ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات الفيزيائية الخاصة > استراحـــة أعضاء ملتقى الفيزيائيين العرب. | ||
صور من حياة أستاذ الرياضيات جفري لانج حين أسلم وكتبه وبعض روابط محاضراته |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#31
|
|||
|
|||
![]() ![]() الفصل الأول الشهادة فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَّا يَبْلَى {120} سورة طه كنا فى غرفة صغيرة جدا بدون أثاث ، ولا يوجد شئ على جدرانها الرمادية المائلة للبياض ، والزينة الوحيدة بالدرجة الأولى ، كانت سجاد أحمر يغطى الأرضية . وهناك شباك صغير أمامنا ، كشبابيك البدروم ، فى مواجهتنا ، وكان الغرفة مضاءة . كنا نجلس فى صفوف ، وكنت فى الصف الثالث . لم يكن هناك نساء معنا ، وكنا نجلس على كعوبنا متجهين ناحية الشباك . كان الشعور غريب . لم أكن أعرف أيا من الموجودين . ربما كنت فى بلدة أخرى . كنا ننحنى بانتظام ، ووجوهنا للأرض . كان الهدوء والسكون يتغشاتا ، كأن الأصوات قد منعت . وفجأة تحركنا على كعوبنا للخلف ، وحينما نظرت للأعلى ، تحققت أننا نتبع تعليمات رجل يقف فى المنتصف على شمالى ، أسفل النافذة . كان يقف بمفرده لا أحد بجواره . فقط أخذت نظرة خاطفة لظهره . كان يلبس رداء أبيض ، وعلى رأسه كان يلبس وشاحا أبيض اللون بتعريجات حمراء . ثم استيقظت .
__________________
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم ![]() |
#32
|
|||
|
|||
![]() ![]() تابع تكرر هذه الرؤية خلال العشرة سنوات التالية عدة مرات ، وكانت دائما بهذا الإختصار ، وهى هى . فى البداية لم أعر لها التفاتا ، ولم أكن أفهم لها معنى !!! ومع تكرارها ، اعتقدت أن لها مغزى دينى . وبالرغم من أنى أشركت بعض الأصدقاء المقربين لى فى ذكرها لهم ، وذلك مرة أو مرتين ، إلا أنها لم تكن تستحق منى التفكير فيها كثيرا . لم تكن تشغلنى ، وفى الحقيقة أشعر براحة دائما عندما أستيقظ . أثناء أول مرة أرى فيها هذه الرؤية ، أو بعدها ، فقد طردت من الدروس الدينية !!! وقبل هذا الفصل الدراسى ، لم يكن عندى أى خوف على إيمانى . فقد كنت قد عمدت ، ونشأت متأثرا بدراساتى ككاثوليكى . كانت الكاثوليكية هى الديانة الوحيدة الصحيحة فى كونيكتيكت "Connecticut" . كل أصدقائى وجيرانى وأقاربى ومعارفى ، باستثناء قليل من اليهود ، كانوا كاثوليك . ولكن الأمور تتبع بعضها بعضا . كنت فى بداية سنتى الدراسية العليا فى مدرسة " نوتردام للأولاد" المدرسة العليا ، وكان مدرسنا كاهن لطيف حقا ، وبدأ ليقنعنا بوجود الله ، ولهذا بدأ فى شرح التكوين فى مراحل الخلقة الأولى . وقد كنت مولعا بالرياضيات ، ومفتون بعلم المنطق الرياضى ، ولهذا لم أقاوم معارضة إستنتاجاته . وكانت حجتى ببساطة ، أن شرح موضوع ما ، لا يعتبر برهانا عليه . إذا أعطيت للوجود الأعظم الصفات الصحيحة ، فهذا يفسر وجودنا