رغم هذا لم أتمالك نفسي بأن أنقل لكم خبر ضرب الغوطة الشريقية في دمشق بلاد الشام بالكيماوي
فهذا المجرم سبق على الكيماوي العراقي وسبق كل المجرميين العالميين وهناك من يصدقه ويصفق له هناك أبواق تدافع عنه وتعمي بصرها عن الحقيقة .
لا تعمى العيون وإنما تعمى البصائر .
يالله مالناى غيرك يا الله
في السابق صاحة المرأة مستنتجدة وا إسلاماه فعندما سمعها الخليفة العباسي هب لنجدتها وسير الجيوش غيرة على الإسلام والمسلمين .
والآن آلاف الصيحات تصدر عن حرائر يلاد الشام والكل ينقلها ولكن ليس هناك أي قائد مسلم ليسمع هذه الصرخات ليقوم بنجدنها والإنتصار لها .
لا حول ولا قوة إلا بالله
حسبنا الله ونعم الوكيل
أين المسلمين في هذا الزمان