ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات الفيزيائية الخاصة > استراحـــة أعضاء ملتقى الفيزيائيين العرب. | ||
Oo صَــحِــيفَـــةُ [ غَــزّة ] oO.......تابعوا الأخبار أخواني وأخواتي... |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#191
|
|||
|
|||
![]() في اليوم الرابع عشر لـ"معركة الفرقان"
"القسام" تقتحم مبنى تحصن فيه جنود صهاينة شمال القطاع وتجهز عليهم بالكامل [ 09/01/2009 - 06:15 م ] غزة-المركز الفلسطيني للإعلام أكدت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" انها تمكنت اليوم الجمعة (9/1)، من الإجهاز بالكامل على قوة صهيونية تحصنت في بيت شمال القطاع. وقالت "الكتائب" في بلاغ عسكري اليوم إنه "بعون الله وتوفيقه وقوته وفي عملية خاطفة ونوعية، تمكنت كتائب الشهيد عز الدين القسام في الساعة 16:20 من اقتحام منزل يحتله الجنود الصهاينة في حي "السلاطين" في بيت لاهيا شمال غرب قطاع غزة، حيث اقتحمت قوة خاصة من كتائب القسام المبنى أثناء تواجد عدد من الجنود الصهاينة". وأضاف البلاغ "وقد أجهز المجاهدون على القوة بشكل كامل والتي لا تقل عن ثمانية جنود صهاينة"، مبينة أنها ستوضح التفاصيل في وقت لاحق. وأوضح المتحدث باسم "القسام" أن العملية تمت الساعة الرابعة وعشرين دقيقة ظهر اليوم بالتوقيت المحلي عندما اقتحمت وحدة خاصة من الكتائب بيتا بحي السلاطين غرب بيت لاهيا كان جنود صهاينة قد احتلوه بوقت سابق. وأضاف أبو عبيدة في اتصال هاتفي مع "الجزيرة" أن مقاومي "الكتائب" بدؤوا بإطلاق قذائف "آر بي جي" على المنزل، واقتحموه بسرعة وأجهزوا على ثمانية جنود كانوا بداخله قبل الانسحاب حيث أصيب أحد المقاومين.
__________________
![]() |
#192
|
|||
|
|||
![]() *أقوى خبر : استشهاد أول سعودي مجاهد في غـزة..واسمه عبدالهادي محمد المري
نقلا عن المنتدى القسامي *كتائب القسام : قتلنا 8 جنود صهاينة بكمين في بيت لاهيا ـ الجزيرة *حسب تقرير: شبكة مساجدنا الدعوية القناة الثانية في التلفزيون الصهيوني: " إن الجيش الصهيوني توقع ردة فعل أكثر صعوبة على تدمير المساجد من العالمين العربي والإسلامي.
__________________
![]() |
#193
|
|||
|
|||
![]() الاحتلال يواصل قصف الأهداف المدنية ليلاً ونهاراً مع دخول العدوان أسبوعه الثالث: 821 شهداء و3350 جريحاً نصفهم من الأطفال والنساء [ 10/01/2009 - 09:31 ص ] ![]() صعدت قوات الاحتلال الصهيوني من عدوانها وقصفت جواً وبراً وأرضاً أرجاء متفرقة من القطاع، وتركز القصف على منازل المواطنين والمنشآت المدنية، حيث سجل ارتفاع عدد الشهداء يوم أمس وفجر اليوم السبت (10/1) 35 مواطناً وعشرات الجرحى. فقبيل منتصف الليل استشهد مواطن وأصيب آخرون بعد قصف جوي صهيوني على منزل في مخيم الشاطئ غرب غزة واستشهد الصحفي علاء مرتجى مراسل إذاعة البراق متأثراً بإصابته قبل عدة أيام بعد قصف نفذته العصابات الصهيونية لمنزله في إطار استباحته لمنازل المواطنين. وأكد الدكتور معاوية حسنين مدير عام الإسعاف والطوارئ في وزارة الصحة الفلسطينية الطبيب معاوية حسنين أن حصيلة العدوان الصهيوني ارتفعت إلى 821 شهيداً بينهم 230 طفلاً و93 امرأة، و92 مسناً، و12 من العاملين في الطواقم الطبية وعدد من الصحفيين، بينما أصيب 3350 آخرين 50 % منهم من الأطفال والنساء وبينهم 400 على الأقل في حالة الخطر. وقصفت طائرات الاحتلال من طراز "اف 16" هدفاً شمال قطاع غزة كما قصفت محطة وقود في منطقة السودانية ومنازل للمواطنين في حي الزيتون شرق غزة وجباليا شمال القطاع التي شهدت في ساعات الفجر اشتباكات ضارية ترافقت مع محاولة القوات الإسرائيلية التقدم وسط التجمعات السكانية. واستمرت المدفعية الصهيونية والزوارق البحرية في قصف المنازل الفلسطينية في شرق وغرب قطاع غزة من شماله إلى جانبه موقعة المزيد من الإصابات والدمار. واندحرت قوات الاحتلال فجراً من شرق رفح بعد أن دمرت 12 منزلاً وجرفت أكثر من 100 دونم في إطار عملية التدمير الممنهج التي تنفذها قوات الاحتلال الصهيوني لكل ما هو فلسطيني في إطار محاولتها مدارة فشلها في تحقيق اختراق نوعي في المناطق التي تتوغل أو حاولت التوغل فيها سواء شمال أو جنوب قطاع غزة. وقد صعدت قوات الاحتلال الصهيوني من مجازرها بحق المدنيين الفلسطينيين بعد أن فشلت في النيل من المقاومين الذين كبدوها خسائر فادحة بعد توغلها شرق وشمال قطاع غزة. وكان الدكتور باسم نعيم وزير الصحة في الحكومة الفلسطينية، قد أكد أن حصيلة المجزرة الصهيونية المفتوحة التي تنفذها قوات الاحتلال بحق قطاع غزة منذ يوم السبت (27/12) مرشحة للارتفاع بصورة كبيرة، لا سيما وأن أكثر من 450 جريحاً في حالة الخطر. وأكد أن هناك نقصاً حاداً في الأدوية والمهمات الطبية المستخدمة لمواجهة أقسام الطوارئ، كاشفاً أن هناك 105 أصناف من الأدوية رصيدها صفر، و225 من المستهلكات الطبية رصيدها صفر أيضاً، و93 من المواد الخاص بالمختبرات رصيدها صفر كذلك. وأشار إلى أن 50 في المائة من سيارات الإسعاف معطلة لعدم توفر قطع غيار لها نتيجة الحصار، فيما هناك احتياج كبير لمولدات الكهرباء، مؤكداً أن كل هذا قبل العداون المستمر وذلك بسبب الحصار الغاشم، وقال: "العدوان يتم في ظل صمت عربي قاتل وتواطؤ دولي". وأشار إلى أن قوات الاحتلال لم تكتف بقصف المؤسسات والمقار بل بدأت بقصف المؤسسات المدنية والمنازل، لافتاً النظر إلى وجود عشرات الإنذارات بإخلاء منازل وتهديد ساكنيها بقصفها على رؤوس قاطنيها، وطالب بوصول طواقم طبية عربية وبمستشفيات ميدانية للمساعدة في علاج الجرحى عند اللحظات الأولى لوصولهم، وحث الدول العربية على إرسال أدوية ومستهلكات طبية عاجلة وتعويض النقص في سيارات الإسعاف بما في ذلك إرسال سيارات إسعاف مجهزة كعناية مكثفة.
