ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات الفيزيائية الخاصة > استراحـــة أعضاء ملتقى الفيزيائيين العرب. | ||
Oo صَــحِــيفَـــةُ [ غَــزّة ] oO.......تابعوا الأخبار أخواني وأخواتي... |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() استنكرت بشدة تصريحات "أوباما" بشأن القدس "حماس": نرفض إخضاع حقوق الشعب الفلسطيني لـ "مزاد" الانتخابات الأمريكي [ 05/06/2008 - 02:37 م ] دمشق - المركز الفلسطيني للإعلام عبّرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عن استنكارها الشديد لتصريحات باراك أوباما مرشح الرئاسة الأمريكية عن الحزب الديمقراطي، التي أعلن فيها دعمه لأن تكون مدينة القدس المحتلة "عاصمة موحدة لإسرائيل". وقال مصدر مسؤول في الحركة، في بيان صادر عن المكتب الإعلامي، وتلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه اليوم الخميس (5/6): "على الرغم من إدراكنا أن بعض التصريحات التي يطلقها المرشحون للرئاسة الأمريكية، تندرج في سياق الحملة الانتخابية ومنافساتها، والتي يحرص فيها المرشحون عادة على كسب الناخبين إلى صفهم؛ فإن حركة حماس لا تقبل أن تكون حقوق الشعب الفلسطيني خاضعة لـ "المزاد" الانتخابي الأمريكي، لذا فإنها تعبّر عن استنكارها ورفضها الشديدين لما صدر من تصريحات عن "باراك أوباما" مرشح الحزب الديمقراطي للرئاسة الأمريكية". وأضاف المصدر يقول: "إن ما ينبغي أن يدركه "أوباما".. هذا الشاب المبتدئ في السياسة، أن الحقوق لا تُلغى ولا تسقط بالتقادم، وأن الاستعمار الاستيطاني لابد أن يزول، وأن الشعوب المستضعفة لا تقهرها القوة الغاشمة. فما أثبته التاريخ القديم والمعاصر، أن القوى الاستعمارية إلى زوال، وأن الشعوب لابد أن تحصل على حريتها واستقلالها. لذا فإن مصير هذا الكيان الصهيوني العنصري عاجلاً أو آجلاً هو الزوال، وأنه سيدحر من أرض فلسطين المباركة، وستكون القدس –بإذنه تعالى- عاصمة موحّدة لفلسطين".
__________________
![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]() قال إنّ سقوط الرهانات يشير إلى حقبة استثنائية هنية يرحب بدعوة عباس للحوار ويدعو إلى البدء فوراً بحوار شامل [ 05/06/2008 - 10:07 م ] غزة – المركز الفلسطيني للإعلام دعا رئيس الحكومة الفلسطينية إسماعيل هنية، إلى البدء فوراً في حوار وطني شامل على قاعدة إعلان صنعاء، مرحباً بدعوة رئيس السلطة محمود عباس الداعية لإجراء حوار وطني شامل و"الروح الجديدة" التي ظهرت في خطابه. وقال هنية في خطاب وجّهه للشعب الفلسطيني مساء الخميس (5/6) بمناسبة نكسة حزيران (يونيو) من سنة 1967، "ندعو إلى البدء فوراً في حوار وطني شامل على قاعدة إعلان صنعاء والذي حدّد طبيعية التعامل مع المبادرة اليمنية، والتي اشتملت على العديد من القضايا وملفات الحوار الداخلي". وشدّد إسماعيل هنية على أنّ ذلك يأتي "بهدف العودة بالأوضاع الفلسطينية إلى ما كانت عليه، تأكيداً لوحدة الوطن الفلسطيني أرضاً وشعباً وسلطة واحدة، ومستندين كذلك الى الاتفاقات الموقعة والتمثلة باتفاق القاهرة ووثيقة الوفاق الوطني واتفاقية مكة". دعوة لجامعة الدول العربية