[ربانة]

ـ








لاتنظر.. تلو صفحة قلبه, ذلك العفوي الذي نبت في الأرض الفضاء , معتوه , لازال خديجا لم تلتبس عليه خطواته بعد , و قاموسه ضامر لايعلم إلا قليلا عن وجع هذا الكون ...مريض ومختل / صفر العقل ...ونظيفه , لا يجري به أدنى معرفة ٍ عن آلامه ..التي كان يحبس نفسه عنها , مذ كان معزولاً , ويتدحرج خارج السرب . عشوائيته تفرض أن يكون هكذا ,و الغمام يشفق عليه فيملئ عينيه بالبياض حتى لايرى أي بؤس تحمله هذه الحياة إلى عينيه . محظيٌ هذا العفوي بشدة لدى القدر الذي استبسل في اخفاء كل هذا السواد عنه, تدري؟! الشيء المضحك أنه ظن للخباثة يوما ما ضريحا رغم أنها لاتموت مطلقا , وحية بحياة أرواح خبيثة ,هذا ما اوحت له خياليته , لا يدري أنها نصبٌ عظيم تهفو له قلوب لها رائحة عفنة نتانتها تقتل عن بعد آلآف الأميال . الذي متأكدُ منه أنه سيتفتح يوما , و عينيه سترى بوضوح , لن تدوم الأشياء حوله على تخبئة الحقيقة عنه , و حتّام يوما ما ستمل , وسيرى مجون الأرض هذه , وأتمنى أن يكون قبل فوات الآوان , لاتلتفت له وحسب , عفويته وباء ممرض أقول لك فاحمي نفسك بوقاء قوي جدا .







.ـ

[ربانة]

ـ











شعور محبط أن تظل تحت مكبس هيدروليكي يبعج كل خطواتك التاليات, لمجرد أنك مشغول تماما بشيء واحد , ولاتلحظ حتى الطريق أمامك . الطريق امامك ستفقد ملامحه إلم تتفرس به ,كل شيء تعبره ستفقده للأبد ولن تسمع به إلا في نهاية الطريق , وقتها ستعض على اصبعك من الغيظ وتقول : " كيف فاتني؟!!ما ستفقده شيء ما يشبه لغة الحرفنة للاعب الشطرنج ... والتي لايقوى عليها إلا من تمرس على التفكير بعمق وتفرس في الطريق إلى القلعة ولن يلحظها من كان يريد أن يصل إليها دون النظر في الطريق نحوها ويفهم كيف وصل ,شيء أكاد أن أقول لك أنه عبارة عن امتلاكك للنتائج النهائية قبل أن تقطع خط النهاية .بالمختصر راحة لما وصلت له .











ـ

[معلمه طموحه]

يعطيك العافيه

طرح راقي ومميز

نور الله حياتك بالسعاده

[فرح القمر]

ماشاء الله طرح راااائع في قمة الرقي ..

ربانه ()..ابدعتي عزيزتي