ملتقى الفيزيائيين العرب > منتديات أقسام الفيزياء > منتدى الفيزياء الكونية. | ||
الجديد في مركزية الارض والخلط والدمج مع نظريات الفلك الحديثة |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() https://www.youtube.com/watch?v=lmHwaiU8QSQ
ارجو قراءة التعليقات لجميع اليوم يفسر نصوص الفلك بنظريات دوران الأرض وغيرها من نظريات فلكية حديثة ولكني أعترض نظرا لوجود نصوص لم تفسر بشكل كامل إلى الآن أقصد نصوص دينية تعبر عن حركة الشمس بالنسبة للأرض وأشياء أخرى تبين أن مركزية الأرض يمكن أن تكون معجزة وسوف أنشأ قريبا شرحا شبه مفصل لنظريتي التي يمكن أن تكون بديلا ولكنها تحتاج الى دعم فيزيائي الأمر الذي يجعلني أراها معجزة فليس للمعجزة تفسير علمي سريع وإلا فلا تكون معجزة فالمسيح مثلا اليوم نعلم أنه يمكن بتغيير شكل كروموسوم إكس في بويضة المرأة وتضاعف العدد الكلي للمجموعة الكروموسومية بها سيكون على قيد الحياة من أم بلا أب من المنظور العلمي البحت وتم ذلك بعد الاستنساخ في إحدى الدول الأجنبية ولكنه ما زال معجزة حيث لا يمكن ولادته بشكله المعروف بلا أب في زمانه حيث التدخل كان من قبل الخالق كذلك عجزنا عن تفسير القوى التي تجعل الكون يعمل بشكل خاص وكأنه محيط به أنظمة فلكية معقدة ليدور المحيط بكل ما بداخله من أنظمة حول الأرض لم تكتشف بعد ولكن الله هو من بيده الأمر نظريتي كما يلي من الأبعد إلى الأقرب وهي بشكل مختصر 1- الكون بغض النظر عن تباعد أجزاءه عن بعضها من مجرات وكوزرات مكون من مجرات وكوزرات وطاقة ومادة حول مجرتنا فبدلا من ان نقول مجرتنا تدور حول محورها كل 250 مليون سنة سوف نقول بل الكون يدور حولها كل 250 مليون سنة ولا مانع من حركات النجوم داخل المجرة عدا الشمس ويمكن القول أن الجميع يدور حول المجرة بسرعات معينة تسمى الحركة الذاتية للنجوم داخل المجرة أو بالنسبة لبعضها داخل المجرة ولكن مركز المجرة يدور حول الشمس مرة كل 250 مليون سنة من الشرق الى الغرب 2- وضع الشمس النظام الشمسي ونظم أخرى بداخله يقولون انها ثابتة الوضع تقريبا فهي تتأثر بدوران الكواكب وبخاصة المشترى فهي ليست ثابتة الوضع بالنسبة لنجوم المجرة وعلى كل فهي عندي تدور حول نقطة قريبة من الأرض مرة كل عام تبعد النقطة 500 كم فقط 3- النقطة السابق ذكرها تدور حول نقطة أخرى تبعد 4700 كم عن مركز الأرض مرة كل شهر من 27.3 يوم بالنسبة للنجوم و 29.53 بالنسبة للشمس 4- بقية الحركات التي تحدث في فلك الأرض حول الشمس المفترض من استدارة فلكها والترنح والسبق وغيرها يمكن ان يوصف به مدار الشمس حول نقطة اتزان الأرض والقمر وتنسب للنجوم في المجرة وخارجها بالنسبة للشمس 5- حركة القمر الصناعي الثابت في المدار المتزامن بالطبع له حركات تزحزح نحو نقاط اتزان حول الأرض وحركات بعجلة أيضا ولكن كما أن حركته تمكنه من البقاء بدون سقوط فيمكن أن تكون حركة الوسط المحيط به و به الارض بينه وبين الأرض وحوله وحول الأرض لها نفس الدور فكما أن الجسم المتحرك يبقى متحركا بقصوره الذاتي وأنه قاصر وعاجز بذاته أن يغير من حالة حركته حتى يغيرها شيء ساكن أو مضاد له في الحركة أو ملاقي له بسرعة أو ما شابه من جذب أو احتكاك فإن الوسط المحيط يمكن أن يغير من حالة الثابت فيجعله يبعد أو يبقى في موقعه أو ما شابه من الشرق الى الغرب كعوض عن الحركة المفترضة للقمر والأرض حول تلك النقطة أمام الشمس والنجوم كل شهر تقريبا 4- النقطة التي تقع بين القمر والأرض هذه تدور كل يوم حول الأرض ليحدث الليل والنهار أما بعد فإن من خصائص المدار الشمسي الكوني حول الأرض أنك يمكن أن تتخيل وضع الأرض في الكون الثابت والشمس والمجرة والثبات هنا بالنسبة للأرض حيث يفارض لها جميع الحركات المحورية المغزلية والمدارية وما شابه ذلك من وضع المحور بالنسبة للنجوم والتغيرات التي تطرأ على شكل المدار من حيث الإهليجية وتمام الاستدارة وبتخيلك