ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات الفيزيائية الخاصة > استراحـــة أعضاء ملتقى الفيزيائيين العرب. | ||
أصنع الحياة , تصنع لك الجنة |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() أصنع الحياة , تصنع لك الجنة
*** صناع الحياة كثيرون , ومميزون ... لاينطفىء ذكرهم ولاتنسى أفعالهم ونتمنى أن نكون مكانهم ,,,,, فلماذا نحن لانكون مثلهم بل لماذا لانتفوق عليهم . هذه الجملة لانستطيع دراستها وتحليلها بكلمات بسيطة ,, هل لأننا لانفهم معناها ... الجواب لا هل لأننا لانستطيع شرحها ... الجواب لا هل لآننا نحتاج لمفردات كثيرة لتركيبها ...كذلك الجواب لا اذا ماالجواب ؟ ,,,,,,,,,,,,, [glint] الجواب باختصار لأنها تحتاج لجد وعمل لالكلام وتصفيف جمل [/glint] صناع الحياة , تميزوا واشتهروا ,,,,,,,,, لأنهم لم يتقهقروا لحظة واحد أمام العقبات التي واجهتهم فضحوا بالغالي والنفيس لتحقيق رسالتهم بل ربما ماتوا غير مرحب بهم في مجتمعهم ,,,,,,, ولاضير مادامت رسالتهم تحمل على رؤوس واكتاف الجيل الذي أتوا من بعدهم – أعتقد أنهم لم يموتوا إن كان هذا حالهم – والسؤال الذي سأترك جوابه لكم لم لانكون مثلهم ؟, بل لم نكون أفضل منهم؟ , ,,,,,,,,,,,,,,, اعذروني سؤالي وصياغته المثبطة سأصيغه بصياغة أكثر تفائلا [glint]كيف نكون مثلهم ؟ بل كيف نكون أفضل منهم؟[/glint] ؟ ؟ ؟ الصفحة تحت تصرف أقلامكم .
__________________
نحن قوم إذا ضاقت بنا الدنيا اتسعت لنا السماء فكيف نيأس ؟!! |
#2
|
|||
|
|||
![]() صناع الحياة..
منذ ولادة أبن آدم يظل تفكيره منصب على رغبته بأن يكون من صناع الحياة.. فتجده منذ طفولته..وهويظن نفسه شخصا مهم وموقنن في ذاته أنه بالفعل سيأتي اليوم الذي يصبح كذلك.. ثم يكبر ويكبر..والفكرة مازالت في باله.. إلا أن يقينه مع الأيام يبداء بالإضمحلال حتى يصبح على يقين أنه لن يستطيع أن يكون شخص مهم.. أذكر أني سألت أحد الطفال..ماذا تحب أن تكون غدا.. ماذا تتوقعون كان الرد...؟؟ قال أود أن أكون شرطيا..أو لصا مشهورا.. في هذه للحظة ثارت في رأسي كل علامات التعجب.. ثم مالبثت أن رفعت رأسي حتى وقعت عيني على فيلم أجنبي كان يشاهده.. وقد كان يتحدث الفيلم عن لص صغير ومع الأيام تحول إلى شخص مهم ذو كلمة مسموعة.. ضحكت في ذاتي وقلت : أنه يبحث عن الطريقة التي تجعله مهما صحيحة كانت أوخاطئة.. ------------- لكن السؤال : بما أننا نحاول أن نكون من صناع الحياة..فلماذا لسنا منهم إلى الآن..؟ جواب هذا السؤال..سنجده مع هذه الحادثة.. كنت أعرف طفلة ذكية بكل مايحمله الذكاء من معنى.. كنت على الدوام أقول هذه الطفلة سيكون لها مستقبل مرموق في أحد الأيام.. وهي أيضا كانت تنتظر دورها بشدة كي تكون من صناع الحياة.. مرت الأيام وبدأت تتخلى عن هذه الفكرة.. لن تصدقون ما كانت فكرتها...!!!؟؟؟؟ كانت تنتظر أن ينزل عليها ملك من السماء وينبأها أنها ستحمل رسالة للبشرية.. أنا أعذرها فهي طفله..ولكنها ما إن عرفت أن لا ملائكة,,ولا رسول بعد رسول الله.. تلاشت..بل ماتت فكرتها,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,, دعونا نستنبط الإجابه من هذه الحادثة.. دققوا في تفكير الطفلة..