ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المناهج الدراسية > فيزياء المرحلة الجامعية. | ||
أرجو المساعدة سريعاً |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() أريد بحث عن العالم بوهر والعالم سمرفيلد كأحد مؤسسي الفيزياء الحديثة وأهميتهما في التركيب الذري
|
#2
|
|||
|
|||
![]() وأن أريد نفس البحث الله يوفقكم بسرعة
|
#3
|
|||
|
|||
![]() يأخوان تكفون في أسرع وقت ممكن
|
#4
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يوجد نموذج بور في التركيب الذري ونموذج سمرفيلد في كتاب ( مقدمة في الفيزياء الحديثة ) تأليف الدكتور/ فخري اسماعيل حسن من صفحة 192 الى صفحة 212 الناشر ( دار المريخ )
__________________
|
#5
|
|||
|
|||
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مشكووووووور دكتور جـــــــــود ولاكن الا يوجد كتاب ألكتروني يمكنني تحميله من النت الله يعطيك العافية أو بحث عن آينشتين وبلانك حجر زاوية للفيزياء الحديث وشكراً سلفاً |
#7
|
|||
|
|||
![]() ياليت اخي وأكون لك من الشاكرين ولكن كتابه ممكن تاخذ وقت طويل
|
#8
|
|||
|
|||
![]() لست أخاً يا أخي .... على كل حال سأرسله لك على الخاص بعد أن أنسخه بالماسح الضوئي .... ولا يمكنني وضعه هنا لوجود بعض الكتابات على الصفحات ..... فمن أراده يمكنه طلب ذلك كرسالة خاصة سأرسله لك بإذن الله وسأرسله لطموح ... فقط أمهلني بعض الوقت للقيام بذلك ...............
__________________
|
#9
|
|||
|
|||
![]() هذا مقتطفات عن العالم بوهر ارجو ان تفيدك في بحثك اخي الكريم
كان بوهر من أوائل مؤسِّسي الميكانيكا الكوانتية quantum mechanics. ولقد عمَّم هذا العلم مفهومَ الموضع الطبيعي. ويرى أتباع المدرسة الكوانتية أنه لا توجد في العالم أسباب ونتائج وفق الصورة التقليدية للعالم. على العكس، يتجسد العالم، وفق هؤلاء، في حالٍ من مجمل من الأحوال؛ ولكلِّ حال احتمال محدد. إن الحال السائدة هي الحال الأكبر احتمالاً، ولعلها تقابل الموضع الطبيعي، كما فهمه ابن سينا. واقع الأمر أن لهذا المفهوم موقعاً في الميكانيكا الكوانتية. وتتحدد طاقات الأجسام لدى تفاعلها بعضها مع بعض بسويَّات معينة تبعاً لاشتراطات الميكانيكا الكوانتية. من ذلك، مثلاً، أن الإلكترون لا يدور حول نواة الذرة في مدار من مجموعة من المدارات، بل يُحتجَز في سويَّة طاقية من أصل جملة من السويَّات الطاقية. وضمن سويَّة معطاة لا يظهر الإلكترون في مكان محدد بسرعة معينة؛ فالسويَّة الطاقية المعطاة تُعرَّف بقيمة احتمالية، هي "غيمة" رياضية مجردة، تفيدنا بالتقاء الإلكترون حسب احتمال معتبَر. تُعتبَر السويَّات الطاقية الدنيا المواضعَ المفضلة للإلكترون. وما هو أدهى في الميكانيكا الكوانتية أنه تمتنع على الإلكترون حيازةُ أية كمية من الطاقة غير مساوية لطاقة إحدى السويَّات! وهكذا فإن الانتقال من سويَّة لأخرى مستحيل؛ وما على الإلكترون إلا "القفز" بين سويَّتين لدى تحوله بينهما. بكلمات أخرى فإن الإلكترون يُجبَر على "الاختفاء" في سويَّة ليعود إلى "الظهور" في السوية الأخرى. يدعو الكوانتيون التحول من حالة لأخرى على هذا الغرار قفزة كوانتية quantum leap. وفي رأي بعضهم أن الكون ولد بقفزة