
23-02-2007, 07:28
|
|
|
تاريخ التسجيل: Feb 2006
الدولة: مكة المكرمة
المشاركات: 14,476
|
|
رد: ســورة الكـهــف
تفسير الآية الثامنة والثلاثون
لَكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَدًا
فأقر بربوبية لربه، وانفراده فيها، والتزم طاعته وعبادته،
وأنه لا يشرك به أحدا من المخلوقين، ثم أخبره أن نعمة الله
عليه بالإيمان والإسلام، ولو مع قلة ماله وولد، أنها هي النعمة
الحقيقية، وأن ما عداها معرض للزوال والعقوبة عليه والنكال،
|