[أبوعبدالله بن عبدالله]

لعل من العجيب جدا أن نجد عند الحبر الأكبر ( أبوقراطيسوا ) رضي الله عنه وأرضاه في كتابه ( التوازن اللا ثابت في البعد التالي للمغنطة اللا متحركة ) ولعله يقصد الوقود البارد أي الموجات الترددية العالية القوة للمغناطيس والتي أسماها ( العيار الثابت ) ومن العجب العجاب أن نجد في كتابه (التراكون الذاتي للمحرك الصامت - ب )والذي ترجم الى العبرية القديمة باسم ( باشوار بيت يوم مان بيار دوجيه فيار بي مياز دور خورياه ) أي التوازن بين القدرة الميكانيكية والقدرة اللا ميكانيكية وترجمه الحبر الأكبر ( بنيامين ميجمان بورتوين جوزيه - عام 310م لميلاد السيد المسيح يسوع روح الله وكلمته 0اذا لم تخني الذاكرة بالاسم والتاريخ ) وقد عبر المؤلف بطريقة مبهرة عن الطريقة المثلى لصناعة سيارة تطير على بعد مرئي من سطح الأرض بتواصل الثبات البؤري لعين الخارج والداخل ولعلي لا أج من يفهم المسألة ولكني متأكد أن هناك من يستطيع أن يفهم فهو ينتظر الكلام بفارغ الصبر ولكني أحبه فعلا ولديا مخططا كاملا لصناعة مثل هذه السيارة بل المدرعة التي لا يمكن لاي سلاح مهما كان التعامل معها ولعل الأمر هو نفسه الذي دعا القدماء الى صناعتها لصد العدوان من خارج الأرض وليس من داخلها ,و هي عبارة عن هيكل من البلاتين المقوى الرقيق 1.5مم وعلي سبيكة من مادة التيتانيوم المعكوس الشحنة بنسبة 33% وكذلك صفيحة من معدن اسمه الميزارون _ج وهو عبارة عن دمج ذاتي حراري بين مادة المغناسيوم - ب + مادة المنجنيز الحر أي الطبيعي + الألمونيوم المقوى بنسبة 21% وذلك لتحرير الشحنة السالبة وقلب المعيار البياني لتوالي العارية الثابتة بنسبة 100% أي عكس القبية مع الكرة الأرضية بحيث يحدث تنافر بين الكرة الأرضية والسيارة بطريقة مدهشة وكذلك شبكية التوالي المتوازن - ز من مجال البؤرة الثابتة التي تعمل على التوازن المتحكم به من قبل قائد السيارة ( اليك يا بريفوسور جامين ) كما أنها تزيد السرعة بجهة الأمام أو الخلف بل قد أطورها أنا الى الجوانب أيضا أو أحولها الى مركبة فضائية قادرة على سبر أغوار الفضاء والوصول الى مجرة ( كونتورس - ب ) ومجرة ( الأوريانا -ب ) وهي على بعد من التلسكوب ( هابل -ب جاردن 4 د ) الذي له القدرة على التصوير المحوري الثنائي فقط وأنا قادر على رفع القدرة التفاعلية لديه من 10 ألف بات ضوئي وهي الحالية ولعلكم فهمتم معنى البات الضوئي بقياس القدرة وقسمتها على الرقم 10 فقط وهذه هدية ( مستر باوسيردوا) من النمساء والذي تواصل معي البارحة عبر الهاتف وكان يسال عن معنى البات الضوئي . فقد علم بها الأن ولكن كان لديا مشكلة في عملية الترجمة فهو يقول لي ( مسيوجارد دورزيانين باكواريوو جونديازز يو بكندوت فارياميزوا - بات جوزماريانوا ) ويعني بها ما هو تعريفك سيدي العبقري الصغير الذي حبه اللورد ( المسيح ) بقولك البات ) وقد أجبت عليه الأن أما (العلم الكبير السيد الذي احبه وهو بريطاني الجنسية على ما أعتقد / جومانين فيرهود - أو هكذا فهو رجل دين وعلم وأحب كلامه المتواضع وان لم يختلف كثيرا عن بني قومه ولكن للعلم احترامه وقيمته ( ولكاني بمن ينتظر مندهش مني ولكني أعرف أنه يأكل فستق حلبي الأن و هو يتابع كلامي ) شكرا جزيلا على الوقت الذي اتيح لي فلدي عمل وانا احب وطني اليمن وأحب قيادته الفذه الشجاعة متمثلة بالسيد الرئيس / علي صالح أصلح الله شأنه وشأننا جميعا وأنا أحب العلم واتمنى لو أتيحت لي الفرصة للعمل بحرية ووجد الدعم المادي لجعلت اليمن باذن الله على مقدمة الدول تقنيا وعملا وصناعة في جميع المجالات بل لقد عانينا من الكهرباء ولو امكنني أستغلال ينابيع أو ينبوع واحد في دمت بما يساوي ( 340 ألف لتر يوميا ) لولدت الكهرباء التي تغطي كل شبر في اليمن الغالي وقد كنت أنوي تقديمها للمفدى الرئيس ولكن حدث ما حدث لمخالفة العامة والخاصة لشرع الله سبحانه وتعالى بل أن الكهرباء ستبلغ 122000 كيلوا وات متردد (باسوير دوتا مي جودياه) بلغة حمير الأولى بعون الله العلي وهي ستغطي الجزيرة العربية كلها وكذلك جز من أيران وجزء من تركيا . وبتكاليف زهيدة جدا . وانا واثق ان الرئيس لم يكن ليوانى عن تمويلي لانجاح المشروع الامن بدلا من الطاقة الذرية التي يضحك الناس عليها وعلى الاب الرئيس وما التفتوا الى ان الله عزوجل حمانا من هذه النقمة والتي ليست نعمة . وان الرئيس كان جادا رغم انوفهم ولكن الله سبحانه غلب على امره وللاسف لم نجد من يبين بل ان البطانة هي الشر كله واغلب التعليقات كانت منهم فثوروا الخط كله . والله المستعان على ما تصفون