ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات الفيزيائية الخاصة > منتدى البحوث العلمية. | ||
استخدامات الليزر الطبية |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
استخدامات الليزر الطبية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اتمنى انكم تساعدوني ابغى بحث عن استخدامات الليزر الطبية وبجد حكون شاكره لكم بي رايت بـــــــاك:a_plain111: |
#2
|
|||
|
|||
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
يمكنك البحث في قوقل عن تطبيقات الليزر الطبية يطلع لك عدة مواضيع .. أعطيك بعض المواضع ..... منتدى الموقع التعليمي الفيزيائي ( الليزر والاسنان ). جريدة الرياض العدد 13822 يوم الجمعة التاريخ 30 ربيع أول عام 1427 هـ ( الليزر ثورة طبية وتقنية عالية ساهمت في علاج الامراض الجلدية والعيوب الخلقية ) وهذا بحث صغير عن الليزر والاسنان الليزر في الطب وطب الأسنان د. محمد زاهر المبارك أخصائي طب الأسنان – دمشق – سوريا الليزر يستعمل للعلاج في الأمراض التالية : الأمراض الجلدية ( حب الشباب-الأكزما-العقبول البسيط-الندبات والثآليل-الحروق) وغيرها . كما يستعمل في الأمراض الرثيوية والطب الرياضي (التهاب المفاصل شبيه الروماتيزمي-النهاب العظم المفصلي –التهاب الأوتار الخلوع المفصلية –الوذمات .الخ… ) وأخيرا يستعمل في الفم والأسنان : التهاب اللوزات.التهاب الجيوب. التهاب اللثة. التهاب العصب واحتقانه.التهابات ماحول السن.لين العظام . كما ثبت بإحصائيات علمية فوائد الليزر في رفع عتبة الألم أثناء العمل الجراحي وبعده ،يقلل من النزف ،علاج الآفات الذروية ،معالجة حساسية الأعناق،القلاع ،التواج 000الخ00 الليزر في طب الأسنان إن طب الأسنان من المهن التي طرأ ويطرأ عليها كل يوم ما هو جديد وحديث ومن ذلك الجديد الليزر هناك أنواع عديد من الليزر وأهم ما يستعمل في طب الأسنان 1ابريوم ليزر 2نيوديم ليزر 3ديودون ليزر 4ليزر ثاني أكسيد الكربون 5هوليوم ليزر وتكمن أوجه الخلاف بين أنواع الليزر بدرجة الامتصاص والارتشاح ومجالات العمل أولا ليزر ابريوم باج: يحتاج إلى نظام تبريد كبير عند استخدامه داخل الفم ويمتص من الماء بشكل سريع وسرعته بالعمل بطيئة وغير كافية وتحضير الأسنان بهذا الليزر لا يولد حرارة كبيرة خطيرة لأنها تتلاشى مع تبخر الماء في نظام التبريد العالي الشق الجراحي بهذا الليزر يولد ندبات ولايمكن تخثير الشعريات الدموية بهذا النوع وهذه سيئاته ثانيا نيوديوم باج ليزر: أهم استطباباتة 1تعقيم الأفنية الجذرية ( معالجات العصب ) 2تجريف الجيوب اللثوية ( تراجع والتهابات اللثة) 3الجراحة البسيطة ولاستخدم في حفر الأسنان لأنة يخترق هذه الأنسجة بعمق ويسبب التهاب لب دائم وغير ردود ( التهاب سن حاد ) أثبتت الدراسات افضليةاستخدامة في تعقيم الأفنية وحتى الأفنية الملتوية والضيقة الصعبة ويستخدم في تخثير الأوعية الدموية النازفة ثالثا ليزر ثاني أكسيد الكربون : وهو اقدم ليزر مستخدم في المجال الطبي وهو يمتص بالماء ويستفاد من هذه الميزة بأن اختراقه للأنسجة قليل حيث يحدث د فعل حراري يوضح ميزة التخثير النسيجي له ويحتاج العمل به إلى خبره ودقه ومهارة لأن قوة الإشعاع في مركزه وليس في محيطة لذلك يجب الانتباه في العمل واستعماله في الأماكن الضيقة غير مجد مثل الأفنية الجذرية والجيوب اللثوية ولكن نستطيع أن نعقم منطقة النخر المتبقية بالأكسدة زيادة ثاني أكسيد الكربون ثم يتم تجريف النخر بالأدوات المعروفة حتى لا نحدث