الهندسه الااقليديه المنحنيه هي هندسه وهميه خرافيه ولا تعدو كونها مجرد هذيان لا يمت للواقع الحقيقي الصحيح بأي صله :
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------
عالم الرياضيات العربي : رشيد متى
نجح عالم رياضيات عربي، امتد بحثه لقرابة نصف قرن، في برهان ما هو معروف بالمسلمة الخامسة لاقليدوس، التي أطلقها 'مؤلف العناصر' عام 300 قبل الميلاد، وتقول بأحادية الخطوط المتوازية في السطح القويم.
ويضع المهندس اللبناني رشيد متى بتصرف علماء الرياضيات ثمانين برهانا تؤسس لقواعد جديدة في الرياضيات والعلوم، وتنقض ما بنيت عليه هذه العلوم طيلة قرون من الزمن اعتقادا أن برهان هذه المسلمة مستحيل.
وقد نشر عام 2006 كتابا يفند فيه براهينه، أسماه 'ثلاثمائة عام من الضلال في الجيوميترية'، حيث شرح متى في مقابلة خاصة مع cnn بالعربية أن 'علماء كثيرين من العرب عملوا على برهان هذه المسلمة ما بين القرنين الثامن والخامس عشر، وقد اقترب العالم الكبير ابن الهيثم من الحل، ولم يكن ينقصه إلا رؤية تطابق الخطوط ذات الاتجاه الواحد التي تمر بنقطة مشتركة، وهذا بالضبط ما توصلت إلى برهانه مكللا جهود العلماء العرب'.
ويوضح الباحث أنه 'هناك براهين تكمل ما بدأ به عدد من علماء الرياضيات، مثل عمر الخيام ونصير الدين الطوسي وغيرهما'.
300 عام من الضلال
ويثير كتاب متى جدلا واسعا في الأوساط العلمية العالمية لما يحدثه من ثورة في المفاهيم العلمية، إذ يبرر متى ذلك قائلا: إن البراهين التي يقدمها 'تظهر التناقضات والخلل في الجيومتريات المناقضة لعمل العالم إقليدوس، والمشوهة له، التي أنشأها كل من العالمين الألمانيين غوس وريمن، والعالم الروسي لوباتشيفسكي، والهنغاري بولييه منذ 180 عاما، ومنها إيجاد تمثيل للجيوميتريات 'الهيبيربولية' التي تنادي بتعدد الخطوط الموازية لخط مستقيم واحد، و'الألبيتيكية' التي تعارض ذلك بتأكيدها أنه لا يوجد أي خط مواز لخط مستقيم آخر.
ويدعي مؤلف كتاب 'ثلاثمائة عام من الضلال' أنه نجح في إظهار الأخطاء التي وقع فيها كبار علماء الرياضيات، باعتبارهم أن برهان المسلمة الخامسة مستحيل، ناقضا نظرية النسبية التي قدمها العالم ألبرت اينشتاين، لأنها ترتكز على الجيومتريات الوهمية المناقضة للجيومتري الاقليدية، التي تلغيها برهنة المسلمة الخامسة لاقليدوس.
وأطلق المهندس متى نداء إلى العلماء في العالم والمنابر العلمية، يطلب فيه 'الاحتكام إلى العقل والمنطق وتطبيق المبادئ العلمية في مراجعة براهينه لمسلمة اقليدوس، لإعادة النظر بشكل جوهري في الأسس التي بنيت عليها العلوم ونظرية المعرفة ومناهج التدريس، وعدم التمادي في الهذيان وتشويه الخط المستقيم والمسطح القويم،' على حد قوله.
وردا على سؤال حول كيفية نقض هذه النظريات والمسلمات التي بنت عقول أجيال عدة، قال متى: 'بما أن اكتشاف تناقض واحد في أي نظرية يكفي لنبذها، فالجيومتريات المناقضة للأقليدية تصبح حينئذ دون جدوى، ولا يجوز الاستمرار بتعليمها في الجامعات والصروح العلمية، أو تأليف الكتب عنها ونشر مقالات في الصحف العلمية المتخصصة'!.
وأضاف: 'ما يجري على غالب المواقع الالكترونية، المتخصصة بالرياضيات والعلوم، بات من الخرافات. ولا يجوز علميا وأخلاقيا الاستمرار في تجاهل البراهين العلمية التي باتت بغاية البساطة'.
وتابع: 'أنا أشفق على عقول الطلاب التي يبنيها المربون بطريقة غير صحيحة'.
حلول متفاوتة منذ الخوارزمي
لا شك في أن طريق متى ليس سهلا، إذ يقدم ما يسميه بالبراهين التي تنتقد كبار علماء الرياضيات، الذين غذوا عقول الأجيال منذ مئات السنين.
هذا، ويذكر أن من أشهر العلماء العرب الذين عملوا على برهان المسلمة الخامسة لأقليدوس، كل من الخوارزمي، وهو خبير عناصر أقليدوس، والجوهري وثابت بن قرة، والنريزي وابن الهيثم وابن البنا وابن القلشدي، وكان قدم بعضهم حلولا مختلفة تتفاوت في الدقة.
المصدر مجله القبس الكويتيه
__________________
نظريه كل شيء هي المنطق الرياضياتي الصحيح المقدس لنظريات الاوتار في اطار هندسي فريد مقدس من الهندسه المستويه حيث المقدار الثابت ط = الجذر التربيعي للرقم 10
وهي النظريه النسبيه لاطار زمني مرجعي كوني ثابت ساكن سكونا مطلقا متميز فريد مفضل من الهندسه المستويه في وجود مكان ثابت ساكن سكونا مطلقا مستقل تماما عن الاشياء والاحداث والزمن .
True value of pi ( farrag pi ) = the square root of 10
....Farrag pi = sqrt(10) = 3.16227766016
|