ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات الفيزيائية الخاصة > منتدى الدروس والنقاشات الفيزيائية بين المعلمين. | ||
سأتبرع بنصف مليار... إذا كان هذا الأمر صحيحا !!! |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#18
|
|||
|
|||
![]()
هذا الكلام استوقفني ... هل الطاقة التي تولد من هذه النظرية يمكن تخزينها فمن المتعارف ان الطاقة الكهربية لايمكن تخزينها فما يولد في اليوم الواحد اذا استهلك نصفه فالباقي يهدر لذى فإن هناك معاهدات بين الدول في الشراكة الكهربية اذا استكفت دولة من كمية وتبقى جزء تبرعت به الى الدولة الأخرى وهكذا يكون متبادل ..هذه نقطة .. حذار حذار ان تذهب الى الخارج وتطلب أصالة اختراع من هناك لانه من خلال كلامك تبدو هذه النظرية من النظريات التي تحطم كل ما ورائها وهم بالتالي في تعقب امور مثل هذه عصابات تقوم على ذلك ولاننسى ماحدث للعالمة الفلسطينة لا اذكر اسمها حينما تم تعقبها وقتلها بعد ان اخترعت اكسير لجعل المعدن الرخيصة ثمينة .. وسامية ميمني الت قتلت في امريكا وهي طبيبة سعودية اليكم القصة ... الدكتورة سامية عبد الرحيم ميمني وجدت مقتوله في PALM PEAC بأمريكا دكتورة وشابه طموحة في مقتبل العمر ارتكبت بحقها جريمة بشعة دون أن ترتكب أدنى فعل يستحق ما حدث لها. لقد كانت الدكتورة سعودية الجنسية وكان لها اكبر الأثر في قلب موازين عمليات جراحات المخ والأعصاب، كما أنها جعلت من الجراحات المتخصصة الصعبة جراحات بسيطة سهلة بالتخدير الموضعي. لقد درست هذه الطبيبة وتخرجت في مدرسة الطب في جامعة الملك فيصل وقد توفي والدها في حادث مريع تعرض خلاله إلى كسر في الجمجمة ومن هنا أصرت وقررت أن تكون أول جراحة سعودية تتخصص في هذا المجال ونظرا لعدم وجود هذا النوع من الدراسات في البلاد العربية فقد تغربت وتقدمت وقتها لمجلس الدراسات العليا في الولايات المتحدة الاميركية واجتازت اختبارات الامتياز لتنضم لجامعة من اعرق جامعات الطب في اميركا وهي جامعة شارلز درو للطب والعلوم في مستشفى مارثن لوثر كنج بعد أن تأهلت وأنهت دراستها في هذا التخصص الصعب عملت جاهدة على ترتيب معايير الإصابات الدماغية وطرق علاجها وقد استفاد العالم كله من أبحاثها الطبية واختراعاتها التي جعلت الطب في تطور مستمر وكان من اختراعاتها جهاز الاسترخاء العصبي وهو عبارة عن وحدات من أجهزة الكمبيوتر المحاكي تستطيع من خلالها تحريك وشفاء الأعصاب المصابة بالشلل بإذن الله تعالى. كذلك اخترعت الشهيدة جهاز الجونج وهو جهاز فريد من نوعه يساعد على التحكم بالخلايا العصبية ما بين فتحها وإغلاقها, وهذا الجهاز يعتبر الوحيد في العالم إضافة للاختراع الذي يساعد على اكتشاف حالات السرطان المبكرة. كما أنها حصلت على براءة الاختراع من المجلس الطبي الاميركي P.C.T ومن هنا بدأت لحظات عمر الدكتورة السعودية سامية ميمني بالعد التنازلي. وقالت الراية القطرية أنه قد عرض عليها مبلغ من المال والجنسية الاميركية مقابل التنازل عن بعض اختراعاتها, ولم يكن المبلغ بسيطا بل كان العرض خمسة ملايين دولار اميركي