التهاب عصب ثالثا ديودون ليزر : تمتص أشعته من قبل المواد الداكنة مثل الهيموغلوبين ومن هنا تأتى ميزة القدرة على إجراء شق جراحي والقدرة على تخثير الأوعية الدموية النازفة ونتائج استخداماته في تعقيم الأفنية الجذرية مشابهة لليزر نيوديم ياج أما تأثيره في النسج الصلبة فكان ملموسا في معالجة فرط الحساسية وذلك في إغلاق الشقوق والميازيب رابعا ليزر الهليوم يستخدم في تخثير النزف الدموي ويستعمل في المجالات الجراحية ولكن قوة قطعه للنسج أضعف من ليزر ثاني أكسيد الكربون استطبابات الليزر السريرية بشكل عام إن استخدام الليزر في الجراحة الفموية يجب أن تكون نتائجه وحسناته اكبر بكثير من الجراحة العامة فساحة العمل هنا في الليزر خالية من النز وف الدموية الحاجبة للرؤية ولا يوجد أي رض أو أذى للنسيج المجرى عليه الجراحة أو مجاوراته الاستطبابات الليزرية في الجراحة -الخراجات: بالرغم من التخدير الموضعي في الالتهابات الحادة والخراجات إلا أن المريض يشغر بالألم عند تفجير الخراج ولكن باستخدام ديودون ليزر يقل هذا الشعور مع نتائج مبهرة ونزف اقل عن المعالجة التقليدية 2- استئصال الحصيات اللعابية في الغدد اللعابية : حيث تؤدى هذه الحصيات إلى إغلاق مسار اللعاب وبالتالي تجمعه وحدوث ألم شديد وجفاف في الفم لذلك يجب استئصال الغدة أو الحصاة قبل أن تصاب الغدة بالتهاب مزمن حيث يحدث تغير مورفولوجى مرضى في نسجها فيمكن بواسطة الليزر تحرير النسج وكشف القناة واستئصال الحصاة دون وجود نزف يعيق الرؤيا وفائدة أخرى هنا هي عدم تشكل ندبة نتيجة خياطة القناة اللعابية مما يؤدى إلى تضيقها وانحباس اللعاب ثانية وذلك في الجراحة العادية 3- الجراحة قبل التعويض الصناعي ( الطقم ) : قد يكون هناك ناميات ليفية وأورام تسبب ألم ورض على الغشاء المخاطي فيمكن استئصالها دون أي أخطار جانبية أو نزف ولا نحتاج إلى إغلاق الجرح بل يتم شفاؤه ويتشكل غشاء مخاطي في فترة قصيرة لاحقة 4- أورام النسج الرخوة : إن الأورام التي تتوضع بشكل كبير على الغشاء المخاطي للخد أو مجاورة لزاوية الفم أو فوهة القناة النكفية تجعل من استئصالها أمرا صعبا بالطرق العادية نظرا للنزف الذي يحجب الرؤية أما بالليزر فيتم استئصالها بسهولة ودون حاجة لإغلاق كما يستأصل الأكياس اللعابية والطلاوة بشكل سطحي 5- في الجراحة التقويمية : حيث الأسنان المهاجرة والمنطمرة مثل الأنياب فيجب تحرير السن من النسج الرخوة المغطية له وجعل ساحة العمل نظيفة خالية من الدم والسوائل ليتمكن طبيب التقويم من عمله بلصق الحاصره التقويمية على السن ويتم ذلك باستخدام ليزر ديودون 6- زرع الأسنان : للعمل بساحة معقمة ورؤيا واضحة وخالية من الدم . 7- الجراحة اللثوية : معالجة الجيوب العميقة وتعقيم الجيب وسطح الجذر . الخلاصة : أكثر الأنواع استخداما هو ليزر ثاني أكسيد الكربون ود يودون ليزر حيث يستخدم في تخثير الأوعية الدموية فيقل النزف أو ينعدم مما يخفض نسبة الالتهابات بعد العمل الجراحي وأثناءه وهذا ما يسعى إليه كل الباحثين والعلماء في كل مكان . من منتدى www.arabmedmag.com/general/issue-4-12/main01.htm - 9k كذلك منتدى صحة ( الليزر والجلد ) كذلك عيادات ديرما ( إزالة الشعر بالليزر - إزالة الوشم بالليزر - علاج الشعيرات الدموية بالليزر - ) كذلك موقع البلاغ ( الليزر وعيناك العلاج الأكثر تطورا ) هذا ما لدي الآن .. الله يوفقك .. |
#3
|
|||
|
|||
