اعتقد ان النسبة بين كمية تحرك الكتلة والأخرى عندما ينفصلان عن بعضهما بعد ان كان يتحركان بنفس السرعة
هي التي ستحسم نسبى نجاح نظرية انشتاين حيث اننا يجب ان نخضع للفيزياء الكلاسيكية في ذلك ولا نتتخيل تمدد الكتلة وتباطيء الزمن في حين أن الكتلتين عند انفصالهما ووجود فارق في السرعة بينهما بعد أن كانتا متشابهتين في السرعة يجعل كل منهما يبتعد عن الأخرى وفق قانون نيوتن الثالث لكل فعل رد فعل
وبالتالي فلا يمكن أن يكون الفارق في السرعة الفعلية عن المحسوبة وفق تلك الفكرة أكثر من النسبة بين كمية تحرك الكتلة للكتلة الأخرى
وبالتالي فإننا يمكن بالتعبير عن الفوتونات بالكتلة حيث نضرب القدرة بالوات في 2 ونقسم على سرعة الضوء فنحصل على قيمة بوحدات النيوتن لأنها قوة ثم نقسم على عجلة الجاذبية 10 متر / مربع الثانية فنحصل على وحدات كيلوجرام
وبالتالي فإن الفاقد سيكون قليل الا اذا كانت كمية الفوتونات كبير
وبالتالي فسوف يكتسب الضوء سرعة المصدر بنفس النسبة بين كمية تحرك الفوتونات مجتمعة التي نعبر عنها بكتلة بوحدات الكيلوجرام
وكمية تحرك المصدر الضوئي وليكن سطح عاكس للضوء قام بتشتتيت الضوء أو بلورة من الفوسفور تشع ضوء وتتحرك بسرعة كبيرة
ونخرج بعلاقة هي
أنه اذا كانت كمية تحرك الفوتونات مجتمعة كبيرة جدا مقارنة بكمية تحرك مصدرها فإنها لا تكتسب سرعة المصدر والعكس صحيح
وبالطبع التعبير تقريبي
فإن هناك تفاوت دائم بين كتلة المصدر والفوتونات حتى لو ضربنا × سرعة الضوء
للفارق الكبير جدا بين كتلة المصدر الضوئي أيا كان وكتلة الفوتونات
وهنا لن تنجح علاقة انشتاين من وجهة نظري الا في حاللات قليلة ومحددة من الطبيعة ولكنه عممها على كل شيء لذا لا نجد انسجام كامل بين النظرية وغيرها وفي كل حالات الطبيعة كما انها تفترض السفر للماضي لو تجاوزنا سرعة الضوء بقدر بسيط