ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات الفيزيائية الخاصة > استراحـــة أعضاء ملتقى الفيزيائيين العرب. | ||
Oo صَــحِــيفَـــةُ [ غَــزّة ] oO.......تابعوا الأخبار أخواني وأخواتي... |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#111
|
|||
|
|||
![]() 394 شهيدا ونحو 2000 جريح في الغارات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة لليوم الخامس
|
#112
|
|||
|
|||
![]() شمعون بيرس يهرب الى ملاجئ عسقلان أثناء سقوط صواريخ القسام والجراد على مدينة عسقلان المحتلة
|
#113
|
|||
|
|||
![]() الاحتلال يحول السفن التجارية إلى حيفا بدل أسدود بسبب الصواريخ
وكالات – صوت الأقصى ذكر التلفزيون الصهيوني القناة الثانية ان الكيان الصهيوني قرر تحويل مسار السفن التجارية القادمة الي ميناء اسدود الى ميناء حيفا وذلك خوفاً من تعرض اسدود للقصف. وقال التلفزيون في سياق تقرير عن الاوضاع في قطاع غزة ان الكيان متخوف من قصف المقاومة الفلسطينية لامكان حساسة في قلب مدينة اسدود ولذلك عملت قوات الاحتلال على تحويل مسار السفن القادمة الي ميناء حيفا. هذا وكانت كتائب القسام قد قصفت مدينة اسدود وغيرها بعدد كبير من صورايخ جراد حيث قتل 6 صهاينة منذ بدء العدوان الصهيوني يوم السبت الماضي. |
#114
|
|||
|
|||
![]() مصدر صهيوني: الغارات على غزة استنفذت
وكالات – صوت الأقصى قال مصدر أمني صهيوني مساء الثلاثاء 30-12-2008 إن الغارات الجوية المستمرة على قطاع غزة منذ أيام قد استنفذت،وأن عليهم البدء بعملية برية في غزة أو وقف إطلاق نار خلال اليومين المقبلين. وأضاف المصدر'ان اليومين القادمين سيكونان حاسمَيْن من حيث تحديد وجهة عملية قوات الاحتلال الجارية في قطاع غزة،ويتعين على صانعي القرار قريباً إما تبني المبادرة لوقف إطلاق النار أو الشروع في عملية برية في قطاع غزة على اعتبار أن الضربات الجوية قد استنفدت نفسها'. وكان وزير الرفاه الصهيوني 'اسحق هرتزوج' قال اليوم إن الكيان الصهيوني سيبحث تعليق هجماته البرية في قطاع غزة للسماح بدخول المساعدات الدولية،ولأن العملية لم تحقق اهدافها بايقاف الصواريخ. |
#115
|
|||
|
|||
![]() دنماركي يطلق الرصاص على صهيونيين انتقاما لغزة
المسلم- مواقع فلسطينية | 3/1/1430 قام مواطن دنماركي بإطلاق النار على اثنين من الصهاينة في محل لبيع المنتجات الصهيونية بالقرب من العاصمة الدنماركية كوبنهاغن. وقالت مصادر "إسرائيلية" إن المصابين تلقوا طلقات نارية في أرجلهما وأيديهما، مشيرة إلى أن المهاجم ذو أصول فلسطينية. وأفادت مصادر في وزارة الخارجية "الإسرائيلية" بأنه معلومات وصلت مكتب الوزارة في مدينة القدس المحتلة تشير إلى أن فلسطينياً دخل إلى أحد الحوانيت المختصة ببيع منتجات مستخلصه من البحر الميت في العاصمة الدنماركية وفتح النار على شابين صهيونيين. وأشارت إلى أن الشابين أصيبا في أيديهما وأرجلهما دون أن تحدد وضعهما الصحي بشكل دقيق، في حين تمكّن منفذ الهجوم من الانسحاب. وفيما يبدو أن هذا الهجوم جاء انتقاما من الصهاينة وردا على المجازر الصهيونية المتواصلة في قطاع غزة والتي أسفرت إلى الآن عن استشهاد نحو 400 فلسطيني وجرح نحو ألفين آخرين. وتجمع أمس الثلاثاء مئات المتظاهرين أمام مقر بلدية كوبنهاجن احتجاجا على القصف الإسرائيلي لغزة، وتضامنا مع الضحايا الفلسطينيين، حيث أشعلوا الشموع وطالبوا إسرائيل بالوقف الفوري للاعتداءات. |
