ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات الفيزيائية الخاصة > استراحـــة أعضاء ملتقى الفيزيائيين العرب. | ||
محطات في السحر الحلال ,,,, ( الجزء الثاني : نبطـــي ) |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() أحبك من هنا لاخر محطـات الغـلا لهنـاك أحبك كثر ما يهوى رضيع الصـدر غفوآتـه احبك يابعد كـل الحـروف وعلّهـا تفـداك أحبك يابعـد بيـت القصيـد وكـل غايآتـه محطات لا تزود مركبتك وقودا ولا تسمح لك بالتوقف للنزول والصعود لا ولا تنطلق منها مسافرا إلى وجهتك انما هي محطات من نوع خاص تزودك انت بنفسك وقودا للمشاعر وتسمح لك بالتوقف نازلا أو صاعدا بل وتحلق من خلالها مسافرا الموضوع موضوع محطات شعرية ستجد فيه شرحا للون الشعر النبطي او ضربا لمثال شعري بيتا او قصيدة او وصفا لتصوير فني وغيرها من الاشياء وبما أننا نتكلم عن الشعر النبطي فالموضوع ذو شجون , والتفرع فيه على أوجه وسأحاول ان اقودك من خلال هذه الموضوع الى الوجهة التي نريدها تماما , مع اعطاءك حرية الاختيار لذا أي رابط يوضع في هذا الموضوع سيوجهك لموضوع آخر وستجد ان الموضوع الاخر مفتوح ليتشرف بردك أو اضافتك فبعض المواضيع كتبت قديما واقفلت في حينها , وجاء الوقت لفتحها الآن وبعضها قيد التحرير مثال انقر العنوان أدناه : نعم ويمون . غلاك جنون . واحزّن كان حزّنتي . وعلي يهون . كل الكون .. ولكن انتي ماهنتي كذلك هذا الموضوع سيكون مفتوحا ليتشرف بردودكم ولقد وضعت مشاركات بعده واخفيتها كي أعرضها بالتسلسل وفي وقتها أحبتي الكرام أعلم مليا أنه ليس كل مايوضع سيتناسب مع كل الاذواق , رغم حرصي على التنوع فيه أيضا لن انقل أو اكتب في هذا الموضوع اي كلام يقال عن الشعر النبطي لا سأكتب مايعجبني ويناسب ذوقي ويحرك أحاسيسي وسأنوع لكم هذه المحطات وكل مااتمناه هو أن يحوز هذه الموضوع على رضاكم كما يتشرف جدا بردودكم واضافاتكم لكم مني دائما وابدا خالص الود والتقدير التعديل الأخير تم بواسطة البالود ; 20-06-2012 الساعة 22:35 |
#2
|
|||
|
|||
![]() " للمحلقين والمسافرين من خلال الموضوع " انصحكم بعدم السفر , فالوجهة ستكون إلى نقطة خاصة في هذا العالم الفسيح يستلزم منك أن تدخل في بعد افتراضي , يقلل حجمك , ليسمح لك بالدخول الى هذه النقطة وستزداد هذه النقطة ضخامة ووضوحا , وإن كنت ذا فطنة سترى أنك سبرت اعماقها التعديل الأخير تم بواسطة البالود ; 21-06-2012 الساعة 03:12 |
#3
|
|||
|
|||
![]() يعني هل يسمح لنا بالتعليق
أم أن الموضوع لم يستكمل بعد وستحذف التعليقات التي لا فائدة منها الفكرة رائعة الموضوع السابق الذي وضعت َرابطه ما زال مغلق أعجبتني الفكرة ويسعدني جداً المشاركة فيها إن لم يكون لديكم مانع بوركت الأفكار النيرة والله يعطيك العافية أستاذ البالود شكرا على الموضوع النبطي البديع وإن قطعت مشاركتي سلسلة الأفكار فيه يمكنك حذفها مع كل الشكر |
#4
|
|||
|
|||