ودعا رئيس الحكومة الفلسطينية، جامعة الدول العربية إلى رعاية الحوار الوطني الفلسطيني وخطوات المصالحة، على غرار ما تم التعامل به مع أزمة الأشقاء في لبنان ونعلن استعدادنا لتلبية أية دعوة من أي قطر عربي شقيق في هذا الإطار، على أساس لا غالب ولا مغلوب وبهدف الوصول إلى اتفاق ينتصر فيه كل الفلسطينيين. وقف الحملات الإعلامية وقال هنية "من أجل تهيئة الأجواء للحوار المنشود؛ فإننا ندعو إلى وقف الحملات الإعلامية والإفراج عن المعتقلين السياسيين، وبذل الجهد المطلوب من أجل رفع الحصار وفتح المعابر والإفراج عن النواب الأسرى"، معلناً أنّ حكومته ستتخذ خطوات ملموسة في الأيام القادمة على الصعيد الإعلامي والمصالحات الداخلية. تصوّر للتعامل مع الحوار وطرح هنية تصوّراً لآلية التعامل مع الحوار تبدأ بتكثيف إجراءات بناء الثقة، ثم وضع الأجندة الرئيسة للحوار، وتصنيف هذه الملفات بحيث يتم البدء بالملفات التي يمكن إحراز تقدم فيها، وبعد ذلك مناقشة الملفات الأكثر صعوبة والخروج باتفاق بمظلة عربية واسعة، على أن يتم كل ذلك في أسرع وقت ممكن مما يتطلب إظهار المزيد من الايجابية. وقال هنية "تابعنا باهتمام خطاب الرئيس أبو مازن الذي ألقاه أمس (الأربعاء) ووجّه فيه الدعوة لحوار وطني شامل"، موضحاً أنّ الحكومة وحركة "حماس" دعيا للحوار منذ اللحظات الأولى للأزمة. وأضاف رئيس الوزراء "عبّرنا في أكثر من مناسبة عن رغبتنا وقناعتنا بهذا الخيار، ورأينا أنه لا سبيل لمعالجة الأوضاع التي طرأت على ساحتنا إلاَّ بهذه الطريقة"، وفق تأكيده. تجاوب وإبداء مرونة وأشار إسماعيل هنية إلى التجاوب مع كافة الوساطات الفلسطينية والعربية، وقال "أبدينا مرونة كافية مع كافة الأطراف التي أجرت معنا اتصالات سرية أو علنية، وشجّعنا العديد من الأطراف على سرعة التحرك من أجل الخروج من واقع الأزمة لقطع الطريق على التدخلات الخارجية والمخططات الإسرائيلية، ومن هنا جاء توقيعنا على إعلان صنعاء الذي ارتكز على أن مبادرة اليمن إطار للحوار". الإدارة الأمريكية لا ترغب بمصالحة فلسطينية وشدّد هنية على أنه مما لا شك فيه أنّ الإدارة الأمريكية لا ولم ترغب في أية مصالحة فلسطينية، ووضعت عوائق كثيفة أمام انطلاق مشروع الحوار الفلسطيني، ونشرت أوهاماً أثقلت الحالة الفلسطينية ليس أقلها أنّ الحوار والمصالحة الداخلية سوف يضرّ بمسار المفاوضات وعملية التسوية وآفاق الحل المنشود، والذي اتضح أنه سراب بقيعة، يحسبه الظمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئاً. معالجة الأزمة ممكنة ورأى هنية أنّ الأزمة الداخلية على صعوبتها، يمكن معالجتها جذرياً والخروج منها إلى فضاء أفضل إذا ما توفرت النوايا الصادقة، والإرادة الحقيقية، وتم استحضار المصالح العليا، وإزاحة المؤثرات والضغوط الخارجية، وتم التسلح بالقرار الجرئ. وقال رئيس الوزراء الفلسطيني "نحن قادرون على إحداث نقلة ملموسة على هذا الصعيد، وعلى إدخال الفرحة لكل بيت فلسطيني وتكفيف الدموع ووضع حد للآلام، وإنهاء القطيعة وبداية عهد جديد واستئناف مسيرة العمل المشترك من أجلنا وأجل شعبنا وأجل قضيتنا ومستقبل أجيالنا"، وفق تأكيده. هزيمة حزيران