وخلاصه الكلام
ان وكاله ناسا للابحاث الفضائيه
لو قامت بدراسه للشمس
منذ بدايه تكوينه حتي الوصول
للضوء المرئي الذي يحدث خارج الشمس
لن يأتو ا بافضل من نسبيه اينشتاين
ولن يستطيعوا الخروج عن نسبيته
بشقيها العامه والخاصه
والشمس هي النموذج المعياري
لفهم الكون
ففوتونات الضوء تحوي في طياتها
صفات كونيه