المعني الصحيح هو عندما انزل الخالق العظيم القرآن علي سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم وكان الهدف الأساسي منه هو تعليم القراءة والكتابة وهنا إذا كان الله سبحانه وتعالي أعطانا موعظة لذلك فما بالك بنا نحن البشر ونحن لسنا أنبياء ولا رسل ويوجد هنا إنسان لا يعرف القراءة والكتابة ولن أساعده واعلمه مثل سيدنا جبريل فهذا يعتبر ذنب و نأخذه عبرة فيما أوصي به الخالق العظيم وهذا بمثابة مثال لتوضيح أهمية التعليم بصفة عامة وتقريب الصورة لذهن القراء فأنا طبعا لست بسيدنا جبريل حاشى لله