[بدايات الفجر]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أخواني أين أجد كتاب الفيزياء للأدباء في مدينة الرياض ؟

المؤلف : د. خضر محمد عبدالرحمن الشيباني
( دكتور في جامعة الملك سعود حسب علمي )

[في ضوء الطبيعة]

انا شاريه من مكتبة العبيكان ان شاء الله تلاقيه هناك

[ايمان الاحمر]

اي مكتبة عبيكان ماحصلت بعبيكان جدة ؟؟؟؟

[بدايات الفجر]

شكرا لك في ضوء الطبيعه

[في ضوء الطبيعة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفاء الايمااان اي مكتبة عبيكان ماحصلت بعبيكان جدة ؟؟؟؟

مادري عن مكتبة العبيكان اللي في جدة انا ما خذه من الدمام .

[بدايات الفجر]

للأسف لم أجده في جرير ولا العبيكان حتى الكتب المستعمله لم اجده

[نيوتن_2]

لي سنة وانا ادور لهذا الكتاب في ابها ولم اجده

رجاءا اللي يعرف وين بحصله يفيدني

:words_cut: :k_crying: :i_angry_steaming:

تحياتيـــ

[البيلسان2010]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفاء الايمااان اي مكتبة عبيكان ماحصلت بعبيكان جدة ؟؟؟؟

ستجدينه في مكتبة إشراقات بحي الجامعة بجدة

وبالتوفيـــــق

[بدايات الفجر]

اتممت سنتين وانا ابحث عنه

ايش رايكم حد يسوي معروف يرسله لي بزاجل للرياض واحوله على حسابه كامل المبلغ !


البيلسان مشكور جاري البحث عن هاتف لهذه المكتبه

جزيت خيرا ولا حرمت الاجر

[هاجر مهدي]

انك سوف تجده ان شاء الله في الدار السعودية للنشر والتوزيع
وممكن اخي تشتريه من علي النت من هنا
http://www.goodreads.com/book/show/6319243

والمعلومات اللي عرفتها عن الكتاب

فلنتحدث عن الكتاب ومادته العلمية :

* الكتاب - وكما هو واضح بعنوانه - يتحدث عن الفيزياء لكن بإسلوب أدبي
يقول المؤلف : " كانت الشـكوى -وما زالت- هي من جفـاف المادة العلمية
وتعقيد مصطلحاتها وما تـقـود إليه من سأم وملل ، ولذا اهتـمـمت بـجـعـل
قراءة هذا الكتاب ممتعة وميسرة -قدر الإمكان- لجمهرة القراء "

* الكتاب يتكون من (8) أبواب وهي:



-- ( الباب الأول / الذرة وما أدراك ما الذرة ! ) --

*يتحدث فيه عن الذرة وحكاية الجدول الدوري وغيرها

* يقول الفيزيائي الأمريكي ريتشارد فاينمان :
" لو حدثت كارثة شاملة قضت على كل المعرفةالعلمية وكان بالإمكان
تمرير جملة واحدة فقط إلى الجيل التالي من المخلوقات، فما هي الـجـملة
الـتي سـوف تحـمل أكـبر كـمية مـن الـمعـلومات الـعـلمية في أقل عدد من
الكلمات ؟
في اعتقادي أن الجملة ستكون النظرية الذرية أو الحقيقة الذرية التي تنــص
على أن كل الأشياء مصنوعة من ذرات، وهـي جـسـيـمـات صـغـيـرة تتحـرك
بصورة دائمة جاذبة بعضها بعضاً عندما تكون على أبعاد صغيرها من بـعـضـها
البعض، ولكنها تتنافر بشدة إذا حاولنا إلصاق بعضها ببعض "


-- ( الباب الثاني / نافذة على عالم نيوتن ) --

*وفيه يتحدث عن دور جاليليو في الفيزياء وعن قوانين نيوتن للحركة وقانون نيوتن
للجاذبية المشهور وغيرها .

* لماذا لا تسقط الأقمار الصناعية نحو الأرض وهي مرتبطة بالجاذبية الأرضية ؟!!
الأقمار الصناعية كلها في سقوط حر مستمر نحو الأرض بفعل الجاذبية !
ولأن معدل سقوط هذه الأقمار نحو الأرض يساوي معدل انحناء سطح الأرض
فإن القمر يبقى على ارتفاع ثابت من سطح الأرض .

* من الطريف أنه عندما سألت قيادة التحكم الأرضي في وكالة الفضاء الأمريكي
رائد الفضاء وليام أندرز عن اسم الشخص الذي كان يوقد السفينة؟ أجاب:" إنني
أعتقد أن إسحاق نيوتن هو الذي يقوم الآن بمعظم عملية القيادة" !!!



