[الإستئصال]
يُقَال: ُ*لِلرَّجُلِ*اِذا اصْطَلَمَ*قَوْمًا:*
قَدْ اِصْطَلَمَهَمْ*وَمَحَق َاللَّهُ*ذِكْرهُمْ
وَاِجْتَثَّ*دَابِرَهُم ْوَاِصْلَهُمْ*وَقَطَع
َدَابِرَهُمْ*واَباد َخَضْرَاءَهُمْ وَغَضْرَاءَهُمْ
وَاِسْتَأْصَلَ شَأْفَتَهُمْ*وَقَطَعَ
نِظَامَهُمْ*واَدْبَارَهُم ْواَباحَ*ذِمَارَهُمْ
وَفَرَّقَهُمْ*شَذَرَ*مَذَرَ وَسَحَقَ*ذُكْرَهُم ْوَيَقْت
ويقالُ:*حَسَّهُم ْبِالسَّيْفِ*حَسًّا*اذا اِسْتَأْصَلَهُمْ وَتَقَوُّلٌ:*
اَوْرَدَهُمْ موَاردَ*لَا*صَدْرَ*لِهَا
وَجَعَلَهُمْ*اُحْدُوثةً سَائِرَةً*وعِظةً
ًزَاجِرَةً*وَعبرة ًرَادِعَةً*ومثلاً
مَضْرُوبًا*وَجَعَلَهُم ْلِلَحَقِ*لِسَانًا*وَعَلَى
الْبَاطِلِ*حُجَّةً وَتَقَوُّلٌ:*جَعَلَهُمْ
عَبِرَةً*لِمَنْ*اِعْتَبَر َوَبَصيرَةً*لِمَنْ*اَبْصَر
َوعظةً*لِمَنْ*تَذَكَّرَ وَاَحَلَ*بِهِم*بَأسَه
ُوَنِقَمَهُ*وسَطَوَاتِه ِونَقِمَاتِهِ*وجَوَائِحَةُ
ُوَتَقَوُّلٌ:*مَا*كَانُوا إلا*جَزَرَاً*لِسُيوفِنَا
وَدَرِيئَةً*لِرمَاحِنَا وَغَرَضًا*لِسهَامِنَا
وَلَقًى*لِلسِّبَاع ِوَالطَّيْرِ.
[القيظ والحر]
يقال: هذا يومٌ قَائِظٌ وصائفٌ وشاتٍ
وَرَابِعٌ ووَمِدٌ (اذا كان شديد الحر) ويقال:
لوَّحَتْهُ الشمس ودَمَغَتْهُ وصَهَرَتْهُ وهذا
يومٌ تَتَّقِدُ وتَحْتَدِمُ ودَائِقُهُ وتَتَضَرَّمُ
هَوَاجِرُهُ وتَتَوَقَّدُ سَمَائُهُ وتلتهب حَمَارَّتُهُ
ويقال: نالتهُ لفَحَاتُ الحَرِ ونَفَحَاتُ القُرِ
ووَقَدَاتُ القَيْظِ وحَمَارَّاتُ المَصَايفِ
وتَوَهُّجُ الوَدَائِق واسْتعارُ الوَدَائِق وتقول:
اِحْتَدَمَ عليه الحر اِذا اِشْتَدَّ.
[البرد والزمهرير]
يقال: نَفَحَاتُ القُرِ وسَبَرَات الشتاءِ
(الزمهرير والقمطرير شدة البرد) ويقال:
هذا يومٌ قُرٌّ وقَارٌّ وليلةٌ قُرَّةٌ ويومٌ غائمٌ
ومغيمٌ وتقول: هذا يوم طَلْقٌ وهذه ليلةٌ
طَلْقٌ اذا لم يكن فيها حر ولا برد يؤذي.
[ترادف الكفيل]
يقال: اَنَّى لكَ ذلك وكيف لي بذلك ومن اِين لي بذلك.