#116
|
|||
|
|||
![]() الاحتلال يستعد لاغتيال الزهار.. ويطلب من جيرانه مغادرة منازلهم
المسلم-عاجل | 3/1/1430 أكد عدد من سكان المنازل المجاورة لمنزل القيادي بحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، محمود الزهار، أن الجيش "الإسرائيلي" وجه إليهم تحذيراً طالباً منهم سرعة مغادرة منازلهم، فيما تستعد الطائرات "الإسرائيلية" لقصف منزل القيادي بالحركة الفلسطينية. وقال عدد من جيران الزهار، الذي يشغل منصب وزير الخارجية في الحكومة الفلسطينية التي تقودها حماس، إنهم تلقوا تحذيراً من جيش "الاحتلال"، حيث قاموا بمغادرة منازلهم على الفور، في خطوة تكشف أن الجيش "الإسرائيلي" يعتزم شن عمليات تستهدف تصفية قادة حماس. |
#117
|
|||
|
|||
![]() تخرج من بين أنقاض غزة وتفاجئ الاحتلال بمواصلة إطلاقها صواريخ المقاومة أدخلت مليون صهيوني في جحيمها و"بقعة الزيت" تتسع إلى 40 كيلو متراً (تقرير) [ 30/12/2008 - 05:26 ص ] ![]() قدرات "القسام" الصاروخية تفرض معادلة جديدة على الاحتلال لم تكن في الحسبان غزة - المركز الفلسطيني للإعلام تتفاعل صدمة كامنة تحت السطح الصهيوني، مع استمرار صواريخ المقاومة بالسقوط على المدن والبلدات الصهيونية، واتساع مدى هذه الصواريخ ليطال مدناً إستراتيجية بعد ثلاثة أيام من العدوان الضاري، تم فيها تدمير معظم مواقع الأمن والمقاومة في القطاع. فبعد الدمار الهائل والأعداد القياسية من الشهداء والجرحى في غزة؛ تواصل المقاومة إدارة معركة الصواريخ وكأنّ شيئاً لم يكن. سلاح جديد ويد طولى وما يفاقم الموقف بالنسبة للصهاينة، التوسع في إدخال سلاح "غراد"، والذي يحدِّد الهدف بدقة نسبية. ويعني ذلك بحسابات الميدان، أنّ مليون صهيوني دخلوا تحت نيران هذه الصواريخ، من مدينة "أوفيكم" جنوباً، وحتى أسدود شمالاً التي تحتضن ميناء إستراتيجياً هاماً على الساحل الفلسطيني المحتل سنة 1948، أمّا "عسقلان" و"سديروت" فهما غارقتان في الذعر والهلع حسب التقارير العبرية. يجري ذلك كله على الرغم من أنّ طائرات الاستطلاع الصهيونية المتطوِّرة تقوم بعملية مسح تصويري على مدار الساعة لكل مسطحات قطاع غزة، بينما تواصل الطائرات الحربية طلعاتها، محولة الشريط الحدودي الشرقي والشمالي لقطاع غزة إلى منطقة عسكرية مغلقة بقوة النار. ويبدو أنّ "كتائب القسام" حينما أعلنت عن اسم عمليتها "بقعة الزيت"؛ كانت تدرك هذا السيناريو، لتوسيع هذه البقعة شيئاً فشيئاً، لتصبح صواريخها تطال أربعين كيلو متراً في العمق الصهيوني، الأمر الذي يشير إلى أن لديها ما هو أكثر من ذلك. وعلى الرغم من أنّ عدداً من عناصر الشرطة الفلسطينية التي استُهدفت بالغارات الكثيفة، هم أعضاء في "كتائب القسام"؛ إلاّ أنّ هذه "الكتائب" ظلّت من الناحية العملية بمنأى عن الاستهداف كقيادة ومقاتلين وعناصر وخطط. فما جرى صهيونياً في أقصاه هو استهداف معسكرات تدريب خالية، وبيوت مخلاة، يعود بعضها لأسر شهداء "قساميين". ويبدو أنّ "معركة الصواريخ" سيكون لها أثر كبير على العملية البرية