http://www.google.com.eg/books?hl=ar...e8&redir_esc=y
التركيب الكيميائي يغير الكثافة واللزوجة للمادة المنجذبة
وبالتالي يتغير انجذابها بسبب مقاومة الهواء
ومهما فرغنا الهواء فإنه يبقى شيئ يسير من الهواء ومن المعروف أن المتبقي يؤثر أيضا لأن قوانين الغازات ثابتة في علاقة الحرارة بالحجم بالضغط في نفس الظروف
أما تقوس الفراغ وتغير الضوء
فقد يرجع الى احتياج الضوء لوسط وطالما أن الوطس متوقس لوجود مادة تحل محل جزء من الوسط أي تشغل حيزا في داخل الوسط فإنه يتقوس
أيضا أن الفوتون نفسه له كتلة والكتلة تتأثر بالجاذبية
ويمكن أن تكون الجاذبية عبارة عن
تصادمات جسيمات ضئيلة وسريعة وقوية ولها تأثير دقيق مثل جزيئات الهواء
وكلما اقترب جسمان قلت الكمية الفاصلة بينهما من تلك الجسيمات المتصادمة فتكون الغلبة لتصادم الجسيمات من كل الجهات اخرى وبالتالي ينشأ فرق ضغط يجعلهما يزداد في الانجذاب
وهذا السر في أن القرب من مركز الارض يقل في الجاذبية وليس يزيد منها في بعض الاحيان
وبالتالي فزيادة الجاذبية نظريا تعطي نفس النتائج العملية تقريبا وتظهر مع بعض المواد لأن علاقة تركيب المادة بكثافتها ولزوجتها واضح
وأنا كتبت معادلة ادخلت فيها أثر الكثافة للوسط ولزوجته
وكثافة المادة المنجذبة
ولكني لم ادخل لزوجة المادة المنجذبة وسوف ادخلها ان شاء الله
لأن الزوجة تقلل من الانجذاب تخيل
مادة لزجة تسقط في مائع مثل الماء
ولكن احيانا تكون الزوجة من نوع يكون روابط مع هذا المائع واحيانا لا
فالحالة الأولى مثل الصابون السائل والعسل والحالة الثانية مثل الزيت
بالطبع الزيت سيكون اسرع في سقوطه عبر المائع لأسفل
بينما العسل فلا
ونا اقصد بالزيت كرة مطلية بالزيت
وليس زيتا خالصا
أي أن لزوجة السطح ونوعية هذه اللزوجة مهم
وبالتالي فالتركيب الكيميائي مهم
فكيف اذا كان العنصر مشعا
أو به فراغات في الشكل الفراغي تسمح بمرور جسيمات موجودة مع الهواء بينما لا تسمح لها مواد اخرى تختلف في شكل وتوزيع وكمية الفراغات بين الجزيئات في الشكل الفراغي للماة
بالطبع سيتغير سقوطهما
مثل كرة من الاسفنج الثقلي وكرة من الاسفنج الخفيف
الهواء الساخن الذي تسقط فيه الكرتان سيقاوم كل كرة بشكل مختلف حتى لو راعينا فارق الكتلة
وذلك سببه كمية من الهواء تدخل في المسام للكرتين بكمية مختلفة
مثل مكعب به انابيب شعرية قطرها اكبر من مكعب آخر به أنابيب شعرية أدق