الهدف من التجربة هي دراسات للمجال الفضائي و المجال الطبي كما تحقيق أرقام قياسية في أقصى أرتفاع يسقطه إنسان و أطول مدة زمنية و أقصى ارتفاع.
أما بالنسبة لنيوتن و الضجة حوله فأتصور هنالك لبس بالموضوع.
فنيوتن لم يحدد سرعة محددة و ثابتة لأقصى سرعة لسقوط حر إلا بظروف معينة و إذا تغير شيء من هذه الظروف و العوامل تتغير السرعة و هذا أمر طبيعي.
فهنالك قانون للسرعة الحدية يأخذ بعين الإعتبار كثافة الهواء و معامل السحب و ما قام به فيليكس هو النزول في منطقة ذات كثافة منخفضة جدا و معامل السحب منخفض و بالتالي الأمر الطبيعي أن يكون أن تزداد السرعة بصورة كبيرة كما يحدد ذلك قوانين نيوتن.
و كما أن فيليكس نزل بملامس مقاومة للضغط و مجهزة بالأكسجين و كل ما يحميه و لو لا هذه الأمور بعد لطف الله لتلاشى من الضغط المنخفض و السرعة العالية .
هذا حسب تصوري.