ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات الفيزيائية الخاصة > منتدى البحوث العلمية. | ||
36 بحثا ( ماجستير/ فيزياء ) - جامعة الملك عبد العزيز |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#31
|
|||
|
|||
![]() اسـم الطالب:
علي عيسي محمد عسيري المشرف: د. كمال عبد الهادي محمد ، د. سعود جميل يغمور عنوان الرسالة: دراسة علي البقع الضوئية لأشعة الليزر و تطبيقاتها في دراسة السطوح الخشنة درس المظهر العام لبقع الليزر التي نجحت عن اسطح خشنة وتمت مناقشتها نظريا وعمليا ، كماتم بناء تجهيزة عملية قادرة على التعامل مع بقع الليزر في المدي القريب والمدى البعيد. ولقد أثبت معمليا أن التغير في المتوسط الحسابي لدرجة الوضوح (MNAV) وعلاقته بتغير خشونة السطح Ra يمكن تقسيمه الى ثلاثة مناطق محددة ومتمايزة في المدي Ra<0.05 تتدني درجة الوضوح وتؤول الى الصفر في حالة الاسطح الصقيلة ، وفي المدى 0.05 |
#32
|
|||
|
|||
![]() اسـم الطالب:
مها منصور دفتردار المشرف: د. فياض الدين شهاب الدين ، د. محمد رياض عرفه عنوان الرسالة: التحليل عالي الدقة للطيف الكتلي لنظام المكواركونيوم الجهد الأسي المعروف لدينا مثل V (r) = A + y rV اعطي نتائج جيدة للطيف الكتلي للموجة 3S1 للانظمة cc و bb وقد اثبتنا ان نفس الجهد فيما عدا الثابت A يمكن استخدامه لايجاد الميزونات D,B. التوافق مابين نتائج التجارب والنتائج المتنبأ بها جيدة في حدود Mev 20 وبالنسبة للنظامين السابقين اخذنا في اعتبارنا التصحيحات النسبية الى درجة V2/ C2. التحصيل الكتلي المغزلي الثلاثي والاحادي حصلنا عليه لأنظمة الميزونات السابق الذكر. وكانت النتائج تتوافق مع النتائج التجريبية في حدود Mev 20 . اخذت في الاعتبار التفاعلات tessor ,spin-oribt لشرح الموجات p وقد وجد ان الجهد المغزلي غير مستقل عن النوع. |
#33
|
|||
|
|||
![]() اسـم الطالب:
فاطمة محمد حمزة صادق خليفة المشرف: د. فياض الدين شهاب الدين ، د. عويش حربي مبارك عنوان الرسالة: دراسة النظم ذات الجسمين باستخدام جهد يشابه جهد الحركة التوافقية البسيطة تقل الطاقة الفراغية للموجة الأسية بزيادة (n) لجهد الذبذبة التوافقية المضطرب بواسطة جهد خطي أو جهد كولومي جاذب. للموجات D,P.S وجدنا E1p>1/2 (E1s+ E1d)>1/2 (E1s + E2s) وسلوك مستويات الطاقة الفراغية هي نفسها في نظام الكواركونيوم وقد حسبنا القيم الخاصة للطاقة بحل معادلة شرودنجر للموجة الأسية عدديا بالكمبيوتر باستخدام جهد الذبذبة التوافقية بالاضافة الى اضطراب خطي. ولقد قارنا النتائج المستخلصة من الدرجة الأولي لنظرية الاضطراب مع النتائج العددية الصحيحة ووجدنا ان نظرية الاضطراب تقريبا جيدة حتي X0< 1. النتائج المستخلصة من نظرية تقنية الاختلاف متوافقة مع النتائج العددية للأعداد الكمية الصغيرة لجميع قيم x0. |
#34
|
|||
|
|||
![]() اسـم الطالب:
حميده محمد بكر درويش المشرف: د. كمال عبد الهادي محمد عنوان الرسالة: الخواص الضوئية والكهربائية لبعض الاغشية الرقيقة من أشباه الموصلات حضرت أغشية رقيقة من مركب ثالث سيلينيد الأنديوم بواسطة تبخير حبيبات منه في جو مفرغ ( = 10 –4 بسكال) بمعدل ترسيب يساوي او أعلى من 3.5 نانوميتر لكل ثانية على حوامل عند درجة حرارة للحاملة أقل من 573 كلفن ، والحوامل المستخدمة عبارة عن شرائح مستوية ضوئياً من الزجاج أو الكوارتز غير البلوري ، ويتم تعيين سمك الأغشية المحضرة اثناء عملية التحضير بواسطة التداخل الضوئي، وقد تم دراسة تأثير كل من درجة حرارة الحاملة وكذلك تلدين الأغشية بعد تحضيرها على الخصائص المميزة لهذه الأغشية. وقد أجريت دراسات عن تركيب الإغشية باستخدام تقنيات حيود الاشعة السينية وحيود الالكترونيات والطيف الفوتو الكتروني الناتج عن الاشعة السينية (X) واتضح ان الاغشية المرسبة على حوامل عند درجة حرارة الغرفة وبمعدل ترسيب اقل من 3.5 نانوفتير لكل ثانية تكون ذات تركيب امورقي بينما الاغشية المرسبة بمعدل ترسيب يساوي أو اكبر من 3.5 نانوميتر لكل ثانية وعندما تكون درجة حرارة الحاملة اقل من 573 كلفن تكون ذات تركيب بلورى متعدد التبلور تناظر النظام السداسي بثوابت شبكية بلورية A0= 0.7 Inm C= 1.93 Inm أما الاغشية المرسبة عندما تكون درجة الحاملة اعلى من 573 كلفن فقد وجد انها تحيد عن نسبة العناصر في الصيغة الكيميائية للمركب. كما تكون بعض المركبات الكيميائية الاخرى مثل In 6Se7 , InSe الى جانب In 2Se3 وقد اتضح ايضا ان الاغشية الملدنه عند درجة حرارة اعلى من 573 كلفن يتم فيه تحولا للطور وتتكون الى جانب ثلاثي سيلينيد الانديوم بعض الاطوار السابق ذكرها. وقد تم تعيين الثوابت الضوئية للأغشية المرسبه من قياسات الانعكاسيه والنفاذية عن السقوط العمودى للضوء في مدى الأطوال الموجبة من 400 نانوميتر الى 2000 نانوميتر. وقد اقترحت طريقة حسابية تم تنفيذها كبرنامج علي الحاسب الآلي لحساب الثوابت الضوئية من قيم الانعكاسية والنفاذية الضوئية عند الاسقاط العمودى للضوء وتشمل الطريقة على تقنية البحث عن التباين المبنى على اساس جعل كل من (? R)2 = ?R calc – R exp ? (? T)2 = ?T calc – T exp ? نهاية صغرى ، ويتم الحصول على قيم الثوابت الضوئية k,n التي تجعل نهاية (? R)2 و (? R)2 صغري بالدقة المطلوبة كحل مثالي ، ويلى ذلك تقنية المدى الامثل لاسراع التقاول ولانقاص الفترة الزمنية لتحسين الدقة. وقد تبين ان الثوابت الضوئية الحسويه لثالث سيلينيد الأنديوم لا تعتمد على سمك الأغشية في مدى السمك المختار للاغشية ، واستنتج من تحليل سلوك معامل الامتصاص عند وقرب حافة الامتصاص وجود ثلاثة انواع من الانتقالات الألكترونية بواسطة الضوء وهي على الترتيب : 1- انتقال غير مباشر وغير متاح بقيمة لفجوة الطاقة تعادل 1.19 أ . ف. 2- انتقال غير مباشر ومتاح بقيمة لفجوة الطاقة قدرها 1.25 أ . ف. 3- انتقال مباشر مسموح به لفجوة طاقة قدرها 1.45 أ . ف . كما وجد ان الخصائص الضوئية للأغشية المحضرة على حوامل عند درجات حرارة تساوي أو اعلى من 573 كلفن تختلف تماما عن خصائص الاغشية التي لها التركيب بنسبة وجودها في المركب ثلاثي سيلينيد الأنديوم وعزى ذلك الى اختلاف نسب التركيب الكيميائي وايضا لعدم تجانس المركب وتكون الاطوار الاخرى السابق ذكرها . وقد قيست المقارنة النوعية بتقنية المجسين للأغشية الرقيقة السابق تحضيرها وبشروط مختلفة كدالة في درجات الحرارة، حيث اتضح ان المقاومة النوعية الكهربية تتغير من درجات الحرارة طبقا لسلوك اشباه المواصلات ووفقا لعلاقة ?E / KT P = p0 حيث ?E الطاقة المنشطة لحوامل الشحنة الكهربية وتتراوح قيمتها بين 0.66 أ . ف ، 0.42 أ . ف تبعا لسمك الغشاء المحيط بالعينة أثناء القياس. |
