شكراً على الدرر المنثورة على صفحتك فكلامك نحتاج له في أيامنا هذه التي طغت عليها أسقام الجفاف الذي يدور في منازلنا وبين الجيران وفي الحي وبين الاصحاب بحجة رتم الحياة السريعة شاخصين أبصارنا في الغرب نتمثل ونتقلد بكل طقوسهم فهم الحضارة في أنظارنا فقد سلخوا عقولنا وتاجروا بها بإرادتنا لا أعلم ألي هذا الحد نحن بلا هوية ونحن في المدن نشعر بهذه الوحشة في العيد أكثر من غيرنا في البلدات التي أصبحت تجارينا الأن ................
أخيراً أشكرك مجدداً صدقاً أحسنت الإختيار بوركت