![]() أهلا بالأستاذة نهى لالا تفضلي واطرحي ماتريدون هنا وفي أي موضوع أكتب رابطه هنا والموضوع يزداد حلاوة بوجود مشاركاتكم وإضافاتكم وجيد أنك نبهتيي على أني لم أفتح موضوعي - اعتقدت انني فتحته ولاتقلقي من ترتيب الموضوع الموضوع سيأخذ ترتيبه وسأضيف موضوعات يمكنك العودة هنا و التعليق أكثر من مرة مثلا نبذة عن الشعر النبطي أنواعه " هجاء - مديح - غزل - رثاء " وأمثلة عليه مميزاته ألوانه بحوره وأوزانه طريقة نظمه غرائب قصائده وغيرها كثير وستتضج الصورة في المشاركات القادمة التعديل الأخير تم بواسطة nuha1423 ; 21-06-2012 الساعة 08:16 |
#5
|
|||
|
|||
![]() أولا : سيرة ونبذة عن الشعر البطي |
#6
|
|||
|
|||
![]() الشعر النبطي ويسمى أيضاً القصيد هو الشعر العربي المنظوم بلهجات الجزيرة العربية وما جاورها، خصوصاً في يعرف اليوم في المملكة العربية السعودية ودول الخليج العربي، وبين أهل البادية في فلسطين و العراق والأردن وسوريا وليبيا وتونس. الشكل و على الرغم من كونه منظوماً باللهجة المحكية إلا أنه يكثر في الشعر النبطي الاعتماد على مفردات فصيحة، ويكون ذلك عادة تلبيةً لضرورة الوزن (مثل قول "الذي" و"التي" بدلاً من "اللي")، وأحياناً لدعم المعنى، والواقع أن الاختلاف الجوهري بينه وبين الشعر الفصيح يكمن في التخلي عن علامات الإعراب في أواخر الكلمات ونطق بعض الحروف، وليس في التراكيب والصرف والمفردات التي لا تزال تشابه الفصحى إلى حد كبير و على الرغم من طبع عدد من الدواوين النبطية في السعودية والخليج في القرن الماضي، إلا أن الشعر النبطي في الأساس شعر مسموع وصل أكثره إلينا عن طريق الرواية والإلقاء بشكل مشابه للشعر العربي في الجاهلية وصدر الإسلام، ولا يزال الاستماع وليس القراءة هو الطريقة المثلى لتلقّي الشعر النبطي لدى المهتمين به. المضمون الشعر النبطي حتى أوائل القرن العشرين يكاد يكون امتداداً لشعر العرب في الجاهلية وشعر أهل البادية في صدر الإسلام، فيكثر فيه استخدام المقدمات الغزلية التي تؤدي بعد ذلك إلى موضوع القصيدة الرئيسي من فخر أو مدح أو حكمة أو نصح، أو وصف، وبدرجة أقل، الهجاء. ويكون أكثر ما يشابه الشعر القديم حينما يحكي عن مفاخر القبيلة وبطولات فرسانها ووقائعهم. أما في الوقت الحالي فقد تخلى عن الكثير من المفردات الأكثر صعوبة، محاكياً بذلك التبسيط والتشذيب الذين لحقا باللهجات البدوية والنجدية عموماً، وأصبح أكثر مشابهة للشعر العامي في البلدان العربية الأخرى. ولأنه هو اللون السائد في الأغاني التجارية في منطقة الخليج العربي، فقد أصبح الغزل يشغل القسم الأكبر من الشعر النبطي في الوقت الحالي، ولكن هذا لا يعني أن الشعر النبطي بصورته التقليدية لم يعد له من ينظم به. تاريخ الشعر النبطي الرواية التقليدية بين رواة الشعر النبطي تقول إن أول من قال الشعر النبطي هو الشخصية شبه-الأسطورية أبو زيد الهلالي المفترض وجوده بين القرنين الثاني والرابع الهجريين (الثامن والعاشر الميلاديين)، ولكن ليس لهذه الرواية سند علمي. أما أول ذكر للشعر باللهجة الدارجة فيأتي من الشاعر العراقي الفصيح صفي الدين الحلي في القرن الرابع عشر والمؤرخ ابن خلدون في القرن الخامس عشر، إلا أنهما لا يذكرانه باسم "الشعر النبطي." أما أقدم النماذج الشعرية فمقطوعة من بضعة أبيات لشاعرة من بادية حوران أوردها ابن خلدون في المقدّمة، ثم بضع قصائد لأبي الحمزة العامري من أهل القرنين السابع والثامن الهجريين. وهي في معظمها على اللحن الهلالي (ويقابل بحر