__________________
![]() |
#194
|
|||
|
|||
![]() 9 شهداء في قصف واحد مجزرة جديدة: المدفعية الصهيونية تُبيد عائلة عبد ربه بأكملها شرق جباليا [ 10/01/2009 - 01:10 م ] غزة - المركز الفلسطيني للإعلام ![]() أبادت قذيفة أطلقتها المدفعية الصهيونية شرق مخيم جباليا عائلة فلسطينية بأكملها، في عمليات قصف مدفعية متواصلة استهدفت منازل المواطنين في عزبة ربه شرق مخيم جباليا (شمال قطاع غزة) صباح اليوم السبت (10/1). وذكرت مصادر محلية أن سبعة شهداء من عائلة عبد ربه طالت منزلهم القذيفة المدفعية فيما استشهد مواطن ثامن من عائلة البابا بجوار منزل العائلة المذكورة. وأشارت المصادر إلى أن جثامين ثمانية من الشهداء وصلت إلى مستشفى الشهيد كمال عدوان شمال قطاع غزة عبارة عن أشلاء ممزقة. جدير بالذكر أن قوات الاحتلال الصهيونية باتت تستهدف عائلات فلسطينية بأكملها في جرائم تبدو "حرب إبادة بحق العائلات" حيث أجهزت قبل ذلك على عائلة بعلوشة فقتلت أربعة أطفال، كما قتلت أكثر من ثلاثون مواطن من عائلة السموني شرق حي الزيتون عندما احتجزتهم في منزل واحد وأمطرتهم بالقذائف المدفعية.
__________________
![]() |
#195
|
|||
|
|||
![]() العدو يفشل في مواجهة المقاومة فيستسهل ضرب المدنيين العائلات الفلسطينية .. إبادة واستهداف ممنهج من قوات الاحتلال (تقرير) [ 10/01/2009 - 01:48 م ] ![]() عائلات بأكملها أبيدت .. أطفال أشقاء .. شقيقات .. أزواج .. شيوخ .. كانوا حصيلة المجزرة المفتوحة التي ترتكبها قوات الاحتلال منذ أسبوعين في قطاع غزة، حصيلة الشهداء ترتفع وقوائم العائلات التي تعرضت للإبادة تزداد لتذكر تذكر بالسجل الأسود لتاريخ الاحتلال الحافل بالمجازر والمذابح. وفيما يتبجح الاحتلال الصهيوني بأنه لا يستهدف المدنيين يتضح من المتابعة الأولية التي أجراها "المركز الفلسطيني للإعلام" أنه ليس فقط المدنيين الفلسطينيين كانوا ضحية هذا العدوان بل إن عائلات بأكملها كانت مستهدفة وأبيدت بلا رحمة. ويسلط التقرير التالي على أبرز نماذج استهداف العائلات من قبل الاحتلال الصهيوني خلال أسبوعين من العدوان كما سجلها مراسلو المركز الفلسطيني للإعلام، ووثقتها تقارير حقوقية ودولية. مجازر الشمال أولى المجازر التي اقترفتها قوات الاحتلال، خلال هذا العدوان، كانت عندما استشهدت خمس طفلات شقيقات من عائلة بعلوشة قبيل منتصف ليل الأحد ثاني أيام بدء العدوان في الثامن والعشرين من شهر كانون اول الماضي، عندما أقدمت طائرات الاحتلال الصهيونية على قصف مسجد الشهيد القائد عماد عقل المكون من ثلاثة طوابق في بلوك 5 في مخيم جباليا، ذو أعلى كثافة سكانية في العالم، الأمر الذي أدى لتدمير المسجد ومنزل عائلة الشقيقات المجاور. 5 شقيقات و3 أشقاء المنزل دمر على رؤوس قاطنيه، مسبباً استشهاد الطفلات الشقيقات جواهر، 4 أعوام، دنيا، 8 أعوام، سمر، 12 عاماً، إكرام 14 عاماً، وتحرير، 17 عاماً وإصابة والدهن وزوجته وثلاثة من أطفاله الآخرين، بجراح، وكانت الناجية الوحيدة رضيعة تبلغ الأسبوعين من عمرها. وصباح 30/12/2008، أطلقت قوات الاحتلال صاروخاً باتجاه ثلاثة أطفال من عائلة حمدان، كانوا بالقرب من منزلهم في شارع السكة غرب بلدة بيت حانون مما أدى إلى استشهاد الأطفال الأشقاء: لمياء وهيا وإسماعيل طلال حمدان 4 اعوام، و11 ، و10 أعوام. وصباح الخميس (1/1) أطلقت الطائرات الحربية الصهيونية من نوع أف 16 صاروخاً باتجاه منزل المواطنة فاطمة صلاح إسماعيل صلاح، 42 عاماً، غرب مقر شرطة جباليا، ما أدى إلى استشهادها وإصابة اثنين من أبناء أشقائها بجراح بالغة، وهما: أمل إسماعيل صلاح، 18 عاماً؛ وميسرة أحمد صلاح، 8 أعوام. القائد ريان و14 من أسرته أبشع الجرائم التي تمت عن سبق إصرار وتعمد عندما أقدمت قوات الاحتلال بعد ظهر الخميس (1/1) عندما أطلقت الطائرات الحربية الصهيونية عدة صواريخ تجاه منزل القيادي البارز في حركة