شكرا أخي فراج على تعقيبك المفيد وانا اتفق معك على أنه كل ما ذكرته في المقاله ماهي إلا مظاهر لقواعد فيزيائيه أكثر عمقا
ولكن لو كانت كل التناظر المرآتي لمعادلات الفيزياء ماهو إلا مظهر من تجليات أعمق للتناظر بين الكون والكون المضاد
إذا لماذا ينكسر ذلك التناظر في كثير من المظاهر الطبيعيه كما ذكرت في المقاله أن القانون الثاني للديناميكا الحراريه يظهر أن الكون يميل لكسر التناظر
ويفضل إتجاها محددا لسيرورة الأحداث أو اتجاها محددا لمرور الزمن , فأين تبدأ مظاهر التناظر بين الكون و الكون المضاد و إين تنتهي ؟.