[اعادة الشر على فاعله]
يقال : اَرْكَسَهُ في زُبْيَتِهِ ورداهُ في مَهْوَى
حُفْرَتِهِ ورماهُ بحجرهِ وخنقهُ بوترهِ ورَدَّ
كَيْدَهُ في نَحْرِهِ ويقال: جَنَى فُلَانٌ على
نفسهِ وبحثَ عن حتفهِ وحَطَبَ على
ظهرهِ وفي الأمثال: لا يَحْزُنْكَ دمٌ اَرَاقَهُ اَهْلُهُ.
[اسفار البرق]
يقال: تَبَسَّمَ البَرْقُ واَوْمَضَ ولَمَعَ وسَطَعَ
وتَلَأْلَأَ وتَأَلَّقَ واَشْرَقَ وتَوَهَّجَ.
[باب بمعنى لم اجد احد]
يقال: لم اَرَ هناك صَارِفاً ولا دَيَّاراً ولا
طارقاً ولا انيساً وكتب ابو بكر الصديق إلى خالد بن الوليد: لا تدع من بني حنيفةَ عيناً تَطْرِفْ وتقول: تركت ديارهم قِفَاراً موحشة معطلة من الأنيس.
[النعم والمداومة عليها]
هي النعم والمواهب والنفائس والمنائح والعطايا والمنن والفواضل.
وتقول: افعل في هذا ما تُسْبِغُ به بوادى اِنْعَامَكَ وتضيفه الى سائر مننك وتجدد به سالف اِحسانك وتؤكدُ ما سَلَفَ من بِرّكَ وتقول: فلان مجبول على الخير او الشر ومطبوع عليه.
[الجحود ونكران الجميل]
تقول: كفر فُلَانٌ النعمةَ والإحسانَ كفراً
وغَمَطََهَا غُموطاً وجَحَدَهَا جحوداً
وكَنَدَهَا كُنوداً ويقال: نسيانُ النعمةِ اولُ درجاتِ الكفرِ لها.
[*الشُّكْرَ]*
يُقَالُ:قَضَى*فُلَانٌ*حَقِّ النِعْمَةِ*وَقَام
َبِحُرْمَةِ*الصَّنِيعَة ِوَنَهَضَ*بِوَاجِب
ِالْإِنْعَامِ*واَدى مُفْتَرَضَ*الْأَلَاء
ِوَيُقَالُ:*قَامَ*بِشُكْرِه ِوَبَثَّ*مَحَاسِنِهِ
وَنَشَرَ*مَنَاقِبِهِ واَذاعَ*فَضْلَهُ.
[العجز عن القيام بالأمر]
تَقُولُ:*لَا*طَاقَةَ*لِي بِالْقَوْمِ*وَلَا*قِبَلَ*لِي بِهِمْ*وَلَا*يَدَانِ*لِي بِهَذَا*الْأَمْرِ*وَلَاقِوَامَ*لِي*بِهَذَا
الْأَمْرِ*وَيُقَالُ:*فُلَانٌ*يُقْرِنُ*بِفُلَاَنٍ*ا ِذا
لَمْ*يُقَاوِمْهُ*وَلَمْ يُطِقْهُ*وَقَدْ*اَقْرَن
َلَهُ*اذا*قَاوَمَهُ*وَفِي الْأَمْثَالِ*لَا*يُقْرَنُ ُبِفُلَانٌٍ*إلا*الصَّعْبُ.
[اللزوم]
تقول: تَلَزَّجَ الشيءُ وتَلَجَّنْ وتَلَزَّقَ اِذا لَزِمَ بَعْضُهُ بعضاً.
[ترادف ملقى]
يقال : رأيتُ الشيءَ مُلقىً ومَطْرُوحاً ومَنْبُوذاً ومَقْذُوفاً.
[ترادف المال]
يقال: اِغْتَصَبَ فُلَانٌ مالَ فُلَانٍ ومَلَكَهُ وبَزَّهُ وسَلَبَهُ.
[حسن الموقع]
تقول : وَقَعَ ذلكَ أَحسنَ موقعٍ وأخصَّ محلٍ وأَجَلَّ مكان .
[مرادف السنة]
يقال : السنة والحول والعام والحِجَّةُ ويقال تَصَرَّمَتْ السنة واِنْقَضَتْ وتَجَرَّمَتْ.