ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات الفيزيائية الخاصة > منتدى التجارب الفيزيائية. | ||
حصلنا على الزئبق الأحمر بالتجربه - من موضوعات منتدانا القديم |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() لقد كان تدويم الزئبق بأستخدام الدوامات المكمات للمائع الفائق , فى ظروف الجو الأرضى و دون تبريد فائق و بأستخدام تكنولوجيه مبسطه للغايه ..نصرا على كل تعقيدات التكنولوجيا الغربيه و الشرقيه .....
فبينما تعتمد تكنولوجيا الغرب على مصائد الكثافات بالتبريد الفائق و بأشكال المغناطيسات و حساباتها الشديدة التعقيد , مع أستخدام الترددات و الحجرات الخلائيه و أستخدامات الليزر , بالأضافه إلى تكنولوجيا التصوير و البرمجه الحاسوبيه للنمذجه .. كانت هذه التكنولوجيا تصيب الباحث باليأس و القنوت ... هذا التدويم الكمومى أتاح لى أن أفصل الكثافات المختلف للنظائر الطبيعيه و للزئبق على وجه التخصيص ... فى البدايه كان كان هدفى هو فى كيفية الحصول على تكنولوجيا بسيطه جدا ,تسمح بالحصول على نفس النتائج ,, و فى جو الأرض العادى و بتكاليف زهيده ...لأن المسرعات التقليديه مكلفه للغايه .. كانت المشكله قائمه فى الإشعاعات وسيطة الترتيب التى يمكن إستخدامها ,, كى يمكن تصميم مصيده (صندوق فجوه كهرومغناطيسى) بحيث يمكن أصطياد الموجات بداخله , و ترديد صداها , و تضخيمها . و بدراسة إمكانات أغلفة ذره الزئبق , وجدت أنها تستثار بالأشعه السينيه اللينه و موجات الميكرويف بما فيها تحت الحمراء و الأف أم . و بدراسة الأشعاعات الكونيه فإن : - القمر يبعث بموجات أكس راى الينه . - و هناك موجات الميكروويف التى تمثل أشعاعات خلفية الكون عالية التواتر . - ثم أشعة الهيروكسيل (HO ) التى تعمر بها مجموعتنا الشمسيه . - أشعة الهيدروجين التى تغنى بها سرة مجرة درب التبانه . - ثم أشعه ( FM) التى تنتج بوقف اشعه أكس عند فرملتها . و لما كانت الأطوال الموجيه للموجات السابقه متوافقه ، فإنا نجد , أن : - طول موجة الهيدروجين ÷ طول موجة خلفيه الكون = 21.960486÷7.35=2.9878212 , آى ثلاثة أضعاف تقريبا. أن هذه العلاقه النموذجيه تسمح بحدوث الظاهره النفقيه بين الموجتين . أو بين فوتونات الموجتين , فيمتزجان بالوقف الموجى , بمعنى أن الحاله الموجيه تعطى لها مدى تفاعلى أطول . و تحدد ظاهرة رشد سنييف و ياكوف زادوفيتش , ما سبق بالنسبه لكلا من أشعة أكس و أشعة خلفية الكون . و لما كان لأشعة الهيدروجين خاصية التدوييم , فهى التى تجمع سحب الهيدروجين و تدومها و بذا تخلق الثقاله فى قلب النجوم و المجرات لتبدأ التفاعلات النوويه الأندماجيه .. كذلك فبين أشعة الهيدروجين و أشعة خلفية الكون , رنين خاص , يحدث إذا تقابلت قمة الموجتين معا .. و من هذا الرنين و تضخيمه تخلق النجوم . و من خلال مفعول كازيمير فإن الموجه المحشوره فى صندوق فجوة يماثلها فى الشكل تصبح عالية التواتر , أما الموجات الأخرى ذات المقامات الأكبر فتوقف . وهكذا يحدث ضغطا منخضا على الوجه الداخلى لصندوق الفجوه و ضغطا مرتفعا على الوجه الخارجى و فرق القوه بين الأوجه يدفعها نحو الداخل (الموجه) فتعتصر الموجة نفسها صانعة دوامه تأخذ فى التقلص و الأنضغاط إلى أقصى حد فتحدث عملية شحن كهروستاتيكى لغلاف الصندوق ,و ذلك فى مقابل ما يوجد داخل الصندوق . و مع زيادة الضغط يحدث تفريغ فرجونى - كهربى - بين غلاف الصندوق و بين محتوياته الداخليه , فينفرط عقد الضغط الدوامىنحو الخارج , فتتسع الموجه فى حركة عكسيه . بذلك يكون تضخيم الموجه قد خلق دورتين , إحداهما دورة شحن كهروستاتيكيه و الأخرى (دورة ضغط ميكانيكى - و ركل للذرات نحو مركز الدوامه ,, و الأخرى دورة تفريغ كهروستاتيكى تخلق تخلخل ميكانيكى . و ذلك ما يجعل الموجه تحمل الذرات رغم ثقلها من المركز نحو الخارج ..فتلقى بها وفق كتلتها فى تراكات واضحة المعالم ,, و تبقى أثقل الكثافات فى المركز . و هكذا بأختصار شديد حصلنا على الزئبق الثقيل ,, تابعوا الصور .. |
#2
|
|||
|
|||
![]() و هذه الصوره ايضا ..
|
#3
|
|||
|
|||
![]() الزئبق الأحمر يقطع أطباق الصينى كالسكين و يلتصق بسطح الزجاج كالقصدير.. أنظر الصورتين التاليتين ..
|
#4
|
|||
|
|||
![]() وهذه ملتصقه
|
#5
|
|||
|
|||
![]() آثار القصف الزئيقى على جدران المسرع
|
#6
|
|||
|
|||
![]() أشعة أكس تجعل الجدران تتلألأ
|
#7
|
|||
|
|||
![]() أستخدم صندوق ووجه للزئبق أشعة ميكررويف بطول موجى 7.35 سم , بالأضافه إلى أشعه تحت حمراء بطول 22.05 سم.
و أجعل الزئبق يهتز بفعل موجات ميكانيكيه عند 995كيلو هرتز ..مع توجيه أشعة إف إم عند 98 سم .. سيدوم الزئبق فى حركة طرد مركزى ,, لتحصل على الكثافات المختلف لنظائر الزئبق ..كل نظير مستقل عن الأخر ... |
#8
|
|||
|
|||
![]() H925 B207
إن قوة الانفجار النووي باستخدام الزئبق الأحمر تفوق تلك التقليدية بحوالي 300 ضعف اعتماداً على كثافة الزئبق وهو ما يعني -وفقاً له- أن بإمكان الزئبق الأحمر توليد حرارة يمكنها الدفع بانفجار حراري بالغ القوة بتكلفة بالغة الرخص. في قنبلة اندماجية تنطلق المتفجرات لإشعال الزئبق الأحمر يرسل الزئبق الأحمر موجاتٍ صادمة تسحق القنينة المركزية التي تحتوي على غاز الترتيوم وتبلغ به من الحرارة درجة فائقة تندمج ذرة الترتيوم مطلقة جرعة هائلة من النيوترونات القاتلة لا يصحبها إلا انفجار حراري منخفض، |
#10
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيك
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|