اذا اردت تفاصيل اكثر في نظريه كل شيء فانه : في الميزان ( منظومه العالمين التسعه المتميزه من الهندسه المستويه ) فان كل اطار زمني مرجعي كوني ثابت متميز من الهندسه المستويه من تلك الاطر التسعه يحتوي التفاصيل الدقيقه لكل الاطر السابقه له في الميزان بكل تفاصيلها الدقيقه . حيث انه كمثال فان العالم الجزيئي الذري الثاني في الميزان في الدائره العالميه الثانيه رقم 23 يحتوي تفاصيل العالم الذري الاول السابق له في الميزان بكل تفاصيله الدقيقه بسبب ان العالم الجزيئي الذري الثاني هو من نفس النظريه الهندسيه للاول ولكن الفرق الوحيد هو ان قياسات العالم الجزيئي الذري الثاني هي اكبر ب 22 ضعفا عن قياسات العالم الذري الاول ومن ثم فاننا نجد نجد ان نقطه المغرب في ذلك العالم الثاني في الميزان هي نقطه مشتركه للعالمين الاول والثاني . وهي ميزه فريده للعالم الذري الاول في كل العالمين التاليه له في الميزان وعالمنا التاسع الاخر في تلك المنظومه الفريده في الدائره العالميه الاخره رقم 177 ليس استثناء من تلك القاعده فبالرغم من ان قياساته تزيد على قياسات العالم الذري الاول ب 176 ضعفا . كما تمثل فيه كل تفاصيل العالمين الثمانيه السابقه له في تلك المنظومه من حيث نقاط المغرب الا وهي نقاط تفكك كل عالم في النقاط السفلى نسبيا من ذلك الاطار التاسع الاخر وكذلك منتهي مستقر كل عالم من تلك الثمانيه السابقه له في المناصق العليا نسبيا من ذلك الاطار التاسع الا وهو كوننا المنظور . وهكذا فانه باستمرار عمليه التقدم العمري الطوعي الطبيعي للجزيئات المجريه الفرعيه بالدرجه الاولي التي تنطلق بسرعات متزامنه في خط مستقيم باتجاه المستقر الكوني المركزي في كوننا المنظور وباستمرار تمركز الجسيمات المزدوجه البسيطه فاننا قد نجد في المناطق العليا من ذلك الاطار عناقيد مجرات بلا نجوم في تلك العناقيد التي يعلو موقعها العمري الحاضر منتهى مستقر العالم الجزيئي النجمي الممثل في ذلك الاطار كما سبق الذكر . وبالمثل فاننا وفي مناطق اعلى في ذلك الاطار فاننا نجد عناقيد مجرات بلا بلورات جزيئيه ذريه في عناقيد المجرات التي يعلو موقعها العمري الحاضر منتهى مستقر العالم النجمي . وبالمثل فاننا اذا ما توغلنا بالارصاد الفلكيه الى مناطق اعلى من كوننا المنظور فاننا ولابد ان نجد عناقيد مجرات بلا جزيئات ذريه في تلك العناقيد المجريه التي يعلو موقعها العمري الحاضر منتهى مستقر العالم البلوري الجزيئي الذري . واخيرا فاننا اذا ما توغلنا بالارصاد باتجاه الاعلى الى حيث المستقر الكوني المركزي في كوننا المنظور فاننا لابد ان نرصد عناقيد مجرات لا تحتوي على ذرات فقط ماده متمركزه عاليه الكثافه من الجسيمات المزدوجه البسيطه في تلك العناقيد المجريه التي يعلو موقعها العمري الحاضر منتهى مستقر العالم الجزيئي الذري . اما المنطقه الزمنيه المتقدمه جدا في عالمنا المنظور المحصوره بين منتهى مستقر العالم الجزيئي الذري الثاني ومنتهى مستقر العالم الذري الاول المنطبقه على المستقر الكوني المركزي فهي اكثر مناطق الكون المنظور كثافه على الاطلاق التي تحتوي عناقيد مجرات تحتوي الجسيمات المزدوجه البسيطه عاليه الكثافه والتمركز حيث لا وجود للذرات ولا للجزيئات ولا للنجوم فقط ماده بلازميه شديده التمركز والكثافه وهي تلك الكثافه والتمركز للجسيمات المزدوجه البسيطه التي تبلغ اوجها واقصاها بمواقعه المستقر الذري المنطبق على المستقر الكوني المركزي في الاطار الزمني التاسع الاخر ومن ثم الاشعاع الى المنطقه التي تعلو المستقر نسبه للاطار الزمني المرجعي الكوني الثابت المتميز من الهندسه المستويه الذري الاول في الميزان ( منظومه العالمين التسعه ) بخصاص فيزيائيه مضاده من اهمها الانطلاق بالسرعه الكونيه القصوى وهو فرق جوهري بين الخصائص الفيزيائيه للجسيمات المزدوجه البسيطه اسفل المستقر الذري وتلك المضاده اعلى ذلك المستقر نسبه للاطار الزمني المرجعي الكوني الثابت المتميز من الهندسه المستويه الذري الاول في الدائره العالميه الاولى رقم 1 في الميزان .
__________________
نظريه كل شيء هي المنطق الرياضياتي الصحيح المقدس لنظريات الاوتار في اطار هندسي فريد مقدس من الهندسه المستويه حيث المقدار الثابت ط = الجذر التربيعي للرقم 10
وهي النظريه النسبيه لاطار زمني مرجعي كوني ثابت ساكن سكونا مطلقا متميز فريد مفضل من الهندسه المستويه في وجود مكان ثابت ساكن سكونا مطلقا مستقل تماما عن الاشياء والاحداث والزمن .
True value of pi ( farrag pi ) = the square root of 10
....Farrag pi = sqrt(10) = 3.16227766016
|