ملتقى الفيزيائيين العرب - عرض مشاركة واحدة - الجديد في مركزية الارض والخلط والدمج مع نظريات الفلك الحديثة
عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 23-11-2013, 15:41
الصورة الرمزية عبد الله عبد الرحمن
عبد الله عبد الرحمن
غير متواجد
فيزيائي متميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
الدولة: مصر
المشاركات: 250
افتراضي

وهل الفارق ناتج عن اختلاف الجاذبية في الموقعين فقط ؟ ام لاختلاف سرعة الارض الخطية فهي عند الاستواء تدور حول المحور وحول الشمس بينما عن القطب تدور حول الشمس فقط
هل يمكن بها ان نكتشف سرعات في الكون أي نعرف اذا كنا نبتعد عن مجرات اخرى ؟
افترض آينشتاين اننا نتحرك وكل شيء وأننا لو وقفنا تماما سيكون الزمن المطلق والكتلة المطلقة حيث الزمن يكون اقل ما يمكن والكتلة تكون أقل ما يمكن
فهل ثبت ذلك هل نعرف مكانا ثاتا في الكون لنصمم الساعات عنده وتكون قياسية ؟
هل وضع ساعة ذرية عند نبتون ومراقبتها بالرصد المباشر من على الارض سيعطي نتيجة تختلف عنها في حالة وضعها أو وضع أخرى على كوكب المريخ بفرض أننا نرى الساعتين من هذه المسافة بكل وضوح وكأنها قريبة
؟
هل الراصد القريب الذي يقف بجوار الساعة سيرى نفس النتيجة في كلا الكوكبين
ما هو الفارق ؟
لو أننا قمنا بتصنيع ساعة ضوئية أو ذرية على خط الاستواء واخرى على القطب
وثالثة في محطة دولية تدور حول الأرض ورابعة على القطب
هل ستكون النتائج هي هي لو قمنا بوضع ساعة ذرية تم تصنيعها على الارض في منطقة بين خط الاستواء والقطب في كل موقع وحالة من الحالات الأربع السابقة ؟
المفترض أن البعد الكبير يجعل الساعة تقيس زمن اكبر أي أسرع وتسرع الساعة في عملها
والسرعة الكبيرة تجعل الزمن يقل أي يتباطيء عمل الساعة
فهل ألحاق الساعات الذرية بالطائرات والصواريخ وما في حكمها من حالات الحركة والسرعة يعطي نفس النتائج عما لو تم نصنيعها بالكامل من موادها الأولية في كل مرحعية على حدا وليس الحاقها المباشر
نفس الامر لو قمنا بتصنيع ساعة ضوئية لأن الساعات الذرية قد نقول أنها من مواد مشعة وهي تشع بطبيعة الحال
إذا كان وضع الضوء والاشعاع في الساعات الضوئية والذرية ثابتا بغض النظر عن السرعة فهل هذا ثابتا بالنسبة للراصد القريب للساعة أي الملاصق تقريبا لها ام للبعيد هل كلاهما يرى نفس النتيجة ؟ هل قياس السرعة يكون بالنسبة للراصد البعيد أم القريب أم ماذا ؟
وإذا كان الضوء لا يكتسب سرعة مصدره
فهل يمكننا ان نجعل الضوء يمر بين 1000 منشور زجاجي عاكس بحيث يقطع مسافة كلية برحلته بينها جميعا 30 كم وكانت المسافة بين كل منشور عاكس 30 متر فالزمن الكلي هو جزء من 10 آلاف جزء من الثانية
تكون الارض تحركت بسرعة 464 متر لكل ثانية مسافة 4.64 سنتيمتر
وبالتالي لو كان المنشور الواحد سيتحرك بسرعة الارض بينما لا يتحرك الضوء خلال رحلة انعكاسه بين المنشورات وكان طول قاعدة المنشور 4.64 سنتيمتر أيضا
فإن الضوء لن يصل الى آخر منشور
وسيختلف وضعه في أوقات النهار والليل بسبب حركة الارض حول الشمس وفي مناطق الارض بالنسبة لدوائر العرض لاختلاف سرعة دوران الارض فيها حول محورها حتى تصل للصفر في القطبين
فلو كان الضوء لا يكتسب السرعة لمصدر بهذا المفهوم فيمكننا يتجربة كهذه أن نثبت الدوران من عدمه
أما اذا كانت النتائج نظريا متوقع أنها سلبية وأن معنى النسبية ليس هكذا وأن الأمر يختلف من شخص قريب من حيز التجربة عن آخر بعيد فهذا يعني أننا ننتظر الفيزياء الكلاسيكية لتبين أيهما الثابت وأيهما المتحرك أو يبقى الأمر مجرد احتمالات وليس من حق أحد ان يعترض على احتمال منها