لم تحطم الإرادة الفلسطينية وأشار هنية إلى ذكرى حرب النكسة، وقال "اليوم الخامس من حزيران (يونيو) تمر بنا ذكرى أليمة وهي هزيمة عام 67، بما خلفته من نتائج مباشرة على قضيتنا وأرضنا وشعبنا، وعانى شعبنا وما يزال من آثار هذه الهزيمة وما ترتب عليها من احتلال لبقية الأرض الفلسطينية ونزوح الآلاف وتشريدهم". وشدّد هنية على أنّ هذه الهزيمة "لم تحطم إرادتنا ولم تقعد أمتنا عن القيام بواجبها والنهوض مجدداً لملء الفراغ الاستراتيجي سياسياً وأمنياً"، لافتاً الانتباه إلى أنها شكلت مدخلاً للوقوف مع الذات ومعالجة أسباب النكسة، وإعادة ترتيب الأولويات والتصالح مع الذات على امتداد الوطن العربي لاستعادة زمام الأمور. وأوضح رئيس الوزراء الفلسطيني أنّ ذلك تجلّى في الثورة والمقاومة الفلسطينية، و"لاءات الخرطوم" التي حددت الموقف العربي من الصراع مع الاحتلال الصهيوني، ثم الانتصار في حرب رمضان/ أكتوبر عام 1973، وانطلاق الانتفاضة الشعبية السابقة التي استمرت سبع سنوات. وأضاف هنية ثم جاء "تفجير انتفاضة الأقصى المباركة التي ما زالت متواصلة حتى وقتنا الراهن والانتصار في الحرب الاخيرة في لبنان، وخلال واحد وأربعين سنة رفضنا أن نتجرع كأس الهزيمة وارتقى عشرات آلاف الشهداء من أبناء شعبنا وأمتنا العربية، وقدمنا آلاف الأسرى والجرحى والنازحين والمبعدين، ولكنا أصبحنا للعودة والتحرير أقرب فقد شهد الاحتلال انكفاءات كبرى بالانسحاب من أراض عربية ومن قطاع غزة". وتابع هنية "اليوم نرى أنّ الذكرى يمكن أن تشكل مدخلاً لاستعادة الوحدة الداخلية، وحماية الثوابت الوطنية، وإعادة الاعتبار لمشروع الصمود والمقاومة، ولإحياء العمق العربي والإسلامي للقضية الفلسطينية، وهذا ما يجب العمل لإنجازه". الحصار وانعكاساته وأهدافه وتطرّق هنية إلى الحصار المشدد المفروض على قطاع غزة، وقال "عامان ونيف من الحصار الظالم المفروض على شعبنا، وعام كامل من الحصار المحكم الخانق على قطاع غزة، قطاع العزة، طالت تداعياته كافة مناحي الحياة". ولفت هنية الانتباه إلى أنّ الاحتلال سعى من وراء الحصار وإغلاق المعابر وتفجير الأزمات، بما فيها أزمة الوقود والكهرباء، إلى أن يضع شعبنا في القطاع أمام خيارين أحلاهما مرّ؛ الأول: الركوع والانهيار أمام الحصار وضربات الاحتلال، والثاني: الاستسلام والقبول بالشروط السياسية الظالمة. الخيار الشعبي الثالث وأكد إسماعيل هنية أنّ "شعبنا اعتمد خياراً ثالثاً في التعامل مع هذا الحصار؛ إنه خيار الصمود والثبات والتماسك ورباطة الجأش وعدم الاستسلام، وتحمّل من أجل ذلك العذابات والتضحيات وفقدان مقومات الحياة، ولكنه ظل شامخاً ثابتاً ثبوت الجبال الراسيات، وتقدم نحو مواطن الشرف والعزة بنفوس راضية، وعزائم قوية، وإرادة لا تلين، حتى بتنا اليوم ورغم وعورة الطريق أمام مقدمات انهيار إستراتيجية الحصار، وزوال الغمة، وتفريج الكربة، وانفراج العسرة بإذن الله تعالى"، وفق توضيحه. جهود أمريكية لتكريس الانقسام وأشار هنية إلى أنّ الإدارة الأمريكية تحرّكت في كل الاتجاهات وعلى كل المسارات لاستغلال الحالة الاستثنائية التي مرّت بساحتنا الفلسطينية، وهدفها من هذا التحرك تكريس