حماس الدكتور نزار عبد القادر محمد ريّان، 49 عاماً، بالقرب من مسجد الخلفاء الراشدين، في مخيم جباليا، شمالي قطاع غزة. أدى القصف إلى تدمير المنزل المكون من خمس طبقات، واستشهاد الدكتور ريّان، وزوجاته الأربع، وهن: هيام عبد الرحمن ريّان، 46 عاماً؛ وإيمان خليل ريّان، 46 عاماً؛ ونوال إسماعيل ريّان، 40 عاماً؛ وشيرين سعيد ريّان، 25 عاماً؛ وأبنائه الأحد عشر، وجميعهم من الأطفال، وهم: أسعد، عامان؛ أسامة بن زيد وعائشة، ثلاثة أعوام؛ ريم، أربعة أعوام؛ مريم وحليمة، خمسة أعوام؛ عبد الرحمن، ستة أعوام؛ عبد القادر وآية، 12 عاماً؛ زينب، 15 عاماً؛ وغسان، 16 عاماً. شقيقين وحفيدين ولم تكد تمض ساعة على هذه المجزرة حتى قصفت الطائرات الحربية الصهيونية حاووز المياه الواقع شمال أبراج الندى في بيت حانون، ما أدى إلى استشهاد الطفلين الشقيقين المعز لدين الله جهاد النصلة، عامان، وشقيقته عيون، 16 عاماً، أثناء توجههما لمحل تجاري، وإصابة أربعين مواطناً، من بينهم سبعة وعشرون طفلاً، و12 سيدة. وصباح الأحد (4/1) أطلقت قوات الاحتلال الصهيوني قذيفة مدفعية سقطت على منزل عائلة المواطن رزق طنطيش، في شارع النزهة في بلدة بيت لاهيا، شمالي القطاع. أسفر ذلك عن استشهاد طفلين من أحفاده تصادف وجودهما على سطح المنزل وهما: حمزة زهير رزق طنطيش، 12 عاماً؛ ومحمود زاهر رزق طنطيش، 17 عاماً. والد واثنين من أبنائه وبعد قليل من هذه الواقعة وفي نفس اليوم قصفت قوات الاحتلال تجمعاً للمواطنين بالقرب من مدرسة أبو عبيدة بن الجراح، في بيت لاهيا، شمالي القطاع. هرع عدد من سكان المنطقة لإسعاف المصابين، كما توجهت سيارة إسعاف تابعة لمستشفى العودة إلى المكان لإخلاء الجرحى، لتقدم قوات الاحتلال على قصف المنطقة مجدداً ما أسفر عن استشهاد تسعة مواطنين من سكان المنطقة، من بينهم والد واثنان من أبنائه، وإصابة عدد من المواطنين، من بينهم اثنان من المسعفين. استهداف بيوت العزاء وكأنه لم يكفها اغتيال المسعفين فقد أقدمت طائرات الاحتلال على قصف بيت عزاء أحدهم الساعة 10:00 مساء (4/1) حيث قصف بيت عزاء ضابط الإسعاف عرفة هاني عبد الدايم، في بلدة بيت حانون، والذي كان قد استشهد صباح اليوم السابق مع آخرين من زملائه بعد استهدف سيارة الإسعاف التي كانوا يستقلونها في بلدة بيت لاهيا، وأسفر استهداف بيت العزاء عن استشهاد ثلاثة من أقاربه، من بينهم طفل، فيما أصيب عدد آخر من المتواجدين في بيت العزاء بجراح. والشهداء هم: 1) عرفات محمد عبد الدايم، 13 عاماً؛ 2) ماهر يونس عبد الدايم، 30 عاماً؛ و3) نافذ جمال عبد الدايم، 26 عاماً. إبادة عائلة ديب ويبدو أن دم العائلات الفلسطينية لم يشبع قوات الاحتلال فأقدمت عند الساعة 3:35 مساء (6/1) قصفت الدبابات الصهيونية المتمركزة في منطقة التوغل شرق جباليا، أربع قذائف مدفعية باتجاه مخيم جباليا، سقطت إحداها في فناء منزل المواطن سمير شفيق ديب، 43 عاماً، ما أدى إلى استشهاده ووالدته، شمة سالم ذيب، 65 عاماً؛ وثلاثة من أنجاله، وهم عصام، 13 عاماً؛ محمد، 24 عاماً؛ وفاطمة، 23 عاماً، وخمسة من أنجال شقيقه معين، وهم: نور، 3 أعوام؛ مصطفى، 12 عاماً؛ محمد 17 عاماً؛ أسيل، 10 أعوام، بالإضافة إلى زوجة معين وهي المواطنة آمال مطر ديب، 34 عاماً. وسقطت القذائف الأخرى قرب مدرسة الفاخورة التي تؤوي نازحين جراء العدوان ما أدى إلى استشهاد وإصابة العشرات بينهم العديد من الأقارب. أب ونجله و3 أشقاء و3 طفلات شقيقات ومساء أعلنت المصادر الطبية في مستشفى الشفاء بغزة، عن استشهاد المواطن تيسير محمد عبد العزيز زملط، 42 عاماً ونجله محمد 10 أعوام، متأثرين بجراحهما التي كانا أصيبا بها خلال قصف منزل عائلتهما في جباليا في اليوم السابق الذي استشهدت فيه والدة تيسير المسنة. وصباح (7/1) قصفت الدبابات الصهيونية منازل المواطنين في منطقة العطاطرة، شمال غرب بيت لاهيا، ما أدى إلى استشهاد