نحن ، وتصوراتنا العميقة للذنب ، والصواب والخطأ ، ولكن هناك تفسير آخر ... بالطبع هو تفسير غير صحيح الآن ... وهذا التفسير نخرج به من العلوم الطبيعية ، فبينما مازال الصراع فى المفاهيم الدينية قائم على قدم وساق ، وكذلك التناقضات التى لا يقبلها العلم ، إلا أن العلوم الدنيوية قد وصلت إلى نوع من الإستقرار . "مداخلة : لا حظ أنه يتكلم حينما كان كاثوليكيا ." . المناقشة المنطقية فى وجود الله لن تؤدى إلى برهان ، لأنها تنبع من الخوف والجهل المنتشر ، وربما لو حصلنا على مزيد من الأمان فى حياتنا ، لم نلتزم بالدين ، وهذه هى الحالة الآن مع الرجال المثقفين ، خصوصا الأكادميين منهم . وخلال الأسابيع التالية ، كنا نعقد مجموعات من الطلبة لنناقش هذا الأمر ، وقد إنحاز عدد منهم فى صفى ، وتبنوا الإلحاد والبعد عن الدين منهجا . وحينما وصلنا إلى طريق حرج مسدود ، نصحنا الكاهن أنا وزملائى ، بأن نترك الصف الدراسى حتى تتعدل نظرتنا للأمور ونراها بشكل مختلف ، وإلا رسبنا فى هذه المادة . وفيما بعد ، فى بعض الليالى على العشاء ، فكرت أن أفاتح أبوى ، لماذا سأنسلخ من التدين ؟؟؟ والدتى صعقت ، ووالدى غضب جدا وصرخ فى ، "كيف لا تعتقد فى وجود الإله ؟؟؟" ، وتنبأ لى تنبأ صحيحا ، قائلا : "سيأتى بك الله ساجدا له على ركبتيك جفرى ، وحينئذ ستتمنى أنك لم تولد" ... سألت نفسى ، لما قال ذلك والدى ؟؟؟ بالطبع لأنه لم يستطع الرد على !!! هكذا كنت فى عين أسرتى "ملحدا" ، وكذلك فى عين أصدقائى ، وزملائى فى الدراسة . ![]() الشئ الغريب فى الموضوع ... فى هذه الآونة ... أنى ما تركت الإعتقاد فى وجود الله ، ولكنى كنت أناقش فقط حبا فى الجدال . لم أذكر قط أن الله غير موجود ، ولكنى أقرر بأن الحجج التى تذكر فى الفصل الدراسى غير مقنعة وغير كافية لصحة الإعتقاد . مع هذا ، فأنا لم أرفض الوضع الجديد الذى أنا فيه ، وذلك لأن هذا الصراع النفسى قد أثر على كثيرا . وهذا الصراع ، قد جعلنى أتأكد ، بأنى لا أعرف ماذا أعتقد ولماذا أعتقده ؟؟؟ وظللت فى الشهور التالية ، أتصارع مع نفسى بالنسبة لوجود الله . كان الشك هو الغالب فى وقتنا هذا ، الشك فى كل المؤسسات ، حتى الدينية منها . نحن جيل نشأ على سوء الظن !!! فى أثناء المراحل الدراسية الأولى كنا نتدرب على اللجوء إلى السراديب تحسبا لغارة جوية نووية ، وكنا نجهزها بالمواد الغذائية لمجابهة الطوارئ . أبطالنا ، ككنيدى ، ومارتن لوثر كنج الراحلين ، قد اغتيلوا ، واستبدلوا برؤساء يسهل الضغط عليهم لإنتهاج سياسة مخزية وموجهة . كان هناك اضطهاد عنصرى ، حرائق ، نهب ، خصوصا فى البلدان الصناعية كالتى أعيش فيها . كل ليلة نرى قتلى لا عدد لهم ، على التلفزيون . نعيش فى رعب ونتوقع الأذى فى أى وقت ، ومن أى شخص ، وبدون سبب نعرفه . فكرة أن الله خلقنا بهذه الطريقة ، وأنه سيعاقب غالبيتنا ، مرعبة ومحزنة أكثر مما لو نعتقد