ملتقى الفيزيائيين العرب > منتديات أقسام الفيزياء > منتدى فيزياء الـكـــــم. | ||
اسئله غي ميكانيك الكم |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
اسئله غي ميكانيك الكم
اعزائي ,
ارجو ان يتسع صدركم لاسئلتي البسيطه ولعلها من الاهميه بمكان. اولا نحن نعلم بان الضوء يسير في الفراغ اي لا يحتاج الى وسط يسير فيه ومن جهة اخرى يعتبر علم ميكانيك الكم ان مكونات الضوء امواج بترددات واطوال مختلفه وبما ان الامواج ما هي الااضراب في جزيئات وسط تنقل هذا الاضطراب دون نقل مكاني للوسط. اي انه لا يمكن ان تنتقل الامواج في الفراغ , فكيف يعتبر علم ميكانيك الكم ان الضوء ما هو الا امواج. ولكم وافر الشكر والامتنان |
#2
|
|||
|
|||
![]() أهلا بك يأخي
أنا أتفق مع الاخ ناصر نائب المشرف العام والذي كتب في "مقدمة عن ميكانيكا الكم " يقول كيف يمكن لشيء ما أن يكون جسيما و موجة في نفس اللحظة؟ نقول، إنه من الخطأ أن نعتقد أن الضوء سيل من الجسيمات تتحرك إلى الأعلى والأسفل بطريقة موجية. في الحقيقة، إن الضوء و المادة يوجدان كجسيمات، و ما يتصرف كموجة هو احتمال أين سيكون هذا الجسيم. إن السبب في كون الضوء يظهر أحيانا كموجة؛ هو أننا نلاحظ تراكم العديد من جسيمات الضوء موزعة في احتمالات أين سيكون كل جسيم منها. على سبيل المثال، افترضْ أنه لدينا آلة رمي النبال التي لها فرصة قدرها 5% لتبلغ نقطة المركز، و 95% لتبلغ الحلقة الخارجية وليس لها أي فرصة لأن تبلغ أي مكان آخر في رقعة النبال. الآن افترض أننا تركنا الآلة لتقذف 100 نبلة، و نبقيها كلها عالقة في الرقعة، يمكننا أن نرى كل نبلة منفردة (لذا نعرف أنها تتصرف كجسيمات) و لكن بإمكاننا أيضا أن نرى أنموذجا في الرقعة مكونا من حلقة كبيرة من النبال تحيط حشدا صغيرا في المنتصف. هذا الأنموذج هو تراكم النبال المنفردة في احتمالات أين يمكن أن تكون كل نبلة قد علقت، و تمثل السلوك الموجي للنبال. (أوَصلت الفكرة؟) |
#3
|
|||
|
|||
![]() أخي العزيز
لو كان الضوء مكون من جسيمات فما هي ه |
#4
|
|||
|
|||
![]() اعتذر عن تكملة الرد
كنت اقول لو كان الضوء مكون من جسيمات فما هي طبيعة هذه الجسيمات؟ وهل استطاع العلماء تحديدها باستخدام المجاهر الالكترونيه المتطوره. ولو كان الضوء كذلك لسار في مسارات مستقيمه تماما , اذن كيف تفسر ظاهرتي الحيود والتداخل. أما ما يقال عن الاحتمال لتوضع جسيمات الضوء ما هو الا حل رياضي تجريدي لفسير سلوك الضوء. كلامنا هذا رأي فمن كان عنده خير منه فليأت به |
#5
|
|||
|
|||
![]() [align=center]
فقد كان يظهر أحيانا وكأنه ذو طبيعة موحية. ولكنه وبخلاف موجات الصوت والماء مثلا ينتقل في الفراغ أيضا ـ وكان هذا للمناسبة، سببا لافتراض ذلك الوسط المسمى بالأثير ـ وكان في أحيان أخرى يبدو وكأنه دفق من الجسيمات الصغيرة. فأي طبيعة غريبة تلك التي يتمتع بها الضوء؟ إنا لنعلم الآن أن أعظم إنجازات عالم الفيزياء الكلاسيكية "اسحق نيوتن" تناولت الضوء بنظريته الجسيمية التي كونها عنه. فقد أرشده ثبات المركبات اللونية الظاهري للضوء الأبيض في تجاربه على المنشور الزجاجي. إلى تكوين نظرية جسيمية له. وقد بين في تجربة أخرى مفادها أنه إذا سلطت حزمة ضوئية على حاجز معتم له أطراف حادة، فإن ظله الملقى على حاجز أبيض قريب منه، يبدو واضحا محددا كالحاجز نفسه. وقد استنتج من هذا أن الحزمة لا يحيد أو ينحرف منها شيء أبدا عند حافة الحاجز وإلا لبدا ذلك على حواف الظل لو أن الضوء ينتشر انتشار الموجات. ودفعه هذا إلى استنتاج أن الضوء يتألف من جسيمات تسير