ويلخص الدكتور هالتون ارب في مقدمه مقاله ( علم الكون والفيزياء ) تصوره لما يمكن ان تكون عليه العقيده الكونيه الشامله الصحيحه لكل شيء في مواجهه العقيده الكونيه الشامله العكسيه الخرافيه الضاله التي تمثل نسبيه اينشتين الخرافيه ركنها الاساسي .
Cosmology and physics
Halton Arp
Max-Planck Institut fuer Astrophysik, 85741 Garching, Germany.
ABSTRACT. Observations of extragalactic objects show that their redshifts are a function of their age rather than their velocity of recession. This necessitates a non Big Bang solution for the behavior of the Universe. Unlike Theory of Relativity (TR) treatments, the new solutions require flat (Euclidean) space, a primary reference frame and both a universal time as well as individual object times. Recent analyses of local physics indicate these same properties can be used to satisfy classical TR experiments. It is argued that simple, non-mathematical reasoning needs these properties for new solutions and rules out the customary TR assumptions. The century long dominance of fundamentally inadequate physics would seem to be due to an uncritical feedback between Academia and the news media
ترجمه مقدمه مقال الدكتور هالتون ارب :
علم الكونيات والفيزياء
-------------------------
معهد ماكس بلانك للفيزياء الفلكيه . 85741 جارشينج - المانيا
ملخص :
تظهر الارصاد الفلكيه للاجسام خارج نطاق مجرتنا ان الانزياح نحو الاحمر هو داله على العمر وليس على سرعه تباعد المجرات . وهو ما يتطلب حل مغاير للانفجار الكبير كسلوك للكون . على عكس المعالجات التي تقدمها نسبيه اينشتين فان الحلول الجديده تتطلب فضاء مستوي من الهندسه الاقليديه وكذلك اطار مرجعي اساسي وايضا زمن كوني الى جانب ازمان فرديه للاجسام المرصوده . التحليلات الحديثه تشير الى ان نفس الخصائص سابقه الذكر يمكن استخدامها على مستوى الفيزياء المحليه لتفسير التجارب التي تستخدم كذرائع لنسبيه اينشتين العمه ( انحناء الزمكان ) . وبكل بساطه يمكن ان نقول ان المنطق غير الرياضياتي يحتاج الى تلك الخصائص سابقه الذكر للتوصل الى حلول وقواعد جديده للخروج من فرضيات نسبيه اينشتين العامه ( انحناء الزمكان ) المتعارف عليها . ان الهيمنه الطويله لاكثر من 100 عام لمفاهيم فيزيائيه اساسيه لا تتمتع بالكفاءه يبدو انه بسبب التفاعل السيء بين الاوساط الاكاديميه ووكالات الانباء وهو ما يؤدي الى نقل الاخبار الاكاديميه دون تمحيص .