الطويل) وبحر الرجز. وبعد ذلك تأتي قصائد شعراء الدولة الجبرية في شرق الجزيرة العربية ووسطها، ومن هؤلاء جعيثن اليزيدي من أهل الجزعة بوادي حنيفة، الذي عاش في القرن السادس عشر الميلادي، والشاعر عامر السميّن. ثم ترد قصائد جبر بن سيار أمير بلدة القصب وابن أخته رميزان بن غشام التميمي أمير روضة سدير، وقصائد أخيه رشيدان بن غشام، وهم جميعاً من أعلام القرن الحادي عشر الهجري (السابع عشر الميلادي). وقد تركوا قصائد ثمينة ليس فقط من الناحية الأدبية واللغوية وإنما أيضاً من الناحية التاريخية لذكرها العديد من الأحداث والوقائع في الفترة التي سبقت ظهور دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب وآل سعود في نجد. وفي هذه الفترة على الأرجح عاش أحد أشهر الشعراء على الإطلاق راشد الخلاوي، الذي يذهب البعض إلى أنه من أهل القرن العاشر الهجري (الخامس عشر الميلادي)، وآخرون إلى أنه عاش إلى النصف الأول من القرن الثاني عشر الهجري، واشتهر بالقصائد المطوّلة المعنية بالأنواء وعلم الفلك والحساب والألغاز. ظهر في القرن التالي (الثاني عشر الهجري) اثنان من أهم أعلام الشعر النبطي وهما حميدان الشويعر في القصب، واشتهر بقصائد النصح والحكمة التي لا زالت دارجة إلى اليوم لتقيدها بالأوزان القصيرة، بالإضافة إلى القصائد السياسية وقصائد الهجاء، ومحسن الهزاني في الحريق، الذي اشتهر بالشعر الغزلي وأدخل المحسّنات البديعية في الشعر النبطي. ويقال إن للهزاني دور انتشار القافية المزدوجة. ومن شعراء هذه الحقبة نمر بن عدوان من قبائل البلقاء في الأردن، وتوفي سنة 1238 هـ (1823 م). و من أشهر شعراء النبط الآخرين في تلك الفترة محمد بن لعبون الذي سار على منوال الهزاني، بالإضافة إلى تركي بن حميد شيخ قبيلة عتيبة في القرن التاسع عشر، وراكان بن حثلين شيخ قبيلة العجمان، وبديوي الوقداني من نواحي الطائف، ومحمد العبدالله القاضي من أهل عنيزة، وعبد الله بن رشيد أمير حائل وأخيه عبيد. وفي هذا القرن تظهر مخطوطات الشعر النبطي كالتي حاز عليها الرحالة الفرنسي شارل هوبير. وقد اتسم هذا القرن بغزارة الإنتاج الشعري وانتشار بحر المسحوب (مستفعلن مستفعلن فاعلاتن)، الذي صار أشهر بحور الشعر النبطي. وفي نهاية هذا القرن وبداية القرن العشرين ظهر الشاعر محمد العبدالله العوني، ويعدّه البعض آخر شعراء النبط الكبار، كما ظهر في هذه الفترة الشاعر عبد الله بن سبيل الذي اشتهر بشعر الغزل. استمر الشعر النبطي في القرن العشرين وبدأت محاولات تدوينه أو تسجيله حفظاً لما تبقى منه من الضياع، وأشهر الدواوين التي ظهرت في هذه الفترة "ديوان النبط" لخالد الفرج (1371 هـ - 1952 م)، الذي جمعه بناءً على توجيه وزير المالية السعودي عبد الله بن سليمان، و"خيار ما يلتقط من شعر النبط" الذي جمعه خالد الحاتم (1372 هـ). وظهر في هذا الفترة شعراء مجددون وآخرون حاولوا الالتزام بنهج الشعراء الأولين في فترة زاد فيها تأثر الشعر النبطي باللهجات الأخرى وتم تبسيطه وفقد كثيراً من جزالته. لا يزال للشعر النبطي شعبية كبيرة في السعودية ودول الخليج العربي، وتوجد عدة مجلات لما يسمى بالشعر الشعبي، |
#7
|
|||
|
|||
![]() ثانيا : سبب التسمية |
#8
|
|||
|
|||