-- ( الباب الثالث / وللمادة أحوال ) --

*وفيه يتحدث عن أحوال المادة الثلاثة ( سائل - غاز - جامد ) وعلاقة الجزيئات
بتكوين حالة المادة وعن الضغط الجوي وغيره .

* ما المقصود بــ الصفر المطلق ؟
الصفر المطلق هي درجة الحرارة ( - 273 ) أي تحت الصفر، أما سبب التخصيص
بهذا الاسم فهو أن الجزيائات - حتى في حالة الجمود - تظل في حركة واهتزاز إلى
أن تصل لدرجة 273 مْ تحت الصفر فإن الحركة تقف تماماً وإن كان هناك قانون آخر
يؤكد على أن بلوغ هذه الدرجة في الظروف الطبيعية مستحيل. الــفــيــزيــاء للأدبـــــــاء -بعد غياب

* ما هي قصة أخميدس حينما خرج عارياً وهو يقول : وجدتها وجدتها ؟
هناك مبدأ لارخميدس ينص على ما يلي : " عندما تغمر جسماً ما في سائل
فإن قوة الدفع إلى أعلى المؤثرة على الجسم تكون مساوية لوزن السائل المزاح"
ولاكتشافه لهذا المبدأ قصة هي :
يقال إن الملك اليوناني هيرون أمر بصنع تاج من الذهب الخالص، وأوكل المهمة إلى
صائغ ماهر بعد أن سلمه وزناً معيناً من الذهب. وفي الموعد المحدد تسلم الملك
تاجه، وأعجب بمهارة الصناعة ودقة التنفيذ.. إلا أنه انتابه شك في أن الصائغ قد
سرق جزءاً من الذهب، وأنه قام بخلط الذهب بمقدار من الفضة ليحافظ على الوزن،
ويداري فعلته الشنيعة. والتفت الملك إلى فيلسوفه المقرب أرخميدس(ت 212 ق.م)،
وطلب منه توفير حل لهذه المعضلة، وإيجاد طريقة يمكن بواسطتها معرفة حقيقة الأمر.
وهيمنت هذه القضية على تفكير الفيلسوف اليوناني وراح يقلب الأمر يمنة ويسرة؛ فقد
كان أرخميدس يعرف كثافة الذهب الخالص، وهي وزن الذهب لوحدة الحجم، فلو استطاع
أن يقيس حجم التاج لسهلت المهمة، ولأدرك في الحال ما إذا كان التاج مصنوعاً من
الذهب الخالص أو مخلوطاً بالفضة. ولكن ما من وسيلة لقياس حجم التاج الرائع الصنع بكل
ما فيه من تعرجات فنية جذابة، وأشكال جمالية متباينة، وأنماط هندسية متداخلة؟
لو كان بإمكان أرخميدس أن يصهر التاج، ثم يقوم بتحديد حجم سائل الذهب بواسطة
وعاء معروف الحجم لانتهت العملية.. لكن صهر التاج سيغضب الملك اليوناني ويثير حفيظته!
ولو كان بإمكان أرخميدس أن يدق التاج بالمطرقة إلى أن يتحول إلى قالب مستطيل لأمكنه
معرفة الحجم ولانتهى الإشكال.. ولكن الملك لن يكون سعيداً على الإطلاق بتحطيم تاجه،
وتحويله إلى مجرد قطعة باهتة المنظر.. مستطيلة الشكل!. وهكذا أصبحت قضية التاج الشغل
الشاغل للفيلسوف اليوناني، وأصبحت هماً ملازماً له حيثما غدا وراح. وذات يوم وبينما هو في
الحمام لاحظ أنه كلما أنزل جسمه في حوض الماء أرتفع الماء أكثر فأكثر؛ أي أن جسمه قد حل
محل جزء من الماء في الحوض. وفجأة برق حل لمشكلة التاج أمام ناظري أرخميدس، وتبدت له
وسيلة ناجعة للتغلب على المعضلة التي شغلت ذهنه وذهن مليكه، وقفز أرخميدس من الحمام،
واندفع في شوارع المدينة عارياً وهو يقول: "وجدتها....وجدتها". لقد أدرك أرخميدس أن حجم
الماء المزاح في حوض الماء يساوي حجم الجزء المغمور من جسمه في الحوض، وسارع
أرخميدس لإحضار كتلتين من الذهب الخالص والأخرى من الفضة النقية وجعل وزن كل منهما
مساوياً لوزن التاج المشكوك في أمره.. ثم قام بغمر كل من هذه الكتل الثلاث
(الذهب والفضة والتاج) في إناء مملوء بالماء، وأخذ الماء المزاح وقاس حجمه في كل حالة
من الحالات الثلاث. وبإجراء هذه التجربة اكتشف أرخميدس أن كمية الماء التي أزاحها التاج
كانت أكبر من تلك الكمية التي أزاحتها كتلة الذهب الخالص، وأقل من كمية الماء التي أزاحتها
قطعة الفضة. وبهذه الطريقة خلص أرخميدس إلى أن التاج لم يكن مصنوعاً من الذهب الخالص
ولا من الفضة النقية ولكنه كان خليطاً من المعدنيين.