#35
|
|||
|
|||
![]() اسـم الطالب:
صالح هديهد سلمان الحنيطي المشرف: د. نبيل محمود عبد الرازق ، د. غالي غازي البركاتي عنوان الرسالة: تعيين الثوابت البلورية بدقة لبعض المواد البلورية إن معرفة القيم الدقيقة للثوابت البللورية للعناصر والمركبات تعتبر ذات اهمية كبيرة في أبحاث فيزياء الجوامد، ولتعيين تلك الثوابت بدقة باستخدام جهاز حيود الاشعة السينية يلزم تصحيح زوايا الحيود المقاسة من الأخطاء الناجمة عن الجهاز والتي تعتمد على العينة وكذا الأخطاء العشوائية. وقد استخدمنا مادة عيارية من مسحوق السيلكون ( رقم 640 أ ) لتصحيح الزوايا المقاسة بطريقتي المعايره الخارجية والداخلية كما طبقنا طريقة أقل المربعات التحليلية لتقليل الأخطاء الأخري، وصممنا برنامج خاص للحاسب الآلي لتعيين الثوابت البلورية ( الشبكية ) بدقة واختبرنا هذا البرنامج لتعيين الثابت البللوري للمادة العيارية واتضح أنه موثوق به – ثم طبقنا طريقتي المعايره الخارجية والداخلية لتعيين الثوابت البللورية بدقة لمواد شبه موصله ذات تركيب مكعبي وسداسي وكذا لمحاليل صلبه شبه موصله ذات تركيزات مختلفة وقد اعتبرت الثوابت التي حصلنا عليها بمثابة تحسين لدقة الثوابت المنشورة والمسجلة بدون إنحراف معياري. بالنسبة للمواد ذات التركيب المكعبي فأن أفضل قيم للثوابت البللورية عند درجة 25 م كانت ( 5.65308 +- 4 × 10 –5 ) انجستروم لمادة أرسنيد الجاليوم ، ( 5.66822 +- 4× 10 –5) أنجستروم لمادة سلينيد الزنك ، ( 6.10309 +- 4× 10 –5) أنجستروم لمادة تلوريد الزنك ، وقد لاحظنا أن : أ – بالنسبة لمادة أرسيند الجاليوم فان الشدة للأشعة المقاسة للخط ( 220) كانت 79% ولا تتطابق مع القيمة المنشورة وهي 35% ونظرا لأهمية هذا الخط في التحليل الكيفي فقد حسبنا الشده النسبية للأشعة لكل الخطوط وكانت القيمة المحسوبة للخط ( 220) هي 72% واتفقت أكثر مع النتائج التي حصلنا عليها. ب- ان نماذج الحيود لمادة تلوريد الزنك تحتوى على خطوط اضافية وبعمل تحليل كيفي بطريقة حبود الاشعة السينية أتضح أن تلك الخطوط الى التيلوريوم وبعمل تحليل كمي بطريقة المعايره الخارجية إتضح أن مادة تلوريد الزنك تحتوى على 21.8 % بالوزن من التيلوريوم المخلوط، وعند يزيد تركيز التيلوريوم الى 31.4% لم تتأثر قيمه الثابت البللوري لتلوريد الزنك. وبالنسبة للمواد ذات التركيب السداسي فأن أفضل قيمه للثوابت البللورية لها عند درجة 25م كانت ( 4.30164 +- 11 × 10-5) أنجستروم ، ( 7.01562 +- 30 × 10-5) انجستروم لمادة سلينيد الكادميوم ، ( 4.46131 +- 6×10-5) انجستروم ، ( 5.93533 +- 13× 10-5) انجستروم لمادة التيلوريوم. وقد حضرنا محاليل صلبه لسبيكة الكادميوم – تلوريد – سلينيد وسبيكه الكادميوم – سلفيد – سلينيد بتركيزات مختلفه باستخدام طريقة الانتشار في الحالة الصلبة تحت التفريغ وتم