ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات الفيزيائية الخاصة > استراحـــة أعضاء ملتقى الفيزيائيين العرب. | ||
الطفل وقصة عمر |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قصة أعجبتني كان شيء من خوف ممتزج بوجوم يكسو وجه زوجتي عندما فتحت لي الباب ظهر اليوم. سألتها:ماذا هناك قالت بصوت مضطرب : الولد أسرعت إلى غرفة أطفالي الثلاثة منزعجاً فوجدته فوق السرير منزوياً في انكسار وفي عينيه بقايا دموع. احتضنته وكررت سؤالي. ماذا حدث؟ لم تجبني .. وضعتُ يدي على جبهته .. لم يك هناك ما يوحي بأنه مريض . سألتها ثانية: ماذا حدث؟! أصرت على الصمت.. فأدركت أنها لا تريد أن تتحدث أمام الطفل الصغير.. فأومأت إليها أن تذهب لغرفتنا وتبعتها إلى هناك بعد أن ربت فوق ظهر صغيري . عندما بدأت تروي لي ما حدث منه وما حدث له أيضاً هذا الصباح بدأت أدرك . فالقصة لها بداية لا تعرفها زوجتي.. هي شاهدت فقط نصفها الثاني.. رحت أروي لها شطر القصة الأول كي تفهم ما حدث ويحدث. القصة باختصار أني أعشق النوم بين أطفالي الثلاثة أسماء وعائشة وهذا الصبي الصغير . وكثيراً ما كنت أهرب من غرفة نومي لأحشر نفسي بقامتي الطويلة في سريرهم الصغير.. كانوا يسعدون بذلك وكنت في الحقيقة أكثر سعادة منهم بذاك . بالطبع كان لابد من حكايات أسلي بها صغاري .. كانت أسماء بنت الثمانية أعوام تطالبني دائماً بأن أحكي لها قصة سيدنا يوسف . وأما فاطمة فكانت تحب سماع قصة موسي وفرعون أو الرجل الطيب والرجل الشرير كما كانت تسميهما هي. وأما صغيري فكان يستمع دون اعتراض لأي حكاية أحكيها سواء عن سيدنا يوسف أو عن سيدنا موسي . ذات ليلة سألت سؤالي المعتاد سيدنا يوسف أم سيدنا موسي.. صاحت كل واحدة منها تطالب بالحكاية التي تحبها .. فوجئت به هو يصيح مقاطعاً الجميع: عمر بن الخطاب تعجبت من هذا الطلب الغريب.. فأنا لم أقص عليه من قبل أي قصة لسيدنا عمر.. بل ربما لم أذكر أمامه قط اسم عمر بن الخطاب.. فكيف عرف به.. وكيف يطالب بقصته . لم أشأ أن أغضبه فحكيت له حكاية عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه.. ارتجلت له هذه الحكاية بسرعة. حدثته عن خروجه بالليل يتحسس أحوال رعيته وسماعه بكاء الصِبية الذين كانت أمهم تضع على النار قدراً به ماء وحصى وتوهمهم أن به طعاماً سينضج بعد قليل ليسدوا به جوعهم. حدثته كيف بكي عمر وخرج مسرعاً.. ثم عاد وقد حمل جوال دقيق على ظهره وصنع بنفسه طعاماً للصبية .. فما تركهم حتى شبعوا وناموا . نام صغيري ليلتها سعيداً بهذه الحكاية.. في الليلة التالية فوجئت بصغيري يعلن أنه سيحكي لنا قصة عمر بن الخطاب قلت له مستهزئاً: أتعرف أجاب في تحد : نعم لا أستطيع أن أصف دهشتي وأنا أسمعه يحكيها كما لو كان جهاز تسجيل يعيد ما قلته. في ليلة أخرى أحب أن يسمع حكايات ثانية لعمر بن الخطاب.. حكيت له حكاية ابن القبطي الذي ضربه ابن عمرو بن العاص.. وكيف أن عمر بن الخطاب وضع السوط في يد ابن القبطي وجعله يضرب ابن العاص . في الليلة التالية أعاد على مسامعي حكايتي .. كان قد حفظها هي الأخرى. وهكذا أمضينا قرابة شهر.. في ليلة أحكي له قصة عن عدل عمر.. أو عن تقواه.. أو عن قوته في الحق.. فيعيدها على مسامعي في الليلة التالية.. في إحدى الليالي فاجأني بسؤال غريب هل مات عمر بن الخطاب؟ كدت أن أقول له – نعم مات !! .. لكني صمت في اللحظة الأخيرة فقد أدركت أنه صار متعلقاً بشخص عمر بن الخطاب.. وأنه ربما يصدم صدمة شديدة لو علم أنه قد مات.. تهربت من الإجابة. في الليلة التالية سألني ذات السؤال تهربت أيضاً من الإجابة. بعدها بدأت أتهرب من النوم مع أطفالي كي لا يحاصرني صغيري بهذا السؤال.. صباح اليوم خرج مع والدته.. في الطريق لقي امرأة وعلى كتفها صبي يبكي كانت تسأل الناس شيئاً تطعم به صغيرها، فوجئ الجميع بصغيري يصيح بها لا تحزني سيأتي عمر بن الخطاب بطعام لك ولصغيرك جذبته أمه بعد أن دست في يد المرأة بعض النقود. بعد خطوات قليلة وجد شاباً مفتول العضلات يعتدي على رجل ضعيف بالضرب بطريقة وحشيه .. صاح صغيري في الناس كي يحضروا عمر بن الخطاب ليمنع هذا الظلم. فوجئت أمه بكل من في الطريق يلتفت نحوها ونحو صغيري .. قررت أن تعود إلى المنزل بسرعة.. لكن قبل أن تصل إلى المنزل اعترض طريقها شحاذ رث الهيئة وطلب منها مساعدة . دست في يده هو الآخر بعض النقود وأسرعت نحو باب المنزل لكنها لم تكد تصعد درجتين من السلم حتى استوقفها زوجة البواب لتخبرها أن زوجها مريض في المستشفي وأنها تريد مساعدة. هنا صاح صغيري بها هل مات عمر بن الخطاب؟! عندما دخلت الشقة كان صوت التلفاز عالياً كان مذيع النشرة يحكي ما فعله اليهود بالقدس ومحاصرتهم للمسجد الأقصى. أسرع صغيري نحو التلفاز وراح يحملق في صورة الجنود المدججين بالسلاح وهم يضربون المصلين بقسوة بالهراوات والرصاص المطاطي التفت نحو أمه وهو يقول: مات إذن عمر بن الخطاب !! راح يبكي ويكرر مات عمر بن الخطاب دفع صغيري باب الغرفة صمتت أمه ولم تكمل الحكاية.. لم أك محتاجاً لأن تكملها فقد انتهت. توجه صغيري نحوي بخطوات بطيئة وفي عينية نظرة عتاب مات عمر بن الخطاب؟ رفعته بيدي حتى إذا صار وجهه قبالة وجهي رسمت على شفتي ابتسامه وقلت له أمك حامل .. ستلد بعد شهرين .. ستلد عمر .. صاح في فرح : عمر بن الخطاب قلت له: نعم.. نعم ستلد عمر ضحك بصوت عالٍ وألقي نفسه في حضني وهو يكرر عمر بن الخطاب .. عمر بن الخطاب حبست دموعي وأنا أترحم على عمر بن الخطاب ============================================= منقول
__________________
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم ![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]() هـيـا نـوحـد عزمـنـا ومضـاءنـا ***** فاضت مشاعرنا وجاش حنين
للقدس للأقـصى فـمسرى أحــمـد***** لنا في هواه مواقـف وشـجـون قسما سنرج أرضنا أرض الهدى ***** والوعـد عـنـد الصـادقين يحيـن قســمـا سـنـرفــع رايــــة خفــاقـة ***** وبـهـا ستـعـلـو جـبـهـة وجبـيـن يا أمة الاقصى استفـيقي وانهـضي ***** من فوض الرحمن فـهـو يعـيـن
__________________
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم ![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سطور رائعة من أختيار عضوة هي كالنحلة........!! بارك الله فيها وفي ذريتها..... ********************************************** ومن حكم الفاروق رضي الله عنه........ : 1.من كتم سره كان الخيار في يده 2.اشقى الولاة من شقيت به رعيته 3.لايكن حبك كلفا ولابغضك تلفا 4.من لايعرف الشر كان اجدر ان يقع فيه 5.اعقل الناس اعذرهم للناس ********************************************* مقتطفات من قصيدة الفاروق عمر لشاعر النيل حافظ ابراهيم حسب القوافي و حسبي حين ألقيها **** أني إلى ساحة الفاروق أهديها لاهم هب لي بيانا أستعين به **** على قضاء حقوق نام قاضـيها قد نازعتني نفسي أن أوفيها **** و ليس في طوق مثلي أن يوفيها فمر سري المعاني أن يواتيني **** فيها فإني ضعيف الحال واهيها (إسلام عمر ) رأيت في الدين آراء موفقـة **** فأنـزل الله قرآنـا يزكيـها و كنت أول من قرت بصحبته **** عين الحنيفة و اجتازت أمانيها قد كنت أعدى أعاديها