المشكلة أننا نقدس مدركاتنا و حواسنا ونفسر الأمور الخارجة عن طبيعتنا حسب
توافقها مع تركيبتنا الجسدية و العقلية .. لذا فأنا أعتقد ان وجود أبعاد أخرى داخل الأوتار
الفائقة او خارج السماء الدنيا صحيحة ... والدليل أننا نحن البشر نرى ثلاثة أبعاد فقط
و نشعر بالبعد الزمني و لكن ما هي طبيعة الفيروسات مثلا و كيف ترى العالم ؟!!
و السؤال الأخر ما معنى الأبدية في الجنة والنار ؟؟
وفي الحديث :
حدثنا هارون بن معروف وهارون بن سعيد الأيلي قالا حدثنا ابن وهب حدثني أبو صخر أن
أبا حازم حدثه قال سمعت سهل بن سعد الساعدي يقولا شهدت من رسول الله صلى الله عليه
وسلم مجلسا وصف فيه الجنة حتى انتهى ثم قال صلى الله عليه وسلم في آخر حديثه فيها ما لا عين رأت
ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ثم اقترأ هذه الآية (( تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم
خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون ))
و السؤال : ما معنى قول الرسول صلى الله عليه وسلم في وصف الجنه؟؟
و في قول تعالى : (فكشفنا عنك غطائك فبصرك اليوم حديد ) .. الآيه