
18-05-2021, 06:12
|
|
|
تاريخ التسجيل: Nov 2007
المشاركات: 87
|
|
صديقي م.ا.ك إن كنت تتفق معي فلنبدأ نقاشنا وهي دعوة لكل أفراد المنتدى لعلنا نخرج بنتيجة نستفيد منها جميعنا
وأتمنى من القائمين على هذا المنتدى أن يتيحوا لنا إمكانية لإدراج الصور والرسوم التوضيحية مباشرة من الجهاز .
يعتقد العلماء أن نواة الأرض هي عبارة عن كرة من الحديد الصلب بحجم القمر تقريبا، وتحيط بها نواة خارجية ديناميكية تتكون معظمها من سائل سبائك الحديد والنيكل حسب اعتقادهم. وعلى هذا الأساس تقرر بأن درجة حرارة باطن الأرض تتراوح ما بين 5 إلى 6 آلاف درجة مئوية.
إما أنا مجنون وإما علماء ق 20 أغبياء
كيف يمكن لقشر رقيق من الغلاف الصخري أن يصد حرارة كالتي تصورها هؤلاء المتعالمون من 5000 إلى 6000 درجة علما أن سمك النواة والوشاح والمعطف أكبر من الغلاف الصخري بكثير حسب تصورهم؟
نعرف الكثير عن التوصيل الحراري ... أو انتقال الحرارة بالتوصيل. إنه الانتقال التلقائي للطاقة الحرارية عبر المادة من منطقة ذات درجة حرارة مرتفعة إلى منطقة أخرى ذات درجة حرارة أقل سعياً وراء الوصول إلى تجانس حراري. فماذا منع مياه المحيطات من التبخر منذ زمن بعيد؟ وما هو سبب بقاء صفائح جليدية ممتدة على طول الجنوب الشرقي للكرة الأرضية متوغلة داخل الهادئ ناهيك عن القطبين المتجمدين؟
يا سادة، درجة حرارة أشعة الشمس التي تصل إلى سطح الصحراء يقدر معدلها ب %0.01 من درجة حرارة نواة الارض المزعومة من قبل علماء القرن 20 وهذه ال 50 أو 60 درجة من 5000 درجة بإمكانها أن تبخر المياه وتقتل الناس وتنهي الحياة وذلك عن بعد، فما بالكم بجهنم يفصل بينها وبين أقدامنا قشر رقيق من الصخر.
سيكتب التاريخ عنهم وسيحكي كثيرا عن غبائهم.
إن كانت البراكين هي سبب الافتراض فهناك طرق عديدة لإحداثها أما لو كان الانفجار العظيم هو السبب فتلك الفرضية لا ترقى إلى مستوى النظرية. إنها ضرب من الخيال العلمي.
ما قولك؟
|