وبمشاهداتك بالعين لشكل السماء وهيئتها لذا سمي قديما بعلم الهيئة أي هيئة الكون في السماء بالعين وتصف كل شيء بناءا على ذلك فمثلا تعامد الشمس على النصف الشمالي والجنوبي هل يتبعه بقاء النجوم بنفس الوضع عندما تنظر ستجد أن محور الأرض بالنسبة للنجوم يظل ثابتا وان بدت بعض النجوم نظريا مختلفة الهيئة نظرا لحركة الأرض المفترضة حول الشمس وبالتالي فالتغير يحدث فقط في وضع الشمس لكن لأن الكواكب مرتبطة بالشمس وتدور حولها فإن وضعية الكواكب سيتغير بنغير وضعية الشمس مدار الشمس نفسه مدار مركب وفق نظرية افلاك التدوير حيث تدور في مدار اهليجي حول نقطة تبعد من 2 الى 3 % من بعد الشمس عنا وحدة فلكية كما يسمونها حوالي 149.6 مليون كم وكسور يختلف العلماء غالبا في تحديدها ولكنهم اتفقوا تسهيلا وبعدا عن اختلاف القيم في المراجع على قيمة محددة لكي لا تضطرب بقية الأيحاث المعتمدة على قيمة الوخدة الفلكية بالكيلومترات كما أن هذا المسبب للأوج والحضيض وكبر قرص الشمس وصغره مرة لكل منهما في العام بنسبة 2 الى 3 % عن المتوسط الذي نراه في الاعتدالين لحجم قرص الشمس الظاهري في السماء وبالرصد الدقيق لحجمه فإن ميل مستوى المدار الذي تدور فيه الشمس بزاوية قدرها 23 درجة و 27 دقيقة قوسية يسبب تعاقب الفصول لأن ميل المدار مع كون مدة الدورة فيه سنة يسبب السنة الشمسية وتعاقب الفصول فيها النجوم البعيدة والمجرة والمجرات جميعها يطلق عليها النجوم الثوابت مجازا لثبات هيئتها تقريبا على مدار الفترات الزمنية الطويلة عكس الكواكب والاجرام القريبة في نطاق الشمس ومحيطها القري بمن يوم ضوئي وأصعافه القليلة جميع هذا يحدث له تغير في الموقع بشكل شهري بسبب مركز اتزان القمر والأرض وبشكل سنوي بسبب مركز اتزان الشمس والارض وأثناء ذلك يحدث تغير لموقع الشمس في مدار اهليجي سنوي وكذلك القمر في مدار اهليجي شهري وكلا الحركتين في كلا المدارين في اتجاه عكس عقارب الساعة حيث يتغير بعد النجوم جميعا بنسبة ضئيلة بسبب وضعية القمر والأرض وسنوية بسبب وضعية الشمس والارض ليس شرطا ان يكون التأثير مباشر وله سبب مادي يمكن ملاحظته ولعله يحدث وتتم ملاحظته فيما بعد ولكن لأن جميع القوانين اذا ما بقيت عدا جزء منها فهذا ما يسمى بالمعجزة حيث يبقى كل شيء في الرصد ولكن يعزى ويرجع إلى النجوم لا الأرض نفسها وكذلك ميل محور دوران القمر في نقطة متوسطة تبعد بمقدار متوسط بعد القمر يقدر بنفس قيمة ميل محور الشمس وهنا الميل مقاسا لخط الاستواء السبب المادي الغائب في نظرية مركزية الأرض ناتج عن ابعاد الدين عن الفلك والفيزياء والاكتفاء بالرصد والتحليل العقلي والمبني على معلومات مسبقة ومن الممكن أن يوجد الخالق زخما زاويا مركبا مع تدخل لضبط وتثبيت وتحريك اشياء في الكون عدة فهو خالق ومدبر للأمر وليس خالق فقط فمثلا لو أننا متواجدين في مرجعية ولتكن كوكب يدور حول نفسه وليكن القمر فهذا يعني أننا نسير بسرعته واذا كنا داخل طائرة تطير فوق سطحه فهذا يعني اننا نتحرك بسرعة الطائرة والقمر واذا كان القمر يدور حول كوكب فهذا يمثل 3 حركات وسرعات ولو دار حول نجم فهذه 4 سرعات واذا دار النجم حول مركز اتزان بينه وبين نجم آخر وفق طريبقة دوران النجوم في النظم الثنائية فهذه 5 سرعات ولو كان مركز الاتزان يقع في مجرة تتباعد عن بقية المجرات المحيطة بها فهذه 6 حركات بل أننا لو كنا على سطح قمر بحتوي على ماء في داخل غواصة فلو كانت الامواج في الماء تتحرك نحو الشاطيء والغواصة تتحرك بسرعة داخل الامواج فهذه 7 سرعات وليس 6 ولو استبدلنا الطائرة بالماء والغواصة ولو استبدلنا الغواصة بناقلة طائرات يحركها الموج وكنا داخل الطائرة فهذه 8 حركات وليس 7 و8 سرعات ولو كانت بداخل الطائرة ساعة أو آلة أو قطار صغير يتحرك على قضبان فهذه 9 سرعات ولو تحيلنا داخل القطار مجموعة من الحشرات تسير بداخله فهذه 10 سرعات وحركات فالسؤال ماذا لو كانت كل هذه المرجعيات المتداخلة او أي منها غير موجود هل كنا سنشعر بحدوث أي خطأ في حركات وسرعات بقية المرجعيات ؟ بالطبع لا التغير قد يحدث عندما تتغير سرعة مرجعية منها بشكل مفاجيء وكبير حتى لو كان التغير في السرعات والكتل الصغيرة فلو توقفت الحشرات بشكل مفاجيء داخل القطار سيغير هذا من سرعته خاصة مع كبر كتلته الى كتلة القطار وكبر قيمة التغير الحادث في السرعة نفس الأمر نجده في مكابح السيارات والمركبات على الطرق فكتلة المكابح صغيرة ولكن تأثيرها قوي أي تغير سرعتها يكون بقيمة كبيرة وهكذا يمكن لتغير موقع الشمس والقمر بالنسبة للأرض أن يغير من موقع النجوم بقيمة صغيرة جدا ومن الممكن لوجود علاقات لم نكتسفها وانواع لقوى من نوع خاص لم نكتشفها أن يحدث ذلك التغير ونفسر ارتباط الأرض والشمس والقمر والنجوم بشكل خاص يجعلها في المركز وبالتالي لو خلق الله الكون ليدور حول نقطة فسيظل كل شيء فيه من مادة وطاقة يدور حول تلك النقطة ونحن نتكلم عن قياس السرعة والحركة بالنسبة للسماء الثابتة أي السماء الأولى وما فوقها من سماوات وكذلك العرش فلو خلق الله داخل هذا الكون مجرات وجعلها تتباعد بدون ان يؤثر على قيمة سرعتها وزخمه الزاوي فسيظل يتحرك مع تباعد مجراته عن بعضها ولو خلق الله مجرتنا بالقرب من هذه النقطة التي يدور حولها كل شيء منظور في الكون أي بمعنى ادق تدور حوله نقطة انبثاق الكون وملتقى تباعده فلا اشكال فستدور أجزاء المجرة حول النقطة فلو كان مركز المجرة غير منطبق على هذه النقطة تماما فسيدور مركزها حول نقطة يراها الناظر بعيدة عن مركز المجرة وسيظن أن مركز المجرة يدور حول نجم من النجوم أو موقع فارغ بداخلها ولو اوجد الله في هذا الموقع الفارغ نظاما شمسيا كاملا فسيظل الأمر على ما هو عليه ولو أوجد الله النظام الشمسي بحيث لا يتطابق موقع شمسه على نقطة الدوران فلا اشكال سيظل الدوران لكل نقاط الكون بما فيه الشمس مركز اتزان النظام الشمسي المذكور حتى لو كان الموقع مصادف بقدر الله لموقع كوكب قدر له ان يكون في هذه النقطة فإن الجميع سيظل يدور حول تلك وهي الارض يتبع |
عبد الله عبد الرحمن |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات عبد الله عبد الرحمن |
#2
|
|||
|
|||
![]() ويمكن أيضا ان نتصور أن المجرات مع تباعدها عن بعضها تدور حول مجرتنا حيث تم وضع المجرة في هذا الموضع بعد ان وجد الكون يدور حوله
ومحرتنا تدور حول الشمس حيث تم وضع الشمس في موقعها بعد تمام خلق المجرة وبالتالي فأي نظام ومرجعية اذا تم ايجاده بصورة معينة من الحركة المستقيمة أو الدائرية فإنه سيظل يتحرك شأنه كشأن الكرة المعلقة في الفضاء اذا ما وجدت ساكنة ستظل ساكنة واذا وجدت متحركة ستظل متحركة وهذا هو القانون المعروف بالقصور الذاتي الاشكالية في كون موقع الشمس يتغير وكذلك القمر وفق ميكانيكية عمل الكواكب والاقمار في النظم الشمسية المعروفة وهذا كما قلت يرجع الى أن وقوع الارض في مركز حركة ضخم كما أسلفت في ذكر وشرح كيفيته بشكل مبسط يجعل كل خصائص الحركة تنعكس على بقية المادة والطاقة حولها فمثلا لو أن مغناطيس يجذب قطعة من الحديد وكان المغناطيس ثابتا فإن قطعة الحديد ستتحرك نحو المغناطيس ولكن اذا كان ثبات المغناطيس راجع الى كبر وزنه وصغر وزن قطعة الحديد المنجذبة اليه فإنني اذا ما قمت بشد قطعة الحديد بنفس قوة الوزن التي تؤثر على المغناطيس فإن العكس سيحدث سينجذب كل من المعناطيس وقطعة الحديد الى بعضهما وقد يتحرك بالكلية المغناطيس ولا تتحرك قطعة الحديد فالإشكال كما قلت أن من فعل هذه الفكرة غير مرئي فقوة الشد خفية غير منظورة وبالتالي من ينظر يتعجب من حركة المغناطيس الى قطعة المعدن فربما اختلفت تقديرات الناس في تفسير ذلك فقد يقول أحدهم ان المغناطيس هو قطعة المعدن والعكس صحيح أو أن المغناطيس تؤثر عليه قوة دفع بسبب الرياح مثلا ونظرا لكبر حجمه فإنه يحجبها عن قطعة الحديد فلا تتحرك