هل تعلمون أن ابن حزم اكتشف ان الأرض كوكب يدور قبل العالم الغربي غاليلي بخمسمائة عام وأن الفلكيين العرب كانوا يحسبون حركة الأفلاك بدقة متناهية؟ وهل نسينا أن العالم الإسلامي الأدريسي قدم للملك روجر في صقلية الإيطالية كرة أرضية مرسوماً عليها أقاليم وبلدان العالم في القرن الثاني عشر؟
تعليقي
الذي اعلمه من بحث قمتبهوما زلت في دوران الارض وثباتها بين الماضي والحاضر والدين والعلوم التجريبية أن ابن حزم قال بكروي الارض فقط لكن قال وأفتى بأن الشمس تجري وتشرق وتغرب حول الارض والارض ثابتة ومن يقول بغير ذلك أي دوران الشمس وجريانها يكفر ونقل كلامه الشيخ ابن باز رحمه الله مفتي الديار السعودية حين دافع عن نفسه في فتوى نسبت اليه بأنه يكفر من يقول بدوران الارض وقال أنه يدعو للتأكد منصح هذا القول وكذا خبر السير فوق القمر عام 1969 م
ولي مشاركات في موضوع الارض ودورانها وأن التفسيرات الفيزيائية متضاربة في هذا الشأن وأنه سيظل نظرية
خاصة أن التفسيرات الفلكية القديمة المبنية على ثبات الارض يمكن تعديلها لتشمل المكتشفات الحديث كالمجرة ودوران الكواكب القريبة والبعيدة حول الشمس ودوران المجرة الذي يمكن تفسيره بدوران المجرات الابعد من درب التبانة حولها كل 250 مليون سنة مع عقارب الساعة فتبدوكما لو كانت تدور بنا عكس عقارب الساعة في نفس الزمن وأن الجميع يدور حول الشمس كل عام نجمي مرة وهو أنقص من العام الشمسي بيوم واحد والعام الشمسي مدة تنقضي بين تعامدها على السرطان أو الجدي أوأي دائرة عرض ثم تعامدها عليه مرة أخرى أوعلى نفس النقطة من دائر العرض أي تشرق وتغرب في نفس النقطة وذلك يحدث كل 365.25 يوم تقريبا وذلك ليحدث تعاقب ظهور الابراج الـ12 وتغير واختلاف المنظر النجمي
ومساهماتي على المنتدى الفلكي العربي باسم عبد الله عبد الرحمن
وأنا أفتح الحوار بهذا الموضوع على منتداكم في موضوع مستقل لو أحببتم
فانتظر موافقكتكم
بنسب اكبر ممن شارك في هذا الموضوع قبل مشاركاتي هذه
فلو كانو عشرة ووافق خمسة فما أكثر قمت بنشر موضوع كامل وحوار في هذا الامر
كيف توصلت بالقرآن الكريم لعدد من هذه الاختراعات؟
للقرآن الكريم فضل كبير في اختراعات عدة مثل حوائط التبيومين مع الحديد المنصهر والساعة الكونية والسبحة الألفية، فقد ساعدني حفظ القرآن في الوصول لهذه الاختراعات وغيرها مثلما توصلت الى تجربة فيزيائية تثبت قول الله تعالى : " رفع السماء بغير عمد ترونها " فالبحار رغم كروية الارض لا تسقط منها المياه لأن عليها أعمدة هوائية تضغط بقوة إلهية على المياه حتى لا تسقط.
نعم الضغط الجوي له قو ذاتية في حفظ توازن الارض وغلافها المائي وطبيعة السقوط الحر
وذلك لأن معدل سقوط الجسم يتزايد بالقرب من سطح الارض ومعادلات الحركة تعتمد على ارتفاع الجسم عن سطح الارض وليس مركزها
فلو كانت موجات الجاذبية تنتشر من مركزها بسرعة الضوء لتأخرت الأرض في الامساك بما عليها اثناء دورانها حول الشمس وحول نفسها لأن الحركة من جسم الارض تسبق الاجسام التي عليها وموجات الجاذبية تنتشر من موقع مركز الارض الجديد في الفضاء وتنتج من تغير وضع مركز الارض الذي يعكس تغير وضع كتلتها بالنسبة للمحور فتتأخر الاشياء قليلا ولو جزء من الثانية في الانجذاب لموقع الارض الجديد الذي يتغير 30 كم لكل ثانية وفي مسار منحني وغير تام الاستدارة مع معدل تسارع وتباطيء للأرض حول الشمس لابدأن يحدث معه اثر للقصور الذاتي
مع دوران للأرض حول محورها لا ينتقل اثره للأشياء الموجود والمعلقة والقربية من سطح الارض الا بالجاذبية التي تستغرق رحلة موجاتها من مركز الارض ونقل الخصائص الجديدة لوضع كتلة الارض في الفضاء وقتا زمنيا لأن الموجات لا تنتشر بسرع اكبر من الضوء ولو قلنا بزيادة فهل هي بمربع سرع الضوء × ثابت معين مثل معادلة تحول الكتلة لطاقة في القنبلة النووية والعناصر المشعة
فكان الاقرب للتصديق
أن نقول بأن الاجسام تنجذب لسطح الارض الكروي الشكل فتبدو منجذبة لمركزها الكروي
ولا علاقة بالبعد عن المركز ولا بكتلة الاجسام السقاطة بل العلاقة بالبعد عن سطح الارض اسفل الاجسام الساقطة
وهذا انسب ما يناسب يناسب الضغط الجوي لأنه يرتفع بنسبة أقل ويتغير بدرجة أوضح من بعد مركز الارض وتغير طبقاتها
كما أن القو الالهية تمنع تشتت غازات الغلاف الجوي في فراغ الفضاء الفسيح وان كان في ظني وظن اناس كثيرين لي بفراغ صرف بل هناك ضغط وحرارة وجسيمات لكن نجهل طبيعتها تفصيلا بدليل انطلاق مكوكات الفضاء فيها وتغيير مسارها وعودتها للأرض ولكنها ليست سهلة في التعامل معها كبيئة الارض الجوية