( وهو تفكير الأغلبية من البشر ) إنه تنتظر معجزة ماء حتى تكون من صناع الحياة.. ونحن أيضا ننتظر المستقبل لكي يجعلنا منهم... تجد تفكيرنا منصب على أن نكون من صناع الحياة ولكننا لا نحاول أن نبذل أي جهد أو عمل يوصلنا لمبتغانا... ولو كأننا مثل هذه الطفلة..تنتظر المستقبل حتى يأتي لها بمعجزتها.. ,,,,,,,,,,,,, والكلام يطول في هذا الموضوع..وكلام كثير أود أن أذكره.. ولكني سأترك الصفحة لغيري من الأعضاء حتى يدلوا بآرآئهم.. ,,,,,,,,,,,,,,, |
#3
|
|||
|
|||
![]() إن النحلة الميتة ترمى خارج الخلية لأنه لا قيمة لها
وإن الشجرة اليابسة تزال من الحديقة لأنه لا نفع من ورائها فما هو جزاء إنسان سميع بصير لا يعطي ولا ينتج ولا يعمل أو كان مفسدا في الارض ويسعى لإفساد غيره إن صناعة الحياة هي أن يكون لك موقع في هذا العالم, فتكون رقماً له قيمة لا صفراً على الشمال العداد, ومعنى ذلك أن تساهم في البناء والعطاء والاصلاح بما تستطيع لا أن تكون حملاً ثقيلاً على الأمة يزيد همومها ويعمق جراحاتها |
#4
|
|||
|
|||
![]() كلنا يتمنى أن يكون من صناع الحياة لكن يبقى السؤال
أنى يكون له ذلك؟ وما السبيل ؟؟؟؟؟؟ |
#5
|
|||
|
|||
![]() ليالي الشتاء
لقد ذكرت في مقدمتك , شيئا جعلني اسلط الضوء عليه , وهو انه يولد على يقين ,,,,,, اذا فالمسألة عند هذا الشخص مسألة أيقان , وعدم ايقان يبدأ بيقين , بفكرة بحلم ,,, ومباشرة يريد النتيجة ويرها فإذا بنتيجتها الإضمحلال , وليته اكتفى بذلك , واستفاد من هذه التجربة بل يبدأ بيقين آخر جديد وهكذا دواليك فهو بذالك عاد من جديد ولنفس الوضع السابق يرى أن أيامه التي قضاها أعطته تجربة , والحقيقة أن يقينه يوهمه بأنه قد بدأ من جديد أرأيت ياأختي ؟ هنا الخطأ ولقد عقبتي وأجبتي على هذا الخطأ , بتبسيطك لإجابة حادثة الطفلة ........................ خرجنا من ردك بـ : 1-زرع القيم الحسنة في البذرة الأساسية ورعايتها 2-عدم الاتكال على الأفكار والأحلام 3-السعي وبذل الجهد ولو بالقليل أسلوبٌ رائع , ونظم ساحر , لايفهمه إلا من يدخل بين عباراتك ولاعجب فاللعبة لعبتك في هذه الأوقات لأننا في الأيام الباردة ![]() |
#6
|
|||
|
|||
![]() أديبة
لنرى إلا تلك النحلة لقد ساهمت في بناء هذه الخلية , وكانت من صناع هذه المملكة ويكفيها أن أسمها نحلة حتى بعد موتها . ولنرى لتلك الشجرة , لقد ضللت وأنتجت وأخيرا نثرت حبوب لقاحها حين موتها ويكفيها أن تكون رمزا للتضحية ... صناعة الحياة هي أن تساهم في البناء والعطاء والاصلاح (( وهذا صلب حديثنا )) ........................ خرجنا من ردك بـ : 1-المساهمة في الأصلاح 2-اقصاء الطالح وإدناء الصالح كلام جميل وحكم بليغة |
#7
|
|||
|
|||
![]() خادمة القرآن
اختصرتي في الرد , وسأختصر لك في التعقيب أقرأي أسمك فبه تصنع الحياة . أسم يبعث الفأل , ننتظر منه صناعات جديدة |
#8
|
|||
|
|||
![]() [grade="FF7F50 DC143C 800080 4B0082 FF1493"]إذا كان لكل صناعة قوانين ورسوم وطرائق ومحترفون يتفننون في إبداعها ،
