1- قد يستعمل المنافقون الدين لا حباً له بل ليهدموه من داخله (والذين اتخذوا مسجدا ضرارا وكفرا وتفريقا بين المؤمنين وارصادا لمن حارب الله ورسوله من قبل وليحلفن إن أردنا إلا الحسنى والله يشهد انهم لكاذبون)
2- لا تعجب من ثبات المعاند على الباطل أمام البينات فتشك بالحق وإنما اعتبر بقدرة الله يُري قلبه الحق ويقيده عن اتباعه(الله يحول بين المرء وقلبه)
3- عند بيان الحقّ لا تفر من خصومة أحد، فتقع في خصومة الله.
#الشيخ_عبدالعزيز_الطريفي