بعيدا عنه بل يتحرك هو فقط نحوها وثالث يقول بل ان المغناطيس يقع بداخل كرة مجوفة كبيرة في الحجم ليس اكثر وان ما نراه هي تلك الكرة المغلفة والحاوية للمغناطيس وقد يقول آخر بل هناك قوة اسفل سطح المستوى الذي يقع عليه كل من المغناطيس وقطعة الحديد مثل مغناطيس آخر مسئول عن ثبات قطعة الحديد في موقعها وهو أقوى من المغناطيس الأول فإذا كان كل هذا مقبولا وكان الخيط المسبب لشد قطعة المعدن غير ظاهر وكان شفافا وكان الرصد من نقطة بعيدة في الكون أي أننا فقط نرى صورة تصل الينا شبه مشوشة وكان هناك من قال أنه صاحب التجربة وأنه فعلها عن طريق الشد فإنه من غير المناسب وليس عدلا أن نستبعد احتمال كون كلامه صحيح لمجرد اننا لا نثق إلا في رصدنا وتحليلات المحللين لنتائج الرصد إذ أنه من المحتمل ان يكون قوله صحيحا خاصة اذا كان هناك بعض الشواهد لصالحه كأن يكون أخبر عن اشياء مشابهة وتبين صحة كلامه ولأن الرصد ليس بدقة تسمح لاختبار صحة أي من التحليلات وقوله وإذا ما قدم دليلا خارج نطاق الرصد والتحليل كأن يقول مثلا أن المغناطيس والمعدن تم طلائهما بلون أزرق ثم تركنا لنبحث بدقة أعلى على صحة قوله والذي سيبين أن قوله صحيحا فليس من العدل أن نرفض كلامه ونستبعده ونحن لم نصل لدقة رصد تبين اللون بعد بل يجب قبول قوله خاصة ونحن لم نصل الى دقة كاملة في الرصد أعتقد ان المثال مقارب لحال الخالق الذي وصف بعض من اسرار الخلق وأبينا الا أن نتصور اشياء مغايرة ونستبعد قوله وكأن كل الكتب السماوية محرفا وغير جدير المشترك بينها لأن نبني عليه بعض وجهات النظر ولأن الخلق الأول والنشاءة الأولى فرع من الحال الذي انتهت اليه الامور مثلما حدث في تصور نشوء الكون من نقطة لأننا فسرنا الطيف الأحمر وزيادته عند تحليل الضوء المنبعث من النجوم بأنه علامة ودلالة على البعد فإن الخالق اذا ما قال بعض المعلومات في كتبه السماوية وعلى لسان بعض رسله فيجب ان توضع في الحسبان واذا ما صدقت بعض هذه الكتب والاقوال المنسوبة للأنبياء فهذا ادعى إلى قبول ما يجمع بين ذلك وما توصل اليه الاجتهاد البشري كنظرية مفسرة للكون لا ان نحاول تهميشها وابعادها بأي طريق وكأنه دعوة لترك منجزات العلم التي تجعلنا نعيش حياة افضل في بعض الاحيان لأن الامر مجرد تفسير ووضع لنظام كوننا المنظور أضف الى ذلك كثير من علامات الاستفهام مثل لماذا ميل محور الارض ناحية النجوم دائما وليس الشمس التي تدور الارض نحوها فدورانها من نوع يسمى غير متزامن بينما الاقمار في الغالب تدور حول الكواكب دورانا متزامنا كذلك كوكب تاوبوتيس بي يدور حول نجم ويظل النجم مقابل للكوكب بوجه واحد منه طوال الوقت رغم صغر كتلة الكوكب كذلك كوكب في مجموعة نجم جلياس 581 حيث يظل كل كوكب مواجها للنجم بوجه واحد طوال الوقت فيظل نهار دائم وليل دائم فلماذا يختلف الأمر في الكواكب والشمس ويحتلف في الاقمار والكواكب وقانون الجذب واحد ولماذا تشذ بعض الاقمار في اتجاه دورانها حول كوكب بعينه مقارنة بقية الاقمار التي تدور حول نفس الكوكب وهذا ليس في كوكب بل في 3 كواكب أي تكرر عدة مرات ولماذا نجد كوكب عطارد والكوكب القزم بلوتو لهما مدارا مستطيلا للغاية وهذا يميز مدارات الكويكبات والمذنبات وليس الكواكب في حين أن بعض الكويكبات تتميز بمدار اقرب للدائرة أي غير مستطيل وهذا يميز الكواكب ايضا اتجاه دوران الزهرة المعاكس لبقية دوران الكواكب حول محورها والذي يكون عكس عقارب الساعة بل البعض نشر في ويكيبديا ومن مصادر اجنبية مترجما عنها ان اتجاه دوران بلوتو اتجاه مع عقارب الساعة اي مختلف عن بقية الكواكب وهكذا اشياء كثيرة تحتاح الى اجابة من اهمها لماذا نشأت الحياة ولماذا جئنا للعالم وكيف ولا اجابة الا بالبحث في الدين فمن يهرب من ذلك او يفصل وبقطع علاقة كل هذا ببعضه فهو صاحب هوى أي ميل قبلي بعيدا عن الحقائق مثله كمثل النعام الذي يدفن رأسه في التراب خوفا من الخطر فعدم رؤيته للخطر لا يعني ابتعاده الفعلي عنه ومن هنا نسأل اذا ما كان جسمان في الفضاء كوكب وكوكب ثاني وكنا على أحدهما فكيف نعرف اذا كان رؤية النجوم صعبا أي الكوكبين يقترب من الثاني أو يبتعد وكيف لنا أن نعرف ان كنا في حالة دوران حول نقطة اتزان بين الكوكبين أم لا هل الساعات الذرية ستمكننا من ذلك نظرا لتباطيء الزمن في حالة الحركة؟ ولو استطعنا ان نعرف حركة كوكبنا فكيف نعرف حركة الآخر ؟ كيف نرسل له ساعة ذرية ونضعها عليه ؟ والمشكلة الأكبر الساعات الذرية تم معايرتها وفق مرجعية ثابتة أم متحركة أصلا وعلى فرض أن الساعة تتوقف تماما عن العمل في حالة السير بسرعة الضوء او الحركة بسرعة الضوء فهل هذا معناه أننا يمكن أن نستخدم الساعة الذرية في تحديد سرعات الاشياء بداية من سرعة الصوت الى سرعات الكواكب والاقمار المختلفة ان الكثيرين يقولون ان الزمن سيبدو واحدا في حالة الحركة أو الثبات أي أنه حتى لو سرنا بسرعة مقاربة لسرعة الضوء فإن من يرى الساعة التي يمسك بها سيشعر وكأنه ثابت أي أنه سيرى صورته في المرآة تماما وكأنه ثابت وبالتالي فلا يمكن أن يكتسب الضوء سرعة مصدره وإلاكانت السرعات اكبر من سرعة الضوء وسنعجز عن تحديد بعد النجوم عنا واشياء أخرى منها تحليل نتيجة تجربة ميكسلون ومورلي الغريبة والسلبية ولكن في هذه الحالة يرى الراصد خارج مرحعية الناظر ومرآته سرعتين بينما يرى الناظر ان سرعته صغر وسرعة الضوء الخارج منه سرعة طبيعية للضوء بل قال البعض أن الزمن يتباطيء وبالتالي قياس سرعة الضوء سيختلف بين من يقسم المسافة بين الناظر والمرآة ÷ الزمن وبين من يقف يرصد الحدث لأن كل منهما له زمن مختلف متأثر بسرعته ويا عجبا حينما يضرب نفس المثال وتستخدم نفس الطريقة الغير مناسبة لتحديد الزمن حيث الساعة الضوئية من جديد فهل تباطيء قطع الضوء مسافة اكبر بين السطحين العاكسين في الساعة الضوئية يعني ان الزمن تباطيء أم أن قياسي للزمن هو الذي تباطيء ؟ وعلى فرض أن كل هذا صحيح فهل قياس الزمن لحركة الضوء تفسه كان بالنسبة لسطحين عاكسين ثابتين أم متحركين أي أن السؤال يطرح نفسه هل الجهاز نفسه يتمدد أم ينكمش هل مصنوع من معدن ام بلاستيك فكل الاجسام الصلبة تتمدد وتنكمش وحتى لو صنعنا الجهاز من الخشب أليس له تغيرات نظرا لبتخر الماء به وحتى لو قمنا بطلائه فهل الوسط داخل الجهاز والساعة الضوئية والذرية ثابت في مقاومته هل انعكاس الضوء وما شابهه في الساعات الذرية يكون بنفس الدقة مع مرور الزمن ؟ هل الطريقة التي نقيس بها الزمن هي الطريقة الأدق والمثلى على الاطلاق ؟ هل النسبية والكلاسيكية يمكنهما أن تحدد من الساكن ومن المتحرك ؟ لو أن احد الجسمين غيرمشع للضوء فكيف نعرف أنه يبتعد أو يقترب ؟ لو اني ارسلت ضوء ليذهب ويعود وقمت بقياس زمن ذهابه وعودته وبالتالي اقارن بين الازمنة واعرف هل البعد بيني وبين الكوكب الآخر يزيد ام ينقص فكيف لي ان اعرف هل كلا الكوكبين يبتعد ؟ أم أحد الكوكبين فقط ؟ هل وضعنا لساعة ضوئية أو ذرية على خط الاستواء واخرى على القطب يعطي نفس قياس الزمن بعد فترة طويلة ؟ يتبع |
عبد الله عبد الرحمن |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات عبد الله عبد الرحمن |
#3
|
|||
|
|||
![]() وهل الفارق ناتج عن اختلاف الجاذبية في الموقعين فقط ؟ ام لاختلاف سرعة الارض الخطية فهي عند الاستواء تدور حول المحور وحول الشمس بينما عن القطب تدور حول الشمس فقط