بالدين بالمرة . لقد أصبحت ملحدا فى الثامنة عشر . فى البداية ، شعرت بالحرية ، والتحرر من الخوف ، ومن أن أحدا يتدخل فى أفكارى ، وتصوراتى ، ثم يديننى . أعيش حياتى لنفسى ، ولست فى حاجة للخوف من وجود أعلى ، ومراعاته فى تصرفاتى . وبدرجة ما كنت فخورا بأنى أملك الشجاعة لتحمل المسئولية الفردية التى تتحكم فى حياتى . كنت أشعر بالأمان الشخصى ، فى مشاعرى ، فى نصوراتى ، فى رغباتى ، كلها نابعة من داخلى ، لا يشاركنى فيها الوجود الأعلى ، ولا أى شخص آخر . أصبحت أنا مركز كينونتى ، وأصبحت أنا خالقها ، ورازقها ، والمتحكم فيها . أنا أقرر لنفسى ما هو الخير ، وما هو الشر ، أصبحت أنا إلهى ، ومنقذى . وغنى عن القول أنى أصبحت جشعا إلى أقصى درجة ، ومنكبا على اللذات ، حيث اعتقدت حينئذ ، أكثر من أى وقت مضى، فى المشاركة والإهتمام . وقد كان السبب فى ذلك ، أنى لا أنتظر مكافأة مستقبلية : لقد شعرت بحب إنسانى حقيقى ، نعيش الحب ، ليكون هو العاطفة العليا للإنسان . سواء أكان هذا نتيجة للتطور ، أو الصدفة ، أو للبيئة الحيوية ، فهذا لا يهم ، لأنه حقيقة ككل شئ آخر ، يعطينا السعادة . حينما تعطى هذا الحب ، تجد مقابله فورا ، هنا والآن . "مداخلة : وهذا تفسيرا للآية الكريمة ((مَّن كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاء لِمَن نُّرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلاهَا مَذْمُوماً مَّدْحُوراً {18} وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُوراً {19} سورة الإسراء)) ، وذلك لأن الذين لا يؤمنون بالثواب والعقاب ، وأنهم محاسبون يوم القيامة على أفعالهم ، يصلون بأعمالهم إلى الأنانية المفرطة ، وحب الذات ، والفساد فى الأرض" . ذهابك للكلية ، ليس كتركك للمنزل : فأنت ببساطة لن تعيش مع والديك بعد ذلك . هذه فترة انتقال بين الإعتماد والإستقلال ، الوقت المناسب والمكان المناسب لتختبر نفسك وآراءك . لقد تعلمت بسرعة أن لا أحد يعرف معنى الوحدة ، كالملحد . الشخص العادى حينما يشعر بالوحدة ، يلجأ من عميق شعوره للواحد الأحد ، الذى يعرفه ، ويوحى له بالجواب ، ـــــــ ـــــــ ![]() ــــ ![]() يتبع أشكر كل من يتابع
__________________
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم ![]() |
#33
|
|||
|
|||
![]() سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سلمتي عزيزتي..موفقه
__________________
ما دعوة أنفع يا صاحبي *** من دعوة الغائب للغائب ناشدتك الرحمن يا قارئاً *** أن تسأل الغفران للكاتب |
#34
|
|||
|
|||