-- ( الباب الرابع / الحرارة مقبرة الطاقة ! ) --

* وفيه يتحدث عن الطاقة وأشكالها وطرق إيجادها وطرق توصيلها وغير ذلك .


* هل يمكن إيجاد آلة تقوم بشحن نفسها وتنتج طاقة إضافية، فتكون مصدر غير
منقطع للطاقة ؟
إن قانون حفظ الطاقة هو الذي دق آخر مسمار في نعش الفكرة القائلة
بإمكان إيجاد هذه الآلة والقانون ينصعلى أن " الطاقة ذات كمية ثابتة فــي
الطبيعة فإذا حدث نقص في أحد أشكال الطاقة فلا بد أن تحدث زيادة في
الأشكال الأخرى لها "

* "كل اشكال الطاقة تميل إلى أن تتحول إلى طاقة حرارية" هذا هو القانون الثاني
للديناميكا الحرارية، مما يعني أنه من السهل تحويل أي طاقة إلى حرارة لـكـن إذا
أردنا التحويل من حرارة إلى طاقة فـتـخـضع لشروط صعبة و مـواصفات مـحـددة بل
تكاد مستحيلة الحدوث تلقائياً فلذا قال المؤلف بأن الحرارة مقبرة الطاقة ، و يـوضح
المؤلف بأنه السيارات لا تستهلك من البنزين إلا 40% أما باقي الطاقة الناتجة من
البنزين فتتحول إلى حرارة ،،، ( وقد كنت في معرض الرياض للتعليم والتدريب قـبـل
3 أيام ووجدت هناك المعهد السعودي الياباني للسيارات وسألت الموظف عن هذه
المعلومة حول قلة الإستهلاك الحقيقي للطاقة من الوقود فأخبرني-وهو أحد خريجي
المعهد- بأن المعلومة صحيحة وأنه ربما تكون هوندا تمكنت من الإستفادة من نـسبة
أكبر من الوقود قد تصل إلى 70% ) الــفــيــزيــاء للأدبـــــــاء -بعد غياب

* ماذا لو كانت الحرارة في جميع الكرة الأرضية متساوية ؟!
يعبر الفيزيائيون عن هذه الفكرة بــ " الفناء الحراري للكون " حيث تنخفض
درجـة حـرارة الأجـسـام الـحـارة وترتفع درجة حرارة الأجسام الباردة وعندما
تتساوى درجة حرارة جميع الأجسام فإن انتقال الحرارة تتوقف وتكون الطاقة
الحرارية في الكون عديمة الجدوى فتنتهي الحياة !
فلله سبحانه حكمة بالغة في ذلك وبسبب اختلاف درجات الحرارة تهب الرياح
من منطقة إلى أخرى فتهطل أمطار وتتلاقح النباتات وغيره من فوائد الرياح .



-- ( الباب الخامس / الموجات في الطبيعة ) --

* وفيه يتحدث المؤلف عن ماهية الموجة وأنواعها وعن سر الفرقعة التي نسمعها في
حال اخترقت الطائرة سرعة الصوت .



-- ( الباب السادس / الكهرباء والمغناطيسية توأمان لا يفترقان ! ) --


* وهو أطول فصول الكتاب تقريباً ويتحدث في المؤلف حول كيفية اكتشاف الكهرباء
وعن القوى الكهربائية وعن كيفية عمل مانعة الصواعق ونشأة البطاريات وتأثيرات
الكهرباء بل وعن الأثر العظيم للصدفة في اكتشاف بعض أمور الكهرباء !!!
والأهم من ذلك كله ستكتشف علاقة المغناطيس بالكهرباء والجهود الحثيثة التي
بذلوها من أجل اكتشاف هذه العلاقة .