تعيين التركيب البللوري والثوابت البللورية بدقة لكل منها وقد وجدنا أن سبائك الكادميوم – تلوريد سلينيد التي تحتوى على كسر مولى (س) قدره صفر ، 1، 2، 3، 4، 0 من تلورويد الكادميوم لها تركيب بللوري سداسي بينما تلك التي تحتوي على كسر مولي (س) قدره 5، 0 ،6 ،0 ،7، 0 ، 8 ، 0 ، 9 ، 0 ، 1 لها تركيب بللوري مكعبي – أما بالنسبة لسبائك الكادميوم – سلفيد – سلينيد فقد كان تركيبها البللوري سداسي لجميع التركيزات المستخدمة (س) من سلفيد الكادميوم – وفي كلتا السبيكتين فان العلاقات بين الثوابت البللورية والكسر المولي (س) كانت جميعها خطية ومتفقة مع قانون فيجارد تبعاً لما يلي: الثابت البللوري بالأنجستروم المادة (6.0655 +- 63 × 10-4) + 0.415 +- 8× 10-3س كادميوم – تلوريد – سلينيد ( مكعبي). (4.3008 +- 13 × 10-4) + 0.262 +- 6× 10-3س كادميوم – تلوريد – سلينيد ( سداسي). (7.0130 +- 24 × 10-4) + 0.489 +- 10× 10-3س كادميوم – سلفيد – سلينيد ( سداسي). (4.2994 +- 17 × 10-4) - 0.161 +- 3× 10-3س كادميوم – سلفيد – سلينيد ( سداسي). (7.0128 +- 46 × 10-4) - 0.3082 +- 8× 10-3س كادميوم – سلفيد – سلينيد ( سداسي). ومن تقاطع الخط المستقيم مع محاور الثوابت البللورية امكن تعيين الثابت البللوري للشكل المكعبي من سلينيد الكادميوم وكذا الثوابت البللوريه للشكل السداسي لتلوريد الكادميوم وكانت علىالتوالي ( 6.066 +- 6× 10-3) أنجستروم لسلينيد الكادميوم ، (4.563+-10×10-3) أنجستروم ( 7.502+- 10× 10-3) أنجستروم لتلوريد الكادميوم . |
#36
|
|||
|
|||
![]() اسـم الطالب:
نوره احمد حمدان الحربي المشرف: د. فياض الدين شهاب الدين ، د. محمد رياض عرفه عنوان الرسالة: مستويات الطاقه للموجه الاساسية ..S . لنظام QQ بإستخدام جهود أسيةطاقات الجهد المعروفة لدينا مثل 1/2m m 2 w2 r2 , -a/r و br غير كافية لشرح طيف الكتله لنظامي الكواركونيم cc و bb وقد وجدنا أنه بإستخدام الجهد الأسي: V=(r)=A+y (r/1 Gev)v حيث A=-7 ، y=6.44 وكذلك v=0.1 نسطيع شرح طيف الكتلة للانظمة سابقة الذكر. في حساباتنا استخدمنا طريقة التقريب (WKB) ووجدناها ملائمة بالرغم من ان الطاقة الكامنة الخطية وطاقة كولوم لاتعطي نتائج جيدة مقارنة بنتائج التجارب ولكن اتحادهما مع بعض على الصورة: - V(r) = 1/b2 r- k/r يعطي نتائج جيدة. |
#37
|
|||
|
|||
![]() اسـم الطالب:
السيد عيدروس فضل البار المشرف: د. فتحي أحمد البديوي ، د. محمد المرسي عبد الحميد عنوان الرسالة: دراسة التركيب الطبقي لنوي القصدير 166 الناتجة من الاضمحلال الباين لنواة ليسوجير الانديوم 166 تتناول هذه الرسالة دراسة انتقالات اشعاعات جاما المنبعثة من نوي القصدير 116 ، وذلك باستخدام المطياف الجامي المتضمن كاشفا من الجرمانيوم البالغ النقاوة ذى الحجم الفعال 78.6 سم 3 ويتميز المطياف بقدرة فصل عالية للخطوط الجامية تصل الى 1.9 ك. أ . ف عند طاقة الخط الجامي 1332 ك. أ . ف لنوى نظير الكوبالت 60 العياري. وقد أمكن تحضير مصدر مشع من نوى أيسومير الأنديوم 116 وذلك بالتشعيع النيوتروني لعينه تزن حوالي 2 جم من الأنديوم الطبيعي المتضمن نظير الأنديوم 115 بوفرة 95.77% لمدة