![]() ![]() أما الملحد فلا يسمح لنفسه بهذا الفضل ، ويذكر نفسه بسخافاته . الملحد يتخذ هواه ليكون إلهه ، وينظر إلى نفسه على أنها هى محور الكون ، وما أصغره من كون !!! فحدود هذا الكون لا يتعدى تصوراته هو ، وهى آخذة فى الإضمحلال . الرجل المتدين ، يؤمن بأشياء خارجة عما يحس به أو يتصوره ، بينما الملحد ، لا يثق فى هذه الأمور . تقريبا ، لا شئ حقيقى عنده ، حتى ولا الحقيقة نفسها . مفاهيمه للحب ، والعاطفة ، والعدالة ، دائما متقلبة حسب ميوله ، والنتيجة أنه هو ومن حوله ، ضحايا عدم الإستقرار . ينطوى على نفسه ، محاولا لملمة الأمور بعضها لبعض ليصل إلى حالة من التوازن ، حتى يستطيع أن يجد لها معنى . فى نفس الوقت ، يتصارع مع القوى الخارجية التى تنافس مفاهيمه ، هذه العلاقات الإنسانية التى لا يستطيع التحكم فيها ، والتى تقتحم عالمه . هو يحتاج للبساطة ، والخلوة ، والعزلة ، ولكنه يحتاج أيضا إلى أن يمد نفسه إلى أبعد من نفسه . كلنا يرغب فى الخلود . إشكالية رجل الدين محلولة بخلود الآخرة ، الجنة ، أما الملحد ، فهو يبحث له عن وسيلة تحقق له هذا الخلود ، الآن وفى هذه الدنيا !!! يبحث عنها فى العائلة لتكون امتدادا له ، فى تأليف كتاب ، فى اكتشاف ما ، فى عمل بطولى ، ليظل باقيا فى أذهان الناس . هدفه النهائى ليس ليذهب للسماء ، بل مجرد أن يذكره الناس . بالرغم من ذلك ، إلى ماذا سيؤدى هذا الإختلاف ؟؟؟ ... الإنسان دائما يتطلع إلى الكمال ، هذه رغبة داخلية فيه ، وهى التى تدفعنا إلى العمل . هل سأصبح يوما ما ، عالم رياضيات مرموق ، عداء ، طباخ ، عالم إنسانيات ، أب فاضل ؟؟؟ بالنسبة للملحد ، لا شئ من هذا يلبى رغباته ، لأنه لا يؤمن بالكمال ولا بالمطلق . النقطة التالية ، هى الإستقرار !!! الأمثلة الإجتماعية التى ذكرتها ، ليست لأنى أفضلها ، ولكن لأنها وظيفية ونافعة . بعد الإنتهاء من دراستى الجامعية ، تزوجت . وانتقلت أنا وزوجتى لغرب لافايت "West Lafayette" بإنديانا ، وذلك لألتحق بجامعة بوردو ، مدرسة الخريجين . ورغم أننا حديثى الزواج ، إلى أننا اتفقنا على أن زواجنا لن يكون ارتباط دائم ، وأن يتم الإنفصال بالتفاهم فى حالة وجود فرصة أفضل لأحدنا ، ولكن فى الوقت الحالى فإن هذا الزواج له فوائد عملية . كنا أصدقاء ولكن بلا عواطف ، وكما توقعنا حدث الطلاق بعد ثلاث سنوات ، بشروط جيدة . وعلى غير المتوقع ، وجدتنى ملئ بالحزن لهذا الطلاق . ليس لأنى فقدت حبى أو الشخص الذى يمكننى أن أعيش معه ، ولكن لأنى تركت وحيدا مرة ثانية مع نفسى . وعندما فكرت فى الوضع ، اتضح لى أنى كنت وحيدا مع نفسى فى كلتا الحالتين ، سواء كنت متزوجا أو أعزبا . كانت زوجتى رائعة ، ولكن لم يكن لدى فى مكان لأحد فى حياتى . لقد كنت فى السنوات الثلاثة ، أتمنى هذه اللحظة . وفى اليوم الذى تركتنى فيه ... علما بأن زوجتى هى التى طلبت الطلاق ... تبين لى أن الجامعة أصبحت سجنا لى ، ومكان لأختفى فيه ، ولكنى لم أتبين من أى شئ أهرب !!! لم يكن من السهل على أن أبقى إلاها بعد كل هذا !!! فى هذه اللحظة ، أردت بشدة أن أستريح ، أردت أن أكون كل شئ للناس ، وأصبحت أهتم نظرتهم لى ، بالرغم من أنى كنت أنكر هذا لنفسى . كلنا يهتم بهذا الأمر ، وأن يثبت كل منا نفسه وكيانه ، وإذا لم يهتم بك أحد ، ولم تشعر بقيمتك ، إذا فما هى قيمة الحياة بالنسبة لك ؟؟؟ ولماذ تبقى فى هذه الحياة ؟؟؟ ووجدت فى علم الرياضيات الذى أمارسه ضالتى ، فانكببت عليه لأنهى دراستى . وخلال الدراسة ، كنت أمارس بعضا من الرومانسيات فى السنتين التاليتين ، ![]() هنا حدث شئ غريب جدا . قدمت أطروحتى لنيل درجة الدكتوراه ، وكنت أجلس خارج الغرفة التى تجتمع فيها اللجنة للوصول إلى قرار . خمسة سنوات من الإنكباب على موضوعى ، استنزفت فيها كل عواطفى . وإذا بباب الغرفة يفتح ، لتتم تحيتى "مبروك دكتور لانج" . ولكن أثناء عودتى لشقتى ، بدأت بهجتى تتلاشى من داخلى ، وكلما حاولت إعادتها ، تغلبت على الكآبة والإحباط والمرارة ، وقارنت بين شعورنا ونحن كبار بالكريسماس ، ومحاولة الإبتهاج به ، ولكننا لا نستطيع لأننا لم نصبح أطفالا . ربما تكون الحياة هى إعلانات تلفزيونية متتابعة ، هذا ما فكرت فيه ، ولهذا فنحن شغوفين لتحقيق الأشياء الطائشة . نخدع أنفسنا بأننا لنا قيمة ما ، والحقيقة أننا نوع آخر من الحيوانات نحاول أن نعيش . هل هذه هى الحياة التى نحياها ؟؟؟ ... إنتصار صناعى يخلفه إنتصار آخر . بدأت أعيد ترتيب أوراقى من جديد . ــــ ![]() يتبع أشكر كل من يتابع
__________________
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم ![]() |
#35
|
|||
|
|||
![]() كان لي عودة
بارك الله فيك وجزاك كل الخير |
#36
|
|||
|
|||
![]() رااااااااااااااائعه استاذتي الفاضله ..
حرم الله يديك على النار .. والحمدلله الذي هدانا للأسلام وماكنا لنهتدي لولا ان هدانا الله .. الحمدلله على نعمائه ظااااهرة وباطنه ... الحمدلله كل الحمد على نعمة الاسلام .. فقد ولدنا ولم نعرف سواه دينا .. كيف بحالنا لو ولدنا في اسر غير مسلمه .. هل سيأتي اليوم الذي تستنير فيه عقولنا ونهتدي للأسلام بنور ربنا .. ام نكون من اصحاب الجحيم !!! الحمدلله ... الحمدلله ... الحمدلله ... جزاك الله خيرا استاذه نهى .. متابعه وبشششده .. لكن ظروف دراستي تمنعني من المشاركه .. بوركتي ياغاليه .. |
#37
|
|||
|
|||
![]() الله يعطيك العافيه
مجهود تشكر عليه موفقه عزيزتي...
__________________
ما دعوة أنفع يا صاحبي *** من دعوة الغائب للغائب ناشدتك الرحمن يا قارئاً *** أن تسأل الغفران للكاتب |
#38
|
|||
|
|||
![]() نحن في نعمة ... نعمة عظيمة لن نحصيها مهما فعلنا
لا إله إلا الله محمد رسول الله |
#39
|
|||
|
|||
![]() والله قصة تعيد الإيمان لمن فقده
جزاك الله خيرا |
#40
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
شكراً لكل من تابع شكراً لكل من شجعني للإكمال بارك الله فيكم أيها الأحبة لنكمل
__________________
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم ![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|