ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات العامة > منتدى علماء الفيزياء. | ||
أعظــــــــــــــــــم عالمين مسلمين في النووية ......من ياترى ؟؟؟!!! |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() علماء وضعوا ارواحهم على راحات ايديهم ليسبقوا بأوطانهم الزمن ولكن !!! ما الذي حدث وما الذي عاناه هؤلاء علماء كبار وفوق هذا وذاك مسلمين يا للهول ؟؟!!! انها الروعة وما اجملها ان يكون هذان العالمان مسلمين فمن هما ياترى وماذا حدث لهما هل تراكم تريدون معرفتهما ؟؟؟ انتظرونني وهنا في منتدى علماء الفيزياء [GLOW="000000"][GLINT]لإعلان اسميهما[/GLINT][/GLOW]
__________________
https://twitter.com/amani655 |
#3
|
|||
|
|||
![]() نحن في الإنتظــــار,,,
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
![]() [GLOW="000000"]أهلا وسهلا بالعالمين الرائعين بيرو فتى الاسلام بإذن الله ستكونان مفخرة لأمتنا الاسلامية اما كانت دوما تلد الافذا فلا غرابة ان تكون منجبة لهم لانهم ببساطة شربوا وتغذوا من ماء العقيدة الذي يربي الفكر ولكن هناك تشوهات اصابت التفكير والسبب !!!! لاننا ببساطة تهنا عن طريق العزة لاننا ببساطة انزوينا على انفسنا لى ان اصيب الرجل بالمرض الذي لايرجى برئه في عقولنا فقط ..... لن اتوه بكم كثيرا عن مربط الفرس وعن عقيدة الموضوع الرئيسة وهي ان امتنا انجبت ولازالت تنجب افذاذ [GLINT]اليكم الطريق الى الحكاية [/GLINT] [/GLOW]
__________________
https://twitter.com/amani655 |
#5
|
|||
|
|||
![]() الحقيقة يا فضلاء ان هناك ثغرات نتعلمها من التاريخ ونقف عند اقدامه سال احد المعلمين ما هي فائدة مادة التاريخ قال له المعلم سأقوم بتجربة ماذا فعل المعلم طلب من احد التلاميذ ان يقف على كتاب وضعه على الارض فحينما هم بالوقوف اثار المعلم زوبعة صوتيه كانما اندلع انفجار اي بمب بمب فزع الطالب من مااحدثه المعلم ثم طلب من ثاني ان يفعل مثل مافعل زميله من الوقوف على الكتاب وفعل المعلم مثل الذي فعله مع الطالب الاول وفزع هذا الطالب مرة اخرى من فعل المعلم واتى بالطالب الثالث وطلب منه نفس الطلب فقال له الطالب لا يا استاذي لقد اخذت درس تاريخي ان من يقف على الكتاب ستنفجر فيه القنبلة انه درس التاريخ ان نتعلم من اخطائنا ان نتعلم من ممارساتنا تجاه علماء ثبطنا عملهم بتهوراتنا السياسية نعم معاهدات والخ الخ قيدتنا الى الارض المهم اصبحنا كمن في بوتقة النار اتعلمون ان اكبر خطئ لنا الى الان لم نتعلم فن الدهاء الى الان نحن مشتتين الى الان تنجب امتنا علماء لايجدون لهم الصدر الرحب في اوطانهم الى الان نرى من تعبت امتنا عليهم تحتضنهم معاهد الغرب ونحن في غيابات الجب [GLOW="00CC00"]اساتذة العلم هنا في ملتقى الاحبة في الله ملتقى الفيزيائيين [/GLOW] واصبحنا ضعاف فأصبحت تتهافت علينا الامم كما تتهافت الى القصعة ولم نكد نداوي جراح حتى انقض على بقيتنا فنزت جراح اخرى انقل لكم قصة لا بل قصتين من التاريخ الى عالم اليوم الى هذه الصفحة التي ستشاك