المتوقعة، إن كانت القيادة الصهيونية جادة بالتوجّه إليها حقاً. إبطال مفعول الإنذار المبكر ففي ظل تحليق عدد هائل من طائرات الاستطلاع والمروحيات الحربية وطائرات و"إف 16"؛ تنطلق صواريخ المقاومة من نقاط عدة في قطاع غزة، لتدك أهدافاً تتوغل بشكل متزايد في العمق الصهيوني. وبدا للصهاينة عدم جدوى أنظمة الإنذار المبكر وصفات التحذير وإجراءات تحصين ما يُعرف باسم "غلاف غزة"، فالصواريخ تبلغ أهدافها بدرجة تتصاعد في دقتها، موقعة إصابات وقتلى بمؤشرات متزايدة، علاوة على أنها تفرض حالة من الهلع العام وشلّ حياة مليون صهيوني يندفعون على مدار الساعة إلى الملاجئ. ولا تُقاس قدرة الصواريخ الفلسطينية بمجرد الحصيلة المألوفة لما تلحقه من إصابات أو أضرار؛ فالأثر يتجاوز ذلك إلى الجانب المعنوي في الأساس، فأهداف الحرب الصهيونية يتضح بالنسبة للجمهور الصهيوني أنها لم تتحقق طالما تواصل "قصف القسام". أبعد من ذلك؛ فإنّ تأثير القصف الفلسطيني يشمل حالة الذعر التي تلحق بقاطني "بقعة الزيت المتمددة"، أي مدى صواريخ المقاومة. فكل صهيوني في النطاق الواسع المستهدف، بات معنياً بالنظر إلى أعلى بين لحظة وأخرى، أو تحسّس الموقف المريب على الدوام؛ خشية ذلك الأنبوب المنفجر الذي قد يخترق السقف فجأة، أو يصيب السيارة بلا استئذان، أو يهشم النافذة ويطيح بالجدار، أو ربما يسقط في الفناء المجاور. هي بإيجاز معادلة رعب فرضتها المقاومة الفلسطينية على أرضها للمرة الأولى في الصراع، وهو ما يفسر كل تلك الجلبة بشأن الصواريخ التي تبدو متواضعة للوهلة الأولى. مدن أشباح تواضع الصواريخ الفلسطينية أوجد مدن أشباح إسرائيلية، لكنّ سطوة الصواريخ الصهيونية الثقيلة، المنطلقة من شتى أنواع الطائرات بالجو، أو الزوارق البحرية، أو حتى الدبابات والمدافع؛ لم تفلح في تحطيم الحياة اليومية في غزة. وهكذا تبدو القيمة المضافة للصاروخ الفلسطيني البسيط، وقيمة التضاؤل بالنسبة لأطنان التفجير الصهيوني المنهمرة على القطاع ليلاً ونهاراً. أربعون كيلومتراً في العمق الإسرائيلي هي المسافة التي وصلها صاروخ "غراد"، روسي الصنع. تلك هي المسافة من حدود قطاع غزة، دون أن يتم حساب المسافة من هذه الحدود إلى نقطة الإطلاق داخل قطاع غزة، والتي تزيد أحياناً على عشرة كيلومترات، أي أنّ قدرات الصاروخ أبعد مما يبدو حتى الآن. استعداد ليوم الحسم ومن الواضح أنّ المقاومة في القطاع قد استعدّت ليوم حاسم كهذا، كما أنّ التقديرات الصهيونية المسبقة لم تستبعد ما يجري من قصف فلسطيني حالياً، بل إنها أخذت تضارب على مزيد من التوغل في الأعماق، كأن يبلغ القصف تل الربيع (تل أبيب) ذاتها في العاجل أو الآجل، أي أنها مسألة وقت بالنسبة لقدرات القصف التي تحوزها المقاومة، التي كانت تحلم قبل عقد من الزمن بقذيفة هاون متواضعة. ولأنّ العنوان الصهيوني المعلن للحرب الجارية هو "تغيير قواعد اللعبة"؛ فإنّ المؤكد الوحيد بالنسبة للصهاينة أنه بالإمكان تغيير شكل المدن والمخيمات في القطاع بعد أن يستنفذ العدوان أغراضه، لكنّ انطلاق صاروخ واحد من بعد ذلك سيعني إخفاقاً مريراً، سيتوجب على القادة الصهاينة أن يتجرّعوا مرارته. عندها سيتضح أنّ "قواعد اللعبة" تغيّرت حقاً، لكن نحو مزيد من التعقيد.
