ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات الفيزيائية الخاصة > استراحـــة أعضاء ملتقى الفيزيائيين العرب. | ||
[ بـ أقْلامِ الآخَرين .. كَلماتٌ ذات وقعْ ] |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() عشرة حاجات لمنح الطاقة:
« حاجتنا للطعام والشراب، وحاجتنا إلى الأمن، وحاجتنا إلى الحب، وحاجتنا إلى التقدير، وحاجتنا إلى المعرفة، وحاجتنا إلى النجاح والتفوق، وحاجتنا إلى الانتماء، وحاجتنا إلى الاستثارة، وحاجتنا إلى الحرية، وحاجتنا إلى الضبط، كل هذه الحاجات مجتمعة كفيلة بتوليد طاقة للعطاء لا تنضب إلا بموت الإنسان » .
__________________
ما دعوة أنفع يا صاحبي *** من دعوة الغائب للغائب ناشدتك الرحمن يا قارئاً *** أن تسأل الغفران للكاتب |
#2
|
|||
|
|||
![]() - من الآفاتِ الخفيّة العامّة أن يكونَ العبدُ في نعمةٍ أنعمَ الله بها عليهِ و اختارَها له، فيملُّها و يطلبُ الانتقالَ منها إلى ما يزعُم - لجهله - أنهُ خيرٌ له منها، و ربُه برحمتهِ لا يخرجُه من تلكَ النعمة، و يعذرَه بجَهله و سُوء اختيارهِ لنفسِه، حتى إذا ضَاق ذرعا بتلكَ النعمةِ و سخِطَها و تبرَّم و استَحكم مللهُ لها؛ سلبهُ الله إيّاها. فإذا انتقلَ إلى مَا طلبَه و رأى التّفاوتَ بينَ ما كان فيهِ و صَار إليه، اشتدَّ قلقُه و ندمُه و طلبَ العَودة إلى مَا كان فيه. فإذا أرادَ اللهُ بعبدِه خَيرا و رُشدا؛ أشهَده أنّ ما هوَ فيهِ نعمةٌ من نِعمِه عَليه و رضّاه بهِ و أوزَعه شكرٌ عليه، فإذا حدّثتهُ نفسُه بالانتقالِ عنهُ؛ استخارَ ربَّه استخارةَ جاهلٍ بمصلَحته عاجزٍ عنها، مفوّضٍ إلى الله طالبٍ منهُ حسنَ اختيارِه .. * ابن القيم |
#3
|
|||
|
|||
![]() - على قدر نيّةُ العَبد وهمتهُ ومرادهُ ورغبتهُ في الدُعاء , يَكُونُ توفيقهُ سُبحَانهُ وإعانتهُ [ ابن القيّم رحمهُ الله ] |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|