* ومما يقال عن تجارب الناس ان الصاعقة لا تصعق النقطة نفسها مرتين إلا ان المواطن
الامريكي روي ساليفان وجد لنفسه مكانا خاصا في كتاب "موسوعة الاحداث العالمية"
وذلك بصفته الشخص الوحيد الذي هاجمته الصواعق ست مرات وبقي على قيد الحياة؛
ففي عام 1942م هاجمته صاعقة حطمت ظفر رجله؛ وفي عام 1969م انتشلت صاعقه
حاجبيه، وبعد ذلك بعام قامت صاعقة بضرب كتفه الأيسر مما أدى الى شلل ذلك الجزء
من جسمه، ولم تمض ثلاث سنوات بعد ذلك الحادث المؤلم حتى صعقته صاعقة لتحرق
شعر رأسه. وعند هذه المرحلة قرر الرجل أنه يكفي ما حدث له من تنكيل فصار يصطحب
معه باستمرار خمسة جالونات من الماء في سيارته، وذلك من باب الاحتياط. ولكن ذلك
لم ينفعه كثيرا إذ ان شعر رأسه احترق للمرة الثانية إثر ضربة صاعقة في عام 1973م،
وفي عام 1977م تم أخذه الى مستشفى لعلاجه من حروق في الصدر والبطن بعد ان
هاجمته صاعقة عندما كان يصطاد السمك!!! الــفــيــزيــاء للأدبـــــــاء -بعد غياب الــفــيــزيــاء للأدبـــــــاء -بعد غياب


-- ( الباب السابع / العائلة الكهرومغناطيسية ) --

* وفيه يتحدث عن العائلة الكهرومغناطيسية وقصة الضوء وعلاقة نيوتن بالموضوع !
وعن فوائد ومضار بعض أنواع الأشعة .

* أفراد العائلة الكهرومغناطيسية هي :
1 - أشعة جاما
2 - الأشعة السينية ( أشعة x )
3 - الأشعة الفوق بنفسجية
4 - الضوء
5 - الأشعة تحت الحمراء
6 - موجات الراديو

* اختلف العلماء والفلاسفة منذ القدم في معرفة ما هية الضوء ، واستقروا على أن
الضوء عبارة عن موجات وبذلك يكون الضوء هو انتقال للطاقة وليس انتقال للمادة .

* كان ممن يعارض المنهج التجريبي الفيلسوف الألماني جورج هيجل - ربما لنظرة
بعض الفلاسفة إلى أن الحواس تخادع العقل ! - وهاج نيوتن مهاجمة شديدة لكون
نيوتن رائد العلم التجريبي في وقته فقام هيجل بشرح الضوء كما يلي : "إن الضوء
هو التكامل المغلق الذاتي كقوة بحتة، كالحياةالشاملة داعمة نفسها في حضنها
التي تتكون اندفاعتها من التعارض الحالي في اتجاه الحركة المرتبطة بالذات، وفي
تدافعها وتدفقها يتم إلغاء كل الإختلاف لنصل إلى الخط المطلق. إن الضوء هو القوة
الموجودة البحتة للاكتظاظ الفضائي، ووجودها هو سرعة مطلقة، أو هو مادة بحتة
موجودة، أو هو وجود حقيقي في حد ذاته، أو أنه حقيقة تبدو احتمالاً شفافاً "
يقول المؤلف : يبدو لي أن هيجل نفسه لا يستطيع أن يوضح معاني شرحه
المسهب الإنشائي لظاهرة الضوء الــفــيــزيــاء للأدبـــــــاء -بعد غياب



-- ( الباب الثامن / الطاقة مارد العصر الحديث ) --

* وفيه يتحدث المؤلف عن أشكال الطاقة في الطبيعة وأنواعها في الطبيعة
وتطرق فيه بشكل كبير لقصة الطاقة النووية ومدى الإستفادة منها وسلباتها.

* من الجدير بالذكر أن إينشتاين الذي عاصر تطور القنبلة الذرية اعترف قبل وفاته
بالخطأ الجلل الذي ارتكبه عندما وقع الخطاب الموجه للرئيس الأمريكي مشيراً
عليه بإنتاج القنبلة الذرية .

وهذه بعض المعلومات للحصول علي الكتاب ان كان سيعاد طباعته
هذه هواتف وجدتها / 6293988 - 6294278 - 6294039 _ أسبقها بمفتاح منطقة جدة ( 02 )
وهذا رقم الفاكس / 6294290 _ لاتنس مفتاح المنطقة كذلك


وبالنسبة للكاتب خضر محمد عبد الرحمن الشيباني فده تليفونه والفاكس

Office: Bld4 – 2A53

Tel: +966-1-4676364

Fax: +966-1-4673656


وايميله راسله واطلب منه نسخه
kshibani@ksu.edu.sa


وده موقعه فيه سيرته الذاتية وكوووووووول حاجه
http://faculty.ksu.edu.sa/1516/default.aspx


اتمني اكون افدتك ياااااااااااااااارب تلاقي ان شاء الله الكتاب