كوانتية، حيث تحوَّل من حال اللاوجود إلى حال الوجود. تحدث ابن سينا، بدوره، عن القفزة الكوانتية في جوابه عن المسألة العاشرة: "استحالات الأشياء بعضها إلى بعض ليست كما مثلت من استحالة الماء إلى هواء، بأن نضع أجزاءه تتفرق في الهواء حتى يغيب عن الحس، بل ذلك لخلع هيولى الماء صورة المائية وملابستها صورة الهوائية." ينص "مبدأ الطاقة الأقل" على أن كل جسم يجنح إلى التخلص من كل ما يستطيع من أحماله من الطاقة باحثاً عن سوية طاقية دنيا يستقر فيها. ولعمري إنه "الموضع الطبيعي" الذي تحدث عنه ابن سينا! نلاحظ هنا تقارب النموذجين الظاهريين لابن سينا وبوهر. وما أدرانا، فقد يكون النموذجان الباطنان بدورهما متقاربين. على أن صياغةَ استنتاج في هذا السياق، مناظر لاستنتاجنا في حالة البيروني وأينشتاين، لازال في حاجة إلى قليل من الاستطراد. على أية حال، أؤكد أنني لا أردُّ أحدَّ النموذجين إلى الآخر، لكنني ألح على آلية موحَّدة في النمذجة، أي في عملية المعرفة، على الرغم من اختلاف الثقافات، ليس في المكان فقط، بل وفي الزمان أيضاً. كانت هذه الآلية – ولازالت – فعالة في معالجة معضلة الهمِّ الوجودي – ولو جزئياً – لدى النخبة التي أشرنا إليها. |
#10
|
|||
|
|||
![]() وأيضا ..........
إن العالم، وفق الميكانيكا الكوانتية، هيولي البنية، معدوم المعالم؛ فهكذا فسَّر بوهر أطروحات هذا العلم. فوفق بوهر، تبقى كلُّ مقولاتنا عن العالم عارية عن المعنى إن لم تترافق، على نحو جليٍّ لا غموض فيه، بتوصيف كامل وجهري لأدوات التجربة التي يفضي استخدامُها إلى صياغة تلك المقولات. وهكذا تحدِّد التجربة العالم؛ وبدونها يكاد العالم أن يعدم وجوده. وعلى الرغم من أن تمايز أدوات التجربة قد يوحي للوهلة الأولى أن بوهر ذهب مذهب أينشتاين والبيروني، لكن موضوع التجربة لدى بوهر مختلف تماماً، ذلك أنه تالٍ للأداة زمنياً. وقد أيَّد بوهر رأيه ببعض الأرقام التجريبية. فعلى سبيل المثال وليس الحصر، يتمدَّد الفوتون الضوئي بعيداً عن العين ليشغل حيِّزاً عرضه متر؛ لكنه يصغر وينخفض قطره حتى واحد من ألف مليون من السنتمتر عندما يلج العين. كأننا بهذين الرقمين ينبريان لتأكيد أن الفوتون لم يكن محدَّداً، وأن تجربة الإبصار ساهمت في تخليقه، إن لم تكن قد خلقته بشكل كامل. يقول ابن سينا في ذلك: "لا محسوس خلا ما يدركه الناطق." أكد ابن سينا استحالة كلٍّ من العناصر الأربعة إلى غيره في كتاب الإشارات. فبعد أن ذكر أمثلة عليه استخرج حُكماً، فقال: "فهذه الأربعة قابلة للاستحالة بعضها إلى بعض؛ فلها هيولى مشتركة." تصور ابن سينا أن التغير يتم بخلع الجسم صورتَه وملابسته صورةً أخرى عن طريق قبول الهيولى صورةً ثانية. نلخِّص استنتاجنا بالقول إن بوهر وابن سينا قدَّما النموذج الظاهر على النموذج الباطن. فمادامت التجربةُ هي علَّة وجود العالم سيكون النموذج الباطن تابعاً لها بلا ريب. إن تخليق العالم بعيد التجربة هو المسؤول عن تشكيل النموذج الظاهر؛ بل لعل العالم المخلَّق على هذا النحو هو النموذج الظاهر بعينه. يلد النموذجُ الظاهر النموذجَ الباطن في إثر التجربة؛ ويأتي النموذج الباطن، وفق بوهر وابن سينا، مطابقاً للنموذج الظاهر. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|