بمرار فعلنا لأننا الى اليوم لم نبني المجتمع الذي سيستقبل امثالهم بل بقينا في مكاننا واذا كان هذا وضعنا سنكون قيد الوضع القديم اي لم نتعم ليس كما فعلت اليابان لازلنا نرغي ونزبد في قصة الامس التي انتهى مضمونها والمجتمع الذي يفترض انه بني ليستقبل لبنات التطور لازال يهتز اساسه اليكم القصة الاول للعالم الاول [GLINT]العالم المصري علي مصطفى مشرفة[/GLINT] الذي سبق عصره وبيئته العالمية المحلية عندما أقام في عام 1948م أول معرض علمي عن الطاقة الذرية في القاهرة وكان محل احترام وإجلال أكبر علماء الفيزياء النووية في زمانه "ألبرت آينشتاين" الذي وصفه بأنه الوحيد الذي استوعب نظريته النسبية كما يجب، وكان هذا العالم الذي أقصي عن منصب وكيل الجامعة ومات قهراً وإحساساً بالإهانة في عام 1950م محل احتفاء كبريات الجامعات العالمية عندما كان يزورها محاضراً بينما لم يلق في وطنه التكريم الذي يليق بمكانته. فقد كان بسبب شجاعته الأدبية وصراحته محروماً من المناصب العليا وكان كبرياؤه يمنعه من التظلم إلى أن توفي بهدوء وعمره لا يتجاوز الـ52 عاماً. بعد إن كان أصغر عالم في زمانه يحصل على درجة الدكتوراة من الكلية الملكية في لندن وترك عدداً من الدراسات الرائدة في مجال الفيزياء النووية. لازلنا نسطر قصة الاخر
__________________
https://twitter.com/amani655 |
#6
|
|||
|
|||
![]() ملاحظة : هناك خطئ في سطور المشاركة السابقة بعد سطر ملتقى الفيزيائيين العرب واصبحنا ضعاف هذه في السطر الذي يليه لكن اتمنى ان الرؤية لمقصود واضحة ان شاء الله ..اعتذر للخبطة ..
نريد ان نتفنن في الدهاء فالحرب خدعة العالم من حولنا لن ييسر لنا امتلاك القوة النووية التسليحية وكما ارادت هي تلك المسيطرة على لعبة الشطرنج وتقيم وتقعد في البيادق لها دون مشاركة لاحد لها اذا فالفوز حليفها ونحن في خضم الاحداث الدامية وستقوم بتصفية لأي متقن لها ونحن طواعية نكشف اوراقنا متى نعمل بسرية ونخادع لا ادري بعضنا يريد ان يتصدر العدو بصدر مكشوف دون درع وتلك احد مصائبنا اننا لازلنا اصحاب سليقة فطرية لم نتركب الى قوالب محرفنة على الدهاء اليكم القصة الثانية فلا اطيل بكلام فأصبح كافاعل الشيء الذي ينهى عنه وهو الرغي ..... ولكن اريد شياء هو ان نتعلم دهاء بطل القصة فهو أول الطريق لبلوغ المجد .. الدهاء [GLINT]الثاني فهو عبدالقدير خان [/GLINT] عالم الذرة الباكستاني الذي حقق حلم باكستان في امتلاك الرادع النووي وجعلها أول دولة إسلامية تمتلك القنبلة النووية. محققاً تحذير ذو الفقار علي بوتو... الذي جاء في مرحلة مبكرة إذ قال في عام 1965م عندما كان وزيراً في حكومة أيوب خان "إذا صنعت الهند قنبلة، فإننا سنقتات الأعشاب وأوراق الشجر، وسنصبر على الجوع حتى نحصل على قنبلة من صنع أيدينا، وليس لنا بد من ذلك". وعندما وصل بوتو إلى سدة الحكم في أعقاب الهزيمة الباكستانية الأليمة أمام الهند في عام 1971م التي انتهت باستقلال باكستان الشرقية وتحولها إلى بنجلاديش وانكشاف باكستان أمام التفوق العددي والكمي للهند قرر بوتو صناعة