![]() سبب تسمية الشعر العامي بالنبطي:
إذا كان الشعر العامي منسوباً إلى العامة، والشعر الشعبي منسوباً إلى الشعب وهو بمعنى العامة، فالشعر النبطي لمن ينسب؟لقد تضاربت الآراء حول التسمية، فكل مجتهد يرجعها لسبب من الأسباب. أول هذه الآراء وأكثرها شيوعاً: يقولون: " إن كلمة النبط مشتقة من الاستنباط لأن العامية استنبطته من الفصيح من قولهم: "استنبط الماء": إذا استخرجه. ثانياً: يقولون: "إن النبط منسوب إلى موضع قرب المدينة المنورة قريباً من حوراء. ثالثاً: يقولون: "إن الشعر النبطي منسوب إلى الأنباط، وهم جيل من العرب قديم استقر في منطقة الهلال الخصيب بين القرن الثاني (ق.م) والقرن السادس الميلادي. وهذا قول لا يصح لأن الشعر النبطي ينسب إلى شعراء الجزيرة العربية الذين تنحدر أصولهم من الأصول العربية المعروفة، وأسماؤهم معروفة من أشعارهم، ولا صلة لهم بالأنباط مطلقاً، ويضاف إلى ذلك أن الكتب التاريخية التي درست الأنباط لم تذكر الشعر النبطي مطلقاً على الرغم من بحثها المستفيض والدقيق بأصلهم وتراثهم. وابن خلدون في مقدمته لم ينسب الشعر النبطي للأنباط بل اكتفى بقوله : "الشعر البدوي". رابعاً: وهو أن العرب لما تغيرت ألسنتهم واختلطت بألسن الأعاجم بدأوا يسمون من يتكلم بهذه اللهجة "نبطي" أي أنه عجمي، وكان من يعمل في الفلاحة والزراعة من أهل السواد يسمى عندهم نبطي لأن حرفة النبط الحراثة. وهؤلاء النبط لما فتحت البلدان ومصرت الأمصار لم يتركوا بلادهم وبقوا فيها وتعلموا العربية لكن بلهجتهم ولكنتهم فخربوها وكسروها. فكان العرب يسمون الأعاجم نبطاً ومن لا يقيم لسانه كذلك، وقد سئل ابن القرية عن أهل عمان وأهل البحرين فقال: "أهل عمان عرب استنبطوا، وأهل البحرين نبط استعربوا". أي أن العرب أطلقوا على شعر العامة اسم الشعر النبطي، لأنهم احتقروه ورموه بادئ ذي بدء بالعجمة والرطانة وهو الرأي الراجح في هذه المعضلة. وقد رأي هذا الرأي الأديب الكبير عبد الله بن محمد بن خميس في كتابه النفيس "الأدب الشعبي في جزيرة العرب". ايضا مما وجدته حول التسمية إن الشعر النبطي عربي النشأة . . . ويمتد الشعر النبطي من (( الزمن الهلالي )) بني هلال ومعنى كلمة (( نبط )) في اللغة العربية أي ظهر بعد إخفاء . . . والشعر النبطي فيه الظهور بعد الخفاء يقال : حفر الأرض حتى نبط الماء . . . وجَدَّ في التنقيب حتى نبط المعدن وتسمية الشعر النبطي اختلفت فيها الآراء الرأي الأول يقول إن تسمية الشعر النبطي بهذا الاسم ترجع للأنباط وهم جيل قدم من بلاد فارس وسكن العراقين والرأي الثاني يقول إن أول من قال الشعر النبطي هم (( النبطه )) من سبيع القبيلة العربية المشهورة . . . ورد ذكرها في كنز الأنساب تأليف حمد بن إبراهيم الحقيل الطبعة العاشرة صفحة 180 والرأي الثالث يقول إن التسمية نسبة لوادي (( نبطا )) قرب المدينة المنورة وهو رأي يفتقر إلى الدليل وتنقصه الكفاية العلمية لذا فهو رأي غير مستقيم والرأي الصحيح في تسمية الشعر النبطي بهذا الاسم انه استنبطه العرب من لهجاتهم المحلية المعبرة عن أدب القبيلة ليعبر به الشاعر النبطي عن مشاعره وآماله واحلامه أي ظهرت هذه الكلمة بعد إخفاء وهو بنفس المعنى السابق وأظن أن الرأي الاخير النفس ترتاح له التعديل الأخير تم بواسطة البالود ; 25-06-2012 الساعة 04:04 |
