اخي العزيز فتحي أسعدني ردكم وهو في حد ذاته مبعث اعتزاز كون فيزيائي متمكن يتفاعل مع ماقلته ،
وهي فكره حسب ماهو محدد في العنوان ممكن وغير مستحيل من الناحيه العلميه وليس من الناحيه الواقعية وقد افترض أينشتاين انه ممكن نظريا السفر الى الماضي في السرعات فوق سرعة الضوء رغم استحالة السفر واقعيا
اما(كن فيكون )لتوضيح الانتقال الاني حتى لا افحم برد ان الانتقال يستغرق وقت
والانتقال بسرعات اعلى من سرعة الضوء ممكن وقد تكون الثقوب السودا بوابات لذلك وحسب ماهو مثبت علميا انه عند اقتراب اي جسم من ثقب اسود ينسحق او ينجذب اليه بجاذبيه لانهاييه وبالتالي بسرعه او تسارع لانهائي وما دام الجسم ينجذب نحو الثقب بقوة جذب لانهاييه فان ال كتله العطاليه للجسم تصبح لانهاييه وبالتالي سرعته تصبح لانهاييه
كما ان الدراسات اثبتت لسلوك الجسيمات البنيوية للذره تسلك هذا السلوك
تحياتيييي ،،،،
أظهرت التنبؤات كما أثبتت التجارب العلمية التي أجريت على سلوك الإلكترون وعلى الفوتون (جسيمات تحت ذرية)، بعض الحقائق الجديدة والغريبة - التي لا يستسيغها من تعود على قوانين الفيزياء الكلاسيكية التي يمكن تخيلها بدرجة أو أخرى..،
من تلك الحقائق أو النتائج:
1- أن الإلكترون يمكن أن يتواجد في أكثر من مكان في وقت واحد!
2- أن الجسيمات ما تحت الذرية (الإلكترون مثلاً)، هي ذات طبيعة مزدوجة – موجية وجسيمية!
3- أن الإلكترون يسلك كل المسارات الممكنة أثناء انتقاله من نقطة إلى أخرى، ولا يكتفي بمسار واحد!
4- أنه لا يمكن فصل عملية المُشاهَدة عن سلوك المُشاهَد، أي أن الإلكترون – مثلاً، إذا تَمكنتَ من مشاهدته، فإنه لا بد وأن يتأثر بمشاهدتك له، فيكون قد اضطرب وغيَّر من حالته آنيًا بما يسمح لك بمشاهدته، ثم ما يلبث أن يعود إلى حالته الطبيعية بعد انتهاء المشاهدة، وهذا يعني أنه لا يمكن مشاهدة إلكترون طبيعي (ويُفسرون ذلك، بأن المشاهدة لا تكون إلا بتسليط ضوء (فوتون) على الشيء المراد مشاهدته، ولا بد للإلكترون من ردة فعل تتناسب مع فوتون الضوء، وبذلك لا يكون الإلكترون أثناء عملية المشاهدة هو ذاك الإلكترون قبلها وبعدها)!
http://www.nadyelfikr.com/archive/in...d-40196-7.html
__________________
لاتوجد حركه مطلقه ولا سكون مطلق لأي جسم منذو الانفجار العضيم وما نراه ماهو الا محاولة أبطأ او محاولة توقف للأجسام وإلا لاخترقت الأشياء جدار الكون منذو ذلك الوقت
|