![]() أمثلة على تطبيقات الليزر أمكن استعمال أشعة الليزر في تطبيقات عديدة في الحياة العملية، لمالها من خواص متميزة مثل كثافة عالية للضوء ،إلى جانب الحصول على موجات ذات طول محدد يمكن إستعمال عدسات بصرية في تركيز شعاع الليزر في منطقة صغيرة جدا وتستخدم هذه التقنية في الصناعة لعمل فتحات في مواد متناهية في الصغر ومتناهية في الصلابة كالصلب والماس وتتم هذه العمليات في زمن قياسي كما استخدم الليزر في عمليات اللحام لمميزاته في مجال الطب . يطبق الليزر بنجاح كبير فى معالجة إنفصال الشبكية ويحدث الإنفصال الشبكي في العين، عندما ينساب السائل الموجود في مقلة العين وكانت عيوب الشبكية تعالج في الماضي عن طريق العمليات الجراحية ولكن أمكن الآن وصلها أو لحامها بإستخدام وميض من ضوء أشعة الليزر الذي يستغرق جزء من الألف من الثانية ويمكن تصويب الضوء بدقة بالغة وهناك بصيص من الأمل في إمكان معالجة السرطان بالليزر يحتل الليزر مكانا ضخما فى مجال الإتصالات إذ تعتبرموجات الليزرذات الطول الموجي المحدد كأنها ناتجة من جهاز إرسال راديو . وإذا تطورت تلك التقنيات بحيث يمكن تحميل الإشارات والمعلومات على موجات الليزر كما يحدث في موجات الراديو حينئذ يصبح من السهل إستخدام الليزر في مجالات الإتصالات وحيث ان كمية المعلومات المحمولة على موجات كهرومغناطيسية تتناسب طرديا مع تردد الموجة الحاملة وإذا كان تردد موجات الليزر يتخطى بكثير جدا تردد موجات الراديو لذلك يمكن حمل ملايين عديدة من إرسالات الراديو على شعاع ليزر واحد وبالطبع هناك مشاكل حيث أن أشعة الليزر مثل باقي أشعة الضوء تتوقف إذا قابلتها السحب وصادفها الضباب ولايمثل ذلك مشكلة بالنسبة للفضاء الخارجي . أما بالنسبة للإتصالات الأرضية فيجب إرسال الأشعة من خلال أنابيب ليتسنى التغلب على الصعوبات الجوية . وتدرس حاليا إمكانية إستعمال الألياف الزجاجية فى حمل أشعة الليزر ولكن هناك صعوبات كثيرة فى تصنيع ألياف زجاجية عالية الدقة والجودة يمكن إستعمالها عبر مسافات طويلة ويستعمل الهلوجراف وهو جهاز السند يمكن بواسطته عمل صورة للأشياء والمشاهدة فى ثلاث أبعاد بطريقة متناهية فى الدقة ، كما يستطاع عن طريق تخزين المعلومات على صورة فيلمية واحدة وكذلك إسترداد تلك المعلومات ، وحذفها بإستخدام أشعة الليزر ويطبق هذا التكنيك فى نقل وتخزين المحتويات المطبوعة على ميكروفيلم فى مجال الحا سبات الإلكترونية قطع الليزر خطوات واسعة فقد أستخدم فى تخزين وحذف معلومات وتغيير لون بعض المواد إذا ما تعرضت لشعاع ليزر متغير الشدة وتسمى بالمواد "الفوتوكرومك" ويمكن بذلك كتابة مجموعة من النقط على بلورة ويمكن قراءة هذه المعلومات ويمكن تخزين كمية هائلة من المعلومات فى مساحة ضيقة يعتبر مجال الإندماج النووي الحرارى من اكثرتطبيقات الليزرأهمية وهو يمثل في رأي كثير من العلماء مصدر الطاقة في المستقبل . ولقد أجريت كثير من الأبحاث والتجارب في هذا المجال للوصول إلى نموذج أولي صالح يلزم مجرد فترة زمنية محدودة عند درجات حرارة مرتفعة أو الضغوط العالية فتتجرد ذرات الهيدروجين من الإلكترونات وتتجمع نوى الذرات بعضها نحو بعض وبإرتفاع الحرارة والضغط لدرجة كافية يصبح من الممكن إدماج نواتين من الهيدروجين مكونة بذلك نواة هليوم ويصاحب العملية نقص في الكتلة وبالتالي إطلاق الطاقة . فبقذف كرة من الهيدروجين بإستخدام ومضة من أشعة الليزر ترتفع درجة حرارة الكرة إلى عشرة ملايين درجة مئوية فتنصهر الكرة على الفور وتتجزأ وتتحد محدثة قوة رهيبة وفى نفس الوقت يسبب ذلك حدوث إنفجار داخلى مكافىء ومضاد حيث