هل يمكن بها ان نكتشف سرعات في الكون أي نعرف اذا كنا نبتعد عن مجرات اخرى ؟ افترض آينشتاين اننا نتحرك وكل شيء وأننا لو وقفنا تماما سيكون الزمن المطلق والكتلة المطلقة حيث الزمن يكون اقل ما يمكن والكتلة تكون أقل ما يمكن فهل ثبت ذلك هل نعرف مكانا ثاتا في الكون لنصمم الساعات عنده وتكون قياسية ؟ هل وضع ساعة ذرية عند نبتون ومراقبتها بالرصد المباشر من على الارض سيعطي نتيجة تختلف عنها في حالة وضعها أو وضع أخرى على كوكب المريخ بفرض أننا نرى الساعتين من هذه المسافة بكل وضوح وكأنها قريبة ؟ هل الراصد القريب الذي يقف بجوار الساعة سيرى نفس النتيجة في كلا الكوكبين ما هو الفارق ؟ لو أننا قمنا بتصنيع ساعة ضوئية أو ذرية على خط الاستواء واخرى على القطب وثالثة في محطة دولية تدور حول الأرض ورابعة على القطب هل ستكون النتائج هي هي لو قمنا بوضع ساعة ذرية تم تصنيعها على الارض في منطقة بين خط الاستواء والقطب في كل موقع وحالة من الحالات الأربع السابقة ؟ المفترض أن البعد الكبير يجعل الساعة تقيس زمن اكبر أي أسرع وتسرع الساعة في عملها والسرعة الكبيرة تجعل الزمن يقل أي يتباطيء عمل الساعة فهل ألحاق الساعات الذرية بالطائرات والصواريخ وما في حكمها من حالات الحركة والسرعة يعطي نفس النتائج عما لو تم نصنيعها بالكامل من موادها الأولية في كل مرحعية على حدا وليس الحاقها المباشر نفس الامر لو قمنا بتصنيع ساعة ضوئية لأن الساعات الذرية قد نقول أنها من مواد مشعة وهي تشع بطبيعة الحال إذا كان وضع الضوء والاشعاع في الساعات الضوئية والذرية ثابتا بغض النظر عن السرعة فهل هذا ثابتا بالنسبة للراصد القريب للساعة أي الملاصق تقريبا لها ام للبعيد هل كلاهما يرى نفس النتيجة ؟ هل قياس السرعة يكون بالنسبة للراصد البعيد أم القريب أم ماذا ؟ وإذا كان الضوء لا يكتسب سرعة مصدره فهل يمكننا ان نجعل الضوء يمر بين 1000 منشور زجاجي عاكس بحيث يقطع مسافة كلية برحلته بينها جميعا 30 كم وكانت المسافة بين كل منشور عاكس 30 متر فالزمن الكلي هو جزء من 10 آلاف جزء من الثانية تكون الارض تحركت بسرعة 464 متر لكل ثانية مسافة 4.64 سنتيمتر وبالتالي لو كان المنشور الواحد سيتحرك بسرعة الارض بينما لا يتحرك الضوء خلال رحلة انعكاسه بين المنشورات وكان طول قاعدة المنشور 4.64 سنتيمتر أيضا فإن الضوء لن يصل الى آخر منشور وسيختلف وضعه في أوقات النهار والليل بسبب حركة الارض حول الشمس وفي مناطق الارض بالنسبة لدوائر العرض لاختلاف سرعة دوران الارض فيها حول محورها حتى تصل للصفر في القطبين فلو كان الضوء لا يكتسب السرعة لمصدر بهذا المفهوم فيمكننا يتجربة كهذه أن نثبت الدوران من عدمه أما اذا كانت النتائج نظريا متوقع أنها سلبية وأن معنى النسبية ليس هكذا وأن الأمر يختلف من شخص قريب من حيز التجربة عن آخر بعيد فهذا يعني أننا ننتظر الفيزياء الكلاسيكية لتبين أيهما الثابت وأيهما المتحرك أو يبقى الأمر مجرد احتمالات وليس من حق أحد ان يعترض على احتمال منها أنا أقول اذا كانت موجات الجذب تنتشر من مركز الارض الى سطحها وكانت تدور حول الشمس فيمكننا بوضع شيء معلق في خيط طوله متر وكان الشيء مرتفعا عن سطح الارض 100 متر أن نرصد جزء من 47 جزء من أثر التغير الحادث لحال الأرض عند تسارعها وتباطئها فالأرض تتحرك بعجلة زمهما كان قدرها صغير فيمكننا أن نرصده حيث بهذه الطريقة وملثها يمكن تكبير الفرق في وضع الشيء المعلق 100 مرة لأن النتقال السرعة اليه سيكون متأخرا نظرا لكونه لاحق وتابع للأرض ولو قلنا أن كل شيء يبعد عن الشمس بمفس بعد الأرض سيكتسب سرعتها وأن الامر فقط معتد على البعد فسوف نسأل بنفس الاسلوب ونبحث هل وضعنا بالنهار على كوكب يدور امام الشمس ووضعنا بالليل سيغير من وضع نفس الشي المعلق أو شيء موضوع على ميزان حساس للغاية ومداه واسع في القياس حيث اقترابنا نهارا من الشمس يعني زيادة جذبها ويعني قلة سرعتنا في الدوران حول الشمس والعكس صحيح ليلا الأمر الذي يحعل الأشياء تتقدم وتتاخر غن الارض اثناء دورانها ونظرا لإمساك الارض لها بالجاذبية والتي ستقلل النتائج 47 ضعف قيمتها الأصلية فيمكننا بتكبير زاوية التغير بنفس الطريقة أو دقة الرصد أو تحليل الضوء القادم من الأشياء المعلقة أن نعرف هل يتغير وضعها ام لا ومن ثم نعرف بالنسبية او الكلاسيكية صحة دوران الارض أو صحة القوانين التي وضعت لتفسيرها ؟ الوضع يكون اقرب بمسافة 12756,28 كم عنه في الليل بالنسبة للشمس أي التغير حدث بنسبة 1 الى 11727,56 ونظرا لأن مربع سرعة الدوران يتناسب عكسيا مع نصف قطر المدار فإن التغير سيكون 1 الى 112,9 وبالتالي سيحدث فارق في السرعة الخطية حول الشمس بمقدار 1 / 113 وسيظهر قدر أقل منه 47 مرة نظرا لجاذبية الارض التي تمسك بالأشياء ولكنها تتأخر نحو 47 جزء من الثانية نظرا لانتقال موجاته بسرعة الضوء ونظرا لكون عجلة التسارع مرتبط بقسمة التغير في السرعة الى الزمن والتغير في السرعة يرجع لتغير البعد والذي يقدر في المتوسط بـ 3.5 كم أي حوالي 2.3 % ولأن العلاقة علاقة تربيع بين التغير في أبعاد المدار وبين السرعة فإن هذا سيقابله تغير بمقدار 1,53 % في السرعة المتوسطة والتي تقدر بـ 30.9 كم لكل ثانية أي 0,4726 كم / ث هذا التغير يوزع على مدار ايام نصف عام تقريبا أي سيقل 182 مرة أي 2,59476 متر لكل ثانية المفترض أن هذه القيمة وحدها تجعل الجسم المعلق يتأخر بنسبة أقل منها 47 مرة أي 5.5 سنتيمتر لو لم تتحرك كل الاشياء بنفس سرعة الارض في المدار ولكننا في صدد البحث عن سر فارق البعد فقط ولمس وجوده وبهذا سيكون الوضع مختلف حيث سيكون أقل 112.9 أو 113 مرة أي أقل بين الليل والنهار ومن ثم فتكبير الفارق 100 مرة سيظهره بل لو كان أقل 226 مرة سيظهره أيضا وبطريقة اخرى اذا كان فارق في البعد يقدر بـ 2.3 % بعد اعطى اختلاف في السرعة الدوران بالنسبة للزمن قدرها 2.6 م /ث ظهر منها نظريا بسبب تقليل جاذبية الارض لظهور الفارق 5.5 سنتميتر فإن قيمة أقل 548مرة في الأبعاد ستعطي قيمة أقل بمقدار الجذر التربيعي لـ 548 وهي النسبة بين 3.5 مليون كم و ضعف نصف قطر الأرض أي = 23.43 مرة أقل من 5.5 سم أي = 2,35 مليمتر وبتكبير ذلك 100 مرة ستبدو القيمة 23.5 سنتيمتر أي يمكن رصدها بكل دقة ووضع التجربة في معزل عن التأثيرات الهوائية وتغيرات الحرارة سيكسبها دقة وتوثيقا وبالطبع سيتم مراعاة حركة الشمس والقمر خاصة الشمس نظرا لجاذبيتها أثناء الشروق والغروب ويمكن التغلب على ذلك بوضع كتلة مناسبة كما يتم تقدير تأثرها بجاذبية الشمس ابتداءها ويتم طرحها من تنيجة التجربة العملية وهذا في حد ذاته بحثا ثالثا في القضية وهو أن الأشياء على الموازين لا تتغير بسبب تعامد الشمس والقمر ولا أي شيء طوال الوقت بغض النظر عن دقة الميزان او كبر قيمة الكتلة عليه حيث تعادل الجاذبية الأرضية 2000 ضعف جاذبية عجلة الجاذبية الشمسية على سطح الأرض. وأخيرا فقياس عجلة الجاذبية على الاستواء الأرضي وفي القطب بتجربة او بأكثر واخذ متوسطات القراءات لعديد منها في أماكن مختلفة على الاستواء وبخاصة بالقرب من سطح البحر وفي سفن عملاقة لتقليل ترنحها بفعل الأمواج من المفترض ان يبدي اختلافا بسبب البعد عن مركز الأرض واختلاف محيطي الأرض الاستوائي والقطبي بالإضافة الى سرعة دوران الأرض التي من المفترض أنها تكسبها قوة طردا مركزيا تقلل من انجذاب الأشياء إليها ويتكامل الفارق ان ليعطوا اختلافا في العجلة قدره 1.1 % فهل كل ما سبق ذكره تم بشكل عملي أم أننا نقدم غلبة الظن ليس أكثر واذا كان الجسم في مداره حول الشمس تزداد سرعته بالقرب وتقل بالبعد فمن المفترض أن الاقتراب نهارا منها يجعل جسما معلقا تزداد سرعته بمقدار 1 % من سرعته المتوسطة التي هي نفسها سرعة الارض نظرا لكون الاقتراب كان بمقدار جزء من 10000 جزء اكثر وهو قدر قطر الارض الى بعد الشمس عنها أي سيظهر حوالي 300 متر لكل ثانية ولأن الجاذبية تمسك به وتنتقل في زمن قدره 47 جزء من الثانية فهي تقل الى 6 أمتار لكل ثانية ولا يحدث ذلك لأي جسم معلق فمن المنطقي نظريا ان يسبق الارض في الدوران أي ينحرف للشرق نهارا وينحرف غربا ليلا أي يتأخر عن الارض نظرا لبعده عن الشمس فمن يقول ان الأرض تدور كيف يفسر حديث باب التوبة قبل مغرب الشمس إلا بثبات الأرض وتحديد موقع الصفر فيها كمكة والمدينة مثلا ويكون شرقها الشرق