الانقسام وتمرير حلول سياسية على حساب شعبنا وحقوقه ومستقبل أجياله. وذكر أنه في هذا السياق تمت الدعوة إلى مؤتمر أنابوليس، وتوالت بعد ذلك اللقاءات التفاوضية، والزيارات المكوكية لوزيرة الخارجية الأمريكية غونداليزا رايس، وحتى للرئيس الأمريكي جورج بوش نفسه، لافتاً النظر إلى أنه سبق أن حذّر من مغبة التعاطي مع هذا النهج، وقال "نصحنا إخواننا سرّاً وعلانية بشأن المخاطر المترتبة على هذه التحركات". دعوة لمواجهة الحقائق وأضاف هنية "اليوم علينا كشعب أن نواجه الحقائق الجلية، والمتمثلة في أنّ الإدارة الأمريكية توظف الملف الفلسطيني لتمرير سياستها في المنطقة، ولخدمة الأجندة الانتخابية ليس إلاَّ، وأنّ خطوط سياستها اتضحت جلية عبر الخطاب الخطير الذي ألقاه الرئيس بوش في الكنيست الإسرائيلي، وفي تصريحات المرشحين للرئاسة الانتخابية خاصة ما يتعلق بالقدس المباركة". الحكومة الصهيونية لم تقدم شيئاً وأكد رئيس الوزراء أنه من الحقائق أنّ حكومة الاحتلال "لم تقدم وبلغة المفاوضات أي عروض تستحق البحث والتفكير حتى من أكثر المؤيدين لعملية التسوية، بل استمرت في رسم الوقائع على الأرض بالمستوطنات والجدار والحواجز، واتضح أنّ الإستراتيجية الإسرائيلية في حقيقتها تهدف إلى منع قيام أي دولة فلسطينية على حدود عام 1967، والاحتفاظ بالقدس موحدة تحت السيطرة الإسرائيلية، والاحتفاظ بالمستوطنات في الضفة وتسريع وتيرة الاستيطان في القدس وحولها، وعدم الاعتراف بحق العودة"، وفق قوله. محاولة خلق وكيل للاحتلال وأشار هنية إلى أنه وتحت ستار دعاوى إنجاح العملية السلمية؛ سعى الاحتلال إلى إلقاء التبعة على الجانب الفلسطيني في كبح جماح الفصائل الفلسطينية وتجريدها من سلاحها، ووضع حد للمقاومة، على أمل أن يوفر ذلك الأمن للاحتلال ويعفيه من تكلفة احتلاله للأرض والإنسان، وكل ذلك على حساب الأمن المفقود للشعب الفلسطيني في كل من الضفة والقطاع. وقال هنية "أمام هذه الحقائق سقطت العديد من الرهانات: رهان الاستناد فقط على خيار المفاوضات المجردة من عناصر القوة والدعم والرهان على الإدارة الأمريكية، ورهان الاعتماد على مفهوم أنّ تنظيم العلاقة مع الاحتلال أولى من تنظيم العلاقة مع الداخل الفلسطيني، ورهان انكسار شعبنا وسقوط خياره الديمقراطي أمام الحصار والعدوان". سقوط الرهانات وشدّد هنية على أنّ سقوط هذه الرهانات يعنى أننا أمام حقبة استثنائية تستوجب عملاً فلسطينياً استثنائياً، وتابع "نودّ التأكيد بأنّ الاحتلال باطل وما نتج عنه فهو باطل، سواء ما يتعلق بالأرض أو القدس أو الإنسان، ونحن متمسكون بحقوقنا وماضون نحو استرجاعها مهما كلفنا ذلك من ثمن، فالحقوق لا تضييع بالتقادم، ولا بلغة الهيمنة وبلطجة القوة وجلبة السلاح"، وفق قوله. وخلص إسماعيل هنية إلى القول "من أجل مواجهة المخاطر والتحديات، وبهدف حماية ثوابت شعبنا وحقوقه الراسخة، وحفاظاً على المصالح العليا، ووفاءً للشهداء والأسرى والجرحى، وتحملاً للمسئولية الوطنية وحتى نواجه أمورنا بصف موحد؛ فإننا نؤكد أنّ إنهاء الخلاف الفلسطيني واستعادة الوحدة الوطنية، وحماية عناصر القوة التي يتمتع بها شعبنا تشكل نقطة الانطلاق".