#9
|
|||
|
|||
![]() إذا الشعر النبطي هو مااستنبط
واول مانسب اليه ابو زيد الهلالى ولذلك نجد اشعار ابو زيد تقرأها فإنك تقرأ لغة عربية فصحى لكنها مكسرة بكلمات نبطية اليك المثال التالي عندما بدات التغريبة الهلالية نزوحن من نجد الى شمال الجزيرة ومن ثم الى الشام ثم الى الغرب مصر ودول المغرب العربى حتى استقروا بضواحى خضرا فتذكر ابو زيد الهلالى نجد فقام يتوجد على نجد ويدعى لها بالخيرات يقول ابو زيد الفين ورد الما مع الفين صدورها والفين مع روس العدام ورود تراها بشعب الشرى يا جاهلن بها عليها النوازى النايفات شهود عبينا لمها جلد تسعين حقة وتسعين مع تسعين جلد قعود ليا زاد وردة زاد بالسيح جمة عدالى حرك يقوم يزود دفناة عن الناس تولا ة بعدنا شحاح ولا بطايلات تجود بذلنا عليها الجود لين امحلت بة سنين القساما لجلجن برعود رحلنا ولا بقينا بنجد حسوفة سوى عيلم بين اللوى وزرود ورحلنا وعنة النفس ماهى بطايبة وعسانا اليا جاد السحاب نعود عسانا نعود ونبتها يكسى الوطا من العشب ترمسها علية ورود غريبها زيزا بها الريم والمها وشرقيها يذرا علية ورود عسى الة العرش يسقى ترابها عليها بدهم الممطرات يجود حيث انها تدلة بها شمخ الذرا ونصيها للصافنات مدود تلقى بنات البدو تلعب بجرعها والعصر تلقاهن علية ورود ولاشاقنى كود عليا ورباب وزينبـ ـاليا نقضن تلع الارقاب جعود وترى فيها كلمات عربية فصحى , وحتى اسلوب نظم الكلمات وهناك قصائد تكون بعيدة عن العربي وقريبة للنبطي ونلاحظها بآخر عمره مثال : قصيدة عليا عندما شاهدت أبوزيد بعد عدت سنين و استغربت من شكله متغير وقالت له : وراك يـا ابوزيـد غــاد(ن) شـايـب شايب ومشهوهـب وكنـك ذيـب انا اشهد ان البعد ما يهم طيـب ولا هو على جزل الرجال صعيب فقال أبوزيد بـلا مـن هجـرك ومـن غـربـة النـيـا ومـن نوبتـن تزمـي وهذيـك تهيـب اهـلــك بـالـوديـان وديـــان بـيـشـه واهلي شمال الشمس يوم تغيب ياقلبي قلبه ![]() ![]() ![]() وعليا ايضا ماقصرت فمن أشعار عليـاء حبيبة أبو زيد فيه : قولوا لأبو زيد أن بغاني بغيته وإن دوّر الـبدلا لقـــــينا بدايــــل أبو زيد تنساني وتنسى جمايلي تنسى جـميل يا جـــحود الجـــمايل وقولوا لأبو زيد راني عليلة وما بقـى مـن حالــــي إلا القــلايل القلب ما تبرى مشاكيه بالعزى ولا تنفع القـلب المــــحب العــذايل ترى من بذر حب الشعير استرده ومن قدّم الحسنى تقاضى الجـمايل أبو زيد لو أن النساء تركب النضا جيتك على وجن من الهجن حايل كن يد البذّار أوماي رأسها وإن درهمت في حاميات القوايل المرة هذي ياقلبي قلبها ![]() نعود كذلك فإن أقرب مايكون الشعر النبطي الى الشعر العربي الفصيح هو ماخرج من نجد , والسبب في ذلك هو قرب اللهجة النجدية الى اللغة العربية اقرأ هذا الموضوع لتتعرف على تشابه اللهجة النجدية الى العربية اللهجة النجدية وتصبحون على خير التعديل الأخير تم بواسطة البالود ; 26-06-2012 الساعة 04:05 |
#10
|
|||
|
|||
![]() ثالثا : مصطلحات في الشعر النبطي التعديل الأخير تم بواسطة البالود ; 27-06-2012 الساعة 00:26 |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|