من المواقف المؤثرة وما زالت عالقة في ذاكرتي أنني رأيت إحدى طالباتي و قد نمصت حاجبها فحاولت نصحها على انفراد ووعدتني خيرا وبعد فترة رأتها زميلتي و حاولت نصحها فاقسمت لها أنها وعدتني أن لا تعود لذلك وهي على ودها ففرحت بذلك والله حيث بإذن الله استطعت أن انقذها من النار
أرجو أن ارى تفاعلكم مع الموضوع