بحسب قانونه الأول في خطوط مستقيمة تبقى هكذا ما لم تأثر في ذلك الحاجز أي قوة . وكان استنتاجه هذا بداية لولادة نظرية نيوتن الجسيمية في الضوء التي أهملت بعد ذلك لصالح النظرية الموجية، إذ أثبتت مشاهدات أكثر دقة أن حافة ظل الحاجز ليست واضحة تماما بل مشوشة، مما يدل على انحراف الحزمة حول الطرف الحاد. ودلالة هذا هو أنه بطبيعة موجية. وكان من أبرز المعارضين لهذه النظرية الجسيمة التي اقترحها نيوتن هو العالم كريستيان هويغنز والمؤيد القوي للطبيعة الموجية للضوء. وقد تكون ظاهرة الحيود والتداخل هي الظاهرة الأبرز في سطوع نجم الطبيعة الموجية للضوء .. وعاملا مهما يعزز فكرة هذه الطبيعة . وكما نعلم جميعا ...فإن عبور حزمة ضوئية لشق ضيق ، يسبب انحرافها قليلا عند حافته .. ومن ثم انتشاره . فالنمط الذي تتراكب فيه حزمتان منحرفتان من الضوء لا يمكن تعليله إلا باعتبار الضوء أمواجا من قمم وقيعان . بحيث لو تلاقت قمتان أو قاعان معا أنتجا بقعة مضيئة في حين أن التقاء قمة بقاع يخلف بقعة مظلمة " وهذا ما يعرف بالتداخل ". لكن ... وبعد كل هذا النزاع والخلاف ... والآراء المتناقضة .... أين هي الحقيقة؟؟ ... وأي الطبيعتين هي طبيعة الضوء ... ؟؟ لعل الفضل في اكتشاف حقيقة الضوء ... والتي تبين في نهاية المطاف أنها تحمل كلا الخاصيتين " الموجية والجسيمية " .. عائد إلى عالم الفيزياء الألماني " ماكس بلانك " فقد كان أول من ارتأى أن الضوء ليس موجي الطبيعة فقط ولا جسيمي الطبيعة فقط بل إن له خصائص الطبيعتين ... أي أن هاتين الطبيعتين وجهان لعملة واحدة هي الضوء !! وقد كان هذا بداية لنشوء علم مكيانيك الكم .... وقد قام آلبرت آينشتاين بتوسيع هذه النظرية فيما بعد معتبرا أن انعكاس الضوء وانكساره وحيوده هي مظاهر تدل على طبيعة الضوء الموجية ... بترددات وأطوال موجية كأمواج الصوت كذلك. وما يكسبه طبيعة جسيمية هي ظاهرة ابتعاث الذرات وامتصاصها للضوء... مما يدل على أنها دفق من الجسيمات أطلق عليها اسم " الفوتونات " . أظن أن ماورد كفيل بازالة الغموض؟[/align] |
#6
|
|||
|
|||
![]() تحية للجميع اخواني لدي استفسار قرأت في احدى المرات مايلي ((الغزل هو دوران الجسيم حول محوره!!
الجسيمات ، تقسم حسب غزلها الى نوعين: 1. فيرميونات: وهي جسيمات لها غزل نصفي، يعني 1/2، 3/2 ، 5/2 وهكذا 2. بوزونات : وهي جسيمات لها غزل عبارة عن عدد صحيح، يعني صفر واحد اثنين.. ما معنى هذه الارقام ؟؟ نحن نعرف ان الجسيمات لها اشكال، فاذا اردت ان ترى الجسيم في نفس الصورة التي رأيته عليها اول مرة عليك ان تديره (وهذا واضح كما اظن، مثل لعبة المكعبات الملونة، تدير المكعب اكثر من مرة لتصل لأول وجه رأيته )،، يعني على سبيل المثال، الفوتونات، مثال على البوزونات، وهي جسيمات لها رقم غزل يساوي واحد، معنى هذا ان عليك ان تدير الفوتون 360 درجة حتى تراه في صورته الاولى.. واذا كان الغزل يساوي 2، هذا معناه انه عليك ان تدير الجسيم نصف دورة ،يعني 180 درجة، لكي تراه في الصورة الاولى.. ولو كان غزله، كما الاليكترونات، يساوي 1/2، هذا معناه انه عليك ان تديره 720 درجة، يعني دورتين كاملتين كي تراه في الصورة الاولى!!! لكن ، ما معنى جسيم له الغزل صفر يا ترى؟؟ هذا معنها أن الجسيم هذا عبارة عن نقطة، يعني مثل الكرة ، الكرة حيثما نظرت اليها ومن اي اتجاه تجد نفس الشكل، وهذا هو معنى الغزل الصفر))من يتفضل بشرح هذا الكلام وهل هناك من تعليق مستند على أدلة ((حبذة لو كانت بالرياضيات)) تقبلو تحياتي |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|