__________________
![]() |
#118
|
|||
|
|||
![]() كثف الاحتلال "الإسرائيلي" عدوانه على قطاع غزة في اليوم السادس من المجزرة الصهيونية التي يتعرض لها القطاع تحت سمع العالم وبصره، ووسط صمت عربي وإسلامي، حيث دمر الاحتلال المسجد السابع بغزة، كما طال القصف مبنى المجلس التشريعي ومبنى وزارة العدل.
واستهدف العدوان "الإسرائيلي" بصاروخين مسجد أبو حنيفة النعمان في حي "تل الهوى" جنوب غزة، ما أدى إلى تدميره بشكل كامل، فيما أدى تطاير شظايا القصف إلى إصابة خمس نساء في المنازل المجاورة بجراح مختلفة. وانضم مسجد أبي حنيفة النعمان بذلك إلى ستة مساجد تم تدميرها في إطار المجازر التي ترتكبها قوات الاحتلال الصهيوني ضد قطاع غزة، والتي دخلت يومها السادس، ووصل عدد شهدائها إلى ما يزيد على 400 شهيد وألفي جريح، العشرات منهم في حال الخطر. والمساجد المدمرة هي: مسجد عمر بن الخطاب، ومسجد الشفاء، ومسجد القسام في خان يونس، ومسجد عماد عقل في شمال القطاع، ومسجد أبو بكر الصديق في مخيم جباليا، ومسجد الاستقامة في مدينة رفح، بالغضافة إلى مسجد أبو حنيفة النعمان في حي "تل الهوى" الذي جرى تدميره في الساعات الأولى من فجر اليوم. وطال القصف الصهيوني الجبان أيضا مبنى المجلس التشريعي الفلسطيني في غزة وسواه بالتراب، كما تعرض مقر وزارة العدل لقصف مماثل. وكان مبنى تابع للمجلس التشريعي إضافة إلى وزارتي العدل والتربية والتعليم في حي تل الهوى وورشة للحدادة في منطقة عسقولة من أول الأهداف التي قصفتها إسرائيل مع اللحظات الأولى لعام 2009، كما شملت الاعتداءات "الإسرائيلية" أيضا مقرا للدفاع المدني غرب غزة ومقر شرطة مخيم جباليا في شمال القطاع إضافة إلى مصنع للألومنيوم في شرق القطاع. |
#119
|
|||
|
|||
![]() استشهاد مواطن متأثراً بجراحه في الضفة
غزة – صوت الأقصى اعلنت المصادر الطبية في مشفى رام الله الحكومي مساء الأربعاء،استشهاد الشاب محمد سعيد الخواجا(21عاما) متأثرا بجراح اصيب بها قبل ايام في بلدة نعلين غرب رام الله. واصيب محمد الخواجا في مواجهات قبل ثلاثة ايام في بلدة نعلين اندلعت بعد ان نظم اهالي البلدة مسيرة تضامنية مع اهالي قطاع غزة لتتحول بعد ذلك الى موجهات ادت الى استشهاد الشاب عرفات الخواجا واصابة عدد اخر من المواطنين. |
#120
|
|||
|
|||
![]() المحرقة تدخل يومها السادس: 400 شهيد و2000 جريح والعدوان متواصل
__________________
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|