ملتقى الفيزيائيين العرب > منتديات أقسام الفيزياء > منتدى فيزياء الـكـــــم. | ||
نجاح فيزياء الكم الطبية فى الفشل الكلوى |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
نجاح فيزياء الكم الطبية فى الفشل الكلوى
The first case in the world
Treatment of kidney failure by quantum physics 20/9/2010 55-year-old man And suffers from kidney failure in the work of two kidneys He went to many doctors in London and America, and became The only solution is A new kidney transplant and was too scared And suffers from severe dizziness, yellowing of the face, and burning in Urine and other symptoms And has done all the tests and analysis by specialists And became It is clear that the situation is very critical he make test it, and the result was amazing Significant improvement After Now Kidney returned to work fine now, and all ended Symptoms suffered by them and does not need now to dialysis or Planting اول حالة فى العالم علاج فشل كلى بواسطة فيزياء الكم رجل عمرة ٥٥ عام ويعاني من فشل فى عمل الكلى الاثنان الكلى ذهب إلى العديد من الأطباء فى لندن و امريكا ، وأصبح الحل الوحيد هو زراعة كلى جديدة وكان خائفا جدا ويعاني من دوار شديد واصفرار في الوجه ، وحرق في البول وغيرها من الأعراض و قام بعمل كل الاختبارات وتحليلها من قبل المختصين وأصبح من الواضح أن حالة حرجة جدا وقام بعمل الاختبار علية ، وكانت النتيجة مذهلة تحسن كبير بعد والآن عاد الكلى للعمل بشكل جيد الآن ، وانتهت جميع الأعراض التي يعاني منها وليس في حاجة الآن إلى غسيل كلوي أو زرع |
الدكتور / سمير المليجى |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات الدكتور / سمير المليجى |
#2
|
|||
|
|||
![]() هل اسلوب العلاج كان عن طريق الالكترون حول النواة؟
بارك الله فيك
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
رد: نجاح فيزياء الكم الطبية فى الفشل الكلوى
هى
ان الماجنيت فيلد الموجود فى جسم الانسان يستطيع ان يعيد اى خلل بالجسم الى ما كان علية عندما يستطيع العلماء منع خروج الطاقة المغناطيسية من الجسم او الاكرومغناطيسه و منع تسربها من الجسم الى خارج الجسم و اعادتها بنظام الى المكان الذى يفقد هذه الطاقة عندما يحدث ذلك يعيد الجزء الذى فقد الكهرومغناطيس فى الجسم و الخلايا الى حالتة الطبيعية السابقة هذه الطريقة قد استخدمت و نتج عنها نتائج مدهشة فى حالات ضمور فى المخ ضمور فى العضلات و الكبد و الكلى غيرها الكثير انها فرصة عظيمة جدا لرحمة الانسان من العمليات الجراحية و الادوية الباهظة الثمن و التى يتعذر على الكثير من البشر دفع ثمنها . اننا نعيش فى عهد الصناعة و التكنولوجى و الاسعار المرتفعة جدا و الاجهزة المعقدة و الباهظة التكاليف و كل هذا على حساب المريض او النامين او الاجهزة الحكومية . ان الاطباء البشريين ليس لهم يد قى ارتفاع هذه الاسعار و لكن ارتفاع اسعار الادوية و الاجهزة تسبب فى الكثير من المشاكل المادية و النفسية المريض لان المريض الان لا يبحث عن الطبيب و لكن يبحث عن احدث الاجهزة و اصبحت مهنة الطب هى الصناعة و قبل تدهور الحال و يكون من الصعب على الدول الفقيرة و حتى الدول الكبرى دفع هذه التكاليف الباهظة اصبح الجميع يبحث عن العلاج الذاتى للجسد ( اى علاج الجسد منه ذاتيا ) و هذة فرصة كبيرة جدا للانسانية و لتحقيق المساوة للبشرية فى الحصول على العلاج كيف ينشأ المرض ( الخلل بالجسم ) نظرية الدكتور المليجى جسم الانسان يتكون من مجموعة من الخلايا ( مثل البازل ) مركبة مع بعضها البعض و كل خلية يوجد بداخلها خلايا جزئيه و كل خلية جزئية يوجد بها مجموعه من الذرات تكوين الذرة الذرة تتكون من الالكترون و النواة بداخلها نيترون و بروتون المسافة بين النواة و الالكترون هى مسافة مغناطيسسة عندما يختل الالكترون فى الذرة و ينزل عن مكانة الى نصف الذرة فى المجال المغناطيسى لها يحدث خلل فى المجال المغناطيسى و يكون الالكترون قريب من النواة و يحدث تقارب بين الالكترون و البروتون و النيترون فتنطلق اشعة جاما فى المجال المغناطيسى للذرة و يحدث خلل فيها . و هذا بالمنطق العلمى و المنطق العادى لها يسمى ( المرض ) فى المجال الطبى و كل ذرة لها ( سرعة دوران - درجة حرارة - اتجاة للدوران )و هذه ثوابت اى خلل فى هذه العوامل السابقة معناه خلل فى الخلية نفسها معناه طبيا ( مرض فى الخلية ) سواء كانت هذه الخلية فى اى عضو من اعضاء الجسم . ملحوظة : الفيزياء الكلاسيكية لا تؤمن بسقوط الالكترون فى المجال المغناطيسى للذرة و لكن فيزياء الكم اثبتت انة يمكن او من المحتمل سقوط الالكترون فى المجال المغناطيسى فى الذرة و هذا يعكس خلل فى الطاقة الاشعاعيةو عند ذلك تصبح الخلايا الجزئية غير كافية للجسم ( المرض ) اثبات نظرية الدكتور المليجى بالنتائج العلمية كيفية التعامل مع المرض ( الخلل بالجسم ) دور الدكتور المليجى هو ابعاد الالكترون عن النواة و عودتة الى مكانة الاساسى مستخدما فيزياء الكم فيزول الاختلال الموجود فى المجال المغناطيسى و يزول المرض و تعود الذرة الى حالتها الطبيعية. الدكتور / |
الدكتور / سمير المليجى |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات الدكتور / سمير المليجى |
#4
|
|||
|
|||
![]() النظرية التى استخدمت كانت كالاتى :
هى ان الماجنيت فيلد الموجود فى جسم الانسان يستطيع ان يعيد اى خلل بالجسم الى ما كان علية عندما يستطيع العلماء منع خروج الطاقة المغناطيسية من الجسم او الاكرومغناطيسه و منع تسربها من الجسم الى خارج الجسم و اعادتها بنظام الى المكان الذى يفقد هذه الطاقة عندما يحدث ذلك يعيد الجزء الذى فقد الكهرومغناطيس فى الجسم و الخلايا الى حالتة الطبيعية السابقة هذه الطريقة قد استخدمت و نتج عنها نتائج مدهشة فى حالات ضمور فى المخ ضمور فى العضلات و الكبد و الكلى غيرها الكثير انها فرصة عظيمة جدا لرحمة الانسان من العمليات الجراحية و الادوية الباهظة الثمن و التى يتعذر على الكثير من البشر دفع ثمنها . اننا نعيش فى عهد الصناعة و التكنولوجى و الاسعار المرتفعة جدا و الاجهزة المعقدة و الباهظة التكاليف و كل هذا على حساب المريض او النامين او الاجهزة الحكومية . ان الاطباء البشريين ليس لهم يد قى ارتفاع هذه الاسعار و لكن ارتفاع اسعار الادوية و الاجهزة تسبب فى الكثير من المشاكل المادية و النفسية المريض لان المريض الان لا يبحث عن الطبيب و لكن يبحث عن احدث الاجهزة و اصبحت مهنة الطب هى الصناعة و قبل تدهور الحال و يكون من الصعب على الدول الفقيرة و حتى الدول الكبرى دفع هذه التكاليف الباهظة اصبح الجميع يبحث عن العلاج الذاتى للجسد ( اى علاج الجسد منه ذاتيا ) و هذة فرصة كبيرة جدا للانسانية و لتحقيق المساوة للبشرية فى الحصول على العلاج [U]كيف ينشأ المرض ( الخلل بالجسم [/U]) نظرية الدكتور المليجى جسم الانسان يتكون من مجموعة من الخلايا ( مثل البازل ) مركبة مع بعضها البعض و كل خلية يوجد بداخلها خلايا جزئيه و كل خلية جزئية يوجد بها مجموعه من الذرات تكوين الذرة الذرة تتكون من الالكترون و النواة بداخلها نيترون و بروتون المسافة بين النواة و الالكترون هى مسافة مغناطيسسة عندما يختل الالكترون فى الذرة و ينزل عن مكانة الى نصف الذرة فى المجال المغناطيسى لها يحدث خلل فى المجال المغناطيسى و يكون الالكترون قريب من النواة و يحدث تقارب بين الالكترون و البروتون و النيترون فتنطلق اشعة جاما فى المجال المغناطيسى للذرة و يحدث خلل فيها . و هذا بالمنطق العلمى و المنطق العادى لها يسمى ( المرض ) فى المجال الطبى و كل ذرة لها ( سرعة دوران - درجة حرارة - اتجاة للدوران )و هذه ثوابت اى خلل فى هذه العوامل السابقة معناه خلل فى الخلية نفسها معناه طبيا ( مرض فى الخلية ) سواء كانت هذه الخلية فى اى عضو من اعضاء الجسم . ملحوظة : الفيزياء الكلاسيكية لا تؤمن بسقوط الالكترون فى المجال المغناطيسى للذرة و لكن فيزياء الكم اثبتت انة يمكن او من المحتمل سقوط الالكترون فى المجال المغناطيسى فى الذرة و هذا يعكس خلل فى الطاقة الاشعاعيةو عند ذلك تصبح الخلايا الجزئية غير كافية للجسم ( المرض ) اثبات نظرية الدكتور المليجى بالنتائج العلمية كيفية التعامل مع المرض ( الخلل بالجسم ) دور الدكتور المليجى هو ابعاد الالكترون عن النواة و عودتة الى مكانة الاساسى مستخدما فيزياء الكم فيزول الاختلال الموجود فى المجال المغناطيسى و يزول المرض و تعود الذرة الى حالتها الطبيعية. الدكتور / سمير المليجى |
الدكتور / سمير المليجى |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات الدكتور / سمير المليجى |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|