الحقيقي وغربها كذلك وإلا فما العبرة من ذكرة الجهة إذا كانت الجهات تدور وهل يمكننا القول بقول الدكتور زغلول النجار وان الأرض تدور والسماوات السبع التي فيها البيت المعمور ليظل فوق الكعبة و نستكثر على الله ان يحرك النجوم بين الأرض والسماء ويثبت الأرض والسماء لمجرد أن الأمر معقد أليس خلق المسيح معجزة معقدة في علم الوراثة وان كانت ليست بمستحيلة فيمكن وضع الكروموسوم واي ويمكن تنشيط البويضة ليصير العدد الكلي ثنائي المجموعات الصبغية 46 كروسوم وقد امكن ذلك بالفعل حديثا ولادة ذكر من أنثى بدون أي ذكر آخر حيث يمكن تحول الكروموسوم اكس الى واي او ما شابه المهم لم ننقل نواة الذكر وطالما أمكن تخيل وتصور الشيء فيمكن تحققه لأنه لن يصير مستحيلا على الله فعل ذلك قال الله من آياته الليل والنهار ومن آياته الشمس والقمر أي معحزات دالة عليه وهو خلق الأرض أولا كما في صحيح مسلم وسورة فصلت ويتضح خلق السماء وفتقها الى سبع وتحرك الارض والسماء واستحابتهما لأمر الله وأن النجوم تكونت بعدهما أي أنها تابعة ولأن الهدم عكس البناء ولأن النجوم آخر ما خلق سيكون أول ما يختفي ويطمس ويزول ولن اعداد تربة الأرض واستقرارها كان أولا فإن ذلك سيتأخر لما بعد النفخ في الصور الشاهد أن المعجزة امر خارق ولا يقتصر على زمن الانبياء وخاصة وأن معجزات الله وآياته في حكمها مستمرة فكم من شيء وضعه وما زال وقال عن السماء وكأين من آية في الارض والسماء يمرون عليها وهم عنها معرضون أي عن الايمان بالله بسببها موضوع ذو صلة تابع هنا http://www.jasas.net/vb/showthread.php?p=32353 وفي النهاية نسأل الله أن يجمعنا على كل خير ويتقبل منا ويرشدنا للصواب |
عبد الله عبد الرحمن |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات عبد الله عبد الرحمن |
#4
|
|||
|
|||
![]() شاهدوا هذا الفيديو لرجل اجنبي معه دكتوراه يؤيد كل كلامي
http://www.youtube.com/watch?v=8fFz3btqwK4 |
عبد الله عبد الرحمن |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات عبد الله عبد الرحمن |
#5
|
|||
|
|||
![]() وين النظرية يا أستاذ عبد الله حضرتك جبت وصف ومعلومات مطوله وعلى فرض صحتها هل ممكن صياغة كل ماقلته في نضريه واضحه و محدده يمكن إثباتها رياضيا وبالتجربة ثم ان المعجزة ليست نصريه لتثبت ماقلته فيزيائيا ونعرف ان كل الأحداث تتم وفقا لارادة وأمر ربنا سبحانه وتعالى ولكنه الله وضع لنا منطق وقوانين يمكن فهمها ولم يخلق الكون سداح مداح هكذا وإلا لاكتفى نيوتن بان يقول أن التفاحة سقطت بأمر الله ولكنه بحث وتوصل الى اعضم قانون (قانون الجاذبيه) الذي نقل العالم الى عصر جديد سامحني
__________________
لاتوجد حركه مطلقه ولا سكون مطلق لأي جسم منذو الانفجار العضيم وما نراه ماهو الا محاولة أبطأ او محاولة توقف للأجسام وإلا لاخترقت الأشياء جدار الكون منذو ذلك الوقت |
#6
|
|||
|
|||
![]() http://www.youtube.com/watch?v=lIxn-...ature=youtu.be
النظرية هي ضعف النظرية الحالية وعدم انسجامها مع الكون فالكون يتحرك بالقصور الذاتي حول الارض راجع الفيديو السابق وما اسفله مما يتعلق به الموضوع ليس فيزياء كلاسيكية ونسبية وفقط والتجارب مجملها هو اثبات وجود تغير في وضعية الاجسام المعلقة نتيجة دوران الارض بسرعة متغيرة حول الشمس وهذل لا يمكن رصده مما يعني ثبات الارض وعدم صلاحية النظريات الحالية كتفسير كامل لنظرية الدوران كنظرية فلكية تحاول الفيزياء اثباتها دون جدوى |
عبد الله عبد الرحمن |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات عبد الله عبد الرحمن |
#7
|
|||
|
|||
![]() http://www.phys4arab.net/vb/showthre...680#post740680
بقية الحوار هنا |
عبد الله عبد الرحمن |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات عبد الله عبد الرحمن |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|