القنبلة وجمع أفضل عقول باكستان في الفيزياء النووية وكان على رأسهم آنذاك البروفيسور عبدالسلام الذي حاز جائزة نوبل في العلوم الطبيعية لاحقاً، عام 1979م والدكتور إشراط عثمان رئيس هيئة الطاقة الذرية الباكستانية والبروفيسور منير أحمد خان الخبير الدولي عضو وكالة الطاقة الذرية الدولية في فينا. وقد عقد الاجتماع الذي اتخذ فيه ذلك القرار التاريخي في شهر يناير من عام 1972م في مدينة "مولتان" الهادئة القريبة من الحدود الهندية في مقاطعة البنجاب. كان العلماء الباكستانيون مثل غيرهم يعرفون أسرار صناعة القنبلة لكن معدات الإنتاج والتصنيع وخصوصاً تقنية تخصيب اليورانيوم بالدرجة والكمية المطلوبة هي العقبة الرئيسة أمامهم. إلى أن تمكن الدكتور عبدالقدير خان الذي كان يعمل في شركة "أورينكو" المملوكة بشكل مشترك لكل من هولندا وبريطانيا وألمانيا من ترجمة بعض الكتب الفنية الخاصة وحل تلك المعضلة بهدوء ودهاء شديدين. إذ استطاع أن يكسب ثقة زملائه العاملين في مركز التطوير والتصميم في مدينة (آلميلو) في هولندا وأن يصل كذلك إلى أكثر الوثائق والتصاميم وقوائم الموردين سرية. وعمل بهدوء وجلد على معرفة كل ما تحتاجه الباكستان لكسر الحصار المفروض عليها لإنتاج قنبلتها النووية. وخصوصاً أسرار فرَّازات الطرد المركزي التي كانت تقنية معروفة ولكن تطبيقاتها عملياً بالغة التعقيد. ولم يتمكن من إتقان صناعتها سوى الاتحاد السوفيتي وشركة "أورينكو" الأوروبية. وبعد أن أدرك أهمية معارفه لبرنامج بلاده بادر بالعودة إلى موطنه ووضعها في خدمة وطنه. عاد عبدالقدير خان إلى باكستان في عام 1975م بكل المعرفة والعلوم وأساليب الإنتاج وقوائم الشركات الصانعة للمعدات مما أعطى دفعة قوية للبرنامج النووي وجعل طموحات باكستان قريبة المنال وقبل أن تتنبه الولايات المتحدة لجدية الخطوات الباكستانية وتسارع إلى وضع العراقيل أمامها وسد المنافذ كان عبدالقدير خان قد استطاع تأمين احتياجات البرنامج الباكستاني من مصادر متعددة وبسرية وهدوء وخداع استراتيجي ذكي إذ كانت المكونات تشترى بشكل متفرق وبأسماء دول وشركات أخرى ثم تنقل إلى الباكستان. وحيث إن تمويل هذا الطموح الذري مكلف ويتجاوز حدود مقدرة الباكستان فإن تقارير استخباراتية عدة أشارت إلى أن بعض الدول العربية وفي مقدمتها ليبيا أسهمت في تمويل البرنامج الذري الباكستاني وفق صفقة لا يعرف تفاصيلها سوى ذو الفقار بوتو والعقيد معمر القذافي. بل إن تقارير المخابرات البريطانية أشارت إلى عمليات نقل ملايين الدولارات من ليبيا إلى كراتشي في رحلات جوية خاصة لطائرات الخطوط الباكستانية. وأشير إلى هذا الأمر فقط لأقول إن الشراكة الليبية الباكستانية في المجال النووي تمت على مستوى أعلى بكثير من قدرات عبدالقدير خان أو صلاحياته. لكن عبدالقدير خان كان بلا شك المحرك الرئيس للبرنامج النووي وصاحب الاقتراحات العملية والبناءة للحفاظ على اندفاعاته وسلامته وتأمين الموارد لاستمراره خلال الحكومات المختلفة المتعاقبة على حكم باكستان. وقد توج عبدالقدير خان حياته العملية وخدماته