قامت قيامة المسئول ولم تقعد
وطلب من رجاله مراقبة صاحب هذا المنزل , دون أن يشعر
وفي نفس الوقت أمر بإحضار الأدلة الجنائية
بمن فيهم
من خبير القراءة
ورافع البصمات
ومحلل الخطوط
وخبير التزوير
وشرع كل واحد منهم بدارسة هذه الرسالة وماتحتويه , ولم يفلحوا
ثم لجأوا الى المراسلات , والتعاون بين الدوائر المعنية لأيجاد حل عن الخطب الجلل في هذه الرسالة
ولكن دون جدوى
فالكل منهم عجز عن تفسير مافيها