نعود للنسبية العامة
ونأتي للتساؤلات عن العلاقة بين النسيج الزمكاني وبين موجات الإشعاع الكهرومغناطيسي
بالنسبة للنسيج الزمكاني اقترح آينشتاين جسيم مكون له اسماه
الجرافيتون وهو جسيم لم يكشف عنه بعد فهو كما يقال جسيم مراوغ!
الفوتون وعلاقته بالجرافيتون
1- كان ماكسويل قد درس الإشعاع الكهرومغناطيسي وهذا الإشعاع منتشر في الفضاء مما جعل آينشتاين يعبر عنه( بأن ماكسويل جعل الكون
مسرح من الإشعاع الكهرومغناطيسي)
هذا الإشعاع له أنواع منها الفوق بنفسجي واكس والسينية ..الخ يعتمد على طول الموجة والتردد ومنه الموجات المرئية(الضوء),
>>>>>>>>>>>>>>>>
*ولهذا الإشعاع سرعة اثبت ماكسويل أنها تساوي قيمة معينة
(سرعة الضوءc)
جسيم للضوء يسمى [COLOR="rgb(46, 139, 87)"](فوتون)[/COLOR]
[COLOR="rgb(153, 50, 204)"]2- [/COLOR]أما آينشتاين فقد كانت تصف له النسبية العامة الفضاء على أنه شيء حقيقي وليس لاشيء بل هو شيء حقيقي وملموس وله خصائص ينحني ينطوي يهتز ..الخ سماه النسيج الزمكاني
[COLOR="rgb(153, 50, 204)"]لماذا هو زمكاني؟[/COLOR] لماذا يعتبر بعد زمني مضاف للأبعاد المكانية الثلاثة المتعارف عليها الارتفاع والطول والعرض؟
لأن المعادلات توضح أن الفضاء والذي له كل هذه الصفات السابقة أيضا هو مادة زمنية!
هذا النسيج أثبت أينشتان أن سرعة انتقال تأثيرة هي قيمة معينة والمفاجاة أنها تساوي
سرعة الضوءc !
الجسيم الذي يحمل جاذبية آينشتاين سمي ([COLOR="rgb(46, 139, 87)"]جرافيتون)[/COLOR] << لم يكشف عنه بعد
من هنا علم آينشتاين ان هناك علاقة بين مادرسة ماكسويل ومادرسه هو فكلاهما له نفس السرعة!
أي بين الإشعاع الكهرومغناطيسي ويين جاذبية آينشتاين أو النسيج الزمكاني
بمعنى آخر القوة الكهرومغناطيسية وقوة الجاذبية لآينشتاين
الإقتراح الذي سيحل أغلب المشاكل:
نقترح أن ماكسويل وآينشتاين عندما درسوا سلوك الضوء وخصائصه هم في الحقيقة كانوا يدرسون
مادتين متلازمتين علاقتهما ببعضهما هي علاقة تكـــــــــور فلا يتجلى أحدهما إلا بوجود الأخر ولايتجلى لنا الضوء إلا بتكورهما على بعضيهما.
إنهما
الليــــــــــــــــــــل والنهــــــــــــــــــــار
والتــــــــــــــــــكور هو العلاقة التي كان يبحث عنها آينشتاين ليجمع بين القوة الكهرومغناطيسية وقوة الثقالة (الاشعاع الكهرومغناطيسي والنسبية العامة).
وهذه النتيجة (التكور) غااااااااااية في الأهمية
فقط كانت هي من أهم طموحات آينشتان التي حاول آخر عمره التوصل لها بأن يعرف العلاقة بين الكهرومغناطيسية والنسبية العامة (جاذبية آينشتاين أو النسيج الزمكاني)
ولهذا نعتقد أننا تقدمنا خطوة كبيرة في تحقيق حلم آينشتاين ونحتاج لمن يدعمنا ويصحح لنا ويعاوننا.
.................................................. ........
اذا نقترح أن الفوتون: هو حالة من تكور النهار على الليل والليل على النهار..وهكذا
وأما الجرافيتون فهو انسلاخ النهار كجلد من على جسيم الليل.
فالجرافيتون يتصف بالظلمة (وآية لهم النهار نسلخ من الليل فإذا هم مظلمون)
ولهذا كان الجرافيتون جسيم مراوغ وخفي وغير محسوس أو مرئي وهذا سبب عدم رصده حتى اليوم!
إذاً:
ماكسويل في الحقيقة كان يدرس حالة تكور النهار على الليل والليل على النهار فتوصل إلى أن الضوء عبارة عن موجات
أما آينشتاين فكان يدرس حالة الإنسلاخ, الجسيم بدون الموجة.
وهذا يحدث تبعاً لأداءة التجربة المستخدمة فمن أراد دراسته على أنه موجات فهو بذلك يدرس الليل والنهار في حالة التكور
وإن أراد دراسته على أنه جسيمات فهو في هذه الحالة يدرس الليل في حالة انسلاخ النهار منه.
وهنا يولد تفسير لتجربة الشـــــــق المـــــــــزدوج
يتبــــــــــــــع
ولكن بعد أن نعرف أرائكم بهذا وهو نفسه كتبناه في الكتاب ولكن بشكل غير مفصل بهذه الطريقة