أنا أقول اذا كانت موجات الجذب تنتشر من مركز الارض الى سطحها وكانت تدور حول الشمس فيمكننا بوضع شيء معلق في خيط طوله متر وكان الشيء مرتفعا عن سطح الارض 100 متر أن نرصد جزء من 47 جزء من أثر التغير الحادث لحال الأرض عند تسارعها وتباطئها فالأرض تتحرك بعجلة زمهما كان قدرها صغير فيمكننا أن نرصده حيث بهذه الطريقة وملثها يمكن تكبير الفرق في وضع الشيء المعلق 100 مرة لأن النتقال السرعة اليه سيكون متأخرا نظرا لكونه لاحق وتابع للأرض
ولو قلنا أن كل شيء يبعد عن الشمس بمفس بعد الأرض سيكتسب سرعتها وأن الامر فقط معتد على البعد
فسوف نسأل بنفس الاسلوب ونبحث هل وضعنا بالنهار على كوكب يدور امام الشمس ووضعنا بالليل سيغير من وضع نفس الشي المعلق أو شيء موضوع على ميزان حساس للغاية ومداه واسع في القياس
حيث اقترابنا نهارا من الشمس يعني زيادة جذبها ويعني قلة سرعتنا في الدوران حول الشمس والعكس صحيح ليلا الأمر الذي يحعل الأشياء تتقدم وتتاخر غن الارض اثناء دورانها ونظرا لإمساك الارض لها بالجاذبية والتي ستقلل النتائج 47 ضعف قيمتها الأصلية
فيمكننا بتكبير زاوية التغير بنفس الطريقة أو دقة الرصد أو تحليل الضوء القادم من الأشياء المعلقة أن نعرف هل يتغير وضعها ام لا ومن ثم نعرف بالنسبية او الكلاسيكية صحة دوران الارض أو صحة القوانين التي وضعت لتفسيرها ؟
الوضع يكون اقرب بمسافة 12756,28 كم عنه في الليل بالنسبة للشمس أي التغير حدث بنسبة 1 الى 11727,56
ونظرا لأن مربع سرعة الدوران يتناسب عكسيا مع نصف قطر المدار فإن التغير سيكون 1 الى 112,9
وبالتالي سيحدث فارق في السرعة الخطية حول الشمس بمقدار 1 / 113
وسيظهر قدر أقل منه 47 مرة نظرا لجاذبية الارض التي تمسك بالأشياء ولكنها تتأخر نحو 47 جزء من الثانية نظرا لانتقال موجاته بسرعة الضوء
ونظرا لكون عجلة التسارع مرتبط بقسمة التغير في السرعة الى الزمن
والتغير في السرعة يرجع لتغير البعد والذي يقدر في المتوسط بـ 3.5 كم أي حوالي 2.3 %
ولأن العلاقة علاقة تربيع بين التغير في أبعاد المدار وبين السرعة فإن هذا سيقابله تغير بمقدار 1,53 % في السرعة المتوسطة والتي تقدر بـ 30.9 كم لكل ثانية أي 0,4726 كم / ث
هذا التغير يوزع على مدار ايام نصف عام تقريبا أي سيقل 182 مرة أي 2,59476 متر لكل ثانية
المفترض أن هذه القيمة وحدها تجعل الجسم المعلق يتأخر بنسبة أقل منها 47 مرة أي 5.5 سنتيمتر لو لم تتحرك كل الاشياء بنفس سرعة الارض في المدار
ولكننا في صدد البحث عن سر فارق البعد فقط ولمس وجوده
وبهذا سيكون الوضع مختلف حيث سيكون أقل 112.9 أو 113 مرة أي أقل بين الليل والنهار
ومن ثم فتكبير الفارق 100 مرة سيظهره بل لو كان أقل 226 مرة سيظهره أيضا
وبطريقة اخرى اذا كان فارق في البعد يقدر بـ 2.3 % بعد اعطى اختلاف في السرعة الدوران بالنسبة للزمن قدرها 2.6 م /ث ظهر منها نظريا بسبب تقليل جاذبية الارض لظهور الفارق 5.5 سنتميتر فإن قيمة أقل 548مرة في الأبعاد ستعطي قيمة أقل بمقدار الجذر التربيعي لـ 548 وهي النسبة بين 3.5 مليون كم و ضعف نصف قطر الأرض
أي = 23.43 مرة أقل من 5.5 سم أي = 2,35 مليمتر
وبتكبير ذلك 100 مرة ستبدو القيمة 23.5 سنتيمتر أي يمكن رصدها بكل دقة ووضع التجربة في معزل عن التأثيرات الهوائية وتغيرات الحرارة سيكسبها دقة وتوثيقا
وبالطبع سيتم مراعاة حركة الشمس والقمر خاصة الشمس نظرا لجاذبيتها أثناء الشروق والغروب ويمكن التغلب على ذلك بوضع كتلة مناسبة كما يتم تقدير تأثرها بجاذبية الشمس ابتداءها ويتم طرحها من تنيجة التجربة العملية وهذا في حد ذاته بحثا ثالثا في القضية وهو أن الأشياء على الموازين لا تتغير بسبب تعامد الشمس والقمر ولا أي شيء طوال الوقت بغض النظر عن دقة الميزان او كبر قيمة الكتلة عليه حيث تعادل الجاذبية الأرضية 2000 ضعف جاذبية عجلة الجاذبية الشمسية على سطح الأرض.