فصرت لها **** بنعمة الله حصنا من أعاديها خرجت تبغي أذاها في محمدها **** و للحنيـفة جبـار يواليـها فلم تكد تسمع الايات بالغة **** حتى انكفأت تناوي من يناويـها سمعت سورة طه من مرتلها **** فزلزلت نية قد كنت تنويـها و قلت فيها مقالا لا يطاوله **** قول المحب الذي قد بات يطريها و يوم أسلمت عز الحق و ارتفعت **** عن كاهل الدين أثقالا يعانيها و صاح فيها بلال صيحة خشعت **** لها القلوب ولبت أمر باريها فأنت في زمن المختار منجدها **** و أنت في زمن الصديق منجيها كم استراك رسـول الله مغتبطا **** بحكمـة لـك عند الرأي يلفيـها (مثال من زهده) يا من صدفت عن الدنيا و زينتها **** فلم يغرك من دنياك مغريها ماذا رأيت بباب الشام حين رأوا **** أن يلبسوك من الأثواب زاهيها و يركبوك على البرذون تقدمه **** خيل مطهمة تحـلو مرائيـها مشى فهملج مختالا براكبه **** و في البراذين ما تزها بعاليـها فصحت يا قوم كاد الزهو يقتلني **** و داخلتني حال لست أدريها و كاد يصبو إلى دنياكم عمر **** و يرتضي بيـع باقيه بفانـيها ردوا ركابي فلا أبغي به بدلا **** ردوا ثيابي فحسبي اليوم باليها (مثال من رحمته ) و من رآه أمام القدر منبطحا **** و النار تأخذ منه و هو يذكيها و قد تخلل في أثناء لحيته **** منها الدخان و فوه غاب في فيها رأى هناك أمير المؤمنين على **** حال تروع لعمر الله رائيها يستقبل النار خوف النار في غده **** و العين من خشية سالت مآقيها (مثال من تقشفه و ورعه ) إن جاع في شدة قومٌ شركتهم **** في الجوع أو تنجلي عنهم غواشيها جوع الخليفة و الدنيا بقبضته **** في الزهد منزلة سبحان موليها فمن يباري أبا حفص و سيرته **** أو من يحاول للفاروق تشبيها يوم اشتهت زوجه الحلوى فقال لها **** من أين لي ثمن الحلوى فأشريها لا تمتطي شهوات النفس جامحة **** فكسرة الخبز عن حلواك تجزيها و هل يفي بيت مال المسلمين بما **** توحي إليك إذا طاوعت موحيها قالت لك الله إني لست أرزؤه **** مالا لحاجة نفـس كنـت أبغـيها لكن أجنب شيأ من وظيفتنا **** في كل يوم على حـال أسويـها حتى إذا ما ملكنا ما يكافئـها **** شـريتـها ثـم إنـي لا أثنـيها قال اذهبي و اعلمي إن كنت جاهلة **** أن القناعة تغني نفس كاسيها و أقبلت بعد خمس و هي حاملة **** دريهمات لتقضي من تشهيها فقال نبهت مني غافلا فدعي **** هذي الدراهم إذ لا حق لي فيها ويلي على عمر يرضى بموفية **** على الكفاف و ينهى مستزيدها ما زاد عن قوتنا فالمسلمين به **** أولى فقومي لبيت المال رديها كذاك أخلاقه كانت و ما عهدت **** بعـد النبـوة أخلاق تحـاكيها (مثال من هيبته ) في الجاهلية و الإسلام هيبته **** تثني الخطوب فلا تعدو عواديها في طي شدته أسرار مرحمة **** تثني الخطوب فلا تعدو عواديها و بين جنبيه في أوفى صرامته **** فـؤاد والـدة تـرعى ذراريـها أغنت عن الصارم المصقول درته **** فكم أخافت غوي النفس عاتيها كانت له كعصى موسى لصاحبها **** لا ينزل البطل مجتازا بواديها أخاف حتى الذراري في ملاعبها **** و راع حتى الغواني في ملاهيها اريت تلك التي لله قد نذرت **** انشــودة لرسـول الله تهديـها قالت نذرت لئن عاد النبي لنا **** من غزوة العلى دفي أغنيــها و يممت حضرة الهادي و قد ملأت **** أنور طلعته أرجاء ناديها و استأذنت و مشت بالدف و اندفعت **** تشجي بألحانها ما شاء مشجيها و المصطفى و أبو بكر بجانبه **** لا ينكران عليها من أغانيـها حتى إذا لاح من بعد لها عمر **** خارت قواها و كاد الخوف يرديها و خبأت دفها في ثوبها فرقا **** منه وودت لو ان الأرض تطويها قد كان حلم رسول الله يؤنسها **** فجاء