الأشقاء الثلاثة: محمد عليان الأشقر، 30 عاماً وشقيقيه إحسان، 29 عاماً، وحازم، 24 عاماً. وساعات مساء اليوم نفسه استشهدت ثلاث طفلات شقيقات داخل منزلهم في منطقة عزبة عبد ربه. والقتيلات، هن: الطفلة سعاد خالد منيب عبد ربه، 10 أعوام، وشقيقتيها أمل، 3 أعوام، وسمر عامان. أب وأطفاله الثلاثة في رحلة البحث عن الخبز وفي حوالي الساعة 6:00 مساءً، قصفت طائرة استطلاع صهيونية، بصاروخ سيارة من نوع أوبل بيضاء اللون، كانت تسير في مشروع بيت لاهيا، ما أدى لاستشهاد ركابها الخمسة وجميعهم من عائلة واحدة، وهم المواطن خالد إسماعيل أحمد الكحلوت، 45 عاماً وأنجاله الثلاثة محمد، 15 عاماً، وحبيب، 12 عاماً، وتوفيق، 10 أعوام، إلى جانب ابن عمهم حسن خليل الكحلوت، 20 عاماً. وقد وقع الحدث خلال محاولتهم البحث عن خبز للعائلة. أم وأطفالها الخمسة وفجر 8/1 قصفت الطائرات الحربية منزل المواطن فايز محمد صالحة، مكون من طابقين بالقرب من مسجد الرباط في مشروع بيت لاهيا، مما أدى إلى استشهاد 7 أفراد من العائلة وهم يحاولون الفرار من المنزل بعد أن أطلقت طائرة استطلاع صاروخ تحذيري قبل6 دقائق من قصف المنزل بصاروخ أف16. والشهداء هم :زوجته رندة صالحة 33 عام، وأطفالها:ضياء الدين 14 عاماً، ورنا 12عاماً، وبهاء الدين أربعة أعوام ونصف، ورولا، عاماً واحداً، وشقيقة زوجته فاطمة الحو، 22 عاماً. أطفال عائلة أبو حليمة ومساء 8/1 تمكنت طواقم الإسعاف التابعة لجمعية الهلال الأحمر التنسيق مع الصليب الأحمر من انتشال 4 جثامين من منطقة العطاطرة بالقرب من مدرسة معاوية بن أبي سفيان الثانوية، تعود لأربعة أطفال جميعهم من عائلة أبو حليمة كانوا قد استشهدوا في وقت سابق عرف منهم محمد حكمت أبو حليمة، 17 عاماً، ومطر سعد مطر أبو حليمة، 17 عاماً، وشهد سعد مطر أبو حليمة، عام ونصف. غزة .. إبادات جماعية وفي غزة ولدى بدء توغل قوات الاحتلال الصهيوني (3/1) شرقي أحياء الزيتون والتفاح والشجاعية، وسط استمرار للقصف المدفعي والجوي المكثف للمناطق السكانية والأراضي الزراعية المحاذية للشريط الحدودي، سجل استشهاد 13مواطناً، تسعة منهم من المدنيين، ومن بين الشهداء ثلاثة أطفال، وثلاث نساء، استشهدوا جميعهم داخل منازلهم بعد استهدافها بالقذائف من قبل الدبابات الصهيونية. وظهر اليوم التالي استشهد أربعة مواطنين، بينهم ثلاثة أطفال، من عائلتين أثناء تواجدهم فوق سطح منزل عائلة النمر الواقع في حي الزيتون بعد سقوط قذيفة دبابة على سطح المنزل. والضحايا هم كل من: 1) أكرم زياد النمر 17 عاماً؛ 2) أيمن زياد النمر، 8 أعوام؛ 3) أيمن محمد عفانة، 25 عاماً؛ و4) أسماء إبراهيم عفانة، 12 عاماً. جد وحفيده وفي ساعات مساء (4/1) استشهد المواطن فؤاد محمود الحلو، 55 عاماً، وحفيدته فرح عمار الحلو، عامان، بعد إصابتهما داخل منزل العائلة الواقع في حي الزيتون شرق غزة، جراء استهداف قوات الاحتلال للمنزل. أب وزوجته و5 من اطفالهما وبقي استهداف المنازل السكنية الهدف الأسهل لقوات الاحتلال بعدما فشلت في مواجهة المقاومين أو اصطيادهم فأقدمت طائرات الاحتلال في الساعة 1:30 فجر (5/1) منزلاً تعود ملكيته للمواطن رزق صابر أبو عيشة الواقع بمنطقة الشمالي في مخيم الشاطئ، غرب غزة، والمكون من 3 طوابق، بصاروخ مما أسفر عن تدمير المنزل واستشهاد عدد من أفراد العائلة المواطن عامر رزق أبو عيشة، 40 عاماً؛ وزوجته صباح رشاد أبو عيشة، 40 عاماً؛ وخمسة من أطفاله وإصابة باقي العائلة بجروح. عائلة السموني: 30 شهيداً وجثامين تحت الأنقاض وبقيت المجزرة التي اقترفت بحق عائلة السموني، صباح (5/1) هي الأبشع خلال العدوان، فوفق تقارير الأمم المتحدة فقد جمعت قوات الاحتلال حوالي 130 مواطناً من عائلة السموني في أحد المنازل شرق حي الزيتون ومن ثم بدأت بدك المنزل بالصواريخ والقذائف ما أدى وفق آخر حصيلة إلى استشهاد 30 فرداً منهم بينهم أطفال ونساء وشيوخ وجميعهم أقارب وإصابة العشرات وقد بقيت جثامين الشهداء عدة أيام تحت الأنقاض قبل أن تتمكن طواقم الصليب الأحمر والهلال من انتشالهم. وظهر ذات اليوم قصفت قوات الاحتلال الصهيوني بقذائف المدفعية منزلاً لعائلة الملح، الواقع شرق حي التفاح، مما أدى إلى استشهاد اثنتين من أفراد العائلة، وإصابة عدد آخر بجراح، فضلاً عن إلحاق اضرار بالغة بالمنزل. والقتيلان هما: لبنى فؤاد الملح، 29 عاماً؛ وخضرة عبد الملح، 80 عاماً. أطفال هدف الاحتلال ولم تكد تمض ساعتان حتى قصفت قوات الاحتلال الصهيوني بقذائف المدفعية منزلاً يعود لعائلة علاو في حي التفاح، مما أسفر عن استشهاد طفلين شقيقين، وهما: مؤمن محمود طلال علاو، 11 عاماً؛ ومحمد محمود طلال علاو، 12 عاماً؛ وإصابة شقيقتهما الطفلة إيمان محمود طلال علاو، 8 أعوام. كما قصفت مدفعية الاحتلال منزلاً لعائلة السرساوي، مما أدى إلى استشهاد الطفلة آية السرساوي، 5 أعوام، وإصابة آخرين داخل المنزل. وقصفت المدفعية منزلاً لعائلة سعد، مما أدى إلى استشهاد الطفلة نادية مصباح سعد، 13 عاماً، وإصابة 4 آخرين من أفراد الأسرة. أم وأطفالها الأربعة وعند الساعة 3:00 مساءً، قصفت مدفعية الاحتلال منزلاً لعائلة عليوة في حي الجديدة في الشجاعية مما أدى إلى استشهاد الأم أمل زكي عليوة، 37 عاماً؛ وأطفالها الأربعة: منتصر، حازم، مؤمن، وطفل رابع لنفس العائلة غير معروف اسمه. وفي نفس التوقيت، قصفت قوات الاحتلال بالمدفعية منزلاً يعود لعائلة الحرازين في حي الزيتون بغزة، ما أسفر عن استشهاد المواطنين: علاء مطر الحرازين، 20 عاماً؛ وأحمد فتحي الحرازين، 18 عاماً؛ وإصابة المنزل بأضرار جسيمة. الشرب ممنوع! وفجر (6/1) قصفت طائرة حربية صهيونية بصاروخ مدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في مخيم الشاطئ، مستهدفة مواطنين من العائلات التي كانت قد نزحت عن مناطق سكناها جراء العدوان، وكانوا في طريقهم لجلب مياه للشرب لذويهم، ما ادى إلى استشهاد ثلاثة منهم، وهم: عبد سمير السلطان، 17 عاماً؛ حسين محمود السلطان، 24 عاماً؛ وروحي جمال السلطان، 26 عاماً. عائلة الداية .. مجزرة أخرى وبعد عائلة السموني جاء الدور على عائلة الداية حيث أقدمت طائرات الاحتلال صباح (6/1) على قصف منزل العائلة المكون من 4 طوابق في حي الزيتون، ما أدى إلى استشهاد صاحب المنزل فايز مصباح الداية، 59 عاماً، وابنته صابرين، 24 عاماً؛ وابنه إياد، 34 عاماً؛ وزوجة إياد: روضة الداية، 26 عاماً؛ وطفلتهما كوكب، 4 أعوام وفق الحصيلة الأولية التي سرعان ما ارتفعت بعد أيام إلى تأكيد استشهاد 17 من أفراد العائلة بقيت جثامينهم عدة أيام تحت الأنقاض. شقيقان وزوجان ومساء 5/1 قصفت قوات الاحتلال بخمس قذائف مدفعية السوق المركزي، ومنطقة سكنية في بلوك 4 وسط مخيم البريج، مما أسفر عن استشهاد خمسة مواطنين، من بينهم طفلان. والشقيقان هما جهاد علي أبو جبارة، 54 عاماً؛ باسل جهاد أبو جبارة، 29 عاماً؛ وأسامة جهاد أبو جبارة، 21 عاماً. وصباح 6/1 أطلقت قوات الاحتلال المتمركزة شرقي وادي غزة قذيفتين مدفعيتين باتجاه منازل المواطنين، مما أدى إلى استشهاد المواطن محمود عبدالله أبو شعر، 25 عاماً؛ وزوجته فداء فريد أبو شعر، 20 عاماً؛ وإصابة طفلهما تامر، 6 شهور بجروح متوسطة، بينما كانوا يتواجدون بالقرب من منزلهم. هذا فضلاً عن قصف العديد من المناطق المفتوحة، الأمر الذي أدى إلى إلحاق أضرار متفاوتة في العديد من المنازل السكنية. وبعد ظهر يوم الأربعاء (7/1) تمكنت الطواقم الطبية من انتشال جثتي طفلين شقيقين كانا تعرضا للقصف قرب منزلهما شرق غزة في ساعات صباح نفس اليوم، ولم يتمكن أحد من الوصول إليهما. والشهيدان هما: رضوان محمد عاشور، 12 عاماً، وشقيقه عبد الرحمن، 11 عاماً. عائلة صحفي ومساء 8/1 قصفت المدفعية الصهيونية شقة سكنية تعود للسفير السابق لدى السنغال جبر أبو النجا، 55 عاماً، الواقع في الطابق السابع في برج الأطباء في حي تل الهوى وأدى ذلك إلى استشهاد كل من: زوجته رقية أبو النجا، 50 عاماً.