[ماجد طه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة martin من رأي النووية أو أي علم أخر هو حق لجميع الناس فالله لم ينصب علينا وليا أي أن تكون الدولة أ مسؤولة عن الحدود العلمية للدولة ب هذا ما يسمى بقتل الإبداع الموضوع شيق جدا و نقطة التصويت كانت فيه مهمة أخي أصبت قلب الحقيقة martin

أشكر الأخ martin على المشاركة الكريمة , وأظن أن واجب كل واحد فينا أن يفكر ملياُ في ذلك , لأنه لا كأمة عربية لاينقصنا المال ولا الكوادر العلمية لتحقيق إمكانية إمتلاكنا للتكنولوجيا النووية التي سوف تكون دون شك لبنة أساسية في المشروع النهضوي العربي .

[غازي]

اششكرك على هذا الموضوع الرائع
اضافة الى ما تفضلت نحن فعلا في حاجة الى تكنلوجيا
لكن هذه التكنلوجيا والتي بامس الحاجة اليها هي تكنلوجيا الاتصالات وتقنات النانو
تحياتيي

[ماجد طه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غازي اششكرك على هذا الموضوع الرائع اضافة الى ما تفضلت نحن فعلا في حاجة الى تكنلوجيا لكن هذه التكنلوجيا والتي بامس الحاجة اليها هي تكنلوجيا الاتصالات وتقنات النانو تحياتيي

الأخ الكريم غازي : إن التاريخ العربي والإسلامي وأضع خطاُ تحت كلمة تاريخ زاخر بالعلماء والإكتشافات العلمية والتي شكلت القاعدة الفكرية لإنطلاق التطور الحضاري الذي شهده العالم في القرون الماضية وهذا ماتقر به الإنسانية جمعاء , لكن للأسف لم نستطع أن نتابع رسالة الأجداد بفعل ظروف وأحداث وتحولات ومؤامرات معروفة للجميع وآلت بنا إلى مانحن عليه الآن بحيث أصبحنا مجتمعات مستهلكة فقط , وأنا بالمطلق مع رأيك في أننا بأمس الحاجة إلى التكنولوجيا , لكن التكنولوجيا التي نبتكرها نحن بعقولنا ونصنعها نحن بأيدينا , لا أن نبقى فقط مستوردين ومستهلكين , والمسير في هذا الطريق يتطلب منا الوعي الكامل لمصيرنا ومستقبلنا بين شعوب العالم وهي أمانة في اعناقنا للأجيال القادمة من جهة ومن جهة ثانية أن نتمتع بالإرادة والإصرار والطموح للبدء في ذلك , ونحن كما أسلفت في موضوعي لا ينقصنا لا المال ولا العقول ولا الكوادر . والله الموفق .

[عادل الثبيتي]

يعطيك العافيه وبارك الله فيك وجزاك خيراً ،،،
أخي ماجد طه أصبت الهدف فعلاً ...

[ماجد طه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طائف يعطيك العافيه وبارك الله فيك وجزاك خيراً ،،، أخي ماجد طه أصبت الهدف فعلاً ...

أشكر الأخ طائف على المشاركة والتصويت , وماهي إلا محاولة منا جميعاً لتسليط الضوء على موضوع في غاية الأهمية لما ينتظرنا في مستقبلنا .