تترواح بين ساعتين وأربع ساعات باستخدام مصدر نيوترونات بكلية الهندسة ، ( جامعة الملك عبدالعزيز ) مكون من خليط من الأمريكيوم 241 مع البريليوم 9 حيث تفاعل جسيمات ألفا المنبعثة من النظيرالأول مع البريليوم فتنبعث نيوترونات تبلغ 6.6 × 10 6 نيوترون / ثانية . وبمعايرة المطياف الجامي سواء من ناحية الكفاءة أو الطاقة باستخدام بعض المصادر العيارية. أمكن التعرف على خسمة وعشرين انتقالا جاميا حتى طاقة 2125 ك. أ. ف . وذلك أثناء تحليل الطيف الجامي الناتج عن اضمحلال أيسومير الأنديوم 116 وحددت بدقة عالية الشدة النسبية لهذه الانتقالات وتبين تطابق تلك النتائج الى حد كبير مع ماسبق نشرة في هذا المجال وفي ضوء تلك الانتقالات امكن استنتاج التركيب الطبقي المتضمن 12 منسوب طاقة لنوى القصدير 116 المتولدة من الأضمحلال البائي. كما تتضمن الرسالة حساب معاملات التحول الداخلي نظرياً لستة انتقالات جامية واضحه وعالية الشدة نسبيا عند طاقات 138.26 ، 417.03 ، 818.70، 107.58، 1293.50، 1507.23 ك. أ . ف. باستخدام هاجر وسلتزر وذلك لبعض القطبيات المتعددة وبمقارنتها وبمثيلاتها المقدرة عمليا على أساس قياسات الشدة لتلك الانتقالات أمكن التعرف على نوعية القطبية المتعددة لكل انتقال. وقد أثبتت هذه المقارنة أن معامل التحول (K) للانتقال الجامي ، 818.70 ك.أ.ف. بين المستويين 2 ـــــــــ 2 + يتميز بقطبية متعددة M1 مدعما بذلك مانشره سابقا الباحث بليتر غير انها لاتتمشي مع نتائج ياماجوشي وزملائه الذين نسبوا لهذا الانتقال قطبية مختلطة M1 + E2 وذلك بالاضافة الى امكانية تدعيم طاقة المستوى عند 1756.8 ك.أ . ف على أساس دقة قياسات طاقة انتقالي التتابع الجامي 463.3 ك.أ.ف و 1293.5 ك. أ. ف فيما بين ذلك المنسوب الأرضي وبذلك أمكن ازالة التضارب الذي أوحت به ما سبق نشرة من بحوث في هذا الشأن . |
#38
|
|||
|
|||
![]() اسـم الطالب:
محمد سعد قاضي المشرف: د. توفيق عبد الحميد الدسوقي ، د. محمد جلال الخضري عنوان الرسالة: دراسه للاجسام المشققه باستحدام التداخل الضوئي لبقع الليزر ان لأشعة الليزر خصائص تتميز بها عن غيرها من أشعة الضوء العادية ، فهي فضلا عن أنها تمتاز بأحدية اللون فانها أيضا متماسكة مكانيا وزمانيا (Time cherence – spacecoherece) ويمكن توجيهها والتحكم فيها بدقة متناهية. ومن مميزاتها المهمة أيضا شدة الاضاءة ، نتيجة للتماسك بين الموجات المنبعثة قسرياً. في الواقع ان بقع الليزر (Laser speckles) الناتجة من انعكاس شعاع الليزر عن سطح عاكس مشتت ، قد برزت كخصم للتصوير الثلاثي الابعاد، وذلك لسهولة اجراء التجارب بامكنيات بسيطة ( محدودة) والحصول على نتائج جيدة، وذلك لانه في أبسط الحالات يكفي فقط وجود كاميرا مع شعاع الليزر. تستخدم تقنيات عديدة لقياسات شديدة الحساسية، تلتقي جميعها بصفة عامة في احدى اثنتين: 1- التصوير الفوتوغرافي المباشر لبقع الليزر. 