في تجربة انبوب الاشعة المهبطية استخدم تومسون (الانبوب مفرغ تقريبا) مصدر للالكترونات ولان الالكترونات لها نفس الكتلة فانها ستنحرف بنفس المقدار وسيظهر بقعة متوهجة واحده اما بالنسبة لغاز النيون يظهر له اكثر من بقعة متوهجة بسبب وجود النظائر (ذرات مختلفة لنفس العنصر عدد البروتونات متساوي الا ان عدد النيوترونات مختلف مما يؤدي الى اختلاف كتلها وبالرغم من ذلك فانها تتشابه في الصفات الكيميائية )
لذلك فختلاف الكتلة يؤدي الى اختلاف الانحراف ويظهر اكثر من بقعة متوهجة . هناك علاقة رياضية في الكتاب توضح علاقة نصف القطر بالكتلة. (كل نظير له نصف قطر مختلف عن الاخر) . هذا والله اعلم