كـــــ عروسٍ مجبرة على مواجهة قدرها اللاإرادي....
أجترُّ ثوب أوجاعي كما لو أنّني سأُزف إلى الموت المحدّق بروحي؛ في موكب طويل على
سجادة معبّدةٍ بالعذاب؛
أمضي و ما حيلتي؟؟؟
سأعيشه حبّا مضرّجاً بدماء كرامتي...
حتى وإن صرخت في وجهه بألف لا....
ولم أنطق أيّ "نعم"!!