ترجمه الخطاب الأول ...
رسالة مِنْ ألبرت آينشتاين إلى الرّئيسِ فرانكلين ديلانو روزفيلت حول فيزياوي النوويِ الدّكتورَ Leo Szilard، 1945
112 شارع ميرسر
Princeton، نيو جيرسي
مارس/آذار 25, 1945
الفخامة فرانكلين دي . روزفيلت
رئيس الولايات المتحدة الأمريكية
البيت الأبيض
واشنطن، دي. سي .
السيد:
أَكْتبُ إليك لتَقديم الدّكتورِ إل [eo]. Szilard الذي يَقترحُ للإذْعان لك بَعْض الإعتباراتِ والتوصياتِ. الظروف الغير عادية، أَيّ أنا سَأَصِفُ أبعد تحت، أُقنعُني لإتِّخاذ هذا الإجراءِ بالرغم مِنْ الحقيقة بإِنَّني لا أَعْرفُ مادةَ الإعتباراتِ والتوصياتِ التي يَقترحُ الدّكتورَ Szilard للإذْعان لك.
في صيفِ 1939 الدّكتورِ Szilard وَضعَ قَبلي وجهات نظره يَتعلّقُ بالأهميةِ المحتملةِ لليورانيومِ للدفاعِ الوطنيِ. هو أُزعجَ كثيراً بالقوى الكامنةِ المعقّدةِ والمُتَلَهِّفةِ التي الحكومةِ الأمريكيةِ تَكُونُ مَنْصُوحةً منهم بأسرع ما يمكن. الدّكتور Szilard، الذي أحد مكتشفين إشعاعِ نيوترونَ اليورانيومِ الذي فيه كُلّ العمل الحالي على اليورانيومِ مُستَنَدُ، وَصفوا لي a نظام معيّن الذي إبتكرَ والذي إعتقدَ يجعله محتمل لبَدْء التفاعلات المتسلسلةِ في اليورانيومِ الغير منفصلِ في المستقبل القريبِ. بَعْدَ أَنْ عَرفَه لأكثر من عشرون سنة، كلا لعملِه العلميِ وشخصياً، عِنْدي ثقةُ كثيرةُ في قرارِه وهو كَانَ على أساس قرارِه بالإضافة إلى ملكِي الذي أَخذتُ الحريَّةَ للإقتِراب مِنْك بالإرتباط مع هذا الموضوعِ. رَددتَ على رسالتِي أَرّختَ أغسطس/آبَ 2, 1939 بتعيينِ a لجنة تحت رئاسةِ الدّكتورِ بريجز وهكذا بَدأَ النشاط الحكومي في هذا الحقلِ.
إنّ شروطَ السريةِ تحت أَيّ الدّكتورِ Szilard يَعْملُ في الوقت الحاضر لا يَسْمحُ له لإعْطائي معلوماتِ حول عملِه؛ على أية حال، أَفْهمُ بأنّه الآن كثيراً قلق بشأن قلةِ الإتصالِ الكافيِ بين العلماءِ الذين يَعْملونَ هذا العملِ وأعضاء وزارتِكَ الذين مسؤول عن صيَاْغَة السياسةِ. في الظروف الحالية أَعتبرُه واجبَي لإعْطاء الدّكتورِ Szilard هذه المقدمةِ وأنا أَتمنّى إبْداء الأملِ بأَنْك سَتَكُونُ قادر على إعْطاء تقديمِه مِنْ حالةِ إنتباهِكَ الشخصيِ.
حقاً جداً لك،
(أي. آينشتاين)
ترجمة الخطاب الثانى ......
رسالة مِنْ ألبرت آينشتاين إلى الرّئيسِ فرانكلين ديلانو روزفيلت
رسالة مِنْ ألبرت آينشتاين إلى الرّئيسِ فرانكلين ديلانو روزفيلت حول البناءِ المحتملِ للقنابلِ النوويةِ.
طريق البستانِ القديمِ
نقطة ناسو
بيكونيك، لمدة طويلة جزيرة
ثانية أغسطس/آبِ، 1939
إف. دي . روزفيلت
رئيس الولايات المتحدة الأمريكية
البيت الأبيض
واشنطن، دي. سي .