إضافة للجنسية الاميركية , لكن الدكتورة البارعة لم تقبل بهذا العرض بل قالت: فائدة اختراعي ستعم العالم كله وليس بلادي فقط. واستمرت الدكتورة سامية في دراستها وإنجاز أبحاثها ولم يصبها اليأس إلى أن حلت الفاجعة الكبرى عندما نشرت محطة ال CNN صورا لجثة الدكتورة الشهيدة وقد تعرف عليها أهلها عن طريق الصدفة لمشاهدتهم هذه القناة التي بثت الواقعة وصور الدكتورة سامية ميمني, حيث قتلت خنقا في شقتها ووجدت جثتها في أحدى المدن الاميركية داخل ثلاجة عاطلة عن العمل. ويشاء الله أن يتم القبض على الجاني من خلال فاتورة هاتف منزلها وعن طريق البصمات التي وجدت في مكان الجريمة إلا انه لا يزال ينكر ارتكابه للجريمة البشعة في حق هذه الفتاة العربية والمسلمة وصاحبة الاختراعات الطبية المتميزة. كما أن الجاني سرق أثاث شقة الشهيدة وأبحاثها الطبية وبراءة الاختراع إضافة لكل ما تملكه من مال ومصوغات وأزهق روحها وألقى بها في ثلاجة قديمة في احد شوارع المدينة. والسؤال هنا يفرض نفسه لماذا قتلت الدكتورة سامية؟ وأين اختفت أبحاثها واختراعاتها وبراءة الاختراع؟ وما الهدف المنشود من وراء هذه الحادثة البشعة؟ ,,. وهذه ألمقاله كتبت بواسطة احد زملاء الطبيبة الشهيدة بإذن في سفرتي هذه لأداء الامتحانات .. سألني أحد الأطباء عن طبيبة سعودية مشهورة عندهم مجهولة عندنا .. هذه الطبيبة كان لها الأثر الكبير في قلب موازين عمليات جراحات المخ والأعصاب جعلت من الجراحات المتخصصة الصعبة ..جراحات بسيطة سهلة وبالتخدير الموضعي أيضا ورجعت بي الذاكرة إلى الوراء خمس سنوات مرت تقريبا .. تعرفت بها على تلك الفتاة الناضجة .. المسلمة التي جعلت من الطب مهنه محترمة .. تجعلنا نقف احتراما لتلك الإنسانة دائما وأبدا هذه الطبيبة السعودية درست وتخرجت من مدرسة الطب في جامعة الملك فيصل، وبعد حادث مريع حصل لوالدها وأدى إلى وفاته بسبب كسر في الجمجمة .. قررت وأصرت أن تكون أول جراحه مخ وأعصاب سعودية .. وبسبب أن ليس لدينا هذا النوع من الدراسات فقد تقدمت وقتها لمجلس الدراسات العليا في أمريكا ، وعملت اختبارات الامتياز وغيرها .. لتنظم لجامعه من أعرف جامعات الطب في أمريكا وهي جامعة شارلز درو للطب والعلوم في مستشفى مارثن لوثر كنج بعد أن تأهلت و أنهت دراستها في هذا التخصص الصعب .. عملت جاهدة على ترتيب معايير الإصابات الدماغيه وطرق علاجها .. فاستفاد العالم من أبحاثها الطبية التي أثرت فيها الساحة قامت هذه الطبيبة رحمها الله .. بالكثير من الاختراعات التي جعلت من الطب والفتاة المسلمة انسانه قوية بكل ما تحمل الكلمة .. وعلى ما أذكر .. كان جهاز الاسترخاء العصبي وهو عبارة عن وحدات من أجهزة الكمبيوتر المحاكي تستطيع من خلالها تحريك وشفاء - بعد إذن الله تعالى الأعصاب المصابة بالشلل .. كذلك اخترعت جهاز الجونج ، وهو جهاز فريد من نوعه يساعد في التحكم في الخلايا العصبية ما بين فتحها وإغلاقها والذي يعتبر الوحيد في العالم .. وعلى ما أذكر أن الدكتورة رحمها الله حصلت على براءة الاختراع من المجلس الطب الأمريكي وهنا .. بدأت لحظات عمر