__________________
![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]() رحّبوا بالتطورات الإيجابية في الساحة الفلسطينية أسرى "حماس": ندعم التوافق الفلسطيني للشروع بالحوار وإنهاء الانقسام [ 06/06/2008 - 06:19 م ] ![]() ترحيب من وراء القضبان بالتطورات الإيجابية في الساحة الفلسطينية (أرشيف) القدس ـ المركز الفلسطيني للإعلام أعرب أسرى حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في سجون الاحتلال، عن دعمهم للتوافق الفلسطيني للشروع بالحوار وإنهاء الانقسام الداخلي، وترحيبهم بالتطورات التي شهدتها الساحة الفلسطينية في اليومين الماضيين على هذا الصعيد. وفي بيان صادر عنهم من سجون الاحتلال الجمعة (6/6)، وأرسل إلى "المركز الفلسطيني للإعلام"، أعلن أسرى "حماس" موقفهم بالقول "لقد أثلج صدورنا، وفرّج عن قلوبنا الغمّة، ما شهدناه في اليومين الماضيين من توافق فلسطيني مبارك، بين الإخوة في حركة فتح وحركة حماس، والذي تمثل بإعلان الرئيس الفلسطيني محمود عباس عن القرار بالتوجه للحوار الوطني الشامل، وما لقيه من ترحيب وقبول أعلن عنه رئيس الوزراء الأخ إسماعيل هنية، حفظهما الله". ومضى الأسرى في بيانهم إلى القول؛ "وعليه فإن إخوانكم أسرى حركة المقاومة الإسلامية حماس في سجون الاحتلال الصهيوني، يعلنون دعمهم الكامل وترحيبهم بهذا التوافق للشروع بالحوار الوطني الشامل، الذي يعيد الوحدة للصف الفلسطيني، وينهي التداعيات الخطيرة للانقسام الداخلي، ويعيد للقضية الفلسطينية اعتبارها، وللجهد النضالي أولويته، حتى تحرير أرضنا، وإنجاز استقلالنا". وقال الأسرى "من قلب زنازين العتمة، ومن خلف قضبان السجون الظالم أهلها؛ نبرق تحية إعتزاز وإجلال وإكبار، لكافة أبناء شعبنا وهم يواصلون صمودهم في وجه العدوان، ويكملون طريقهم الذي اختاروه دفاعا عن حرية شعبنا، وكرامة أمتنا، ونترحم على الشهداء كل الشهداء، من قضى نحبه منهم ومن ينتظر". وتابع البيان "نتمنى الشفاء العاجل والسلامة لكل جرحانا، على امتداد خارطة الوطن الحبيب، ونحيي كل الأخوة الأسرى، من كافة الفصائل والتنظيمات، الذين تشاركوا مرارة القيد، وضربوا أروع الأمثلة في الصبر والصمود ووحدة الصف، فكانوا بحق المثال الحي للصورة الكريمة التي تمثل شعبنا"، كما جاء فيه.
__________________
![]() |
#4
|
|||
|
|||
![]() تزامن مع استهداف "نير عوز" ومصرع صهيوني قلق صهيوني من "مفآجات" صاروخية للمقاومة ودقة قذائف "حماس" [ 06/06/2008 - 09:48 ص ] ![]() جنود الاحتلال على تخوم قطاع غزة .. وخشية من التحوّل إلى أهداف أيسر للمقاومة (أرشيف) الناصرة ـ المركز الفلسطيني للإعلام تحدثت مصادر صهيونية ووسائل إعلام عبرية عن قلق في الأوساط الاستخباراتية لقوات الاحتلال العاملة قرب الشريط الذي يفصل قطاع غزة عن الأراضي الفلسطينية المحتلة سنة 1948، مما أسمته "مفاجآت" صاروخية لفصائل المقاومة الفلسطينية، ومن دقة إصابات الهجمات الصاروخية لكتائب الشهيد عز الدين القسام، في الآونة الأخيرة. وإثر القصف الصاروخي لكتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس" الخميس (5/6)، والذي استهدفت به المنطقة المسماة "كيبوتس نير عوز"، واعتراف العدو بمقتل شخص وإصابة ثلاثة آخرين بجراح؛ قال المحلل السياسي الصهيوني للشؤون الفلسطينية في القناة العاشرة للتلفزيون العبري تسفيكا يحزقيلي: إن "حماس" تريد "زيادة الضغط على الجبهة الداخلية والحكومة الصهيونيتين، لإجبارهما