ملتقى الفيزيائيين العرب - عرض مشاركة واحدة - طيار يأكد ان الارض لا تدور حول نفسها ولا حول الشمس §هل تصدق
عرض مشاركة واحدة
  #12  
قديم 29-10-2012, 06:01
الصورة الرمزية عبد الله عبد الرحمن
عبد الله عبد الرحمن
غير متواجد
فيزيائي متميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
الدولة: مصر
المشاركات: 250
افتراضي

طبيعي أن تكون أنت وطائرتك وسطح الارض بنفس السرعة المفترضة للأرض أن تدور بها وهي سرعة تعاقب الليل والنهار وهي محيط الارض في المنطقة التي عليها مقسوما على طول اليوم أي دورة النجوم حولك وليس الشمس
بفرض ثبات النجوم وعدم دورانها حول الارض

وبالتالي أنت تكتسب سرعة الارض ابتداءا وبالتالي لو اهملنا تأثير الهواء فسنظل تتحرك بسرعة الارض + سرعةالطائرة في انطلاقها

ونفس الأمر لو كانت الارض ثابتة
لكن المشكلة لما لا يكتسب الضوء سرعة الارض وهو عبارة عن جسيمات لها كتلة أصغر من البروتون مليون مرة تقريبا
هل لأن سرعة الضوء أكبر من أن تتأثر بسرعة دوران الارض
لماذا وقوانين الفيزياء وضعت لتوافق الرياضيات والهندسة
أم أن الواقع المشاهد يتغير عن ذلك أحيانا
مثل شكل الجدول الدوري مثلا لا تجده جدول أصلا
وهو أشبه بقبة أو هرم يتسع كلما ابتعد عن قمته
حسنا
لو أننا اطلقنا ضوءا للشرق وآخر للغرب ولم يكتسب سرعة الارض
وقمنا برصد الأول في الشرق على بعد 10 كيلو متر والثاني في الغرب على بعد 10 كم
ماذا سيحدث

الارض تدور عند الاستواء بسرعة تفوق سرعة الصوت 1.5 مرة أي 464 م/ث
يكاسب المستقبل الذي يرصد الضوء في الاتجاهين السرعة
بينما ينطلق الضوء وكأن الارض كانت ثابتة لحظة انطلاقه
النتيجة
المستقبل الذي في الغرب يتحرك مقتربا من الضوء المنطلق في اتجاه الغرب
بينما الذي في الشرق سيبتعد عن الضوء المنطلق للشرق
ليس هذا فحسب
بل إن زاوية سقوط الشعاع الضوئي كجزمة من الفوتونات ستتغير في الحالتين وهذا ما يمسى زاوية الطور
بالطبع سيحدث تغير في طاقة الضوء أيضا بسبب أن أحدهما قطع مسافة أكبر ليس بسبب شيء سوى أن الجهاز الذي يصرد تغير موقعه أثناء سفر الضوء له
عمليا
هل تم هذا
لا
لو تم لعرفنا
هل سمع أحد بهذه التجربة
أنا سمعت بما يشبهها
والنتيجة سلبية

الغريب في الأمر
أن الارض لو كانت تدور وكانت النسبية ليست صائبة في كون الضوء لا يكتشب سرعة مصدره والمصدر سرعته سرعة سطح الارض السابق ذكرها
ستكون النتيجة أيضا مشابهة للنتيجة السلبية السابق ذكره
ما من تغير في زاوية الطور ولا في طاقة الفوتون
مع كبر المسافة ودقة قطر حزمة الضوء يمكن أن لا يسقط الضوء أصلا في الموقع المراد ولا يتم رصده بسبب تغير زاوية الطور
وهذا يحدث في رصد النجوم على مدار اليوم

التجربة الثانية
هل تم وزن جسم على خط الاستواء وعلى القطب فعلا
وما الفرق هل كان 1 % أم أقل
وما الطريقة الدقيقة التي يمكن بها قياس قطر الارض عن القطبين وعند الاستواء
لنعرف أثر الزيادة في الوزن التي سببها اختلاف البعد عن مركز الارض
من التي سببها الطرد المركزي
الأولى قدرها ثلثان
والثانية ثلث
ومجموعهما 1 % من وزن الجسم
وكلاهما يجعل وزن الجسم أكبر على القطب منه على الاستواء
ننارد جنيد يقول أن الشخص البالغ وزنه لا يختلف بقيمة أكبر من 500 ثقل جرام
وشحص بالغ في الغالب وزنه أكبر من 60 ثقل كجم
أي أن 1% المفترض أن تكون 600 ثقل جم وليس 500
أخيرا
فإن انشتاين قال بإنتقال موجات أي قوة بسرعة لا تزيد عن سرعة الضوء
أي أن الشمس لو اختفت فجاءة من النظام الشمسي ستسلك الكواكب لاتجاه المماسي بعد 8 دقائق في حالة الارض وأقل أو أكثر للكواكب الأخرى على حسب بعدها بالوحدات الفلكية
وهذا يعني أننا لو قلنا
أن موجة الجاذبية الواحدة تخرج كل فيمتو ثانية
وفيمتو أي واحد من ألف تريليون
أي كل ثانية تخرج 1000 تريليون موجة جاذبية
فمثلا الشمس تخرج منها كل ثانية 1000 تريليون موجة جاذبية من الشمس لتصل للكوكب القزم إيريس أبعد ما تم اكتشافه من الاجرام التي تدور حول الشمس وتشبه الكواكب على بعد 97 وحدة فلكية تقريبا وكوكب قزم يعني يختلف في مواصفات مداره عن الكوكب العادي ويشذ عن قاعدة تسمى بود أي بعده غير مشابه لبعد الكواكب الاخرى عن الشمس وعلاقة الأبعاد للكواكب فيما بينها