، وزوج ابنته المصور الصحفي في تلفزيون فلسطين إيهاب جمال الوحيدي، 34 عاماً. وأصيبت ابنته إحسان جبر أبو النجا، 30 عاماً، بجراح بالغة الخطورة. وبعد أقل من نصف ساعة من هذا الحادث قصفت قوات الاحتلال المتمركزة شرق حي الشجاعية منازل المواطنين في منطقة حي الشجاعية مما أدى إلى استشهاد المواطنين الشقيقين باسل محمد ظهير 20 عاماً، وعلاء محمد ظهير 19 عاماً. الوسطى .. عائلات وأب وطفليه أما في المحافظة ففي فجر الجمعة 9/1 قصفت الزوارق والطائرات الحربية منازل المواطنين في منطقة القرعان غرب بلدة الزوايدة بقذائف مدفعية أدى إلى استشهاد 7مواطنين من عائلتي القرعات ونصار بينهم عدد من الأشقاء وإصابة 23 آخرين، منهم 4 أطفال و5 نساء، ووصفت جراح 3 منهم بالخطيرة. والشهداء هم : محمد إبراهيم القرعان، 60 عاماً، وداد محمد القرعان 25 عاماً، ورياض يحيى القرعان 26 عاماً، ومحمد حسين القرعان 30 عاماً، وحسام إبراهيم نصار 21 عاماً، وباسم إبراهيم نصار 22 عاماً، وإياد صابر نصار 27 عاماً. وعثرت الطواقم الطبية التابعة للهلال الاحمر في وقت سابق يوم الجمعة (8/1) أيضاً على 3 جثامين لأب وطفليه في قرية المغراقة، استشهدوا جراء عدوان الاحتلال وهم المواطن عطا حسن عارف عزام، 46 عاماً، وطفليه حسن، عامان، وفريد، 13 عاماً. خان يونس أما في خان يونس فأولى الجرائم كانت مساء (29/12) عندما قصفت الطائرات الإسرائيلية، مجموعة من المواطنين من "سرايا القدس"، كانوا يتواجدون في عبسان الكبيرة، شرق خان يونس ما أدى إلى استشهاد أربعة منهم، بينهم شقيقان، إضافة لطفل أحدهم، والشهداء هم: زياد العبد موسى أبو طير، 30 عاماً، و وشقيقه، ياسر العبد موسى أبو طير، 34 عاماً، ونجله، معاذ ياسر أبو طير، 9 أعوام، وابن عمهما محمد جلال أبو طير، 22 عاماً، وصديقهم محمد عبد العزيز خليل القرا، 21 عاماً. أطفال عائلة الأسطل وثاني هذه الجرائم وقعت بعد ظهر يوم الجمعة الموافق (2/1) عندما أطلقت طائرة حربية صهيونية، صاروخاً تجاه ثلاثة أطفال، كانوا يلهون في شارع فرعي، بمنطقة القرارة، شرق خان يونس ما أدى إلى استشهاد ثلاثة أطفال من عائلة الأسطل، التي لها تاريخ في تقديم شهداء على دفعات. والشهداء هم: 1) محمد إياد عبد ربه الاسطل، 12 عاماً؛ وشقيقه عبد ربه إياد عبد ربه الأسطل، 8 أعوام؛ وابن عمهما عبد الستار وليد الأسطل، 10 أعوام. وقد فصل رأسه عن جسده. شقيقان وابنتا عم وخلال العدوان على القرارة (8/1) استشهد الشقيقان المسنان عطوة وجهاد أبو مضيف، وابنتا العم مآثر محمد زنيد، 23 عاماً، وفاتن عبد العزيز زنيد، 33 عاماً، كما استشهد الطفلان الشقيقان محمد، 14 عاماً، وإبراهيم، 12 عاماً، أكرم أبو دقة، وذلك جراء قصف استهدفهما عندما كانا يتواجدان في أرضهم الزراعية بالقرب من نادي الكرامة الرياضي في منطقة الفراحين بعبسان الكبيرة. رفح .. ثلاثة أشقاء وأب وأبناءه الثلاثة أما في رفح فقد سجلت أولى المجازر التي تستهدف العائلات، عندما قصفت طائرات الاحتلال فجر 29/12/2008، منزل المواطن زياد العبسي وهو بالمناسبة ليس له أي علاقة بالمقاومة سوى بصموده في أرضه، مما أدى إلى تدمير المنزل المكون من طبقة واحدة من الاسبستوس، وانهياره على رؤوس قاطنيه، واستشهاد ثلاثة من أطفاله وهم نيام، وهم: صدقي 3 أعوام، أحمد، 12 عاماً، ومحمد، 14 عاماً، فضلاً عن إصابته هو وزوجته وثلاثة من أطفاله الآخرين بجراح. وصباح 4/1 قصفت الطائرات الصهيونية، بصاروخ واحد مجموعة من المواطنين المدنيين، عندما كانوا أمام منزلهم في حي الشوكة شرق رفح، ما أدى إلى استشهاد خمسة منهم، هم أب وأبناءهم وهم: المواطن عبد حسن بربخ، 43 عاماً؛ وأبناؤه، مهدي، 22 عاماً، ومحمد، 16 عاماً، ويوسف، 10 أعوام، إلى جانب احد أقاربهم وهو موسى يوسف بربخ، 18 عاماً.