على قبول الهدنة"، على حد تعبيره. وأضاف يحزقيلي إنّ "حماس" لا تطلق الصواريخ بكثافة، وإنما تكتفي بصواريخ معدودة، لكنها دقيقة الإصابة، في إشارة إلى نوع جديد من "منهاج العمل" لديها، أي أنّ "حماس" لا تعتمد على "الكم، وإنما على نوعية الإصابات هذه الأيام"، وفقاً لما ورد في تصريحاته. وكانت صحيفة "معاريف" العبرية قد ذكرت في عددها الصادر يوم الأربعاء (4/6)، أنّ مفاجأتين أثارتا قلق ما يسمى بقوات الأمن الصهيونية العاملة على حدود قطاع غزة، تتمثل الأولى في إطلاق صاروخ موجّه ضد الدبابات للمرة الأولى من القطاع، وهو صاروخ روسي الصنع من طراز "فاغوت"، عُثر على بقاياه الأربعاء في منطقة "الجدار الحدودي"، كما أطلقت الثلاثاء (3/6) وللمرة الأولى صواريخ "كاتيوشا" بقطر 107 ملم. ووفقاً لما أوردته الصحيفة؛ فقد أثار استخدام الصاروخ "فاغوت" الذي أُنتج في الاتحاد السوفياتي في سنوات السبعينيات من القرن الماضي، والذي يمكن توجيهه عن بعد، القلق الأكبر للكيان الصهيوني، بسبب دقة إصابته. وأشارت الصحيفة إلى أنّ الصواريخ المضادة للدبابات التي استخدمتها "حماس" حتى اليوم، من نوع "آر بي جي" التي تعتبر قديمة جداً، ولا يمكن السيطرة عليها بعد إطلاقها، منوهة بأنّ صواريخ "فاغوت" معروفة بتشخيصها للهدف بواسطة أشعة تحت حمراء، تحدِّد الهدف من مسافة بعيدة، وتوجه الصاروخ نحو الهدف، ويرتبط الصاروخ بسلك دقيق يمكّن الذي يطلقه من توجيهه نحو الهدف، حتى بعد عملية الإطلاق. ووجود صاروخ "فاغوت" لدى حركة "حماس" في قطاع غزة، كما يقول تقرير الصحيفة العبرية، يشير إلى ازدياد حجم الترسانة العسكرية للمقاومة في قطاع غزة ونوعيتها. وأعربت الجهات الأمنية في الكيان الصهيوني، عن اعتقادها بأنه "من المتوقع مواجهتنا بمفاجآت أخرى غير سارّة"، وذلك بعد إطلاق صاروخ "كاتيوشا" بقطر 107 ملم وصاروخ "فاغوت". يُذكر أنّ يوفال ديسكين، رئيس المخابرات العامة في الكيان الصهيوني (الشاباك) قال إنه لدى "حماس" صواريخ مضادة للطائرات، لكن لم يتم استخدامها حتى الآن، وتحدث في وقت سابق عن حيازتها لصواريخ يمكن أن يبلغ مداها أربعين كيلومتراً.
__________________
![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]() ما الذي يجري في الأيام الأخيرة فوق السطح الفلسطيني .. وتحته؟ أجواء وفاق فلسطينية وارتياح مشوب بالحذر .. وقلق من عناصر التوتير (تقرير) [ 07/06/2008 - 03:18 ص ] رام الله ـ المركز الفلسطيني للإعلام أجواء إيجابية تقتضي الحذر من عناصر التوتير والفتنة وبدوره؛ يعلِّق الكاتب الفلسطيني الدكتور إبراهيم حمّامي على ما تشهده الساحة الفلسطينية في الأيام القليلة الماضية بالقول "حالة من التفاؤل تسود هذه الأيام الأوساط الفلسطينية بمختلف اتجاهاتها، بعد عام من التشنج والتمنّع والتوتير (...) وهذا التفاؤل لا يخلو من الحذر بعد تجارب سابقة مريرة، فشلت في منع المواجهة المسلحة قبل عام، من اتفاق القاهرة عام 2005 الى وثيقة الوفاق الوطني عام 2006 ثم اتفاق مكة عام 2007، ناهيك عن جولات ولقاءات واتفاقات ميدانية كثيرة". ورأى حمّامي في مقال له كتبه الجمعة (6/6)، أنّ هذا الحذر "له ما يبرِّره ان لم تصدق النوايا أولاً، وثانياً وضع آليات تنفيذ محددة وواضحة ووفق جدول زمني لا يترك الأمور عائمة ومفتوحة للتأويل، وأخيراً إبعاد عناصر التوتير والفتنة والتي ليس من مصلحتها نجاح أي اتفاق فلسطيني فلسطيني ينهي دورها التوتيري التحريضي"، وفق