السيد:
بَعْض العملِ الأخيرِ مِن قِبل إي . Fermi وإل . Szilard، الذي أُبلغا لي في حالة المخطوطة، يَقُودانِني لتَوَقُّع الذي يورانيومِ العنصرَ قَدْ يُتحوّلُ إلى a مصدر طاقة جديد ومهم في المستقبل القريبِ. بَعْض سماتِ الحالةِ التي ظَهرتْ تَبْدو للدَعوة إلى watchfulness، وإذا عملِ سريعِ ضروريِ من ناحية الإدارةِ. أَعتقدُ لذا بأنّه واجبُي للَفْت انتباهكَ الحقائقِ والتوصياتِ التاليةِ:
أثناء الشهور الأربعة الأخيرة هو جُعِلَ محتمل -- خلال عملِ Joliot في فرنسا بالإضافة إلى Fermi وSzilard في أمريكا -- بأنّه قَدْ يُصبحُ محتمل لبَدْء a تفاعل متسلسل نووي في a كتلة كبيرة مِنْ اليورانيومِ، التي فيها كميات واسعة مِنْ الكمياتِ الكهربائيةِ والكبيرةِ مِنْ الراديومِ الجديدِ مثل عناصرِ سَتُولّدُ. الآن يَظْهرُ متأكد تقريباً بِأَنَّ هذا يمكن بلوغه في المستقبل القريبِ.
هذه الظاهرةِ الجديدةِ تُؤدّي إلى بناءِ القنابلِ أيضاً، وهي معقولُ -- مع ذلك مُتَأَكِّد أقل بكثير -- الذي قنابل قويَّة جداً a نوع جديد قَدْ هكذا يَكُونُ مَبْنياً. أي قنبلة وحيدة هذا النوعِ، حَملَ بِزَورَقٍ وإنفجرَ في a ميناء، قَدْ يُحطّمُ الميناءَ الكاملَ حَسناً جداً سوية بالبعض مِنْ الأرضِ المحيطةِ. على أية حال، مثل هذه القنابلِ قَدْ تُثبتُ حَسناً جداً لِكي تَكُونَ ثقيلةَ جداً للنقلِ بِالطائرة.
الولايات المتّحدة لَها فقيرةُ جداً فقط [غير مقروءة] مِنْ اليورانيومِ في الكمياتِ المعتدلةِ. هناك بَعْض الخامِ الجيدِ في كندا وتشيكوسلوفاكيا السابقة، بينما المصدر الأكثر أهميةً لليورانيومِ الكونغو بلجيكية.
نظراً لهذه الحالةِ التي أنت قَدْ تُفكّرُه مرغوب أَنْ يَكُونَ عِنْدَها بَعْض الإتصالِ الدائمِ أبقىَ بين الإدارةِ والمجموعةِ لعَمَل الفيزياويين على التفاعلات المتسلسلةِ في أمريكا. طريق محتمل واحد مِنْ إنْجاز هذا قَدْ لَك للإئتِمان بهذه المهمّةِ a شخص الذي عِنْدَهُ ثقتُكَ والذي يُمْكِنُ أَنْ ربما يَخْدمُ في قدرةِ غير رسميةِ. مهمّته قَدْ تَشْملُ التالي:
a) للإقتِراب مِنْ الأقسامِ الحكوميةِ، يَبقيهم على إطّلاع بالتطويرِ الآخرِ، وخارج توصيات أمامية للإجراء الحكومي، يَعطي الإنتباهَ المعيّنَ إلى مشكلةِ خامِ اليورانيومِ للولايات المتّحدةِ؛
b) لتَسْريع العملِ التجريبيِ، الذي في الوقت الحاضر أَنْ يُواصلَه ضمن حدودِ ميزانياتِ مختبراتِ الجامعةِ، بتَزويد الأموالِ، إذا تَكُونُ مثل هذه الأموالِ مطلوبةً، خلال إتصالاتِه مَع الأشخاصِ الخاصّينِ الذين راغبون لتَقديم مساهمة لهذا السببِ، وربما أيضاً بالحُصُول على تعاونَ المختبراتِ الصناعيةِ الذي لَهُ الأجهزةُ الضروريةُ.
أَفْهمُ بأنّ ألمانيا أوقفتْ بيعَ اليورانيومِ في الحقيقة مِنْ الألغامِ التشيكوسلوفاكيةِ، التي سيطرتْ. بأنّها كان يَجِبُ أنْ تَأْخذَ مثل هذا العملِ المبكّرِ قَدْ ربما يَكُونُ مفهوماً على الأرضِ التي إبنِ وكيل وزير الخارجيةِ الألمانيِ، فون Weishlicker [كذا]، يُرْبَطُ بمعهدِ قيصر Wilheim في برلين حيث أنَّ البعض مِنْ العملِ الأمريكيِ على اليورانيومِ الآن أنْ تَكُونَ متكرّرة.
المخلص،
(ألبرت آينشتاين)
المصدر: مختبر Argonne الوطني