وأخيرا فقياس عجلة الجاذبية على الاستواء الأرضي وفي القطب بتجربة او بأكثر واخذ متوسطات القراءات لعديد منها في أماكن مختلفة على الاستواء وبخاصة بالقرب من سطح البحر وفي سفن عملاقة لتقليل ترنحها بفعل الأمواج من المفترض ان يبدي اختلافا بسبب البعد عن مركز الأرض واختلاف محيطي الأرض الاستوائي والقطبي بالإضافة الى سرعة دوران الأرض التي من المفترض أنها تكسبها قوة طردا مركزيا تقلل من انجذاب الأشياء إليها ويتكامل الفارق ان ليعطوا اختلافا في العجلة قدره 1.1 % فهل كل ما سبق ذكره تم بشكل عملي أم أننا نقدم غلبة الظن ليس أكثر
واذا كان الجسم في مداره حول الشمس تزداد سرعته بالقرب وتقل بالبعد فمن المفترض أن الاقتراب نهارا منها يجعل جسما معلقا تزداد سرعته بمقدار 1 % من سرعته المتوسطة التي هي نفسها سرعة الارض نظرا لكون الاقتراب كان بمقدار جزء من 10000 جزء اكثر وهو قدر قطر الارض الى بعد الشمس عنها
أي سيظهر حوالي 300 متر لكل ثانية ولأن الجاذبية تمسك به وتنتقل في زمن قدره 47 جزء من الثانية فهي تقل الى 6 أمتار لكل ثانية ولا يحدث ذلك لأي جسم معلق فمن المنطقي نظريا ان يسبق الارض في الدوران أي ينحرف للشرق نهارا وينحرف غربا ليلا أي يتأخر عن الارض نظرا لبعده عن الشمس

فمن يقول ان الأرض تدور كيف يفسر حديث باب التوبة قبل مغرب الشمس إلا بثبات الأرض وتحديد موقع الصفر فيها كمكة والمدينة مثلا ويكون شرقها الشرق الحقيقي وغربها كذلك وإلا فما العبرة من ذكرة الجهة إذا كانت الجهات تدور وهل يمكننا القول بقول الدكتور زغلول النجار وان الأرض تدور والسماوات السبع التي فيها البيت المعمور ليظل فوق الكعبة و نستكثر على الله ان يحرك النجوم بين الأرض والسماء ويثبت الأرض والسماء لمجرد أن الأمر معقد
أليس خلق المسيح معجزة معقدة في علم الوراثة وان كانت ليست بمستحيلة فيمكن وضع الكروموسوم واي ويمكن تنشيط البويضة ليصير العدد الكلي ثنائي المجموعات الصبغية 46 كروسوم وقد امكن ذلك بالفعل حديثا ولادة ذكر من أنثى بدون أي ذكر آخر حيث يمكن تحول الكروموسوم اكس الى واي او ما شابه المهم لم ننقل نواة الذكر
وطالما أمكن تخيل وتصور الشيء فيمكن تحققه لأنه لن يصير مستحيلا على الله فعل ذلك
قال الله من آياته الليل والنهار ومن آياته الشمس والقمر أي معحزات دالة عليه وهو خلق الأرض أولا كما في صحيح مسلم وسورة فصلت ويتضح خلق السماء وفتقها الى سبع وتحرك الارض والسماء واستحابتهما لأمر الله وأن النجوم تكونت بعدهما أي أنها تابعة ولأن الهدم عكس البناء ولأن النجوم آخر ما خلق سيكون أول ما يختفي ويطمس ويزول ولن اعداد تربة الأرض واستقرارها كان أولا فإن ذلك سيتأخر لما بعد النفخ في الصور الشاهد أن المعجزة امر خارق ولا يقتصر على زمن الانبياء وخاصة وأن معجزات الله وآياته في حكمها مستمرة فكم من شيء وضعه وما زال وقال عن السماء وكأين من آية في الارض والسماء يمرون عليها وهم عنها معرضون أي عن الايمان بالله بسببها
موضوع ذو صلة تابع هنا
http://www.jasas.net/vb/showthread.php?p=32353
وفي النهاية نسأل الله أن يجمعنا على كل خير ويتقبل منا ويرشدنا للصواب
رد مع اقتباس