السقوط بسرعات مختلفه على اساس التركيب الكيمائي والذري هو امر اثبتته تجارب الدكتور افراييم فيشباخ من جامعه بوردي الامريكيه وهو الامر الذي يتعارض مع قانون نيوتن للجاذبيه بين الكتل وانحناء الزمكان الممثل لها والتي تفترض سقوط جميع المواد بسرعات متساويه لجميع الكتل الساقطه بصرف النظر عن تركيبها الكيميائي الذري .
ان سقوط المواد بسرعات مختلفه تتحدد على اساس التركيب الكيميائي الذري وهو ما يتعارض مع قوانين نيوتن للجاذبيه بين الكتل وانحناء الزمكان الممثل لها هو احد الشواهد على ان النظريه النسبيه لاطر زمنيه مرجعيه كونيه ثابته سكونا مطلقا متميزه من الهندسه المستويه في وجود مكان ثابت ساكن سكونا مطلقا هي العقيده الكونيه الشامله الصحيحه لكل شيء وليست نسبيه اينشتين الخرافيه وجاذبيه نيوتن بين الكتل وانحناء الزمكان الممثل لها والثلاثيه العكسيه الخرافيه الضاله ( انحناء الزمكان - الانفجار الكبير - تمدد المكان ) وهي تلك العقيده الكونيه الشامله العكسيه الخرافيه الضاله من سراب التي لا تنتمي للواقع الكوني بأي صله .
سلط الضوء على هذه الجزئية
وهت لي معادلاته
التي استنبطها للتعبير عن الجاذبية
أو تفاصيل اكبر
لأني اضفت عوامل
الكثافة واللزوجة للوسط بين الكتلتين
درجة حرارة المادتين
كثافة المادتين
المسافة بين المادتين والوسط الهندسي لقطريهما
بالإضافة ألى عامل الكتلتة ومربع المسافة
كل هذا في معادلة واحدة
ولا يتبقى سوى موضوع التناسب والتركيب الذري الكيميائي
هل المقصود به الوزن الذري أو الجزيئي
أم الشكل الفراغي للمادة
والذي يثبت وجود جسيمات تدخل وتخرج في المواد تشارك في احداث الجاذبية
لذا كلما كانت المادة بخارية ومائعة قل انجذابها
وكلما كانت صلبة وعالية الكثافة زاد انجذابها
والميزة في معادلتي الجامعة أن نتائجها قريبة لقيم معادلة نيوتن في الظروف العادية
وتختلف في حالة فروق كثافة ولزوجة وحرارة ومسافة فاصلة بين المادتين المنجذبتين كبرى
فمثلا الوسط الهندسي لحرارة سطح الشمس وباطنها والكورونا ومثل ذلك الى الارض النسبة بين الحراتين للشمس والارض
يكون كبيرا
وبالتالي
يمكن ان نجد فرقا في الجاذبية عن توقع نيوتن بمقدار 1%
وبالفعل اعترفوا ان التجارب لإثبات الجاذبية الأولى تختلف عن الحالية 1%
بل كلما توصلوا لكتلة صغيرة في تعيين الجاذبية بتجربة ميزان كانفندش كلما كانت قيم ثابت الجذب أدق
فاستخدموا كتلة تعادل وزن بكتريا
كما وجدو أن كتلة الأرض أصغر بمقدار 10 مليار مليار طن
أي واحد على مليون من كتلتها التي كانوا يقدرونها سابقا
ويتبع ذلك قرب القمر للأرض الف مرة مما كنا نظنه أي 384.4 كم أقرب من المتوقع من قبل