بطش أبي حفص يخشيها فقال مهبط وحي الله مبتسما **** و في ابتسامته معنى يواسيها قد فر شيطانها لما رأى عمر **** إن الشياطين تخشى بأس مخزيها (مقتل عمر) مولى المغيرة لا جادتك غادية **** من رحمة الله ما جادت غواديها مزقت منه أديما حشوه همم **** في ذمة الله عاليها و ماضيها طعنت خاصرة الفاروق منتقما **** من الحنيفة في أعلى مجاليها فأصبحت دولة الإسلام حائرة **** تشكو الوجيعة لما مات آسيها مضى و خلـّفها كالطود راسخة **** و زان بالعدل و التقوى مغانيها تنبو المعاول عنها و هي قائمة **** و الهادمون كثير في نواحيها حتى إذا ما تولاها مهدمها **** صاح الزوال بها فاندك عاليها واها على دولة بالأمس قد ملأت **** جوانب الشرق رغدا في أياديها كم ظللتها و حاطتها بأجنحة **** عن أعين الدهر قد كانت تواريها من العناية قد ريشت قوادمها **** و من صميم التقى ريشت خوافيها و الله ما غالها قدما و كاد لها **** و اجتـث دوحتها إلا مواليـها لو أنها في صميم العرب ما بقيت **** لما نعاها على الأيام ناعيها ياليتهم سمعوا ما قاله عمـر **** و الروح قد بلغت منه تراقيـها لا تكثروا من مواليكم فإن لهم **** مطامع بَسَمَاتُ الضعف تخفيها |
#4
|
|||
|
|||
![]() أجمل ما قيل في حاكم عادل
هذا كسرى يبعث رسوله إلى المدينة ليتعرف على خليفة المسلمين عمر بن الخطاب أي رجل هو؟ ويتلمسه فإذا هو نائم تحت شجرة بلا حرس ولا جند فقال: حكمت فعــدلت فأمنت فنمت يا عمـر وصورها الشاعر فقال: بين الرعيـة عطـلا وهو راعـيها وراع صاحب كسرى أن رأى عمرا سورا من الجند والاحـراس يحميها وعهـده بملـوك الفــرس ان لها وأصبح الجـيل بعد الجيل يرويـها فقال قولة حــق أصبحــت مثلا فـنمت نـوم قريـر العيـن هانيها أمنـت لما أقمت الـعـدل بينهــم |
#5
|
|||
|
|||
![]() غدوت كهذا الطفل أنا....!!
نمى الشوق في قلبي والعنا!! من لي بعمر!! أشواق دفينه..... دموع حبيسه !! أيقظتها (( أم عبد الله )) بسطورها هذه !! عشت لحظاتٍ رهيبة!! وكأن عمر بيننا !! اللهم سخر لأمتنا عمراً آخر!! لتشرق شمس العدل والعزة فينا من جديد!! ******************************************* |
#6
|
|||
|
|||
![]() شكرا لك نهى على هذا النقل الرائع الراقي
أين أنت ياعمر ( رضي الله عنك وأرضاك ) ؟؟ نشهد الله أننا نحبك ............. |
#7
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكراً لك على إضافتك الرائعة ثانياً : أيقظت في داخلي كل مشاعر الأسى والحزن لواقعنا المرير والشوق لرسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته وعبقري هذه الأمة عمر بن الخطاب فاضت عيناي وأنى لها ألا تفيض مع هذه السطور نعم كأن عمراً بيننا أسأل الله تعالى أن يجمعنا بمحمد وصحبه وبعمر ابن الخطاب في جنات النعيم وأسأل الله تعالى أن يسخر لهذه الأمة عمراً آخر يشدنا إلى العزة والكرامة ويوقظ شمس العدل والخير بارك الله فيك هذه اللفتة الرائعة فاضت دموعي وغمرني شعور لا يوصف شكراً للزعيم
__________________
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم ![]() |
#8
|
|||
|
|||
![]()
__________________
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم ![]() |
#9
|
|||
|
|||
![]() عدت اليك عمر !!
قصة عمر مع أم الصبية الصغار...ولكنها قصيدة منشدة لا أمل سماعها... اليكم هي ... رائعة كم هي...!!! http://www.english4arab.net/up/uploads/28cb8bf48a.rar (( شكراً للأخت نهى مرة أخرى )) |
#10
|
||||
|
||||
![]()
يآلبى ـآ هالإنششودة ... |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|