هذا يعني أن بين الفيمتو ثانية والأخرى تفقد الشمس الكوكب ولا يتأثر بجاذبيتها
وبتراكم الزمن يفقد الكوكب أثر الشمس عليه وهي تدور حول المجرة بحيث يفقد 250 كم /ث
من سرعة الشمس كل 1000 تريليون ثانية
السنة بها 31557600 ثانية أي 31.5576 مليون ثانية
أي كل ( 1000 مليون مليون ÷ 31.5576 مليون ) سنة يفقد الكوكب 250 كم م/ث من سرعته التي يدور بها حول المجرة بالتبعية للشمس
31.6881 مليون سنة
كل 31.7 مليون سنة يفقد كل كوكب في النظام الشمسي 250 كم / ثانية من سرعة الدوران حول المجرة بتبعيته للشمس
ومع الوقت وهم يقولون أن عمر الارض 6 مليار سنة أي أكبر 6000 ÷ 31.7 = 189.3456 × 250 = 47336.4 كم /ث
معنى هذا أن موقع الارض تغير عن موقعها قبل 6 مليار سنة بمقدار 47.3364 ألف كم أي 50 ألف كم تقريبا
وهي ثمن المسافة بين الارض والقمر
والمفترض أننا نرصد تغير كل سنة في موقع الارض والكواكب القريبة الأخرى من الشمس يتمثل في استطالة لشكل النجوم المدار حول الشمس قدره واحد على 6 مليار من القيمة السابقة
أي 8.333 مليمتر كل عام
في اتجاه معاكس لحركة الشمس حول المجرة
أي 8.333 متر كل ألف عام
بالطبع القيم صغيرة
ولكن هذا بفرض أن أدق وحدة قياس هي الفيمتو ثانية
والقيم الصغيرة يمكن التوصل اليها ببعض الحيل تماما كالتي توصلنا بها لقياس سرعة الضوء قبل 200 عام تقريبا وعرفنا بها دوران المجرة ودوران الكواكب البعيدة حول بعض النجوم حتى خارج المجرة
والذي قرأته أن مدار الارض آخذ في الاستدارة أي أنه لا يزداد بيضاوي وإنما يزداد استدارة
وهذا عكس الفكرة التي توصلنا اليها بنظرية انشتاين
حتى لوقلنا أن التغير يحدث في عكس اتجاه الاستطالة
فإن الزمن المذكور في النظرية الفليكة لا يتعدى 26 الف سنة لتمام استطالة فلك الأرض أي أنه سيلاشي فارق قدره 3 الى 5 مليون كم في خلال 26 الف سنة
وهذا مغاير تماما للفكرة السابق ذكرها
ولو أسقطناها
فسوف نجد 25 الف سنة على الاكثر تحدث تغير قدره 5 مليون كم تقربيا
أي 5000 كم كل 1000 سنة
أي 5 مليون متر كل ألف سنة
بينما القيمة السابقة 8.3333 متر كل الف سنة
600 ألف مرة أكبر
وبالتالي لو قلنا أن هذا يحدث فموجات الجاذبية لا تخرج كل فيمتو ثانية
بل كل 600 الف فيمتو ثانية
أي الف مليون مليون ÷ 600 الف = مليون مليون ÷ 600
=أي واحد على 1.666667 مليار جزء من الثانية
وبتطبيق هذا على القمر
وسرعة دورانه أقل 250 مرة من سرعة دوران الشمس حول المجرة
وتغير المدار أي بيضاويته لا تتجاوز 30 ألف كم بينما 3 الى 5 مليون كم للأرض حول الشمس
أي أصغر مئة مرة من حالة الارض وسرعته أقل 30 مرة من الأرض حول الشمس أي سيكون زمن التغير أقل مئة مرة من جهة ولكنه من جهة أخرى أكبر 30 مرة بسبب السرعة أي الفارق قدره 3 مرات أقل
أي في 26 الف سنة ÷ 3
أي بعد 9000 سنة فقط سيصير شكل مدار القمر دائري
أي 30 ÷ 9 = 3.333 كم لكل عام
بينما الرقم المتوقع بمقارنة سرعته لسرعة الشمس حول المجرة أقل من 8.33333 متر لكل 1000 عام 250 مرة
أي 8.33333 متر لكل 250 ألف عام

هذا لا يحدث


حتى زيادة بعد القمر المتواصل كل عام بضعة سنتيمترات
لا يتناسب مع قيمة التغير المبني على اساس الفيمتو ثانية
فالمفترض للشمس والكواكب أن يختلف مواقعهم بالنسبة لمسار الشمس حول المجرة بنسبة 8.3333 سنتميتر كل 10 أعوام
ولأن القمر في سرعته حول الارض أبطيء 250 مرة من سرعة الشمس حول المجرة فسيكون الرقم السابق 8.333 سنتيمتر كل 2500 سنة
وليس كل 10 سنين
كما نرى لا توجد آية علاقة بين الأرصاد الفلكية للكواكب والنجوم حولنا وبين فكرة انشتاين بانتشار موجات الجاذبية بسرعة الضوء على الكثر بناءا على أحدث وأدق وحدات قياس الزمن المكتشفة

التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله عبد الرحمن ; 29-10-2012 الساعة 21:44
رد مع اقتباس