__________________
![]() |
#196
|
|||
|
|||
![]() بينهم 5 من عائلة واحدة المجازر تتواصل ..استشهاد 16 مواطناً جراء قصف صهيوني مساء السبت على بيت لاهيا [ 10/01/2009 - 08:13 م ] ![]() استشهد 15 مواطناً بينهم خمسة من عائلة واحدة مساء اليوم السبت (10/1) جراء سلسة جديدة من الغارات الصهيونية على أرجاء متفرقة من قطاع غزة. وأكدت مصادر طبية لمراسل "المركز الفلسطيني للإعلام" استشهاد خمسة مواطنين من عائلة سلمان بينهم امرأة وإصابة آخرين بعد قصف منزلهم بشكل مباشر مساء اليوم، من قبل قوات الاحتلال في بيت لاهيا شمال قطاع غزة. وجاءت هذه المجزرة الجديدة بعد أقل من ساعتين على استشهاد الطفلين الشقيقين علي وعامر كمال النذر، وجارهم شادي جنيد، وإصابة والد الطفلين وعشرة اخرين بجراح، في قصف نفذته قوات الاحتلال على تجمع للسكان قرب برج السلطان شرق جباليا، كما استشهد طفلان آخران في قصف مدفعي صهيوني استهدف منزلا في بيت لاهيا، شمال قطاع غزة التي استشهد فيها أيضاً أحد مجاهدي سرايا القدس. وأكدت مصادر محلية وطبية استشهاد المجاهد أمير المنسي نجل وزير الاتصالات الفلسطيني المهندس يوسف المنسي بعد أن قصفته طائرات الاستطلاع الصهيونية غرب مدينة غزة مساء اليوم، كما استشهد مجاهد من سرايا القدس في قصف على بيت لاهيا شمال قطاع غزة وآخر في حي الشيخ رضوان. وقصفت طائرات الاحتلال مجموعة من المقاومين في رفح، ما أدى إلى استشهاد المقاوم احمد الشاعر، واصابة اخر بجراح . وكان 16 آخرين استشهدوا في ساعات صباح وظهر اليوم بينهم 6 من عائلة عبد ربه في شمال قطاع غزة. وبارتقاء الشهداء الجدد يرتفع عدد الشهداء إلى 836 شهيداً أكثر من نصفهم من النساء والأطفال والمسنين.
__________________
![]() |
#197
|
|||
|
|||
![]() اشتباكات عنيفة وضارية بين رجال المقاومة وقوات الاحتلال شرق مدينة غزة *** العدو يعترف بإصابة 37 صهيونياً بجروح جراء قصف المغتصبات بصواريخ القسام وإصابة 19 جندياً خلال الاشتباكات بغزة.
__________________
![]() |
#198
|
|||
|
|||
![]() محرقة غزة: 855 شهيد و 3350 جريح والعدوان متواصل غزة – صوت الأقصى واصلت قوات الاحتلال الصهيوني عملياتها العدوانية ضد قطاع غزة لليوم السادس عشر على التوالي وحاولت التوغل في مدينة غزة من عدة محاور. وأفاد مراسلنا في مدينة غزة بوقوع اشتباكات ضارية بين المقاومة الفلسطينية على رأسها كتائب القسام في حيي التفاح والشعف شرق مدينة غزة والزيتون جنوب المدينة حيث واصلت قوات الاحتلال اطلاق قذائفها المدفعية على منازل المواطنين فيما اطلقت طائرات الاباتشي نيران أسلحتها الرشاشة صوب منازل المواطنين. وفي بلدة خزاعة شرق خانيونس جنوب القطاع أطلقت دبابات الاحتلال الصهيوني أربعة قذائف حارقة تجاه منازل المواطنين مما أسفر عن استشهاد المواطنة حنان النجار 41عاماً واصابة نحو 50 اخرين بحروق شظايا الدبابات الصهيونية. في سياق متصل واصلت طائرات الاحتلال غارتها المكثفة على مناطق عدة في القطاع وشنت سلسلة غارات ادت الى استشهاد احد عشر مواطناً في ساعة متأخرة من مساء أمس ابرزها الغارة التي استهدفت منزلاً يعود لأل سلمان في بيت لاهيا،شمال قطاع غزة،ليرتفع عدد الشهداء الذين ارتقوا يوم أمس الى واحد وثلاثين شهيدا حسب الدكتور معاوية حسنين مدير عام الاسعاف والطواري وليبلغ عدد الشهداء منذ بداية العدوان 854 شهيدا. وقال المصادر الطبية ان الشهداء هم الاشقاء سلمان سلمان،ورامي سلمان،وعبد المعطي سلمان. وسبق هذه الغارة غارة اخرى اسفرت عن استشهاد الطفلين الشقيقين علي وعامر كمال النذر،بالاضافة الى شادي جنيد،واصابة والد الطفلين وعشرة اخرين بجراح، في قصف استهدف منزلهم بالقرب من برج السلطان شرق جباليا. كما استشهدت طفلتين شقيقتين من عائلة الحلو في قصف آخر في بيت لاهيا، شمال القطاع. وفي حي الرضوان بمدينة غزة استشهد أحد عناصر كتائب القسام وهو يسير على قدميه بعد تعرضه للقصف،واستشهد مواطنان واصيب عدد اخر في قصفت نفذته الطائرات الحربية على سيارة مدنية في مخيم الشاطيء،واخر من سرايا القدس في قصف على بيت لاهيا شمال قطاع غزة. وكانت الطائرات الصهيونية قد قصفت مجموعة من المقاومين في رفح،ما ادى الى استشهاد المجاهد القسامي احمد الشاعر،واصابة اخر بجراح. وفي جريمة اخرى لا تقل بشاعةً عن سابقاتها استشهد 6 مدنيين من عائلة عبد ربه من بينهم طفلان وشقيقان،ومواطن اخر من عائلة حسين في