الجليلة لوطنه عندما استطاع أن يرد على تفجير الهند النووي في مايو من عام 1998م بتفجير نووي باكستاني مماثل بعد أربعة أيام فقط مما جعل الهند تدرك أنه لا أساس من الصحة لتعثر الباكستان النووي وأن جارتها المسلمة لديها القدرة على الرد السريع عند الحاجة. هذا الإنجاز جعل من عبدالقدير خان بطلاً وطنياً وعالماً إسلامياً جليلاً وكرس مكانته في نظر دول العالم الثالث الطامحة لكسر القيود المفروضة على تطوير برامجها النووية. وكان ملتقى أنظار الدول الراغبة في تكرار تجربة الباكستان. وبدأت أنظار الولايات المتحدة وآذانها وعملاؤها يركزون جهودهم على باكستان واحتمالات إسهامها في نشر صناعة السلاح الذري، وتأكدت هذه الشكوك بعد أن اعترفت إيران بحصولها على بعض مكونات برنامجها النووي من باكستان وما كشفه الليبيون كذلك من خلال استسلامهم للضغوط الأمريكية وكشف مصادر برنامجهم. وبدأ اسم عبدالقدير خان يظهر في التقارير الأمريكية على أنه أحد أهم العلماء المشاركين في نشر صناعة الأسلحة الممنوعة في الدول التي تعتبرها أمريكا دولاً مارقة. ومع تنامي الضغوط بدأت باكستان أخيراً تتخلى عن دفاعها السابق عن عالمها الفذ وتتراجع عن حمايته. وبدأنا نسمع من المصادر الباكستانية أن خان منذ إقالته من منصبه كرئيس للمشروع النووي كان يكثر من السفر ليجتمع بعلماء من إيران وكوريا الشمالية لكي يزودهم بمعرفته وتجربته في دول أخرى وتحت ستار نشاطات تمويهية. وبعد اعترافه أخيراً من خلال وسائل الإعلام بقيامه بتسريب الأسرار العلمية النووية إلى دول أخرى ظهرت إلى السطح أيضاً تقارير باكستانية المصدر عن علاقة خان برجال السوق السوداء للتقنية النووية وبأن ثروته تقدر بحوالي ملياري دولار. وبأن الحكومة بادرت إلى تجميد حساباته. لكن المعضلة التي واجهت الحكومة الباكستانية في محاولاتها لمحاكمته ولفلفة الموضوع وإغلاقه جوبهت بجماهيرية عبدالقدير خان في الشارع الباكستاني وهالة الإعجاب والاحترام التي يكنها شعب باكستان لهذا العالم الجليل الذي أعطى باكستان إحساساً بالفخر الوطني بوصفه العالم الذي حمل روحه على راحته وذلل جميع العقبات التي وضعت في طريق البرنامج النووي الباكستاني ووجد حلاً ناجعاً لمشكلة اختلال موازين القوى مع الهند وبالتالي منح شعبه استقراراً وأمنا ورادعاً كان في أمس الحاجة إليه. ولذا فإن عبدالقدير خان في نظر مواطنيه سيظل بطلاً وطنياً في تاريخ الباكستان يصعب أن تنال منه الاتهامات الأمريكية أو محاولات التجريم. وأمام هذه الحصانة الشعبية لم يجد الرئيس مفراً من إعلان العفو عن أبي القنبلة الذرية الإسلامية عبدالقدير خان ومع ذلك خرجت جماهير كراتشي إلى الشارع في تظاهرات تندد بملاحقة الحكومة للعلماء النوويين وتطالب بوقف إذلالهم وتجريح كرامتهم. وهنا يدور عدد من التساؤلات: ترى هل كان العفو الرئاسي نتيجة الضغوط الشعبية فقط أم إن هناك من رأى أن على عبدالقدير خان أن يقد تضحية أخرى وأن يعترف بتحمل المسؤولية لإنقاذ المشروع النووي الباكستاني وكذلك رؤوس عدد من كبار المسؤولين الباكستانيين؟. فهل كان عبدالقدير خان يستطيع التفاوض على نقل تقنية تخصيب اليورانيوم إلى كوريا الشمالية مقابل الحصول على تقنيات صناعة الصواريخ الباليستية من عائلة "نودونج" (التي نجحت باكستان في نقلها وأنتجتها وقامت بتجربتها في عام 1998م تحت مسمى "جوري") دون علم ومباركة الحكومة الباكستانية ومؤسستها العسكرية، وأي مصلحة شخصية له في فعل ذلك؟ وهل كان يستطيع تأمين استمرار تدفق التمويل المالي للبرنامج النووي لولا صفقة تدريب العلماء والفنيين الإيرانيين في الباكستان وهل كان من الممكن أن يتم ذلك من وراء ظهر السلطات وفي غفلة من الرقابة الحكومية في بلد يسيطر فيه العسكر على مقاليد الأمور وخاصة ما يرتبط منها بالأمن الوطني في أعلى درجاته؟. وختاماً: هل كان تقديمه كبش فداء لحل هذه الأزمة هو ثمن إنقاذ حكومة بلاده من المساءلة وإنقاذ أبناء وطنه من العقوبات الاقتصادية والتقنية والإجراءات التأديبية؟. وهل كان اعترافه بدافع من الشعور بالذنب أم كان بدافع الخوف على قدرات باكستان النووية من الخضوع للتصفية الإجبارية تحت ذريعة وقف انتشار التقنية النووية أو التصفية الطوعية وتمهيد الطريق وتبرير الذرائع أمام خطوة باكستانية مماثلة للخطوة الليبية؟... التساؤلات كثيرة والموضوع ما يزال في بداياته كما قال محمد البرادعي الذي سيدخل التاريخ أيضاً على أنه المسلم الذي أشرف على تصفية البرامج النووية الإسلامية وخلع أنيابها قبل أن تنبت. ربانة تحييكم وتتمنى لكم احلام هانئة وسط الضجيج الذي احدثته تقبلوا اطيب التمنيات القلبية بالتوفيق للجميع
__________________
https://twitter.com/amani655 |
#7
|
|||
|
|||
![]() موضوع كان روعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه والله يعطيك العافيه
|
#8
|
|||
|
|||
![]() فعلا هما من اجل العلماء بارك الله فيكِ وفيهم وان شاء الله نكتب يوم عنكِ ياربانة منتدانا كما تكتبين عنهم
|
#9
|
|||
|
|||
![]() شكرا جزيلا لمروركما العطر بارك الله فيكا ورعاكما
تنبهت الان ان الموضوع كان موجودا مسبقا فأعتذر بنفس العنوان للـ الاخت جـــود ونسيت ذكر المصدر وهو على الرابط التالي http://bb.ss.org.sa/bb/showthread.php?t=19514
__________________
https://twitter.com/amani655 |
#10
|
|||
|
|||
![]() سؤال هل الدكتور عبد السلام خان حي ... و أين يعيش و ...إلخ ؟
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
شاب خليجي يدخل كنيسة و يخرج من فيها مسلمين ..!! | ايومي | استراحـــة أعضاء ملتقى الفيزيائيين العرب. | 12 | 06-07-2009 01:16 |
ماالسبب ياترى في ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ | محمد الجوهرى ( ابو جنة ) | منتدى الفيزياء المسلية. | 6 | 20-02-2008 20:33 |
أعظم عالمين مسلمين في الفيزياء النووية | جـــــــود | منتدى علماء الفيزياء. | 22 | 09-02-2008 12:42 |
سؤال حيرني في الاختبار ياترى ماهو اجابته عن نيوتن | قباء | الصف الثاني الثانوي | 7 | 11-01-2008 01:30 |
بحث في النووية | ستار12 | منتدى الفيزياء العام | 1 | 13-12-2005 17:28 |