تقديره. وشدّد الكاتب على أنه "لابد هذه المرة من التعامل المباشر وعدم التغاضي عن عناصر التوتير والفتنة"، وتابع "صحيح أنّ محمود عبّاس قام المدة الماضية بالتخلص وإبعاد العديد من تلك العناصر من الدائرة المحيطة به، بل وابعاد بعضهم الى خارج الأراضي الفلسطينية، وهي عناصر ساهمت بشكل كبير في افشال الاتفاقات السابقة، منهم وزراء سابقون، ومنهم ناطقون واعلاميون، منهم من أُبعد إلى مصر تحت مسميات ومناصب مختلفة، ومنهم من أُعيد إلى أوروبا يجرّ أذيال الخيبة بعد فشله في كل ما أوكل إليه من مهام وسقوط قناعه (...) وآخرون غيرهم اختفوا تماماً عن الساحة السياسية العلنية لكنهم ما زالوا يقومون بدور خفي". ويؤكد حمّامي أنه "رغم إبعاد البعض؛ لازال حول عبّاس وفي دائرة صنع القرار من ساءتهم دعوته الأخيرة (للحوار الشامل)، وانطلقوا وبدأوا بممارسة ذات الدور الذي قاموا به سابقاً، في محاولة لتقويض أي اتفاق محتمل قبل أن يرى النور". ويشرح إبراهيم حمّامي أنه "من هؤلاء على سبيل المثال ياسر عبد ربه الذي أصبح بقدرة قادر وفي غفلة من الجميع أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، وهو بالكاد يمثل نفسه، والذي حاول ويحاول جاهداً وبكل الوسائل تصعيد الموقف وتسخينه بعد كل مبادرة ايجابية، (...) ومنهم أيضاً مستشار عبّاس نمر حمّاد الذي استُجلب من ايطاليا بعد عقود من الزمن قضاها هناك، ليكون دوره الحصري هو التوتير والطعن والتشكيك في كل موقف تقاربي، ونذكر جميعاً كيف جن جنونه على الهواء وأمام الملايين ليتلاسن مع عزام الأحمد بعد توقيع اتفاق صنعاء، لم يتمالك نفسه يومها وهو يشهد اتفاق فلسطيني ينهي الخلاف، ولم يصبر الى ما بعد اللقاء المباشر، فأخرج ما في جعبته من رفض مطلق للاتفاق والوفاق، وهو ذات الموقف الذي كرره بالأمس (الخميس) بعد كلمة اسماعيل هنية، لم ير حمّاد فيها إلا السلبية، وكرر اسطوانته المشروخة وعباراته التوتيرية التي اعتاد عليها ...". ويوضح حمّامي كذلك "بطبيعة الحال لا ننسى هنا من لعبوا دوراً رئيسياً في الفتنة، من لوردات الأجهزة الأمنية، أمثال الهاربين دحلان والمشهراوي وأبو شباك، أو من بقي منهم ليمارس جهازه قمعه المعتاد كالطيراوي، هذه العناصر أصبح من شبه المستحيل أو ربما المستحيل القبول بهم أو أن تشملهم أي مصالحة وطنية، أو السماح لهم بممارسة أي دور، لأنهم وببساطة عامل انفجار ومواجهة، بل هم ضمانة لفشل أي اتفاق ووفاق، وهم وكما أكدت الأحداث والتقارير من كان يهيء للانقلاب الحقيقي بدعم خارجي. مع أن المنطق والعدل يفترض محاسبتهم ومعاقبتهم، إلا أن الأجواء الايجابية الجديدة لا يراد لها أن تتعكر بأمثالهم، فأضعف الايمان أن يتم ابعادهم وعزلهم تماماً عن مواقع ودوائر صنع القرار، ويكفيهم ما قاموا به حتى اليوم". ويخلص الكاتب إلى القول "هذا لايعني أنه لا توجد أصوات عاقلة وحكيمة، تتخذ مواقف مشرفة، وتمنح الأمل بالتوصل لاتفاق ينهي حالة التوتير والعداء، وهذه الأصوات العاقلة الحكيمة هي في ازدياد بعد انضمام بعض من كانوا في معسكر التوتير الى معسكر العقلانية والمصلحة العامة". ويضيف "هذه العوامل فقط يمكن ضمان النجاح لأي اتفاق قادم، وضمان أن لا يلقى مصير ما سبقه من اتفاقات: صدق النية، آليات واضحة وبسقف زمني محدد، وابعاد العناصر التوتيرية، وإلى الأبد". ( الخبر عبارة عن جزء مقتبس من التقرير )
__________________
![]() |
#6
|
|||
|
|||
