التفردإت الجزئ ومن واقع الطبيعه
في الزمن الماضي وبحسب المشاهد
الموثقه لدي(بما يخص الثقب الاسود)
وبالعباره الادق تعبيرا الجاذبيه
تحدث التفردات الجزئي اثناء بناء
الثقب الاسود خاصة بعد تكوين وبناء
مركز الثقل وتعتبر التفردات ممتدات
لا مفارقه
التفردات تعتبر احداثيات
عند اطراف نصف المستوي والذي لايمكن النفاذ من الجاذبيه الا من خلاله وبزوايا معينه ولا يمكن مشاهدته من افق الحدث
اما الطرف او النصف الاخر من المستحيل النفاذ منه الانه مركز الجاذبيه فجاذبيته قويه(شده الانظغاط)
وللعلم يمكن رصد ومشاهدة افق الحدث
ملاحظه التفرد في النسبيه لاينثتاين
صحيحه ومطابقه لواقع الطبيعه
وحكمي هذا علي صحة النسبيه في التفرد مبني علي مشاهدتي للرسم البياني في مخطوطاته لمستويات
الطاقه التي تشمل التفرد هي مطابقه
للمشاهد الموثقه لدي
واكبر خطا في نظريه دبلر للتوسع
وهو عدم وجود التفرد
الذي يعطي الترابط
فاي مستويات طاقه او ممتدات
لا تحوي في طياتها عمليه التفرد
اثناء البناء الكوني
فهي غير صحيحه ومخالفة لقوانين
الطبيعه
فالتفرد هو احد الاسس في عمليه
البناء الكوني والذي ينتهي به اخر حد من مستويات الطاقه المدارات