يضغط على الهيدروجين حتى يوصلها للضغط اللازم لإحداث الإندماج ويعد العيب الأساسى لهذا التكنيك الإندماجى توليد أشعة من الليزر متناهية الشدة وهناك أبحاث عسكرية فى هذا المجال للحصول على أشعة الموت "شعاع الموت" وهناك نوع خاص من المولدات الغازية الديناميكية لليزر يمكنها تدمير الأهداف الجوية الموجودة على مسافات تصل إلى ميلين وتقف التطبيقات العسكرية عند هذه الدرجة من القوة نظرا للصعوبات الجوية ومنها مثلا شعاع الليزر الشديد القوة ، يشحن الهواء نفسه مما يتسبب بالتالى فى تشتيت الشعاع . جهاز الليزر الياقوتى يتمثل التطور التالي لمكبرات الإطلاق الحفزي في جهاز قادر على تكبير أو تضخيم الموجات ذات الأطوال الأقصر من الموجات السابقة أي التي تقع في مدى الضوء المرئي . ولقد أستخدم أول جهاز للليزر بلورة من الياقوت . والياقوت بلورة من أكسيد الألومنيوم التي تستـبدل فيها ذرات الألومنيـوم بذرات الكروم يرجع السبب في اللون الأحمر الداكن المميز للياقوت إلى وجود ذرات الكروم ويعتمد التأثير التكبيري في جهاز الليزر الياقوتي أساساً على ذرات الكروم المستثارة التي تكتسب مستويات طاقة عالية عن طريق إمتصاص طاقة الضوء الناتجة من مصباح مضيء يقوم بدفع تلك الذرات إلى حالات الإستثارة ويزود قضيب الكريستال الياقوتي بنهايات مصقولة ومستوية تغطي بمادة عاكسة وتخرج ذرات الكروم المستثارة طاقتها الزائدة بطريقة الإطلاق التلقائي ، حيث يمر الضوء الناتج خلال جوانب القضيب ويطلق عدد بسيط من ذرات الكروم أشعة الضوء في إتجاه أطراف القضيب المصقولة حيث ينعكس هذا الضوء مرة أخرى في القضيب وعند إصطدامه بذرات الكروم المستثارة يحدث إطلاق حفزي يقوم بدوره بتكبير الإشعاعات وهكذا يجتاز الضوء القضيب مرات متعددة فتزداد بذلك شدة الضوء الناتج وتتسبب عملية إستثارة ذرات الكروم في تسخين بللورة الياقوت لذا يجب توفير عملية تبريد ملائمة للجهـاز حين يشتغل بإستمرار . جهاز الليزر الغازى تستعمل بعض أنواع أجهزة الليزر عددا ًمن الغازات كوسط مكبر وقد أستخدم خليط من الهيليوم والنيون، في أول جهاز من هذا النوع وتظل مشكلة رفع مستوى الذرات بحيث يمكنها إحداث إطلاق حفزي قائمة فيمكـن إستثارة الغاز عن طريق تمرير تيار كهربائي من خلاله . وتطبق هذه الطريقة للحصول على الضوء المرئي في إعلانات النيون ومصابيح الصوديوم المستعملة في إنارة الشوارع وقد تبين أن ذرات خليط الهيليوم والنيون. المستثارة بتعريضها لتيار كهربائي تطلق أشعة ضوء ، عن طريق إطلاق حفزي يبلغ طول موجته 115 ميكرومتر أي داخل الموجات الحمراء ، وتنعكس الأشعة الحفزية عدة مرات داخل الغاز فتزيد بذلك شدة الضوء الناتج نتيجة لزيادة عدد الذرات المطلقة للأشعة ولقد ظهرت عدة أجهزة ليزر تستعمل مجموعة من الغازات المختلفة بعد إستخدام خليط من الهيليوم والنيون في الجهاز الأول للليزر إذ ترجع أهميته إلي قدرته على تكبير الأشعة المنبعثة ذات ألوان مختلفة معطية في النهاية مظهر الضوء الأبيض وتتركز ميزة الليزر الغازي بالمقارنة مع الليزر الياقوتي في إمكانية تشغيل الأول لفترات زمنية طويلة . |
#4
|
|||
|
|||
![]() مشكووووووورين ياعسل
جزاكم الله الف خير وماقصرتوا .. بجد افدتوني ان شاء الله اخدمكم في الافراح هههههههههههههههه |
#5
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم
|
#6
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم وجعله في موازيين اعمالكم
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|