![]() الكتائب ترفع درجة تأهبها تحسباً لأي تصعيد شهيد من "القسام" وإصابة آخر في قصف صهيوني شرق غزة مساء السبت [ 08/06/2008 - 08:12 ص ] غزة – المركز الفلسطيني للإعلام استشهد مجاهد من "كتائب الشهيد عز الدين القسام"، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، وأصيب آخر في قصف مدفعي صهيوني في وقت متأخر ليل السبت (7/6) استهدف مجموعة مرابطين شرق غزة. وأكدت مصادر طبية ومحلية متطابقة لمراسل "المركز الفلسطيني للإعلام" استشهاد المجاهد القسامي بلال الشوباصي وإصابة مجاهد آخر بجروح بين متوسطة وخطيرة بعد استهداف مجموعة من المرابطين بالقرب من مسجد التوفيق شرق حي الشجاعية شرق غزة من قبل الاحتلال الصهيوني بقذيفتين مدفعيتين. إلى ذلك رفعت "كتائب القسام" درجة استعدادها تأهباً لأي تصعيد صهيوني في أعقاب أنباء عن نية الاحتلال الصهيوني تنفيذ عملية قصف موسعة لمواقع المرابطين في قطاع غزة. وكانت مصادر ومحللون صهاينة قد تحدثوا عن تفكير لدى قيادة الاحتلال في تنفيذ عملية عسكرية كبيرة ضد غزة قبل الموافقة على أي "تهدئة"، الأمر الذي ينسف جهود مصر للتوصل إلى تلك التهدئة والتي كانت مشروطة بالتزامن والتبادل. ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية عن وزير الحرب الصهيوني إيهود باراك قوله، في لقاء مع رؤساء المغتصبات الصهيونية المحيطة بقطاع غزة: "إن ذرّات الرمل في الساعة آخذة في النفاد. نحن في حفنة الرمل الأخيرة"، كناية عن تهديد غزة. وأفصحت الصحيفة عن وجود نية لدى الكيان الصهيوني بنشاط عسكري في غزة، موضحة أن "الحديث لا يدور عن مدى أشهر أو أسابيع بل عن شيء سيقع في غضون أيام"، على حد تعبيرها. وتوضح أن الجيش الصهيوني "يفضّل نشاطاً جوياً – يرافقه نشاط بري معين – ضد مجموعة كبيرة جداً من أهداف حماس، ولكن هذا ليس حقيقياً إذ أنه من أجل نشاط من هذا النوع يفترض بالاستخبارات العسكرية والمخابرات أن تزود بمئات الأهداف النوعية".
__________________
![]() |
#7
|
|||
|
|||
![]() الضحية 183.182: وفاة مواطنين مصابين بالفشل الكلوي وتليف الكبد جراء المنع من السفر رام الله – فلسطين برس – أعلنت مصادر طبية فلسطينية عصر اليوم، عن وفاة حالتين مرضيتين جديدتين جراء الحصار الإسرائيلي وإغلاق معابر قطاع غزة منذ انقلاب ميليشيات حركة حماس الخارجة عن القانون، ليرتفع الى أربعة عدد ضحايا الإغلاق خلال أقل من 24 ساعة. وقالت المصادر الطبية، أن المواطن محمود سالم أبو لطيف "59 عاما" من سكان حي التفاح شرق مدينة غزة توفي اليوم بعد معاناة من مرض الفشل الكلوي تخللها محاولات باءت بالفشل للسفر الى خارج غزة للعلاج، كما توفيت المواطنة عائشة عوض أبو عامر "25" عاما من سكان المحافظة الوسطى بسبب مرض تليف الكبد. وكانت مصادر طبية قد أعلنت مساء أمس الجمعة عن وفاة المريض لطفي محمد البحيصي البالغ من العمر "57 عاماً"، والمريضة فاتن المقوسي البالغة من العمر "48 عاماً" بسبب إغلاق المعابر والحصار المفروض على قطاع غزة. وبوفاة المواطنين أبو لطيف وأبو عامر يرتفع عدد الضحايا بسبب الحصار وإغلاق معابر غزة الى 183. هذا ويتهدد خطر الموت قائمة كبيرة من المرضى من أصحاب الأمراض الخطيرة والمزمنة، جراء عدم تلقيهم العلاج بسبب عدم توفر الأدوية، ومنعهم من مغادرة القطاع لتلقي العلاج، نتيجة الحصار الإسرائيلي المشدد، وإغلاق كافة معابر القطاع منذ عدة أشهر. 2008-06-07 16:44:50
__________________
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|