قصف مدفعي استهدفهم وهم الشهيد حامد محفوظ عبد ربه 17عاماً،ويسري محمود عبد ربه 16عاماً،ورامز جمال عبد ربه 38 عاماً،ومصطفى ربحي حسين 18عاما،ًوسامي محمد صالح عبد ربه 25 عاماً،ورندة جمال عبد ربه 45 عاماً،وسفيان عبد الحي عبد ربه47 عاماً. وكانت المدفعية الصهيونية قد قصفت في وقت سابق من عصر السبت منطقة شارع السكة شرق مخيم جباليا،ما أدى إلى استشهاد كل من داؤود غانم فرح عسلية 37عاماً وشقيقه إبراهيم غانم فرح عسلية 40عاماً وإبراهيم محمد أبو حميدان 60عاماً،كما وتمكنت طواقم الدفاع المدني من انتشال جثمان الطفل محمد جابر محمد عليان 16 عاماً،من تحت أنقاض منزله الذي تعرض للقصف فجر يوم السبت. وفي قصف آخر على منطقة السودانية شمال غرب مدينة غزة استشهد كل من المواطن شمس عمر وجواد محمود الهسي وجرى نقل جثامينهم الى مشفى الشفاء بمدينة غزة. وبسقوط هذا العدد من الشهداء يكون اجمال عدد الشهداء الذين ارتقوا منذ فجر السبت 33 شهيداً وليبلغ عدد الشهداء 855 شهيدا وثلاثة الاف و3350 جريح على الأقل
__________________
![]() |
#199
|
|||
|
|||
![]() هآرتس: على جيشنا مغادرة غزة فورا لتجنب المخاطر
وكالات – صوت الأقصى قالت صحيفة هآرتس العبرية إن على قوات الاحتلال الصهيوني الانسحاب الفوري من قطاع غزة،محذرة من أن الاستمرار في الحرب من شأنه أن 'يقوِّض الجبهة الداخلية ويعرض الجيش للمخاطر وحسب ما نشرته الصحيفة 'فإن الخلاف في الرأي بين أعضاء مجلس الوزارء الصهيوني حول موعد الخروج من القطاع ووقف إطلاق النار،هو نوع من الترف غير المقبول'. وأشارت الصحيفة إلى أن الدروس المستخلصة من الماضي تشير إلى أنه كلما غاصت عجلات آلة الحرب في وحل غزة -كما حدث في لبنان والقطاع سابقا- غرقت القوات في العمليات التي تسبب قتل المزيد من الأبرياء المدنيين وتعرض الجنود لمخاطر دون حاجة،'الأمر الذي من شأنه أن يقوض الجبهة الداخلية'،على حد تعبيرها. هذا وجاءت تصريحات هآرتس في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان 'اخرجوا وحسب'،وترى الصحيفة أن كلا الموقفين داخل الحكومة يفضيان إلى نتيجة واحدة، هي أن 'هناك حاجة لوقف القتال الآن والخروج من غزة وعلى الفور'،مشيرة إلى أن 'الضغط من الداخل والخارج آخذ في الازدياد' ضد الكيان. كما لفتت الصحيفة الانتباه إلى ما قاله رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية قبل يومين من أن 'الجيش يقاتل في مناطق مكتظة ومفخخة'، معتبرة أن ذلك يشير إلى أنه كلما تقدمت القوات الإسرائيلية أصبح الوضع أكثر تعقيدا وخطورة.
__________________
![]() |
#200
|
|||
|
|||
![]() مشعل: لن نقبل بتهدئة دائمة ولا بقوات دولية غزة – صوت الأقصى أكد رئيس المكتب السياسي في حركة حماس خالد مشعل أن حركته لن تقبل بتهدئة دائمة مع العدو الصهيوني ولن تقبل بنشر قوات دولية ولا مراقبين دوليين،وأنه ما دام هناك احتلال هناك مقاومة. وأوضح مشعل في خطاب متلفز من دمشق أن الحرب الحالية حرب ابادة يشنها الاحتلال على الشعب الفلسطيني وليس على حركة حماس وأن الاحتلال فشل في عدوانه مع بداية الاسبوع الثالث للحرب. وتابع:'ان الاحتلال وضع لنفسه اهدافا لكنها بدأت تتأكل مع مضي الوقت،مؤكدا ان المقاومة تفاجيء الاحتلال بالكمائن في كل المحاور التي توغل فيها،وان الاحتلال فشل عسكريا فشلاً ذريعاً ولم يتمكن من ايقاف الصواريخ،وهو لا يعترف بالخسائر البشرية التي تكبدها ويغطي الخسائر بالحديث عن نيران صديقة،ولكن لحظة الحقيقة ستاتي وستتضح كم خسر العدو في قطاع غزة'. وقال مشعل :'لقد نجح الاحتلال نجاحاً مخزياً في جرائمه بحق اطفالنا في قطاع غزة وقتل الناس غدرا،واختطفهم واعدمهم بدم بارد'. وخاطب الجمهور الصهيوني قائلاً:'ماذا انجزتم في هذه الحرب التي دعمتم جيشكم فيها غير قتل الاطفال والمدنيين...؟،يريد قادتكم ان يربح فيها معركته الانتخابية القادمة .. تشكون من المحرقة بحقكم وانتم اليوم ترتكبون محرقة اقسى'. ودعا القادة العرب لعقد قمة عربية طارئة فوراً وبدون تأجيل،وطالب باعادة النظر في اتفاقية المعابر 2005 مطالبا الرئيس عباس 'ان يقول للعالم نريد التفاهم على شراكة سياسية مع حماس بخصوص معبر رفح تشارك فيها الحركة مع المصريين والاتحاد الاوروبي والافراج عن المعتقلين السياسين لتحقيق المصالحة الفلسطينية بأسرع وقت ممكن'.
__________________
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|