الطبيبة يعد العد التنازلي في ذلك اليوم عام 1997 م قابلت الطبيبة رحمها الله في بالوبيتش ، وقد كانت هي المرة الأولى التي أقابلها على الرغم أني سمعت عنها الكثير .. قابلتها بحجابها الإسلامي الملتزم وبكلامها المحتشم .. وكنا وقتها بصدد أنشاء معمل أزاله الأورام باستخدام جهازها رحمها الله قالت الطبيبة .. لماذا لا تعمل في السعودية .. قلت لها .. أنني استجمع خبرات العمل .. ولا بد لي في يوم أن أرجع بإذن الله .. وقالت .. أنها سوف تسافر لمكة لأداء العمرة .. وسوف تدعي لي بأن الله يوفقني .. كانت كلماتها بسيطة جدا .. معبرة .. جدا .. تأخذك في مجال الأبحاث وكأنها عملاقة في علمها رقم صغر سنها .. بلهجتها الحجازية المتسارعة قالت .. أن الأمريكان عرضوا عليها مبلغ من المال والجنسية .. فما رأيكم؟ وقد كنا وقتها مجموعه من الشباب السعودي منا من هو مقيم ويعمل .. ومنا من هو لازال يدرس وينتظر تخرجه ليعود لأرض الوطن حارت النظرات فقد كان المبلغ خمسة ملايين دولار .. يحلم بها أي باحث طبي لينشأ معمله الخاص .. في أي مكان ..وليس هذا فقط .. بل أعطيت الدكتوة رحمها الله عرضا بالجنسية ما إذا وافقت على العرض من الجانب الأمريكي
وانا لا اخيفك ولكن امر كهذا تقوم عليه دول والغرب سينتفض لإمتلاك مثل هذه النظرية بل سرقتها وهذا ماحدث للسابقين من مخترعين اخي ان مثل هذه النظرية التي تحدثت عنها ثلاث مليارات قليلة جدا فيها انظر نظرة سريعة ما ستحققه الدول من وراء طاقة لن تنتهي وبدون وقود وما ستوفر لها من أموال حيال ذلك . الان افضل الامور ان تتوجه انت وصديقك المخترع لأخذ اولا ودون افصاح لأي نظرية بل تبقى في طي الكتمان .. وتأخذوا دورات في كيفية الحصول على الأصالة للإختراع وكيف هي الإجراءات وماهي المنظمات التي تطلق مثل هذه البراءات . ومن ثم اذهب انت وصديقك الى حكام دولتك واذا كنت من السعودية تاكد ان هذه البلاد تحمل على عاتقها هم الامة جمعاء ولكن بقاء نظريتكم في الظل الى الأبد ليس مجديا .. وبعدها تأكد انهم سيسمعون لكما وسوف يقرروا ماهو الإفضل لان هذه النظرية تصنع المعجزات للبلاد تخيل ان دولتنا وفرت ماتنفقه في داخل البلاد في الطاقة وتخيل لو ساهمت في رفع البؤس عن الدول الفقيرة اي ان الضائعين عن الحضارة في الصحاي وصلت لهم الطاقة كيف سيكون الامر ولما هذا الخوف وقتها البلاد قاطبة ستدرب على ان تبني مصانع ويدرس ابنائهم على ان يكونوا هم الرواد في هذه النظرية وانتاج الطاقة .. اخي فليكن الله معكما اين ما كنتم وينير دربكم الذي اجزم انكما في الضيق الكبير والكبير ورفع الله عنكم هذه الضائقة وعودوا الى من تثقون فيه من علمائنا دن الإفصاح عن اختراعكم لكي تستفيدوا من تجاربهم افضل لكما وقبل كل شيء واظن انكما فعلتم ذلك التوجه الى الباري الذي بإذن الله سيحيب دعائكما ......... الله معكما ولو نشرت هذه النظرية ورأيت اسمين مسلمين عرب والله انه لفخر لنا ايما فخر .. وننتظر مثل هذه اللحظات بكل الشوق .
__________________
https://twitter.com/amani655 |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|