فإن صناعة المجد كذلك ذات مواصفات وشروط . ولها كذلك طرائقها وأساليبها ، ولها رجالها الذين يتقنونها . وكما أن الصانع لا يبدع حتى تتحول صناعته إلى هواية تسكن قلبه ، ومهارة تتملك جوارحه ، فكذلك صانع الأمجاد لا يترك بصمته المتفردة حتى تتحول ( صناعة المجد ) إلى شغف يسكن قلبه ، ويتلجلج في صدره ، وتغدو هذه الصناعة هواءه الذي يتنفسه ، وغذاءه الذي يقيم به صلبه . وكذلك كان الأوائل من حملة الإسلام وصناع مجد الأمة الأول ... كان كل واحد منهم قد عرف النقش الذي يتقنه ، والزاوية التي يحسنها ، فما مات حتى وضع لبنة في صرح مجد الأمة ، لبنة خاصة به هو ، حقوقها محفوظة باسمه ، يقول الناس كلما رأوها : هذه لبنة فلان . اذا اتقنا صناعة البنه الخاصه بنا ...نكون مثلهم ....ولا يكفى اتقان صناعتها ولكن نحتاج ان نتعلم كيف نجعلها حقوقها محفوظه لنا .....دون نقش اسماءنا عليها ....[/grade] ××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××× اشكرك جزيل الشكر على الموضوع الذى احترت كثيرا فى الرد عليه لانه فعلا لا يحتاج الى كلام وتصفيف جمل ..... |
#9
|
|||
|
|||
![]() إن مصاب فلسطين وطول مداها ،،، وحوادث العراق وتكررها
وغيرها من الحوادث جعلتنا نحن و ألآمنا كيانا واحد تسير معنا حيث وجهنا أنفسنا حتى أصبحت هذه الآلام شيئا معتاداً أو عادة .. إن سؤالاً مثل السؤال الذي طرح .... يضغط على الألم فيشعرنا بوجوده فتصاحب الآهات المتتالية ،، هذا السؤال : لماذا نحن لا نكون مثل أجدادنا نصنع الحياة؟؟؟؟!!!! كلاً يتفوق في علما ناسبه .... ******************************** إن الإنسان لكي يكون صانعاً حياة لابد أن يكون كالماء الجاري يشق طريقه بنفسه لا ينتظر احد يقوده او يذلل له الصعوبات ،،، يكون كالماء لا يترك منزلا نزل فيه إلا وترك فيه أثر فأن ذهب منه عُلم أنه كان موجود فيه فأفعاله تتحدث عنه ... إن صانع الحياة لا يكل ولا يمل حتى يحقق ما يرجو تحقيقه ... إن صانع الحياة لا ينتقى الناس فالكل عنده سواسية . إن صانع الحياة يكون ماهرا في التخطيط السليم قبل تنفيذ ما يشرع في تنفيذه إن صانع الحياة يكون متجردا تماما من الأنانية المطلقة ،،، يكون سؤاله هل هذا العمل ينفع أمتي ،، هذا العمل يساهم في بناء أفراد أمتي؟؟ هل هذا العمل يحقق الخير للبشرية ؟؟!!! شكرا .... يا دينمو الملتقى .. |
#10
|
|||
|
|||
![]() rooza
يعني أن نخلق الأجواء المناسبة وذلك بالبدأ بصناعة حياة القلب , لكي نصنع الحياة مفهوم بمنتدى الحكمة , ولنضيف إليه أن نصنع الحياة , حتى لو أبت القلوب [glint]لنبني اللبنات حتى لو كانت ضعيفة , وحتى لو تأكدنا بأن حائطها سينهار أتدرين لماذا ؟ لأننا حينما نبنيها أمام أبنائنا , سيرون بنائنا وسيرون العيوب التي أدت إلى سقوطه عندها بالتأكيد سيشرعون ببناء صامد ومن دون عيوب [/glint] ........................... خرجنا من ردك بـ : 1-صناعة الحياة يجب أن في النفس قبل أي شيء آخر 2-أن يسعى كل منا بالعمل في الأشياء التي يتقنها , وأن يوكل مهمة الصناعة التي لايجيدها إلى من يتقنها 2-أن نجعل حقوقها محفوظة لنا وليس بأسمائنا , أي أننا نتعلم وننشر العطاء كلام جميل , بأسلوب رائع , يعطينا نبذة عن قلب صاحبه سلمتِ وسلمت يداك , على ماسطرته حروف لك كل الشكر والتقدير |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|