2- القياس بالتداخل الضوئي للبقع. ان التفريق بين الطريقتين دقيقة الىحد ما ، حيث أن كلاهما يستخدم فيه التصوير الفواتوغرافي والتداخل الضوئي. ويعتمد التصوير الفوتوغرافي لبقع الليزر على الخصائص الضوئية المميزة للبقع، والتي هي ذاتها ناتجة عن التداخل الضوئي. وهكذا فانه يمكننا القول بأنه لاتوجد فروق كبيرة من الناحية الفعلية بين الوسيلتين ، ولكن هناك فوارق واضحة بينهما خلال العمل التجريبي . ولقد قام ستسون ( Stetson) بتصنيف هذه الفروق بطريقة لطيفة عام 1975م ، فاقترح بأنه اذا وجدت مناطق تترابط بها نماذج البقع ترابطا جيدا فيشار الى العملية على انها تصوير فوتوغرافي للبقع ، وبالمقابل اذا تكونت حلقات التداخل نتيجة اختلاف نماذج البقع اختلافا طفيفا بين الصورتين، سواء كانت هناك ازاحة ام لم تكن ، فتسمى العملية على أنها قياس بالتداخل الضوئي للبقع . ولقد تم عرض الأسلوبين المختلفين في البابين الأول والثاني من هذه الرسالة على التوالي . في الباب الاول تمت دراسة الازاحات الجانبية للمشتت الضوئي بطريقة التصوير الفوتوغرافي لبقع الليزر ، بواسطة التعريض المذدوج ، سواء كانت الازاحات أصغر من قطر البقع أو اكبرها منها. وقد أخذت في الاعتبار تقنية التعرض المتعدد بحد أعلى خمسة تعرضات . وتم دراسة تأثير تساوي وعدم تساوي وقت التعريض. وأيضا مساواة وعدم مساواة الازاحات بين التعرضات المتعددة بطريقة القياس بالتداخل الضوئي . وأجريت أيضا دراسة تفصيلية لاعتماد تغاير نموذج التداخل على درجة استقطاب حزمة أشعة الليزر الساقطة على المشتت. ومن الجدير بالذكر أنه بالنسبة لجميع الحالات السابق ذكرها فقد تم تحليل نموذج التداخل نظريا مثلما تم اثباته تجريبيا. وفي الباب الثاني تم تسجيل البقع الرتشاء للوح زجاجي ( مصنفر) فوتوغرافيا ليقوم بدور الاجسام الاتساعية ذات التركيب العشوائي المبدد ( المشتت) للضوء على شكل طيف مستمر في مستوي فورييه الطيفي ( Fourier spectral plane) ويستخدم هذا المشتت في انشاء المجسم (Speckle holgrams) من التعرضات الاحادية والمزدوجة والمتعددة. وقد سجلت الازاحات الجانبية ( المستعرضة) والمحورية الصغيرة بين التعرضات. وقد استخدم ليزر الهليوم – نيون وليزر الأرجون – أيون ، بخطوط طبقية متعددة (He-Ne Laser& Argon-ion Laser) لاعادة أنشاء – استخراج – (reconstraction) الصور الحقيقية والتقديرية. وتتداخل هذه الصور كمشتتين متماثلين في مستوي فورييه أينما أعطي انفصالهما حلقات تداخل دائرية (Circular interference fringes) وفي حالة زيادة المسافة نسبيا بين الهلوغرام (hologram) واللوح الفوتوغرافي يمكن استعادة رؤية حلقات التداخل باستخدام التعريض المزدوج والمتعدد وخاصة مع ازاحات طفيفة للألواح الفوتوغرافية. وقد نوقشت نظرية أشكال التداخل ( Interferograms) ببعض التفصيل وأمكن التثبت منها بواسطة بيانات تجريبية ، كما تمت أيضا دراسة الازاحات المحورية والجانبية المتزامنة. وبينت النتائج العملية توافقا جيدا مع المعادلة النظرية في حدود خطأ متوسطه 2.5 %، وأيضا تم الحصول على منحني الرؤية للازاحة الجانبية وذلك باستخدام الخلية الصوئية (photo cell) وشعاع ليزر الأرجون (y=514.5nm). |
#39
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيك يا أبا صالح |
#40
|
|||
|
|||
![]() يعطيك العافيه وبارك الله فيك وجزاك الله خيـــــــــراً ،،،
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|