ألقي القبض عليه , فأخبرهم بالخبر , وأن الرسالة ليست له وأنما هي لمن يهمه الأمر
فقاموا بتنظيم حملة سرية وكبيرة للبحث عن – من يهمه الأمر – ولكن
أتت المفاجأة التي لايمكن أن يتوقعها أحد
لقد سافر من يهمه الأمر الى الخارج , وسكن بالقرب من مكان عمله الجديد
بعثوا له , عبر الأنتربول , فلم يجدوه فلقد أنتقل الى عمل جديد
قبضوا عليه , فتح الرسالة , وأخبر رئيس الشرطة الدولية , بخبر مهم , مما جعل الأنتربول يطلق سراحه ويدعوه في سبيله
ولكن ماحصلوا عليه من معلومات زاد الأمر تعقيدا , لوجود أشياء جديدة غير متوقعه